ألمانيا.. استدعاء السفير الأميركي بخصوص ادعاءات التنصت على ميركل

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,229 0 0
ألمانيا.. استدعاء السفير الأميركي بخصوص ادعاءات التنصت على ميركل


نشرت: الخميس 02 يوليو 2015 - 09:45 م بتوقيت مكة

مفكرة الإسلام : استدعت المستشارية الألمانية، السفير الأميركي لدى برلين، جون إيمرسون، على خلفية الادعاءت الجديدة التي تناقلتها وسائل إعلام حول تنصت وكالة الأمن القومي الأميركي، على مسؤولين ألمان، في مقدمتهم المستشارة أنجيلا ميركل.
والتقى الوزير المسؤول عن ملف المخابرات، بيتر ألتماير، السفير الأميركي في مقر المسشارية، واستمع اليه بخصوص الادعاءات الواردة على موقع ويكليكس الإلكتروني، وفق الإعلام الألماني.
بدوره أكد رئيس اللجنة المعنية بالتقصي حول أنشطة وكالة الأمن القومي الأميركي، في البرلمان الألماني، باتريك سينسبورغ، في تصريح للقناة التلفزيونية الأولى الألمانية "ARD"،أن على الولايات المتحدة الإدلاء بتصريح حول الادعاءات الجديدة، بحسب ما ذكرته الأناضول.
يذكر أن وثيقة مسربة بين الوثائق التي جرى الكشف عنها مؤخرا، تضمت فحوى مكالمة هاتفية بين ميركل ومستشارها بخصوص الأزمة اليونانية، لدى زيارتها فيتنام عام 2011 ، ووصفت أنها "سرية للغاية"، حيث تقاسمتها الولايات المتحدة مع بريطانيا، وكندا، واستراليا، ونيوزلندا، بحسب ويكليكس.

 
الخبر غير عسكري
يعني لو ألمانيا إستدعت سفيرا ما ننقله ك خبر عسكري
 
الخبر غير عسكري
يعني لو ألمانيا إستدعت سفيرا ما ننقله ك خبر عسكري

الخبر فيه مؤشرات لا تنكر عن تفسخ وتهتك الثقة في التحالفات العسكرية الأمريكية مع باقي دول الناتو
 
ألمانيا: تقارير التجسس الأمريكي تضر بالعلاقات الأمنية بين البلدين
تاريخ النشر:02.07.2015 | 22:28 GMT |

آخر تحديث:02.07.2015 | 22:34 GMT |

261.7K
5595b9dbc4618842308b4570.jpg
Reuters Francois Lenoir المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل

صرح المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الخميس 2 يوليو/تموز أن الحكومة الألمانية تتعامل بجدية مع أحدث التقارير بشأن عمليات تجسس أمريكية على وزراء كبار بالحكومة.

وأكد ستيفن سيبرت أن هذه الوضعية تضع ضغوطا على التعاون الأمني الحيوي بين برلين وواشنطن.

وقال المتحدث في بيان "إن مثل هذه الأحداث المتكررة تسبب توترا في التعاون الاستخباراتي الألماني الأمريكي الحيوي لأمن مواطنينا."

وفي وقت سابق، استدعى كبير موظفي ميركل بيتر ألتماير، السفير الأمريكي وطالبه بتفسير وتوضيحات حول هذه التقارير، مشددا على أن القانون الألماني يجب أن يُحترم وأن أي انتهاكات ستكون محل مساءلة.

وأكدت الخارجية الأمريكية على لسان متحدثها جون كيربي أنه قد تمت دعوة السفير الأمريكي بألمانيا حول المسألة المتعلقة بوثائق "ويكيليكس" المسربة، نافيا أن تكون أحدث التقارير لها تأثير سلبي على العلاقات بين البلدين.

وأفاد جون كيربي "ما يمكنني أن أبلغكم به هو انه لم يتغير شيء في العلاقات القوية التي بيننا والتي سنستمر في الحفاظ عليها مع ألمانيا."

