متابعه احتفالات الصين بالذكري ال70 للانتصار علي العدوان الياباني

إنضم
30 سبتمبر 2014
المشاركات
797
التفاعل
1,214 0 0
00016c42d978173bba1403.jpg


7427ea2107f116f6f16f02.jpg


استعدادات الجنود الأجانب لعرض النصر

أجرى نحو 1000 جندي من 17 دولة أجنبية تدريبات مكثفة في قاعدة تدريبات يوم النصر بضواحى العاصمة الصينية بكين مع اقتراب موعد الاحتفالات، واجتهدوا في تدريباتهم رغم أشعة الشمس.
وتضم القوات المشاركة في الاستعراض العسكرى:
قوات من روسيا البيضاء وكوبا ومصر وكازاخستان وقيرغيزستان والمكسيك ومنغوليا وباكستان وصربيا وطاجيكستان وروسيا وأفغانستان وكمبوديا وفيجي ولاوس وفانواتو وفنزويلا.

00016c42d978174e35820f.jpg


00016c42d978174e358810.jpg


00016c42d978174e358811.jpg


00016c42d978174e358812.jpg


تدريبات الجنود الأجانب المشاركين في عروض يوم النصر

أجرى نحو 1000 جندي من 17 دولة أجنبية تدريبات في قاعدة تدريبات يوم النصر بضواحى العاصمة الصينية بكين، أمس الاربعاء. وتظهر الصور مشاهد من تدريبات جنود تحت أشعة الشمس، من روسيا البيضاء وكوبا ومصر وكازاخستان وقيرغيزستان والمكسيك ومنغوليا وباكستان وصربيا وطاجيكستان وروسيا وأفغانستان وكمبوديا وفيجي ولاوس وفانواتو وفنزويلا استعدادا للمشاركة في الاستعراض العسكري.

7427ea2107f11748e29f0f.jpg

7427ea2107f11748e25d03.jpg

7427ea2107f11748e25d04.jpg

7427ea2107f11748e2b91b.jpg

7427ea2107f11748e25e06.jpg

7427ea2107f11748e25e07.jpg

7427ea2107f11748e25e08.jpg
 
مستخدم انترنت يرسم مخططا لاستعراض يوم النصر الجوي

تستعد الصين لاحياء الذكرى الـ70 للانتصار في الحرب ضد العدوان الياباني، وتجري القوات المشاركة في العرض تدريبات مكثفة مع اقتراب الاحتفال بيوم النصر. ونشر مؤخرا أحد مستخدمي الانترنت مخططا لاستعراضات القوات الجوية لتوفير متعة للمتفرجين بمشاهدة أفضل للعرض.

b0d59d0b3fff1716cfb715.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf17.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf19.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf18.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf16.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf19.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1a.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1b.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1c.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1d.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1e.jpg

b0d59d0b3fff1716cfbf1f.jpg
 
وثائق يابانية تكشف حرب مقاومة العدوان الياباني في المناطق الصينية المحتلة

الجيش الياباني شن غارات جوية في 15 أكتوبر 1939 على معسكر جيش الطريق الثامن وجامعة شنشي بمدينة يانآن التي تُعد قاعدة للحزب الشيوعي الصيني، وتظهر الصورة حريقا هائلا بمستودعات الأسلحة وغطى الدخان الأسود شوارع مدينة يانآن.
كشف مكتب الأرشيف والتوثيق بحي "بيه بيه" في بلدية تشونغتشينغ، مؤخرا عن أحدث نتائج دراسة حول وثائق حرب مقاومة العدوان الياباني، وشملت الدراسة وثائق للمراسلين العسكريين في الجيش الياباني وأرشيف المسيرة العسكرية اليابانية، وأظهرت نتائج الدراسة تفاصيل مقاومة الشعب الصيني للعدوان الياباني في المناطق المحتلة. وتذكر هذه الوثائق تفاصيل حرب العصابات التي شنها جيش الطريق الثامن والجيش الرابع الجديد تحت قيادة الحزب الشيوعي الصيني ضد العدوان الياباني في المناطق المحتلة بشمال الصين ووسطها.

00232479fb6d1701b70f37.jpg


00232479fb6d1701b7ec3d.jpg

صورة التقطها مراسل عسكري في الجيش الياباني، وتُظهر الصورة جندياً يابانياً ينظر إلى شعار صيني يدعو إلى المقاومة في بلدة هونغدونغ بمقاطعة شانشي ويقول الشعار "أيها المواطنون لنطرد اللصوص اليابانيين! --- فرقة الخدمات لجيش الطريق الثامن."

00232479fb6d1701b7ec3f.jpg

خريطة من إعداد الجيش الياباني توضح العمليات التي نفذها الجيش الياباني في المناطق الجبلية قرب بلدتي لاييوان وووتاي خلال الفترة ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر 1938.

00232479fb6d1701b7ec40.jpg

صورة التقطها مراسل عسكري ياباني تُظهر جنوداً يابانيين يفحصون سيارة دمرتها الألغام التي زرعها مقاتلون صينيون

00232479fb6d1701b7ec41.jpg

ملصق على جدار صوّره الجيش الياباني أثناء هجوم شنه على معسكر لجيش الطريق الثامن ببلدة ليوي ليانغ لان التابعة لمقاطعة شانشي في 20 يونيو 1938 وأنتج هذا الملصق جيش الطريق الثامن ويُسجل انتصار جيش الطريق الثامن على القوات اليابانية خلال الفترة ما بين سبتمبر 1937 ومايو 1938.

طائرات عمودية تستعد للمشاركة في أحياء ذكرى الانتصار على الفاشية

يستعد فريق الطيران الاستعراضي الصيني للمشاركة في احتفالات البلاد بالذكرى السنوية الـ70 للانتصار على الفاشية في الحرب العالمية الثانية والذكرى السنوية الـ70 للانتصار في حرب المقاومة التي خاضها الشعب الصيني ضد العدوان الياباني. وأجرت عشرات الطائرات العمودية الصينية من طرازي "WZ-10" و"WZ-19" تدريبا استعداديا يوم 12 يونيو الجاري في منطقة تونغتشو بالعاصمة بكين.

00016c42d97816e8aac201.jpg

00016c42d97816e8aacc02.jpg

00016c42d97816e8aacc03.jpg
 
الصين تشكر دول الغرب وتؤكد على دور الصين في الحرب ضد الفاشية

بكين 23 يونيو 2015 (شينخوا) قال مسؤول كبير اليوم (الثلاثاء) إن الدول الغربية والدول الأخرى قدمت "دعما ثمينا" في حرب الصين ضد العدوان الياباني.

