كتائب القسام تضبط دولفين قبالة شواطئ غزه للتصوير وتنفيذ اغتيالات للضفادع البشرية

azaher77

مراسلين المنتدى
إنضم
24 ديسمبر 2009
المشاركات
13,929
التفاعل
33,980 209 0
thumb.php

فلسطين اليوم - غزة
كشفت مصادر خاصة، اليوم الأربعاء، عن أن عناصر من الضفادع البشرية التابعة لكتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس أحبطت عملية خاصة لقوات البحرية الإسرائيلية قبالة سواحل غزة منذ أيام قليلة.وحسب المصادر التي تحثت لصحيفة القدس، فإنه تم الكشف عن تحركات غريبة لـ "دولفين" قبالة المنطقة الساحلية المجاورة لميناء غزة، قبل أن تقوم مجموعة من أعضاء الكوماندوز البحري للقسام بمتابعته حيث ظهر عليه جهاز مثبت لمتابعة أي حركة تحت الماء ومراقبتها.وأشارت إلى ان مختصين من كتائب القسام وصلوا للمكان بعد نجاح أفراد الضفادع البشرية بالسيطرة على الدولفين، وتم إخراجه إلى الشواطئ ليتسنى لهم فحصه حيث ظهر عليه جهاز يمكن التحكم فيه عن بعد وكاميرا تبث ما يمكن أن يلتقطه الدولفين.وبحسب المصادر، فإن الجهاز الذي وجد بمقدوره إطلاق "أسياخ" و"سهام" صغيرة كان يحملها، تستطيع قتل أي إنسان يبحر إلى عمق معين تحت الماء أو إصابته بجروح خطيرة على الأقل، مبينةً ان سلاح البحرية الإسرائيلية كان يهدف من ذلك لاستهداف عناصر الكوماندوز البحري للقسام خلال التدريبات أو مراقبتهم على الأقل في الفترة الحالية.ولفتت إلى أن الكتائب ما زالت تفحص ما يمكن أن يحمله الدولفين من أجهزة أخرى، مشيرةً إلى أن تعليمات صدرت للكوماندوز البحري بأخذ الحيطة والحذر والتنبه من ذلك.



 
11873423_982591301793196_7706323886207852744_n.jpg

غزة - خاص صفا
أكدت مصادر خاصة لوكالة "صفا" أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تمكنت من ضبط دولفين ببحر غزة مزود بأجهزة تجسس وكاميرات مراقبة.
 
لو صحيح أتمنى أن يطلقوا سراحه فهو حيوان طيب

ربما يكون هو من سلم نفسه نكاية في الإسرائيليين :D
 
سابقاً، تم تدريب الدلافين والفقمات ضمن برامج الاتحاد السوفييتي لصالح البحرية الأوكرانية. واستمر الجيش الأوكراني بذلك بعد انهيار الاتحاد السوفييتي لكن بعد العام 2012. وبعد انضمام القرم إلى روسيا الاتحادية/ أصبح الحوض والدلافين التي تعيش به روسياً.

ويقول المتحدث:"يطور المهندسون تقنيات جديدة من أجل برامج حديثة لاستخدام أكثر فاعلية للدلافين تحت الماء". مشيراً إلى الدلافين ستستخدم للبحث عن الأجسام والمعدات العسكرية الغارقة وللكشف عن الضفادع البشرية.

ووفقاً للمصدر، فإن التجهيزات القتالية للثدييات قديمة للغاية.

"طوّر المختصون معدّات جديدة لتحويل كشف الأمواج الصوتية للدلافين تحت الماء للهدف إلى إشارة على شاشة مراقبة. لكن البحرية الأوكرانية تفتقر لمثل هذه الخبرة، لذلك توجب إغلاق بعض هذه المشاريع" حسب ما يقول أحد المشاركين في الحوض.

كما عبر عن أمله في أن يكون لدى البحرية الروسية الوسائل لإكمال تدريب الفقمات والدلافين المقاتلة.

ويقول سيرغي بيتوخوف، معلق في "ريا نوفوستي": "إن إعداد قاتل أو انتحاري من الدلفين أو الفقمة ليس أصعب من إعداد كلب. لكن النتائج ستكون نفسها. ففي نهاية المطاف سيضطر الجيش للتخلي عن استخدام الدلافين المقاتلة كما تخلى عن الكلاب والجمال والفيلة والخيول المقاتلة والفرسان".

