العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة و الجيش المصري

Albanian

عضو مميز
إنضم
8 أكتوبر 2012
المشاركات
2,300
التفاعل
3,249 0 0
بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع ملهوش علاقة لا بأخوان و لا عسكر ولا دياولة .. بيرصد العلاقات من بدأ توقيع معاهدة السلام بين مصر و إسرائيل و المعونة العسكرية و الأقتصادية (يختص بالشق العسكري في مجمل البحث و تنويه علي المساعدات الاقتصادية في نهايته) .. فمش عايز كلام كتير بخصوص موضوع عسكر و اخوان و اردوغاو الحوارات ديه.

----------------------------------------------------------------------------------
البحث مسجل و ملكي و عدم نشره بدون اعلامي.

التقرير غير كامل في الموضوع و من أجل الأطلاع عليه كاملا , أرفقته كامل في ملف PDF

تحميل



588774730.jpg


مقدمة:

مع إستمرار التقلبات السياسية و الأضطرابات في دول الشرق الأوسط أتخذت الجيوش العربية مواقف مختلفة من التظاهرات الرامية إلي إسقاط الأنظمة في تلك الدول , فبدأ من تونس (شرارات الثورات) أتخذ الجيش التونسي الموقف الأسمي و وقف بجانب شعبه و حمايته من بعض أفعال الشرطة , في ليبيا أنقسمت البلد بين مؤيد للقذافي و معارض له و حدثت حرب أهلية أنتهت جزئيا بمقتل العقيد و قيام أنتخابات و سرعان ما أنقلب حفتر علي شرعية النظام الجديد و قاد مجموعته الخاصه و التي يطلق عليه االجيش الليبي ضد مجموعة فجر ليبيا , في سوريا الوضع مفجع بحدوث اقتتال داخلي و حرب أهلية تكاد تكون أقرب الي حرب طائفية بل أنها في طور الأكتمال لحرب لطائفية بعد مساندة ايران و حزب الله و المجموعات الشيعية في الشرق الأوسط لنظام بشار الأسد مقابل مجموعات سنية من أهل البلد و خارجها, في مصر و هو محور حديثنا في ذلك البحث , وقف الجيش بجانب المتظاهرين او كموقف حياد تجاه نظام مبارك بعد تعامل الشرطة المصرية بشدة مع المتظاهرين و قتل ما يقارب 1000 متظاهر سلمي في بدأ من يوم 25 يناير 2011 و تنحي مبارك و قام المجلس العسكري بقيادة البلد حتي حدوث أنتخابات ديموقراطية أنتهت بفوز المرشح محمد مرسي ل 4 سنوات و أنتهت بأحداث 30 يونيو.

بعض من تلك الجيوش و غيرها في الشرق الأوسط تلقت دعما عسكريا و تدريبا مشتركا من الولايات المتحدة الأمريكية و خصوصا مصر التي تستلم سنويا ما يقارب 1,3 مليار دولار سنويا كمساعدة منذ توقيع معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979 , ظلت تلك المساعدات محل جدل سياسي و نقد من الأكاديميين و لوبيات السياسة في واشنطن, و مع الوضع الراهن و التغييرات في السياسة للمنطقة , يجب علينا أن نتسأئل عن ماهية حقيقة تلك المساعدات و كيف كانت تلك المساعدات و المساعدة الأمنية مهمة للولايات المتحدة و الجيش المصري؟ ما هي العواقب السياسية للمساعدة العسكرية ؟ كيف كانت المساعدة العسكرية ذات فائدة للولايات المتحدة للوصول لاهدافها؟

  • العلاقات الاستراتيجية المصرية-الأمريكية.

    أستفادت كلتا الدولتين من علاقات استراتيجية لفترة أكثر من 30 عام, السفير الأمريكي السابق "فرانسيس ريكاردون" شرح أهمية و فائدة المساعدات الأمريكية لمصر في مذكرة لمدير المساعدات الخارجية الأمريكية كالتالي:

المصدر:
United States. U.S. Department of State. U.S. Embassy in Egypt Endorsement Memo for Director of U.S Foreign Assistance Henrietta Fore
. By Francis J. Ricciardon
November 15, 2007.