وقال وانغ شي مينغ, نائب رئيس ادارة الدعاية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني في مؤتمر صحفي لاعلان تنظيم استعراض عسكري مهيب في ميدان تايانمن للاحتفال بالانتصار فى الحرب في 3 سبتمبر إن الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا دعموا الصين خلال حرب المقاومة ضد العدوان الياباني.
وأضاف وانغ أن الاتحاد السوفيتي كان أول من قدم المساعدة للصين وان جهود قوات الاتحاد السوفيتي في شمال شرق الصين سرعت هزيمة الغزاه.
واستطرد المسؤول ان الولايات المتحدة قدمت أيضا دعما كبيرا كما قدمت المملكة المتحدة وفرنسا مساعدات اقتصادية وتعاونا عسكريا. وساهم اشخاص من عشرات الدول الاخرى في جهود الحرب.
وشكر وانغ عددا من الافراد من بينهم الصحفى الامريكي اجنيس سميدلي والطبيب الكندي هنري نورمان بيثوني.
ونقل عنه قوله ان "الشعب الصيني سيتذكر للابد الاسهامات الثمنية لاشخاص من دول عديدة."
وقال وانغ أيضا إن بعض الغرب يفتقرون للموضوعة والاعتراف العادل لموقف الصين ودورها في الحرب العالمية ضد الفاشية.
وأضاف وانغ "الحقيقة التاريخية هي ان حرب الشعب الصيني ضد العدوان الياباني كانت جزءا هاما في الحرب العالمية ضد الفاشية وقامت الصين بدور بارز فى الجبهة الشرقية."
وهزمت الصين الغزاه اليابانيين حيث قتلت ما يربو على 1.5 مليون من القوات اليابانية, التي نسقت مع حملات الحلفاء في أوروبا ومنطقة الباسيفيك. ودفعت الصين أيضا ثمنا عظيما, حيث ضحت بما يربو على 35 مليون جندي ومدنى.
ويمثل هذا العام الذكرى الـ70 لانتهاء الحرب, وستكون هذه هي اول مرة تقيم فيها الصين احتفالا عسكريا لاحياء ذكرى هذا الحدث.
ويشمل الاحتفال الذى سيقام فى 3 سبتمبر خطاب للرئيس شى جين بينغ الذى حضر استعراضا عسكريا مماثلا في موسكو في 9 مايو. وسيقدم شي ميداليات للجنود واولادهم في هذا الحدث.

الأزياء العسكرية في احتفالات النصر:

b0d59d0b3fff1744fc0511.jpg

b0d59d0b3fff1744fc0513.jpg

b0d59d0b3fff1744fc0512.jpg

b0d59d0b3fff1744fc0408.jpg

b0d59d0b3fff1744fc0409.jpg

b0d59d0b3fff1744fc040a.jpg

b0d59d0b3fff1744fc040b.jpg

b0d59d0b3fff1744fc050c.jpg

b0d59d0b3fff1744fc050d.jpg

b0d59d0b3fff1744fc050e.jpg

b0d59d0b3fff1744fc050f.jpg

b0d59d0b3fff1744fc0510.jpg
 
1000 جندي أجنبي يزورون جسر لوقو
جذب نحو 1000 جندي من 17 دولة أجنبية للمشاركة في استعراض "يوم النصر" العسكري لاحياء الذكرى الـ70 لانتهاء الحرب العالمية الثانية والانتصار في حرب المقاومة التي خاضها الشعب الصيني ضد العدوان الياباني، أنظار سكان إحدى ضواحي العاصمة الصينية بكين خلال زيارتهم للمتحف التذكاري لحرب المقاومة ضد العدوان الياباني وجسر لوقو المنظري، ضمن نشاط ثقافي قبل تنظيم العرض المقرر في 3 سبتمبر المقبل.

00016c42d9781748f95b05.jpg

00016c42d9781748f96206.jpg

00016c42d9781748f96207.jpg

00016c42d9781748f96208.jpg

00016c42d9781748f96209.jpg

00016c42d9781748f9630a.jpg

00016c42d9781748f9630b.jpg

00016c42d9781748f9630c.jpg
 
"الأهرام" تزور مركز تدريب القوات المصرية المشاركة في استعراض النصر ببكين

بقلم سـامى القمحـاوى (الصحفي من جريدة الأهرام)

فى قاعدة تدريبات يوم النصر بمقر معهد الشرطة العسكرية الصينية بإحدى ضواحى بكين تتواصل استعدادات القوات المصرية، التى ستشارك فى العرض العسكرى الضخم يوم الثالث من سبتمبر المقبل بالميدان السماوى «تيانآنمن» وسط العاصمة الصينية، والذى تنظمه الصين بمشاركة قوات من 17 دولة تمثل قارات العالم، بمناسبة الذكرى الـ70 لانتصارها فى الحرب العالمية الثانية.. «الأهرام» زارت القاعدة العسكرية، وتابعت تدريبات القوات المصرية والقوات الأجنبية الأخرى.

وصلت إلى القاعدة، حسب الموعد المحدد فى التصريح الذى حصلت عليه من الجيش الصينى لزيارتها، فوجدت ضابطا من مكتب العلاقات الخارجية والإعلام بالجيش الصينى فى انتظارى، وبعد التحقق من شخصيتى طلب أن أترك السيارة والسائق بالخارج، واصطحبنى بسيارة تابعة للقاعدة إلى ساحة التدريب الواسعة، والتى تتوسطهامنصة كبيرة تم رفع أعلام الدول المشاركة بقوات فى العرض، ومنها العلم المصرى، بجانب العلم الصيني، وهناك وجدت القوات المصرية والقوات المشاركة من الدول الأخرى، حيث كانوا يتابعون تدريباتهم، ويقومون ببروفة مشابهة لطابور العرض.

المربع المصرى:

القوات المصرية بساحة التدريب كانت ترفع علم مصر فى المقدمة، وتليه الأعلام الأربعة للأسلحة الرئيسية للقوات المسلحة (القوات البرية- القوات البحرية- القوات الجوية- قوات الدفاع الجوى)، وقد بدا على الجنود والضباط الجدية والحماسة، رغمحرارة أشعة الشمس فى ذلك اليوم، وقد بدت لياقتهم البدنية، وإصرارهم على تقديم أفضل تمثيل لمصر أمام العالم، الذى سيتابع وقائع الاحتفال والاستعراض الكبير.

وحسب المعلن من الحكومة الصينية ستشكل القوات المصرية مربعا كاملا خلال الاستعراض العسكرى، قوامه نحو 80 عسكريا، وذلك مع 10 دول أخرى هى: روسيا وروسيا البيضاء وكوبا وقازاقستان وقيرغيزستان وطاجيكستان والمكسيك ومنغوليا وباكستان وصربيا، بينما ستكون مشاركة الدول الـ6 الأخرى بقوات رمزية وأعداد أقل، وهذه الدول هى أفغانستان وكمبوديا وفيجى ولاوس وفانواتو وفنزويلا، وسيبلغ إجمالى عدد القوات الأجنبية المشاركة فى العرض ألف جندى.

بروفة الاستعراض:

تابعت طابور العرض، وانتظرت حتى جاء وقت الاستراحة القصيرة التى يأخذها الجنود خلال التدريبات، وعلى وقع موسيقى الأغانى الوطنية المصرية كان حديثى مع العقيد أحمد الصياد، قائد القوات المصرية المشاركة فى الاستعراض العسكرى الصينى، الذى نقل لى شعور جميع الجنود والصف والضباط المشاركين فى هذا الحدث التاريخى بالفخر، لرفعهم علم بلادهم أمام العالم، وتمثيلهم للقوات المسلحة المصرية بين قوات من جيوش قارات العالم كلها.

وعن التدريب مع قوات من دول مختلفة أوضح أنه لم تكن هناك أيى صعوبات على الإطلاق، نظرا للياقة البدنية العالية لقواتنا، وقد تم التكيف مع معدل الخطوات، حيث إنالمعدل فى العرض سيكون 112 خطوة فى الدقيقة، بينما المعدل المصرى 116خطوة، والقوات تدربت على هذا المعدل وأدت أكثر من بروفة على العرض، إحداها فى ميدان قريب من القاعة التى نقيم بها ويشبه ميدان تيانآنمن، وكانت البروفة الثانية فى ميدان تيانآنمن نفسه صباح 23 أغسطس مع جميع القوات الأجنبية والقوات الصينية المشاركة فى العرض، وقد قمنا بها فى مكان العرض نفسه لتدرب القوات جميعا على الطبيعة، وكانت بروفة ناجحة تماما.

