أنا عن نفسى والله العظيم كنت أتمنى إن الرئيس "بوتفليقة" يحضر إفتتاح القناة الجديدة .. ويحصل إجتماع مع الرئيس السيسى ويتم الإتفاق على رفع العلاقات أكتر من الموجود حالياََ وإنه يحصل زيارات متبادلة ما بين القوات المسلحة المصرية والقوات المسلحة الجزائرية .. لو الجزائر ومصر شكلوا تحالف قوى فى شمال أفريقيا فى حاجات كتير جداََ حتتغير فى المنطقة دى ولو تم إنضمام المغرب ولو بواسطة مصرية إماراتية سعودية ممكن خلافات كتير تتحل ... لأنه بصراحة لم يعد هناك حل غير التحالف والتكامل العربى بالذات فى الفترة السودة إلى بتمر بيها المنطقة .
علي فكره في زياده في العلاقات المصريه الجزائريه
العزباوي: العلاقات بين مصر والجزائر شهدت نقلة كبيرة في عهد السيسي
الخميس 13-11-2014| 09:23م
الدكتور يسري العزباوي
نور أحمد
قال الدكتور يسري العزباوي، أستاذ العلاقات الدولية، إن العلاقات بين مصر والجزائر شهدت نقلة كبيرة بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي للسلطة، لافتا إلى أن العلاقات تحولت من عدائية إلى صداقة، ثم إلى علاقات إستراتيجية وتنسيق حول العديد من القضايا.
وأضاف العزباوي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن هناك تنسيقا وتطابقا في وجهات النظر حول عدد من القضايا في مقدمتها ليبيا، فضلا عن أن العلاقات قد شهدت تطورا كبيرا في الآونة الأخيرة، من خلال التنسيق بين الدولتين ومشاركتهما معا في عدد من المؤتمرات الإقليمية والدولية في هذا الإطار.
وأشار العزباوي، إلى أن اللجان والاجتماعات المشتركة بين البلدين كانت بالغة الأهمية، موضحًا أن زيارة الرئيس السيسي إلى الجزائر كان لها مدلولا كبيرا على أهمية الجزائر بالنسبة لمصر، خاصة على المستوى الإفريقي ومستوى دول البحر المتوسط، نظرًا للعلاقات الطيبة التي تربط الجزائر مع الدول الأوربية.
وأوضح العزباوي أن الخلفية العسكرية للنظامين المصري والجزائري أفادت في إقامة علاقات قوية وإستراتيجية بين البلدين، لافتا إلى أن الجزائر ساعدت مصر خلال حرب 1973، كما أن مصر ساندت الجزائر في العديد من القضايا، وقال: "إنه قد تم استدعاء الخلفية التاريخية المهمة بين البلدين في الفترة الأخيرة، لعودة العلاقات إلى سابق عهدها".
و هذا مقال احدث
زيادة حجم التبادل التجارى بين
والجزائر بنسبة 11.2 %
منذ 4 ايام
فى
35 زيارة
الصادرات المصرية- أرشيفية
أعلن الدكتور محمد شريف فتحى، الوزير المفوض التجارى ارتفاع التبادل التجاري بين
والجزائر خلال الفترة من
يناير وحتى مايو 2015 بحوالى 51.4 مليون دولار أي بنسبة 11.2 % ليصل إلى ما قيمته 477 مليون دولار مقابل حوالى 425.6 مليون دولار مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014، مرجعا ذلك إلى زيادة كل من الصادرات والواردات بينهما.
وأضاف الدكتور محمد شريف فتحي، أن
الصادرات المصرية للجزائر استمرت فى تحقيق أرقاما قياسية لها لم تبلغها من قبل بالرغم من التطورات الجارية وتداعيات انخفاض أسعار النفط على الاقتصاد والموازنة الجزائرية وكذلك الإجراءات التى تتخذها الحكومة الجزائرية للحد من وارداتها إلا أن الصادرات المصرية للجزائر، زادت خلال الفترة من يناير- مايو 2015 بحوالى 2.8 مليون دولار لتصل الى 213.8 مليون دولار مقابل 211 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2014.
وأشار الوزير المفوض التجاري إلى أنه من بين
أهم الصادرات المصرية للجزائر كابلات النحاس بقيمة 36،3 مليون دولار.
وفيما يتعلق
بالوارادت المصرية من الجزائرية ، قال الدبلوماسى التجاري المصرى إنها تمثلت فى سلع خاصه بقطاع الطاقة، مشيرا إلى أن الصادرات الجزائرية لمصر زادت بنسبة 22.63 %خلال الفترة من يناير وحتى مايو 2015 بحوالى 48.6 مليون دولار لتصل إلى حوالى 263.2 مليون دولار مقابل 214.6 مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من عام 2014 .
وأضاف، أنه من المنتظر أن تشهد الصادرات الجزائرية لمصر زيادة كبيرة خلال الفترة القادمة من العام الجارى 2015 عند استكمال
تنفيذ استيراد عدد ست شحنات الغاز المسال الجزائرى (ال ان جى) وفقا للاتفاق المبرم بين شركات البترول فى البلدين، مشيرا إلى أنه تم استلام الشحنة الثالثة بالفعل من الصفقة في 23 يونيو 2015 وجارى استلام الشحنة الرابعة فى يوليو 2015 … وتمثلت أهم الواردات المصرية من الجزائر فى غاز البوتان وغاز بوربان وغاز طبيعى مسال.
وأوضح الدكتور محمد شريف فتحى، أنه بناء على المعطيات السابقة فقد أظهر الميزان التجارى بين
والجزائر عجزا خلال الفترة من يناير وحتى مايو 2015 يقدر بحوالى 49.3 مليون دولار مقابل عجز قدره 35.8 مليون دولار عن نفس الفترة العام الماضى وارجع ذلك إلى زيادة الواردات المصرية من الغاز المسال الجزائرى الذى تحتاجه
لسد العجز فى مجال الطاقة.