"الشراكة المصرية الإستراتيجية لعبت دور مركزي في تعزيز السلام و الاستقرار , مواجهة التشدد و الإرهاب و صنع بيئة حيث الأصلاحات السياسية و الأقتصادية تستطيع أن تزدهر , ركيزة أساسية للعلاقة, المساعدة الاقتصادية و الأمنية من الولايات المتحدة ترمز و تقوي الي حد بعيد التعاون التاريخي بين البلدين و الألتزام طويل الأجل للشراكة.

في حين شك العديد من المحللين السياسين و الاقتصاديين أن الاصلاحات الأقتصادية و السياسة يمكن أن تزدهر في عهد مبارك فأنه من الصعب مخالفة الرأي الذي يقول أن نظام مبارك و الحكومة المصرية قد دعمت الأهداف الإستراتيجية الإقليمية للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط. لأكثر من 30 عاما حافظت مصر علي سلام متين مع إسرائيل , دعمت عمليات الجيش الأمريكي في الشرق الأوسط و تعاونت مع الأستخبارات الأمريكية ضد (المتشددين) في المنطقة.

عمليا, فقد مكن التعاون المصري الجيش الأمريكي من الحفاظ علي وتيرة العمليات العالية في المنطقة حيث منحت مصر معاملة عاجلة و ذات أهمية كبير و تعزيز أمن مئات من سفة البحرية البحرية الأمريكية و حاملات الطائرات أثناء المرور من قناة السويس و أذونات تحليق جوي لعدة ألاف من رحلات جوية عسكرية سنويا -2-. أثناء عملية عاصفة الصحراء منحت الحكومة المصرية المرور العاجل لـ 762 سفينة بحرية أمريكية و 34,952 تحليق جوي. بعد هجمات 9/11 و عمليات الجيش الأمريكي في أفغانستان و العراق سمحت مصر بـ 36,000 تحليق جوي عبور أجوائها , بينما رفضت تركيا دخول القوات الأمريكية عبر أراضيها , وافقت الحكومة المصرية علي المساعدة في النقل الأستراتيجي لفرقة المشاه الرابعة, اذا لزم الأمر فمن الممكن أن يعتمد المخططون الأمريكان علي مصر للأرتكاز العسكري (قواعدة) في حالة الطواريء-3-. مصر من جانبها أقامت علاقات قوية و مربحة مع القوي الأكبر في العالم و أستفادت من تلك العلاقة في تحديث جيشها. تظل مصر ثاني أكبر مستلم للمساعدات الأمريكية بعد إسرائيل بمعدل 1,3 مليار دولار سنويا. قبل إضفاء الطابع الرسمي علي العلاقات المصرية - الأمريكية , كانت مصر تعتمد علي أسلحة تعود للحقبة السوفيتية. الأن أكثر من نصف أسلحتها أمريكيا و غربيا و المساعدات العسكرية الأمريكية تصل الي قرابة 85% من المشتريات العسكرية المصرية, المساعدات العسكرية الأمريكية قامت بتمويل برامج تدريب في الولايات المتحدة لأكثر من 6000 ظابط منذ عام 1995و تقريبا 600 ظابط يواصلون حضور التدريبات في الولايات المتحدة سنويا. في كل عام (توقفت بعد ثورة 25 يناير و عادت الموافقه عليها من أيام قليلة) تستضيف مصر مناورات النجم الساطع أكبر تدريب عسكري دولي مشترك في الشرق الأوسط.

ثلاثون عام من من التدريب المشترك و إدارة برنامج مساعدات كبيرة أدت الي علاقات وثيقة بين الجيشين , كلا الجيشين يقيم في عاصمة البلد الأخر مكتب له به العديد من الموظفين , جنرال بنجمتين يمثل رئيس المكتب , ذلك الموقع يشغله عادة عقيد في البلدان الأخري. لأكثر من 25 عاما أجتمع كبار الوفود أما في القاهرة أو واشنطن لمناقشة علي وجه التحديد علاقات الدفاع , التعاون العسكري و السياسة الإستراتيجية.
2-Review of U.S. Policy and Assistance Programs to Egypt
, 109th Cong. (2006) (testimony of Michael
Coulter, Deputy Assistant Secretary, Political Military Affairs Bureau).