وقد لاحظت بنفسى أن هناك روحا ودية كبيرة بين الجنود الأجانب المشاركين فى تدريبات الاستعداد للعرض العسكرى، وفى نهاية التدريب قبل الذهاب للغداء طلب قائد القوة الطاجيكية من قائد القوة المصرية التقاط صورة جماعية لقوات البلدين، بناء على رغبة الجنود، الذين فضلوا أن يقفوا بترتيب متتابع، ليكون كل جندى من مصر بجوارزميل له من طاجيكستان.

استعدادات كبيرة:

وعن الصعوبات التى قد تكون واجهت القوات خلال وجودها فى الصين، أكد العقيد أحمد الصياد أنه لم تكن هناك صعوبات على الإطلاق، لأنه تم التجهيز والاستعداد للسفر من جانب القوات المسلحة المصرية على أعلى مستوى، وتم توفير كل ما يمكن أن نحتاج إليه خلال وجودنا فى هذا الحدث، كما أن الجانب الصينى لم يدخر جهدا لتوفير كل سبل الراحة لقواتنا، فأماكن الإقامة ممتازة، وقد تمت مراعاة كل شيء، من حيث توفير الأطعمة الحلال، ومصلى للقوات المصرية وغيرها من قوات الدول الإسلامية المشاركة بالاستعراض. كما تم تنظيم رحلات سياحية لجميع الوفود المشاركة لزيارة المتحف الوطنى الصينى وأهم المعالم التاريخية، مثل المدينة المحرمة، وسور الصين العظيم.

يوم الجنود المصريين الممثلين للقوات المسلحة فى العرض العسكرى الصينى يبدأ من الساعة السادسة صباحا، حيث الاستيقاظ الذى يعقبه طابور اللياقة، ويتضمن الجرى لمسافة 3 كيلومترات، بعدها يتوجهون لتناول وجبة الإفطار، ثم يتم تسلم السلاح وبداية التدريب، وهناك فترتا راحة فى أثناء التدريب، وفى الساعة الحادية عشرة والنصف يتم تسليم السلاح والتوجه للغداء، ويعقبه راحة لمدة ساعتين، ثم تعاود القوات تسلم السلاح وبداية التدريب مرة أخرى الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر إلى السادسة، ثم يأتى وقت العشاء، وبعد العشاء تواصل القوات التدريب من الساعة السابعة والنصف إلى الساعة التاسعة والنصف مساء، وبعدها يحين موعد النوم.

اهتمام إعلامى:

خلال وجودي مع القوات المصرية، التى ستشارك فى الاستعراض العسكرى الصينى بذكرى انتصارها فى الحرب العالمية الثانية جاء إلى ساحة التدريب وفد من الصحفيينوالإعلاميين الصينيين، وقد حرصوا جميعا على متابعة تدريبات القوات المصرية،والتقاط الصور، وتصوير مقاطع الفيديو لها، وقد حظيت المشاركة المصرية بتغطيات إعلامية واسعة فى جميع وسائل الإعلام الصينية، التى استضاف بعضها خبراء فى العلاقات بين البلدين أشادوا جميعا بالعلاقات المصرية الصينية، واعتبروا هذه المشاركة رمزا لنموها وازدهارها.. وقد أبدى الإعلاميون خلال تغطيتهم سعادة كبيرة بوجود قوات من مصر ذات الحضارة العريقة لتشارك الصين احتفالاتها، وكان كل إعلامى وإعلامية بعد أن ينتهى من تصوير القوات يطلب التقاط صورة له مع القوات المصرية بهاتفه المحمول، للاحتفاظ بها للذكرى.

00016c42d978174f38a801.jpg

00016c42d978174f38b002.jpg

00016c42d978174f38b203.jpg


أعمال الرسم الداخلي للذكرى ال70 لانتصار حرب المقاومة الصينية ضد العدوان الياباني

أنفق الفني تشانغ رو تساي من "بلدة الرسم الداخلي" خنغ شوي بمقاطعة خبي 15 شهرا لإكمال 150 من اعمال الرسم الداخلي للذكرى ال70 لانتصار حرب المقاومة الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية

00016c42d978174f3f2e07.jpg

00016c42d978174f3f3308.jpg


إسهام الصين فى السلام العالمى

00016c42b3f5173b970d09.jpg


بقلم أسامة مختار

17 أغسطس 2015/ شبكة الصين / المتتبعُ للشأن الصينى لم يجد يوماً أن الصين تنتهج طرق وأساليب القوى الإمبريالية والاستعمارية لا فى الماضى ولا الحاضر فالصين لم تحتل دولة أو تهدد أو تسلب او تنهب، أو تظلم شعبا أو أمة كما نرى أنها لاو لن تسعى لذلك حتى الآن بعد أن قوى عُودُهَا وحققت وعُودَهَا قوةً وتطوراً عمَّ خيرُه البشريةَ جمعاء.

( الاضطرابات هى ما يخافه الشعب الصينى والاستقرار هو مايسعى وراءه، والسلام العالمى هو مايتطلع إليه) هكذا تحدث الرئيس الصينى شى جين بينغ، حيث انتهجت الصين سياسة دبلوماسية سلمية فهى تدعو إلى تأسيس دبلوماسية سلمية رغم مايشهده العالم من تغيرات واضطرابات وتقلبات فهى تدعو إلى تأسيس نظام دولى جديد قائم على العدل والاصلاح والانصاف،رافضة للهيمنة، داعيةً للتعدد والاحترام والمنافع المتبادلة ومازالت تدعو إلى وجوب تبادل الاحترام والإستفادة من الحضارات المختلفة، لذا حُقَ للصين أن تحتفل هذا العام بمرور70 عاما على انتصار حرب مقاومة الشعب الصيني ضدَّ العدوان الياباني والحرب العالمية لمكافحة الفاشية للمرة الأولى فى تاريخها وفى ذلك دلالات لا تُخفَى على الجميع لدولة تسعى للسلام العالمى وهى فى أقوى وأزهى ماتكون عليه دولة فى أوج عظمتها متطلعةً الى مكان الريادة والصدارة . وفوق كل ذلك فإن الصين تستحق أن تزهو بهذه الذكرى لأنها ذكرى إنتصارها العظيم على الامبريالية اليابانية ، فبقدر ما تركت الفاشية اليابانية خلفها من جروح وخراب ، أكدت قدرة الحزب والشعب الصيني الهائلة على التضحية والفداء ، لقد قدم مئات الألاف من الصينيين حياتهم من أجل الانتصار على الفاشية كاتبين بدمائهم الذكية صفحات جديدة في تاريخ البشرية ، ممهدين بأرواحهم الطريق لعقود جديدة من السلام في كوكب الأرض .

وما أن تراجعت الفاشية وبدأت عقود جديدة من السلام حتي بدأت الصين على مدى عقود من الزمان في إرساء علاقات صداقة هادئة ومستقرة مع جيرانها الاقليميين وهو ما أكد كفاءة قادتها حتى مع جارتها اللدود اليابان التى لم تنس الصين تاريخها العدوانى الغاشم عليها فالصين تبدو دائما كما الجار الكبير والمسؤول مع دول جوارها.