ووفقاً له، فإن المشكلة الرئيسة في تدريب الدلافين هي الحاجة إلى تعليمهم التمييز "بيننا" و"بينهم". ويقول: "من الممكن تعليم الدلفين التمييز بين الرفيق والغريب إذا قمت بتمييز الغرباء بأي نمط من العلامات، سواء كانت بصرية أو كيماوية أو صوتية أو مائية صوتية. لكن تمييز للغرباء، ولأسباب واضحة، لن ينجح. لذلك يتوجب علينا أن نميّز زملاءنا".

TASS_507068_468.JPG



ورغم ذلك لم يتم حل هذه المسألة إلا بشكل جزئي فقط.

ويشير بيتوخوف إلى أنه: " إذا كانت المهمة هي تعليم الثدييات القيام بحمل الأشياء المطلوبة والمميزة بشكل واضح بمقدمة رأسها، فإن ذلك قابل التحقيق بنسبة عالية جدّاً إن لم تكن 100%. أما تعليم الثدييات عدم لمس الأجسام المميزة، بل مطاردة الأشياء الأخرى بغضّ النظر عن شكلها وحجمها ورائحتها واهتزازها، فهي مهمة معقدة جداً. واحتمال زيادة الخطأ يصل إلى مستويات خطيرة للغاية".

كان الاستخدام الأول للدلافين من أجل أغراض عسكرية قد بدأ في الولايات المتحدة الأمريكية بالعام 1960. وشاركت هذه الثدييات في حرب الخليج. في الاتحاد السوفييتي، تم افتتاح مركز بحوث من أجل تدريب دلافين مقاتلة على ساحل البحر الأسود في العام 1965 حيث تم استخدام الدلافين المقاتلة بشكل رئيس لحراسة مداخل القاعدة البحرية، وكشف غواصي العدو والبحث عن الألغام. ولبعض الوقت، تم تدريب الدلافين الانتحارية التي كانت مسؤولة عن هزيمة سفن العدو.

اليوم، يوجد فقط مركزي تدريب للدلافين في العالم، الأول في سان دييغو (الولايات المتحدة الأمريكية) والآخر في سيفاستوبول.
 
كشفت مصادر خاصة، اليوم الأربعاء، عن أن عناصر من الضفادع البشرية التابعة لكتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس أحبطت عملية خاصة لقوات البحرية الإسرائيلية قبالة سواحل غزة منذ أيام قليلة.

وحسب المصادر التي تحدثت لصحيفة “القدس” فإنه تم الكشف عن تحركات غريبة لـ “دولفين” قبالة المنطقة الساحلية المجاورة لميناء غزة، قبل أن تقوم مجموعة من أعضاء الكوماندوز البحري للقسام بمتابعته حيث ظهر عليه جهاز مثبت لمتابعة أي حركة تحت الماء ومراقبتها.

وأشارت إلى ان مختصين من كتائب القسام وصلوا للمكان بعد نجاح أفراد الضفادع البشرية بالسيطرة على الدولفين، وتم إخراجه إلى الشواطئ ليتسنى لهم فحصه حيث ظهر عليه جهاز يمكن التحكم فيه عن بعد وكاميرا تبث ما يمكن أن يلتقطه الدولفين.

وبحسب المصادر، فإن الجهاز الذي وجد بمقدوره إطلاق “أسياخ” و”سهام” صغيرة كان يحملها، تستطيع قتل أي إنسان يبحر إلى عمق معين تحت الماء أو إصابته بجروح خطيرة على الأقل، مبينةً ان سلاح البحرية الإسرائيلية كان يهدف من ذلك لاستهداف عناصر الكوماندوز البحري للقسام خلال التدريبات أو مراقبتهم على الأقل في الفترة الحالية.

ولفتت إلى أن الكتائب ما زالت تفحص ما يمكن أن يحمله الدولفين من أجهزة أخرى، مشيرةً إلى أن تعليمات صدرت للكوماندوز البحري بأخذ الحيطة والحذر والتنبه من ذلك.

433330391.jpg

 
الدولفين يعتبر من احد اهم منظومات حماية القطع البحرية الامريكيه من التسلل ,وخاصة حاملات الطائرات
 
 
عودة
أعلى