ومن جانبها أشارت وسائل إعلام ألمانية بأن وكالة الأمن القومي الأمريكية تنصتت على مسؤولين حكوميين كبار بينهم وزيرا الاقتصاد والمالية وكذلك المستشارة ميركل.

ومن جهتها أكدت صحيفة "سودويتشه تسايتونج" الألمانية وشبكة "إيه.آر.دي." الإذاعية أن وكالة الأمن القومي الأمريكية استهدفت 69 هاتفا وجهاز فاكس في إدارة الحكومة الألمانية، مستندين في تقاريرهما إلى الوثائق السرية التي نشرها موقع ويكيليكس على الإنترنت.

وقالت التقارير إن من بين المسؤولين الذين تم استهدافهم وزير الاقتصاد وعدة نواب وزراء.

وتعليقا على أحدث التقارير قال وزير الداخلية الألماني توماس دي مايتسيره المسؤول عن قضايا الأمن ان ألمانيا ستفحص المزاعم الاخيرة، معرجا بالقول "لقد أصبحنا أكثر فقدانا للثقة".

المصدر: وكالات
 
شتاينماير: برلين تطلب إيضاحات سريعة من واشنطن عن أنشطة التجسس
تاريخ النشر:03.07.2015 | 13:45 GMT |

7
55968e4cc46188bb7d8b461b.jpg
Reuters Muhammad Hamed وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير

صرح وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير الجمعة 3 يوليو/تموز أن برلين تريد توضيحا سريعا لمدى صحة أحدث التقارير عن أنشطة تجسس أمريكية نشرها موقع "ويكيليكس".

وأفاد فرانك فالتر شتاينماير أنه يأمل في أن تتعاون واشنطن في هذه المسألة لرفع اللبس.

وكان المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل صرح الخميس 2 يوليو/تموز أن الحكومة الألمانية تتعامل بجدية مع أحدث التقارير بشأن عمليات تجسس أمريكية على وزراء بالحكومة.

حيث شدد المتحدث شتيفن زايبرت على أن مثل هذه الأحداث المتكررة تسبب توترا في التعاون الاستخباراتي الألماني الأمريكي الحيوي، علما بأن مكتب المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل استدعى السفير الأمريكي وطالبه بتفسيرات حول التقارير المسربة، مشددا على أن القانون الألماني يجب أن يُحترم وأن أي انتهاكات ستكون محل مساءلة.

55968f1bc46188bc7d8b4612.jpg
Reuters en.wikipedia.org المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي
من جهتها أكدت الخارجية الأمريكية على لسان متحدثها جون كيربي دعوة السفير الأمريكي بألمانيا على خلفية وثائق "ويكيليكس" المسربة، نافيا أن يكون لأحدث التقارير لها تأثير سلبي على العلاقات بين البلدين.

وبينت وسائل إعلام ألمانية، الأربعاء، استنادا إلى الوثائق المسربة، أن وكالة الأمن القومي الأمريكي تنصتت على عدد من الوزراء الألمان بينهم وزيرا الاقتصاد والمالية فضلا عن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.

يذكر أن النيابة الفيدرالية الألمانية أغلقت في الـ 12 من يونيو/حزيران التحقيق في قضية تجسس وكالة الأمن القومي الأمريكي على هاتف المستشارة الألمانية.

وقد أكد بيان صادر عن نيابة كارلسروهي، جنوب غرب ألمانيا، إنهاء التحقيق في القضية لأن الاتهامات لا يمكن إثباتها في إطار القانون الجنائي، إضافة إلى أنه لم يعثر على دليل موجب لإقامة الدعوى.

المصدر: وكالات
 
"دير شبيغل": الاستخبارات الأمريكية ربما تنصتت على المجلة في العام 2011
تاريخ النشر:03.07.2015 | 14:18 GMT |

آخر تحديث:03.07.2015 | 14:40 GMT |

12383
55969731c461882b5a8b4578.JPG
RT التجسس الأمريكي

أفادت مجلة "دير شبيغل" الألمانية الأسبوعية بأن الاستخبارات الأمريكية ربما تنصتت على عليها في العام 2011.