ولايمكننا الحديث عن الإسهام السلمى للصين بمعزل عن المستوى الدولى بعد انهيار الاتحاد السوفيتى السابق وانتهاء فترة الحرب الباردة وظهور الولايات المتحدة كقوة عالمية آحادية ظلت تبحث عن عدو بعد أن فقدت العدو الأساسى ( الاتحاد السوفيتى) فكانت الصين والإسلام هما العدوان المحتملان لديها إلا أن الصين عملت على تهدئة مخاوف الولايات المتحدة وطمأنتها كى لاتكون العدو البديل فكانت نظرية ( الصعود السلمى) محور سياسة الصين الخارجية خلال العقدين الماضيين، وقد أثبتت التجارب العديدة والحروب الطاحنة التى شهدها العالم خلال هذه الفترة ماظلت تنادى به الصين بأن يكون السلام بديلا للحرب والقتالُ والحوارُ والتفاهمُ بديلا للمواجهة والتناحر ما مثَّل رغبة كثير من شعوب العالم اللاهثة وراء السلام وبدأت الدبلوماسية الصينية تؤدى دورها المؤثر والفعال إقليميا وفق قدرات الصين وقوتها، وقد أثبت الوقت أن هذه الرؤية الصينية فاعلة وناجحة فعلى سبيل المثال لا الحصر نادت الصين ومنذ أكثر من عقد من الزمان بأهمية حل مسألة الملف الإيراني النووي سلمياً مؤكدة أن الحل السلمي ممكنٌ في وقت كانت القوى الغربية تحشد البوارج الحربية مهددة بحرب طاحنة في الشرق الاوسط، وأخيراً توصلت القوى الكبرى إلى حل سلمي مع إيران مما يدل علي صحة الرهان الصيني. اليوم أصبحت الصين مؤهلة لأداء هذا الدور في المحافظة على السلام والاستقرار الاقليمى والعالمى.

ويكمُن سر نجاح الدبلوماسية الصينية فى أنها تحرص الصين دائما على تطوير العلاقات الدبلوماسية والتواصل الاقتصادي والثقافي مع دول العالم التزاما بروح ميثاق الأمم المتحدة والمبادئ الخمسة للتعايش السلمي، وتعارض دائما الحرب العدوانية ونزعة الهيمنة وسياسة القوة. إن الشعب الصيني يحتاج إلى السلام والتنمية ويعتز بهما أكثر من أي شيء آخر. إن الصين قوة من القوى التي تصون السلام العالمي وتدعم التنمية المشتركة. ولا يمكن للصين تحقيق هدفها الطموح لبناء المجتمع الميسور على نحو شامل إلا تحت هذا الشرط المسبق الاستراتيجي. (وهو مناخ سلام عالمي شامل).

إن الحب للسلام والوفاء بالعهد والإيمان بحسن الجوار والاعتزاز بالصداقة مع كل دول العالم يمثل الركائز الأساسية للثقافة الصينية التقليدية. إن الشعب الصيني في التواصل الخارجي يؤمن بالتناغم والتسامح مع الجيران ويدعو إلى الوئام واحترام الاختلاف ويسعى إلى الانسجام العام. إن الثقافة الصينية العريقة التي لها خمسة آلاف سنة من التاريخ بمثابة مصدر الحكمة غير الناضبة للدبلوماسية الصينية. وعلى سبيل المثال نُقِشتْ حكمة كونفوشيوس القائلة " لا تفعل لغيرك ما لا تريد أن يفعله غيرك لك " على جدار مقر الأمم المتحدة في نيويورك، باعتبارها قاعدة ذهبية ومرشدة ودليلا للعلاقات بين دولة وأخرى. لذا فإن الصين بدعوتها هذه قدمت وستقدم مساهمات جديدة للتقدم والسلام البشري.

إن النهج السلمى للصين طريق لتحقيق التنمية الذاتية على أساس صيانة السلام العالمي وترقيته ودعمه على أساس تحقيق التنمية الذاتية، وهو طريق للتوفيق بين التنمية الداخلية والانفتاح على الخارج، وطريق للمشاركة الجريئة في المنافسات الدولية السلمية والالتزام بالتعاون الواسع، وهذا ما يؤكد أن اختيار الصين هذا الطريق دليل حرصها على مواكبة تطورات العصر وتفعيل التعاون المشترك مع دول العالم على أساس المساواة والمنافع المتبادلة بما يحقق المصالح المشتركة والمكاسب للجميع، وحرصها على تجاوز القوالب التقليدية والاعتماد بثبات على القدرات الذاتية والالتزام بالإصلاح والإبداع والاستهداء بمفهوم التنمية العلمي لتحقيق التنمية الشاملة والمتكاملة والمستدامة وبناء المجتمع الاشتراكي المنسجم.

لقد ظلت الصين تحافظ على استقلالها وتعمل على تنمية موردها ومقدراتها بمجهوداتها الذاتية من أجل تحرير اقتصادها، ووفقا لظروفها الخاصة بعيدا عن إثارة المشاكل والحروب مع الدول الأخرى رغم تفوقها العسكرى وإمكاناتها البشرية والمادية، ونلاحظ هذا النهج على المستويين الرسمى والشعبى فالشعب الصينى مسالم وقد أدرك هذا الشعب الذى عانى ويلات الحروب والفقر والاستعمار فى العصر الحديث قيمة السلام، ويؤمن الصينيون بأن السلام هو الحل لجميع الأزمات التى يعيشها العالم الآن ( ومن هنا جاء شعار الصين المعروف لا سلام لا تنمية ).

ومن هذا المنطلق منطلق التزاماتها في حماية السلام العالم تشارك الصين حتى هذا العام 2015 وفقا لما نشره مؤخرا تشانغ يويه، الأستاذ في معهد جيش التحرير للعلاقات الدولية فى 24 عملية حفظ سلام، وتشارك حالياً في تسع عمليات من أصل ست عشرة عملية تقودها الأمم المتحدة حالياً، وقامت الصين بإرسال 30178 عنصراً من الضباط والجنود لحفظ السلام، وهي تحتل المركز السابع بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من حيث عدد القوات المشاركة في عمليات حفظ السلام الدولية، والصين هي الدولة الأكثر إرسالاً لقوات وفرق حفظ السلام من بين الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن، وتأتي الصين في المرتبة السادسة من حيث حصة المساهمة في عمليات حفظ السلام بين أعضاء الأمم المتحدة، وتحتل المرتبة الأولى بين البلدان النامية في هذه الناحية. لقد أصبحت الصين قوة مهمة في حفظ السلام العالمي وركيزة في أعمال حفظ السلام للأمم المتحدة. ويتميز الجندي الصيني بتحمل أي نوع من المهام الشاقة، والعيش في الظروف القاسية والخطيرة. الجندي الصيني في قوات حفظ السلام ينفذ مهامه بإخلاص واحترافية وروح قتال لا تلين، وهو بذلك يجسد الهمة العالية والتفاني والإخلاص الذي يتمتع به الجندي الصيني في أداء كل المهام.