The Arab Republic of Egypt. Egyptian Ministry of Defense3-
A Partnership for Peace, Stability and
Progress: Egypt’s FY 2007 Request for Military Assistance
. 2007

  • نقد العلاقة العسكرية المصرية - الأمريكية ( من وجهة نظر أمريكية).
خلال السنين الفائتة من العلاقات العسكرية المصرية - الأمريكية , وقعت تلك العلاقة تحت نيران النقد من خلال نقدين رئيسين و هما متناقضين في الأساس ولكن يؤديان إلى نفس النتيجة و هي -تقليل المساعدات-. و النقد أو القول الأول و هو أن مصر لم تفعل سوي "القليل" لدعم السياسة الأمريكية في المنطقة. تلك المعونة العسكرية يجب عليها شراء أكثر من ما تفعله مصر و يبدو أن مصر ليس ذاك الشريك الإستراتيجي الكبير للولايات المتحدة. النقد الثاني أو دعاة النقد الثاني يرفضون مصر كشريك إستراتيجي لأن الأنظمة المصرية تحافظ علي قوتها من خلال القمع و ترهيب مواطنيها. كلا الجانبيين يوصون إنهاء, تقليل أو وضع شروط أكبر علي المعونة العسكرية لتغيير مصر سياستها الخارجية و الداخلية.

هل مصر شريك إستراتيجي؟

النقد الأول ظهر في منتصف التعسينات حيث بدأ المجتمع الأكاديمي و السياسي في إعادة النظر في السياسات الخارجية للحرب الباردة. تظهر إحدي الكتابات تعود لعام 1997 لدونكان كلارك من الجامعة الأمريكية في مصر وصف بأن أهمية مصر للولايات المتحدة تلاشت.

"الهدف السياسي الرئيسي للمساعدة العسكرية من الولايات المتحدة لمصر تم إيضاحها. المعونة تقريبا ساعدت لتقوية السلام بين مصر و إسرائيل , سمحت لمصر بالوقوف جزئيا بعيدا عن الدول العربية الأخر بعد إتفاقية كامب دايفيد, و ترجع مصر مرة أخري للعب دوري محوري بين تلك الدول. أهمية مصر للولايات المتحدة بعد الحرب الباردة تقلصت بشكل ملحوظ , جزئيا بسبب إختفاء التهديد السوفيتي للمنطقة" دونكان كلارك.

المعونة العسكرية لمصر بدأت في وقت مبكر من الثمانينات بعد توسط الولايات المتحدة لتوقيع معاهدة سلام بين مصر و إسرائيل, تفاهم غير مكتوب وضع المساعدات للبلدين في هذا المعدل 3:2 . هذا المعدل ثبت حتي تقريبا نهايات التسعينات حتي تفاوضت إسرائيل مع الولايات المتحدة في إتفاق لمدة عشر سنوات حيث غير المساعدات تدريجيا من إقتصادية لعسكرية. مصر علي العكس فشلت حتي لتوقيع إتفاق مكتوب و أفضل شيء حصلت عليه هو تخفيض في المساعدات الأقتصادية بينما أستمرت المساعدات العسكرية بنفس المبلغ 1,3 مليار دولار ,لم يتغير المبلغ منذ عام 1985.

بينما أستمرت معاهدة السلام بين مصر و إسرائيل و الأهمية الإستراتيجية لمصر للأهداف الأقليمية الأمريكية أصبحت أقل قيمة, طلب العديد من أعضاء الكونجرس أن مصر يجب أن تفعل الكثير للولايات المتحدة من أجل تبرير المساعدات التي تتلقاها , حيث صبو كامل غضبهم علي ذلك الموضوع حيث يتم تخصيص المبلغ من فاتورة الأعتمادات للأعمال الخارجية مباشرة. استمرار التمويل سيتطلب من مصر تعاون أكبر في قضايا متنوعة التي تهم السياسة الأمريكية و خاصة أعضاء الكونجرس. من تلك القضاء (تعاون أكبر مع إسرائيل , الدعم في مواجهة الأرهاب و زيادة الأمن و السيطرة علي الحدود مع غزة لمحاربة التهريب و حرية أكبر للأقليات الدينية في مصر خصوصا المسيحين المصريين..).