وكتبت المجلة الجمعة 3 يوليو/تموز، أن قيادة وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" أبلغت غيونتر هايس الموظف في إدارة المستشارة الألمانية الذي قام آنذاك بتنسيق العمل مع الاستخبارات، بأن الاستخبارات الأمريكية تعرفت نتيجة التنصت على تحديد صحفيي "دير شبيغل" العاملين في الحكومة الألمانية.

وكشفت "سي آي ايه" أن يوزف فوربك نائب هايس كان يقوم بتسريب معلومات عن عمل الإدارة لصحفيي لمجلة. وحصل فوربك بعد ذلك على منصب آخر في الإدارة.

وذكر مصدر في النيابة العامة الألمانية أن المجلة الألمانية قدمت شكوى إلى النيابة بشأن احتمال تنصت الاستخبارات الأمريكية عليها في عام 2011، مؤكدا أن النيابة العامة ستجري تحقيقا بهذا الشأن.

وفي سياق متصل، أعلن المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الخميس 2 يوليو/تموز أن الحكومة الألمانية تتعامل بجدية مع أحدث التقارير بشأن عمليات تجسس أمريكية على وزراء كبار بالحكومة.

المصدر: "نوفوستي"
 
اكثر ما يقلقني هو قدره الامريكان على التجسس في دول متقدمه جدا من ناحيه امن المعلومات .. ماهو حال العرب في هذا ربما اسلم طريقه لنا هي فيس تو فيس في كشك ...
 
ربنا يزيدهم من توتر
والله الواحد خايف ينام يصحي يلاقي الناتو اتفكك
ولو انة مستحيل خصوصا الفترة دي
 
اكثر ما يقلقني هو قدره الامريكان على التجسس في دول متقدمه جدا من ناحيه امن المعلومات .. ماهو حال العرب في هذا ربما اسلم طريقه لنا هي فيس تو فيس في كشك ...

تأمين المحادثات العربية من التنصت بحاجة لمعجزة خارقة للمألوف.
 
اخبرني احد الاخوه قبل سنوات ان الملك فيصل والسادات اتفقوا على ساعه الصفر لحرب اكتوبر وهم يغسلون الكعبه .. لا اعلم صحه ذالك ولاكن لو كان الخبر صحيح فقد اختارو مكان يدل على دهاء الزعيمين وفطنتهم لتقدم الغرب
 
«منظمة العفو الدولية» تطالب بالتحقيق في تجسس بريطانيا عليها
0 0 Google +0
الجمعة 03/يوليه/2015 - 04:18 م
693.jpg

بلدنا اليوم

طالبت منظمة العفو الدولية بالتحقيق في تجسس وكالة الاستخبارات البريطانية عليها، قائلةً إنه من «المثير للغضب» أن تخضع المنظمات الحقوقية للمراقبة، على حسب وصفها.

كانت هيئة تحقيق بريطانية مستقلة أبلغت منظمة العفو الدولية بأن هيئة الاتصالات الحكومية البريطانية، وهي وكالة استخباراتية وأمنية، خرقت القواعد بعد أن احتفظت ببيانات المنظمة لفترة طويلة، رغم أنها كانت تُجمع بشكل قانوني.

وراجعت الهيئة القضائية البريطانية المستقلة حكما سابقا كانت أصدرته ولم يرد فيه ذكر منظمة العفو.

وقالت الهيئة القضائية، في يونيو الماضي، إن وكالة الاستخبارات فشلت في إلغاء بيانات حصلت عليها من منظمتين حقوقيتين، لكنها أكدت، أمس ،أن ذلك حدث عن طريق الخطأ.

من جانبه، أكد سير "مايكل بورتون" ، رئيس الهيئة، في خطاب لمن أقاموا الدعوى: «تعتذر المحكمة عن خطأ حدث في قرارها يوم 22 يونيو 2015، وتصوبه».