وبالرغم من تاريخ الفاشية اليابانية الدامي في الصين إلا أن الصين لا تزال تولى اهتماما كبيرا لعلاقاتها مع اليابان حيث تدعو الصين إلى انطلاق الجانبين عامة وقيادتي البلدين خاصة من المصالح الاستراتيجية والبعيدة المدى في معالجة العلاقات الثنائية والالتزام الدقيق بالمبادئ الواردة في الوثائق السياسية الثلاث الموقعة بين البلدين، والتمسك بـ"الاتعاظ بدروس التاريخ والتوجه نحو المستقبل"، والعمل على تعزيز التواصل والتعاون وإزالة العقبات وتهيئة ظروف مواتية لتطوير العلاقات الثنائية على نحو مستقر وصحيح فالجميع يعلم والتاريخ يسجل كيف صعَّدت اليايان حربها العدوانية وارتكبت خلالها العسكرية اليابانية أبشع المذابح والمجازر في التاريخ البشري ضدّ الشعب الصيني وشعوب الدول الآسيوية الأخرى، وسلبت مدخرات وممتلكات الشعب الصيني في كل مكان وصلت اليه .. وعلى مدار الحرب العدوانية التي دامت قرابة العشر سنوات تكبد الشعب الصيني خسائر فادحة في الارواح والممتلكات .. حيث بلغ عدد القتلى والجرحى أكثر من خمسة وثلاثين مليون صيني، بينما فاقت الخسائر الاقتصادية الستمائة مليار دولار أميركي ..وفي الحقيقة أن " مشكلة التاريخ " أخذت تطفو على السطح تدريجيا فى ثمانييات القرن الماضي وتفاقمت بشكل خطير فى التسعينات منه ومصدر وجوهر مشكلة التاريخ هو أعمال وتصرفات القيادة اليابانية المخالفة لروح البيان الصيني الياباني المشترك وإنكار الحكومة اليابانية وساستها التاريخ العدوانى على الصين ومحاولة تجميله بين حين وآخر .. ويتمثل ذلك في:

أولا، زيارة كبار المسؤولين والساسة اليابانيين ضريج ياساكوني .. حيث تعتبر هذه التصرفات والزيارات العائق الأكبر أمام تطبيع وتطور العلاقات الصينية اليابانية السياسية، وتشكل ارتدادا وانتهاكا لروح البيان الصيني الياباني المشترك. ضريح ياساكوني هو المكان الذي قامت فيه اليابان بالتجنيد المعنوي لشن حروبها العدوانية في الماضي. وفيها شهد أضرحة أربعة عشر مجرما من مجرمي الحرب المصنفين من الدرجة الأولى بعد إدانتهم من قبل محكمة الشرق الأقصى الدولية .. ففي هذه الزيارات ما يجرح مشاعر الشعب الصيني ويقوض بشكل خطير الأساس السياسي للعلاقات الصينية اليابانية.

ثانيا، قيام الحكومة الياباينة بتشويه تاريخ عدوانها بل وتجميله في المناهج المدرسية .. وهو ما يمثل عقبة خطيرة أمام التطور الطبيعي للعلاقات الصينية اليابانية .. منذ إعادة العلاقات الصينية اليابانية، قامت الحكومة اليابانية بتحريف "التاريخ في الكتب المدرسية" بصورة خطيرة أربع مرات في أعوام 1982 و1986 و2001 و2005. في المرتين الأولييين أنكرت الحكومة اليابانية تاريخ عدوانها بتخفيف وتشويه وشطب الموضوعات حول تاريخ الاعتداء على الصين في المقررات الدراسة، وفي المرتين الأخيرتين وافقت ضمنيا، عليه، بل ودعمت مناهج الصفوف المتوسطة التي أعدتها القوى اليمينة.

وتحضرتى هنا مقولة أحد الكتاب حين تسآءل قائلا: لنا أن نتخيل موقف حكومات وشعوب دول أوروبا لو أن الحكومة الألمانية أقدمت على عمل يمجد النازية وهتلر، أو أن حكومة إيطاليا قامت بعمل يقدس موسوليني. هل سيواصلون التعامل الطبيعي مع ألمانيا وإيطاليا؟ وهل يمكن للمجتمع الدولي أن يقبل إنكار ألمانيا وإيطاليا للأحكام التي صدرت بحق النازيين والفشيست؟

في الفترة الأخيرة قام رئيس الوزراء الياباني بتأكيد عزم اليابان ثانية في التمسك بسياسة " التعلم عبر التاريخ والتطلع الى المستقبل " إنها خطوة تطور إيجابية دلت على وجود لغة مشتركة بين قادة البلدين. لا يمكن قطع حبل الربط بين الماضى والحاضر والمستقبل، وفى آخر زيارة للرئيس شى جين بينغ لروسيا قال شي في مقال موقّع نشرته صحيفة (رشان جازيت) الحكومية " بالنظر للتاريخ نرى أن حروب الغزو التي بدأتها الفاشية والنزعات العسكرية أسفرت عن حدوث كوارث ومآسي في الدول الآسيوية والأوروبية بما فيها الصين وروسيا والعديد من دول المنطقة وكذلك شعوبها". وأشاد شي بالجهود التي بذلتها شعوب أكثر من 50 دولة منها الصين وروسيا منذ عقود مضت وجميع الشعوب المحبة للسلام من أجل تشكيل جبهة عالمية موحدة لمكافحة الفاشية والنزعة العسكرية.. وعلى صعيد متصل وعلى هامش اجتماع وزراء الخارجية حول التعاون بشرق آسيا الذى انعقد بماليزيا وخلال الاجتماع، قال وانغ يى وزير الخارجية الصينى إن هذا العام يوافق الذكرى الـ70 للانتصار في الحرب العالمية وهو أمر له أهمية كبيرة. تاريخيا، قال وانغ إنه يتعين على اليابان أن تتبع نهجا جادا ومسؤولا بدلا من محاولاتها إثارة الاضطرابات. وفيما يتعلق باتجاه التنمية الوطنية، قال وانغ إنه يتعين على اليابان أن تلتزم بالسلام وتتجنب مواجهة المصير نفسه في الحرب العالمية الثانية.

كل هذه الرسائل من كبار المسؤولين الصينين تبرز مسألة التاريخ في العلاقات الصينية اليابانية وتعطيها أهمية خاصة، يحذوها الامل في أن تتخذ اليابان من هذه المسألة كمرآة ، أو كإرث تستخلص منه العبر والدروس والمثابرة على السير في طريق التطور السلمي لتخطي التأثيرات السلبية في العلاقات بين البلدين.

تدعو الصين إلى انطلاق الجانبين عامة وقيادتي البلدين خاصة من المصالح الاستراتيجية والبعيدة المدى في معالجة العلاقات الثنائية والالتزام الدقيق بالمبادئ الواردة في الوثائق السياسية الثلاث الموقعة بين البلدين، والتمسك بـ"الاتعاظ بدروس التاريخ والتوجه نحو المستقبل"، والعمل على تعزيز التواصل والتعاون وإزالة العقبات وتهيئة ظروف مواتية لتطوير العلاقات الثنائية على نحو مستقر وصحي .والقصص فى ذلك كثيرة منها مذبحة نانجينغ التى قتل فيها 300 الف صينى وغيرها من المآسى فى ذلك التاريخ المأساوي الذي تخلل مسام وأعصاب أهل الصين أجمعين وأصبح ذاكرة لا تُمحى.

وأخيرا عندما نستعرض الماضي ونستشرف المستقبل، نؤمن بأن الصين التي يسودها الازدهار والتنمية وسيادة القانون والانسجام والاستقرار، ستقدم بالتأكيد مساهمة أكبر للعالم. ولقد ظل طريق الحرير جسرا للتواصل والسلام العالمى بين دول الصين والعالم منذ آلآف السنين وستكون مبادرة الطريق والحزام التى طرحها الرئيس شى جين بينغ فتحا جديدا للترابط والإخاء والسلام العالمى.

إن الشعب الصيني على استعداد لبذل جهود دؤوبة ومشتركة مع شعوب العالم لتهيئة مستقبل أفضل للبشرية كلها ومن أجل سلام تحرسه القوة ومراجعة التاريخ والازدهار المشترك.



أسامة مختار، الخبير بإذاعة الصين الدولية - القسم العربى
 
شارع تشانغآن يستعد لاستقبال "يوم النصر"

تجري أعمال تجميل شارع تشانغآن بالعاصمة الصينية بكين على قدم وساق استعدادا لاستقبال الاحتفالات بالذكرى الـ70 للانتصار على العدوان الياباني، حيث وضع سياجا جديدا على جانبي الشارع.


00016c42d97817364f7006.jpg

00016c42d97817364f7f07.jpg

00016c42d97817364f7f08.jpg

00016c42d97817364f7f09.jpg
 
منصات مشاهدة عروض يوم النصر

ظهرت منصات مشاهدة الاحتفالات بالذكرى الـ70 لانتهاء الحرب العالمية الثانية والانتصار في حرب المقاومة التي خاضها الشعب الصيني ضد العدوان الياباني، المقررة في الثالث من سبتمبر المقبل بميدان تيانأنمن في العاصمة الصينية بكين باللونين الأحمر والأصفر.

00016c42d978173faf3808.jpg

00016c42d978173faf4309.jpg

00016c42d978173faf440a.jpg

00016c42d978173faf440b.jpg

00016c42d978173faf440c.jpg

00016c42d978173faf440d.jpg

00016c42d978173faf440e.jpg

00016c42d978173faf440f.jpg

00016c42d978173faf4410.jpg

00016c42d978173faf4411.jpg

00016c42d978173faf4412.jpg

00016c42d978173faf4413.jpg

00016c42d978173faf4414.jpg

00016c42d978173faf4415.jpg

00016c42d978173faf4416.jpg
 
اصدار قلائد تذكارية بمناسبة يوم النصر

أصدر البنك المركزي الصيني (بنك الشعب)، اليوم الخميس، قلائد تذكارية لإحياء الذكرى السبعين لانتهاء الحرب العالمية الثانية والانتصار في حرب المقاومة التي خاضها الشعب الصيني ضد العدوان الياباني. وتضم المجموعة قلائد ذهبية 7.776 غرام، وفضية 31.104 و155.52 غرام، وأخرى من النيكل والصلب.

00016c42d978173fb07418.jpg

00016c42d978173fb07d19.jpg

00016c42d978173fb07d1a.jpg

00016c42d978173fb07d1b.jpg

00016c42d978173fb07d1c.jpg

00016c42d978173fb07d1d.jpg

00016c42d978173fb07d1e.jpg

00016c42d978173fb07d1f.jpg

00016c42d978173fb07e20.jpg
 
جنرالات في عروض يوم النصر للمرة الأولى

يشارك أكثر من 50 جنرالا من الجيش الصيني للمرة الاولى في عروض الاحتفالات بالذكرى الـ70 لانتهاء الحرب العالمية الثانية والانتصار في حرب المقاومة التي خاضها الشعب الصيني ضد العدوان الياباني المقررة في 3 سبتمبر المقبل بساحة تيانانمن في العاصمة الصينية بكين.

b0d59d0b3fff1744fb5c01.jpg

b0d59d0b3fff1744fb6b02.jpg

b0d59d0b3fff1744fb6b03.jpg

b0d59d0b3fff1744fb6b04.jpg

b0d59d0b3fff1744fb6b05.jpg

b0d59d0b3fff1744fb6b06.jpg
 
الصين تكشف عن شعار الاحتفال بالذكرى السبعين للانتصار في الحرب العالمية الثانية

أعلنت الحكومة الصينية عن شعار الذكرى الـ 70 لانتهاء حرب مقاومة الشعب الصيني للعدوان الياباني والانتصار في الحرب العالمية الثانية.

ويظهر بوسط الشعار الرقم "70" بارزا باللون الأحمر . وفوق الرقم خمس حمائم تطير فوق وخلف سور الصين العظيم على شكل حرف "في" الذي يرمز للنصر ووحدة الأمة الصينية, وفقا للمكتب الإعلامي التابع لمجلس الدولة. وتشير الحمائم الخمس إلى ذاكرة التاريخ والتطلع للسلام ويمثل عددها شعوب القارات الخمس متحدين ومتجهين نحو مستقبل مشرق بعد خوضهم "الدماء والنيران".

وأضاف المكتب أن الحمائم تمثل أيضا الشعب الصيني وهو يحلق نحو مستقبل النهضة الكبرى تحت قيادة الحزب الشيوعي الصيني.

00016c42b3f51721175e02.jpg


تشيان قه تشن.. محارب قديم يعيش حياته وسط أحفاد أحفاده

يسكن المحارب القديم تشيان قه تشن الذي يتجاوز عمره 100 سنة في شارع دينغتسي بمدينة هانتشونغ التابعة لمقاطعة شنشي شمال غرب الصين. وكان تشيان معلما في إحدى مدارس بلدة ووشان بمقاطعة قانسو حين وقع حادث جسر لوقو المعروف أيضا بجسر ماركو بولو وانضم إلى الجيش في أكتوبر 1937، وكان يبلغ حينها 23 سنة، استجابة لمقاومة العدوان الياباني، وتدرب في معسكر تدريب قوات الاحتياط التابع للجيش الوطني الثوري بمقاطعة هونان. وبعد فترة قصيرة تولى قيادة السرية الأولى التابعة للفوج الأول ليكون مسؤولا عن تدريب الجنود الجدد.

وفي عام 1939، رُشح للالتحاق بأكاديمية هوانغبو العسكرية بفضل مستواه التعليمي وحالته البدنية والصحية الجيدة. وتولى تشيان مسؤولية خطوط الامداد بعد هجوم القوات اليابانية الغازية على منطقة شاويانغ في عام 1943، حيث إيصال الامدادات العسكرية وضمان الخدمات اللوجستية للقوات المرابضة على الخطوط الأمامية. وقال تشيان "إن الكثير من الرفقاء لقوا حتفهم خلال المعارك ضد الغزاة اليابانيين، وتعرضت لخطر الموت مرات عديدة، فنحن لن نقبل أن نكون شعبا تحت رحمة الاحتلال".

وفي عام 1949 عاد تشيان قه تشن إلى مسقط رأسه بعد تحرير منطقة هانتشونغ، ويعيش حاليا حياة طبيعية وسط أحفاد أحفاده ويمضي وقته بين مطالعة الكتب والصحف وتربية النباتات والاستمتاع بأوبرا بكين، ورغم تجاوزه الـ100 سنة إلا أنه يتمتع بصحة جيدة ويمكنه التنقل بدون عكاز.

00232479fb6d1716a80001.jpg

00232479fb6d1716a80902.jpg

00232479fb6d1716a80903.jpg

00232479fb6d1716a80904.jpg

00232479fb6d1716a80905.jpg

00232479fb6d1716a80906.jpg

00232479fb6d1716a80907.jpg

00232479fb6d1716a80908.jpg

00232479fb6d1716a80a09.jpg
 
قوات حرس الشرف الأجنبية في يوم النصر
00016c42d978174f8ee40e.jpg

روسيا البيضاء
00016c42d978174f8ee90f.jpg

باكستان
00016c42d978174f8ef612.jpg

منغوليا
00016c42d978174f8ef211.jpg

كازاخستان
00016c42d978174f8eed10.jpg

كوبا
00016c42d978174f8efa13.jpg

فيجي
00016c42d978174f8eff14.jpg

المكسيك
00016c42d978174f8f0415.jpg

افغانستان
00016c42d978174f8f0916.jpg

قيرغيزستان
00016c42d978174f8f1017.jpg

مصر
00016c42d978174f8f1618.jpg

فنزويلا
00016c42d978174f8f1c19.jpg

صربيا
00016c42d978174f8f231a.jpg

لاوس
00016c42d978174f8f2a1b.jpg

كمبوديا
00016c42d978174f8f301c.jpg

طاجستان
 
وفد عسكري مصري يزور المتحف التذكاري لحرب الشعب الصيني لمقاومة العدوان الياباني

قام الوفد العسكري المصري المشارك في الاستعراض العسكري الكبير بمناسبة الذكرى ال70 لانتصار الحرب العالمية ضد الفاشية وحرب الشعب الصيني لمقاومة العدوان الياباني يوم الأربعاء(26 أغسطس) بزيارة المتحف التذكاري لحرب الشعب الصيني لمقاومة العدوان الياباني في منطقة جسر لوقوه ببكين.