وقال الأمين العام لمنظمة العفو: «من المثير للغضب أن نكتشف أن الأفعال التي كانت تنسب للحكام المستبدين، تقوم بها الحكومة البريطانية على أراضيها».

وأضاف: «بعد 18 شهرا من الإنكار والتحايل، تأكد لنا الآن أننا وقعنا ضحية تخابر حكومة المملكة المتحدة، مما يكشف الخروق الهائلة في قوانين المخابرات البريطانية، ولم نكن لندري بذلك حال عدم تخزينهم لبياناتنا أكثر من اللازم. والأسوأ، أن كل ذلك يعتبر قانوني».

 
الولايات المتحدة تتجسس على كبار مساعدي ميركل

13:24 04.07.2015انسخ الرابط
410
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن تجسس وكالات الاستخبارات الأمريكية في صيف 2011 ، على مسؤول ألماني رفيع المستوى، وخلصت إلى كونه المصدر المحتمل لمعلومات سرية تتسرب إلى وسائل الإعلام.
ونقلت الصحيفة — في سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم السبت — عن تقارير إخبارية ومسؤولين ألمان ، أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما كلفت رئيس الوحدة التابعة لوكالة المخابرات المركزية الامريكية "سي آي إيه" في ألمانيا بكشف هوية هذا المسؤول للحكومة الألمانية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.

وأشارت الصحيفة إلى أنه تم أتخاذ هذا القرار على الرغم من المخاطرة بفضح أن الولايات المتحدة تراقب كبار مساعدي الأمن القومي التابعين للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، موضحة أن تلك المعلومة السرية أدت فيما يبدو إلى صدور قرار بمنع مسؤول مخابراتي ألماني بارز من الوصول إلى معلومات حساسة، غير أنها تثير أيضاً الشكوك بأن حكومة ميركل، كان لديها مؤشرات قوية على مدى المراقبة الأمريكية على الأقل قبل عامين من تسريبات الموظف السابق لدى وكالة الأمن القومي الأمريكية، إدوارد سنودن، والتي تضمنت رقم هاتف محمول تستخدمه المستشارة ميركل.
ولفتت إلى أن القرار الذي اتخذته الولايات المتحدة بالمخاطرة بالكشف عن عملية مراقبة ضد حليف وثيق ، يشير إلى شدة القلق إزاء ذلك الخرق الأمني المتصور ، ومع ذلك ، ليس من الواضح، ماهية تلك المعلومات أو ما إذا كانت تتضمن الاستخبارات التي تقدمها الولايات المتحدة إلى ألمانيا.

وكانت مجلة "دير شبيجل" الألمانية قد أعربت أمس الجمعة عن اعتقادها بأن الجهود الأمريكية لفضح مسؤول المخابرات الألماني ، نشأت عن حوارات أجراها صحافيوها ، مشيرة إلى أنها تقدمت بشكوى إلى المدعي الاتحادي في ألمانيا حول النشاط التجسسي وانتهاك قوانين حماية المعلومات في ألمانيا ، غير أن مكتب المدعي العام رفض التعليق، مكتفياً بالتأكيد على استلام الشكوى.

وفي واشنطن ، رفض المتحدث باسم مجلس الأمن القومي نيد برايس ، أمس الجمعة ، التعليق على المراقبة بخلاف الإشارة إلى أن الحكومة الأمريكية لا تتجسس على الصحفيين الأجانب ، قائلا إن "الولايات المتحدة لا تتجسس على الأشخاص العاديين الذين لا يشكلون تهديدا على أمننا القومي"، حسبما أوردت الصحيفة الأمريكية.

واختتمت نيويورك تايمز تقريرها بالإشارة إلي أن هذه الفضيحة هي أحدث فضيحة استخباراتية تزعزع التحالف، على الرغم من أنه ليس من الواضح أن وكالة الأمن القومي الأمريكي كانت تتنصت بنشاط على مكالمات ميركل الهاتفية ، ومن بين الإجراءات الأخرى التي أدت إلى اتساع الفجوة بين البلدين ، قام الألمان في الصيف الماضي بطرد مدير الـ "سي آي ايه" آنذاك ، إلى جانب أن المواد التي كشف عنها موقع "ويكيليكس" مؤخرا توحي بأن الأمريكيين كانوا يتجسسون على حلفائهم الألمان منذ تسعينيات القرن العشرين.