وقال الضابط المصري حسام رفعت إنّ مصر باعتبارها إحدى الميادين الرئيسية في الحرب العالمية الثانية تدرك أهمية السلام، معبرا عن استعداد الجيش المصري لبذل الجهود المشتركة مع الجيش الصيني للإسهام في تعزيز السلام والاستقرار على المستوى العالمي.

101.jpg

102.jpg

103.jpg

104.jpg

105.jpg

106.jpg


تقرير خاص: القوات الأجنبية فخورة بحضورالاستعراض العسكري الصيني في ذكرى الانتصار بالحرب

مع اقتراب موعد الاستعراض العسكري الذي تنظمه الصين في 3 سبتمبر بمناسبة ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، أعربت جميع القوات الأجنبية التي قبلت دعوة بكين بالمشاركة في الحدث عن إحساسها بالفخر.
وتعتزم الصين تنظيم استعراض عسكري في ميدان تيان آن من في وسط بكين في 3 سبتمبر بمناسبة الذكرى السنوية الـ 70 لانتصار الصين في حرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية المضادة للفاشية.
وتعد هذه المرة الأولى للصين التي تقوم فيها بإحياء ذكرى الحرب الشرسة من خلال تنظيم استعراض عسكري، كما أنها المرة الأولى التي يتم فيها دعوة قوات أجنبية للمشاركة في الاستعراضات الصينية.
وقال ماسكاد بايتشيخيتوف، قائد حرس الشرف في الخدمات الثلاث للقوات المسلحة القازاقستانية، والتي ستشارك في الاستعراض، إنه من الفخر للجنود القازاقستانيين المشاركة في الاستعراض العسكري.
وأضاف أن اليوم الثالث من سبتمبر يعتبر عيدا لشعبي الصين وقازاقستان "لأن جيل أجدادنا كان فيما مضى يقاتل يدا بيد ضد الفاشية".
وقال بايتشيحيتوف إن "كل فرد من حرس الشرف سوف يظهر للعالم كله عظمة وصلابة الجيش القازاقستاني".
وقال خوسيه كارلوس لونا لوايزا، كابتن في الأمانة العامة في هيئة القوات البحرية المكسيكية، وقائد الوحدة البحرية والعسكرية الموفدة إلى الصين إنه شعر بفخر هائل كونها المرة الأولى التي يتم فيها دعوة وحدة عسكرية مكسيكية للمشاركة في الاستعراض العسكري.
وتضم البعثة المكسيكية 75 شخصا، من بينهم كابتن، وثلاثة ضباط و71 طالبا عسكريا من المدرسة البحرية العسكرية وكليتي الحربية والقوى الجوية في المكسيك، حيث ستمثل كل مدرسة ضابط مع عدد من الطلاب العسكريين.
وقال لوايزا إنه "في هذا الحدث، نريد أن نساعد المكسيك لتصبح لاعبا ذا مسؤولية دولية"، مضيفا أن الحدث سيزيد من تطوير العلاقات بين القوات المسلحة في البلدين.
وشددت جالينا كوليكوفا، النائب الأول لرئيس جمعية الصداقة الروسية- الصينية، في وقت سابق، على أهمية الأحداث التذكارية القادمة، قائلة إنها ليست فقط دروسا قيمة للأجيال الشابة في روسيا والصين لتذكر التاريخ وتعميق الصداقة بينهم فحسب، بل أيضا مساهمة في السلام العالمي.
وقالت كوليكوفا إن "روسيا والصين، باعتبارهما قوتين رئيسيتين قاتلتا في الحرب العالمية الثانية في ساحات المعارك الغربية والشرقية، تكبدتا محنا عظيمة وانتصرتا في الحرب بخسائر مفزعة في الأرواح"، مضيفة أن "الأحداث التذكارية القادمة في الصين تعني أن بلدينا سيتصديان لتشويه نتائج الحرب العالمية الثانية".
ويشارك قائد الفوج "بريوبرازينسكي" الـ 154 الروسي، برفقة 85 عنصرا، في الاستعراض العسكري، حيث سيقومون بتنفيذ مسير عسكري عبر ساحة تيان آن مين خلال الاستعراض، أمام الرئيس الصيني شي جينغ بين وبحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ووفقا لمسؤول عسكري، فقد قررت عشرة دول على الأقل، من آسيا وأوروبا وأفريقيا وأوقيانوسيا والأمريكيتين، إرسال وحدات عسكرية وممثلين إلى الاستعراض العسكري.
وقال تشيوى روي، نائب رئيس قسم العمليات في رئاسة الأركان العامة لجيش التحرير الشعبي، للصحفيين خلال مؤتمر صحفي يوم الجمعة إن القوات الأجنبية قد وصلت بالفعل إلى قاعدة تدريبات الاستعراض العسكري في ضواحي بكين، وتقوم بالتدريب مع نظيراتها الصينية.
وسيتم تقديم الوجبات للجنود الأجانب في بكين ضمن مائدة مفتوحة تتضمن أطعمة غربية وصينية، كما سيتم توفير شبكة إنترنت لاسلكية مجانية لهم، وستكون ثكناتهم مزودة بغسالات للملابس وحجيرات هاتفية، وخدمات صرافة للعملات الأجنبية، إضافة إلى ملاعب كرة قدم وأحواض للسباحة، كما تم تخصيص حافلات لرحلات جماعية، بحسب ما تم إبلاغ صحفيين في مؤتمر صحفي عقد يوم الجمعة.
 
الصين تجري عرضا عسكريا تجريبيا بمناسبة انتصارها على اليابان وانتهاء الحرب العالمية الثانية

101.jpg


أجرت الصين عرضا تجريبيا واسع النطاق استمر من مساء أمس السبت (22 أغسطس) حتى صباح اليوم الأحد (23 أغسطس) في ميدان تيانآنمن وجادة تشانغآن بوسط بكين استعدادا للعرض العسكري الذي سيقام في 3 من سبتمبر القادم.

وشارك في التدريبات التحضيرية أكثر من 10 آلاف من الجنود ونحو 500 عربة عسكرية وحوالي 200 طائرة.

102.jpg


وحضرت العرض التجريبي جميع التشكيلات، بما فيهم قوات عسكرية أجنبية وجنود قدامى ممن شاركوا في الحرب العالمية الثانية، وشاهده نحو 35 ألف ضيف.

وقال المصدر إن العرض جرى بشكل "سلس ومنظم" وحقق النتائج المرجوة.

103.jpg


وسيقام العرض العسكري المرتقب لإحياء الذكرى السبعين لنهاية الحرب العالمية الثانية وانتصار الصين في حرب مقاومتها ضد الغزو الياباني.

104.jpg


وقد أقيمت التدريبات في عطلة نهاية الأسبوع لتخفيف حدة عدم الملاءمة التي تتسبب فيها قيود حركة المرور على أجزاء مختلفة من بكين.

105.jpg


حضور 30 قادة الدول بالاحتفالات الصينية بذكرى النصر

27f220f3c7f140e4afe828c54e03b87a.gif


علنت الصين يوم الثلاثاء (25 أغسطس) أن ضيوفا من 49 دولة سيحضرون الاحتفالات التي ستقيمها الصين في الثالث من سبتمبر المقبل تلبية لدعوة الصين، بمناسبة الذكرى ال70 للانتصار في حرب المقاومة الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة الصيني للتعريف بأحوال الاحتفالات، وقال نائب وزير الخارجية الصيني تشانغ مينغ إن 30من قادة الدول و19 من ممثلي رفيعي المستوى للحكومات و10 مسؤولي المنظمات الدولية والإقليمية سيحضرون الاحتفالات.