:إقرأ المزيد
 

فضائح التجسس الأمريكية لا تتوقف




ويكيليكس: وكالة الأمن القومي الأمريكية تجسست على قادة البرازيل
تاريخ النشر:04.07.2015 | 19:49 GMT |

1263.9K
55981c5cc46188322d8b45a1.JPG
التجسس الأمريكي politikus.ru

نشر موقع "ويكيليكس" تقريرا أفاد بقيام وكالة الأمن القومي الأمريكية بالتجسس على اتصالات 29 هاتفا لشخصيات بارزة في قيادة البرازيل، منهم رئيسة الدولة ديلما روسيف.

كما تشمل قائمة من تعرض للتجسس الأمريكي في البرازيل وزيري المالية السابقين نيلسون باربوسا وأنتونيا بالوتشي وكذلك وزير الخارجية السابق لويس ألبيرتو فيغويردو، إلى جانب بعض السياسيين الآخرين والاقتصاديين ورجال الأعمال والمصرفيين. كما جرى التنصت على هاتف الرئيسة البرازيلية الذي استخدمته على متن طائرتها.

وكانت بعض التقارير الإعلامية ذكرت عام 2013، نقلا عن وثائق الموظف السابق في وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) إدوارد سنودن، أن الوكالة تجسست على الاتصالات الهاتفية والإلكترونية بين رئيسي البرازيل والمكسيك، الأمر الذي أسفر عن تدهور العلاقات البرازيلية الأمريكية. لكن الرئيسة روسيف أعربت أثناء زيارتها إلى الولايات المتحدة في يونيو/حزيران الماضي، عن قناعتها بأن هاتفها لم يعد يتعرض للتنصت الأمريكي.

المصدر: "نوفوستي"
 
اسهل الامور التجسس على الدول ذات التكنلوجيا المتقدمه
يصعب التجسس على الدول المتاخره معلومه
اكيده مليار بالمية!!
اكثر ما يفيدك بالدول المتخلفه الاقمار الصناعيه وطائرات التجسس
اما التكنلوجيا فلا يملكوها بشكل يسمح لك باختراقها
 
اسهل الامور التجسس على الدول ذات التكنلوجيا المتقدمه
يصعب التجسس على الدول المتاخره معلومه
اكيده مليار بالمية!!
اكثر ما يفيدك بالدول المتخلفه الاقمار الصناعيه وطائرات التجسس
اما التكنلوجيا فلا يملكوها بشكل يسمح لك باختراقها

اكثر الدول تخلفا مستحيل ان المسؤولين لا يملكون أو لايستخدمون هواتف و أجهزة حاسوب وانترنت .
 
اهم القواعد الامريكية في المانيا


1- قاعدة رامشتاين الجوية
تقع في جنوب غرب ألمانيا.
تمثل مركز القيادة الخاص بقوات الولايات المتحدة في أوروبا وأفريقيا.
تستخدم هذه القاعدة في تنسيق غالبية عمليات الطائرات بدون طيار حول العالم.
يتمركز بها الجناح المحمول جوًّا رقم 86.

2- قاعدة شبانداهلم الجوية
تم بناؤها عام 1953م.
يتمركز بها الجناح المقاتل رقم 52 والذي يتكون من مجموعة مقاتلة و4 مجموعات صيانة و7 مجموعات مساعدة و4 مجموعات طبية.


يوجد في ألمانيا حوالي 17 قاعدة أخرى تابعة للولايات المتحدة الأمريكية. وبشكل عام يوجد حوالي 60 منشأة عسكرية أمريكية على الأراضي الألمانية يعمل بها حوالي 30 ألف شخص.
 
عودة
أعلى