وأضاف تشانغ مينغ أن الصين دعت أيضا الأصدقاء الأجانب الذين كانوا قد أسهموا في انتصار الشعب الصيني في الحرب ضد العدوان الياباني، إلى حضور الاحتفالات، ورغم عدم تمكن معظمهم من السفر إلى الصين لأسباب عمرية وصحية، إلا أن أكثر من 100 منهم أو ممثليهم من 15 دولة سيحضرون الاحتفالات.
 
النور والظلام : مراجعة التفكير في الحرب العالمية الثانية من طرف ألمانيا واليابان

تعد الحرب العالمية الثانية كارثة لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية، وقد دخلت هذه الحرب أكثر من 80 دولة ومنطقة في العالم بتعداد سكاني يقارب مليارين نسمة. وقد مثلت الصين مسرح هذه الحرب الرئيسي في آسيا ونجمت عن هذه الحرب خسائر بشرية بلغت 35 مليون قتيل. فكيف واجهت اليابات وألمانيا المسؤوليات عن هذه الحرب والعبر المستوحاة عنها بعد مرور 70 عاما على ذكراها؟

الحلقه الاولي


الحلقه الثانيه


الحلقه الثالثه


الحلقه الرابعه
 
اكتمال أعمال التزيين لميدان تيانآنمن استعداد لاحتفالات ذكرى النصر

كتملت أعمال التزيين بالزهور والإضاءة في ميدان تيانآنمن وسط بكين استعدادا لاحتفالات الذكرى السبعين لانتهاء الحرب العالمية الثانية.
وقال لي جي نينغ، المتحدث باسم شركة بكين للزهور والأشجار التي نظمت الردهة المزينة بالساحة، أنه تم تركيب معدات الإضاءة وسيهتم عمال الصيانة بالردهة ويقومون باستبدال آنية الزهور عند الحاجة.
وقد تم تصميم الأزهار بحيث تشكل جزئين من سور الصين على ميدان تيانآنمن الذي سيشهد عرضا عسكريا سيشارك فيه جنود صينيون وأجانب في الأسبوع القادم.
وستبقى الزينة معروضة لمدة شهر بعد انتهاء العرض حتى العيد الوطني الذي يصادف الأول من أكتوبر.

FOREIGN201508291444000329652279497.jpg

FOREIGN201508291444000323139366393.jpg

FOREIGN201508291444000323966729787.jpg

FOREIGN201508291444000325375635207.jpg

FOREIGN201508291444000339841041200.jpg

FOREIGN201508291444000333630745258.jpg

FOREIGN201508291444000336667028710.jpg

FOREIGN201508291444000330634011891.jpg
 
مصطبة الزهور بشكل "سور الصين العظيم" تظهر في ميدان تيان آن من

ظهر الشكل الأولي لمصطبة الزهور بشكل "سور الصين العظيم" في ميدان تيان آن من يوم الأربعاء. بدأت أعمال تزيين ميدان تيان آن من بمصطبة الزهور منذ 10 أغسطس لاستقبال الاستعراض العسكري في 3 سبتمبر المقبل، وستنتهي الأعمال في أواخر أغسطس.

FOREIGN201508140829000468614771638.jpg

FOREIGN201508140829000478413893689.jpg

FOREIGN201508140829000475216600960.jpg

FOREIGN201508140829000470779381532.jpg



قاذفة قنابل صينية جديدة تظهر للمرة الاولى في استعراض يوم النصر

ذكرت مصادر عسكرية إن الصين ستعرض طرازا جديدا لقاذفة قنابل في العرض العسكري الذي سيقام في بكين يوم 3 سبتمبر.
وذكر باو ليان جينغ احد الطيارين البارزين المشاركين فى العرض العسكري أن الطائرة التي تم تطويرها بشكل مستقل للقيام بضربات دقيقة على مسافات طويلة , صنعت بناء على طراز سابق للقاذفات, ولكن تم تجديد حوالي 90 في المائة منها.
واضاف باو "الى جانب ذراع المقود ودفة القيادة تم تجديد كل شي آخر."
وتحتاج الطائرة الجديدة فقط نصف الطاقم الذي كانت تحتاجه الطائرة السابقة, ما يعني ان الطيارين يجب ان تتعد مهامهم بين السيطرة على الطائرة والتواصل وتقدير الوضع الجوي والسيطرة على الاسلحة.
واعلن باو ان العديد من القازفات ستحلق في تشكيل محكم فوق ميدان تيانامين يوم 3 سبتمبر, وهو اسلوب يستخدم عادة لاخفاء الخطط القتالة واختراق دفاع الاعداء.
وقال المسؤول "حلق طيارينا في تشكيلات اكثر احكاما. ومن الارض, يبدو ان اجنحة الطائرات المجاورة متشابكة."
وسيضم العرض العسكري, الذي سيقام للاحتفال بالذكرى الـ70 للانتصار في حرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية الثانية 11 تشكيلا للمشاة و27 تشكيلا للاسلحة وتشكيل يضم 10 طائرات وفريقين من قدامى المحاربين.

نظرة على فرقة مراسم رفع العلم الوطني الصيني

يقترب الاستعراض العسكري للإحياء الذكرى الـ70 لانتصار حرب المقاومة الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية، ويكثف الجنود الصينيون التدريبات للمراسم رفع العلم الوطني الصيني. يتكون الفرقة مائتين جندي، ويبلغ متوسط قامتهم 1.85 متر، يكون متوسط عمرهم 22 سنة.

FOREIGN201508281455000158984834152.jpg

FOREIGN201508281455000165623332499.jpg

FOREIGN201508281455000165765432356.jpg

FOREIGN201508281455000160838715858.jpg

FOREIGN201508281455000160932987311.jpg

FOREIGN201508281455000166872578735.jpg

FOREIGN201508281455000174722324279.jpg

FOREIGN201508281455000179334275948.jpg

FOREIGN201508281455000173707239760.jpg

FOREIGN201508281455000172398323701.jpg

FOREIGN201508281455000177267959884.jpg


اختبار قاذفات صواريخ في تدريبات لتشارك فى استعراض عسكري بمناسبة يوم النصر

قال مصدر عسكري إن قاذفات الصواريخ التي ستشارك فى الاستعراض العسكري الذي سيقام 3 سبتمبر في الصين اطلقت ذخائر حية خلال تدريبات عسكرية.
وتأتى قاذفات الصواريخ في التشكيل رقم واحد للصواريخ البالستية الاستراتيجية من قوة المدفعية الثانية التابعة لجيش التحرير الشعبي.
وقال هو تشو قن, المفوض السياسي للتشكيل إن "جميع قاذفات الصواريخ في التشكيل شاركت في تدريبات عديدة."
وعادت بعض المركبات من تدريبات في صحراء جوبي ومناطق مرتفعة. وسيتم توجيه بعضها لمواقع جديدة للاطلاق بعد الاستعراض العسكري الذي سيقام في يوم النصر.
وسيضم الاستعراض العسكري الذي سيقام في يوم النصر 11 تشكيلا لسلاح المشاة و27 تشكيلا للاسلحة وعشرة تشكيلات للطائرات وفريقين لقدامى المحاربين, للاحتفال بالذكرى الـ70 للانتصار في حرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية الثانية.
وسيتم عرض ما يربو على 500 قطعة من المعدات الصينية الحديثة, معظمها لم يرها الجمهور من قبل.
 
عودة
أعلى