عضو لجنة الشئون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي "توم لانتوس" تسائل حول نوايا مصر السلمية تجاه إسرائيل و حاول تقليل المساعدة العسكرية لمصر. في عام 2004 في جلسة للجنة الفرعية تسائل توم , اذا كانت مصر في وضع سلمي و أمان فهذا يمنعها من الحاجة لاقتناء أسلحة أمريكية حديثة بأموال دافعي الضرائب الأمريكيين. و أوضح أن مصر فشلت في دعم الأهتمامات الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة و قاموا بالصرف علي الدفاع أكثر من التنمية و نهضة البلد. و أعلن لانتوس عن نواياه عن دعم الشعب المصري من خليل تشريع للتخلص من المساعدة العسكرية للجيش المصري في خلال 3 أعوام و تحويل 1,3 مليار دولار من دعم للجيش المصري الي الشعب المصري من أجل تحسين جودة الحياة و الخدمات في مصرلكن لم يجمع لانتوس الدعم اللازم لتمرير التشريع الجديد .

في عام 2007 تضامن بعض نواب الكونجرس لمناقشة نفس الموضوع و هو المساعدات الأمريكية لمصر و أعترضو علي سياسة مصر الداخلية و الخارجية , النائبة "نيتا لوي" علي نفس خطي "توم لانتوس" أعربت عن أهتمامها بأمن إسرائيل و طالبت مصر ببذل جهد أكبر في مواجهة تدفق السلاح الي غزة. النائب ديف أوبي ناصر قضايا حقوق الانسان بمصر عن طريق الاحتجاج بسجن المعارض المصري "أيمن نور" في فترة في مبارك. النائب فرانك وولف ركز علي قضية الأضطهاد الديني الممارس علي الأقليات بمصر نيابة عن جمعية المسيحين المهاجرين. هولاء الأعضاء بلجنة الأعتمادات بمجلس النواب وضعو شروط علي مبلغ يقدر بـ 100 مليون دولار كمساعدة لمصر عام 2008. حتي يوافق الكونجرس علي المبلغ علي وزير الخارجية أن يتأكد أن مصر أخذت خطوات هامة و قابلة للقياس لدعم أستقلال القضاء و الهيئة القضائية, كبح جماح أنتهاكات الشرطة و تنظيف شبكات التهريب بين غزة و مصر. أصدر نائب وزيرة الخارجية جون نيغروبونتي مثل هذه شهادة نيابة عن وزير الخارجية في 29 فبراير 2008 أن بعض الخطوات تم أتخاذها من قبل مصر بخصوص تلك القضايا الثلاث لكن مازال الكثير لانجازه. حاول الكونجرس تخفيض لدعم لكن الإدارة دافعت عن الوضع الراهن.

هل دعم الجيش هو دعم الاستبداد؟

النقد الثاني يأتي من تشكيلة من المفكرين , أكادميون و نشطاء و تقع في المقام الأول علي أسس أخلاقية-بشكل رئيسي لأن الجيش المصري يعتبر الحصن لنظام استبدادي, دعم الجيش المصري أقرب لدعم الاستبداد. و ينبع هذا المنطق من نقد واسع و طويل الأجل حيث دعمت الولايات المتحدة لسنوات نظم استبدادية في الشرق الأوسط.

تبني الرئيس الأمريكي "جورج دبليو بوش" هذا المبدأ بنفسه في 2004 في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة:

"لوقت طويل جدا , العديد من البلدان , منهم دولتي, تسامحت و عذرت الاضطهاد في الشرق الأوسط بأسم الاستقرار, يجب علينا أن نأخذ نهج أخر . يجب علينا أن نساعد المصلحين في الشرق الأوسط, حيث أنهم يعملون من أجل الحرية و السعي لبناء مجتمع من الدول الديموقراطية و السلمية".

دعاة إحداث تحول جذري في سياسة الولايات المتحدة يقولون أن دعم الاستبداد يعمل ضد سياسة الولايات المتحدة و يضعف مصداقية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط . و عادة ما يتبني هذا النقد شريحة كبيرة من الأفراد. "مارك لي أفين" دكتور في تاريخ الشرق الأوسط بجامعة كاليفورنيا-إرفين أتهم الولايات المتحدة بتدليل واحد من أقدم و أشد الأنظمة الاستبدادية في العالم و ذلك أثناء تعليقة علي زيارة وزيرة الخارجية كوندليزا رايس لمصر. وفي تعليق لمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، "أحمد السيد النجار" من مركز الأهرام للدراسات السياسية و الأستراتيجية (حاليا رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام بقرار من المجلس الأعلي للصحافة في 3 يناير 2014) "أن المساعدة العسكرية الأمريكية مكرسة بالأساس لتقوية الأمن الداخلي للنظام و قدرته لمواجهة الحركات الشعبية بدل من تقوية الدفاع الوطني للدولة". في واشنطن عادة ما يعبر صناع السياسة "بدقة" أن المعونة العسكرية لمصر تخدم بعد إستراتيجي. لكن هذا تغير بعد تشكيل مجموعة من الحزبيين من خبراء السياسة الخارجية حيث وضعو ربطا بين المساعدة الأمريكية و دعم الاستبداد مما يشير الي تزايد الأحباط و الغضب مع "منطق" المساعدات التقليدية:

"كشريك مقرب لمصر و موفر لمساعدات أقتصادية و عسكرية لها, الولايات المتحدة لديها في مصلحها في المسار الذي تتخذه مصر. الدعم الأمريكي للأنظمة الاستبدادية يشوه الولايات المتحدة. المساهمة في ما قاله الرئيس أوباما دائرة الارتياب و الشقاق بين الولايات المتحدة و المسلمين.

خطاب لوزير الخارجية كلينتون من المجموعة العاملة بمصر بتاريخ 7 أبريل 2010 , مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي.

دعاة الديموقراطية الذي تحدو المساعدات العسكرية سواء علي أساس أخلاقي أو استراتيجي , دعو الكونجرس لاتخاذ خطوات هامة في هذا الشأن كأستخدام المساعدات للضغط علي نظام مبارك (أثناء توليه الحكم) لجعله داعم أكبر لأهتمامات الولايات المتحدة الإستراتيجية في المنطقة , دعاة الديموقراطية و المجتمع الدولي دعو أيضا لاستخدام نفس ورقة الضغط من أجل الضغط علي مبارك لعمل أصلاحات سياسية. عمرو حمزاي مدير الأبحاث بفرع مؤسسة كارنيجي للسلام (الشرق الأوسط -بيروت), كان بمثابة واحد من الأشخاص الذين تفاوضو مع عمر سليمان أثناء فترة الأضطرابات السياسية في مصر في نهاية يناير و بدايات فبراير. دعا لربط المساعدات بالأصلاحات السياسية التي سيتم أتخاذها, بالأضافة لأعطاء القليل للجيش المصري و تحويل أغلبية المساعدات للمجتمع المدني و الي منظمات غير حكومية أمريكية تشارك في دعم الديموقراطية. عالم الأجتماع و داعي للديموقراطية "سعد الدين إبراهيم" أوصي بسياسة واسعة من تقديم المساعدات و شروط الأستثمار لحكومات الشرق الأوسط و من ضمنهم إسرائيل من أجل أتخاذ خطوات فعالة نحو الديموقراطية الكاملة. "جون برادلي" الصحفي الذي توقع تلك الأضطرابات السياسية في كتابه الذي صدر في 2008 "داخل مصر: أرض الفراعنة علي وشك الثورة". أن المساعدات يجب أن تكون مرتبطة بشكل واضح بإحراز تقدم في الإصلاح السياسي خصوصا أنتخابات شفافة رئاسية و برلمانية , حملة حقيقة ضد الفساد و ضد القيود علي حرية التعبير.
 
اين مصادر المعلومات الواردة بالبحث يجب ارفاق المصادر و الا سيتم غلق الموضوع
 
اين مصادر المعلومات الواردة بالبحث يجب ارفاق المصادر و الا سيتم غلق الموضوع
مش شايف كلمة مصدر فوق !!!مش شايف الكلام بالأنجليزي ؟ مش شايف انه بحث PDF لازم يتعمله داونلود و يتقرا ؟
 
بس ما علينا

ادي ملف الزميل جيريمي شارب



فيه كل شيء با يخص حتي المساعدة الأقتصادية و صندوق المشاريع Enterprise
 
مش شايف كلمة مصدر فوق !!!مش شايف الكلام بالأنجليزي ؟ مش شايف انه بحث PDF لازم يتعمله داونلود و يتقرا ؟
لا مش شايف في الفهرس اللي حضرتك وضعته اي بيان للتبويب للمصادر التي اعتمدت عليها في البحث طبقا للاصول الاكاديمية كما اني غير ملزم بتنزيل البحث الا في حاله التاكد من جودته
و مره اخري تحدث باسلوب محترم فانت لا تخاطب اناس لا شان لهم
ومازلت بانتظار المصادر
 
لا مش شايف في الفهرس اللي حضرتك وضعته اي بيان للتبويب للمصادر التي اعتمدت عليها في البحث طبقا للاصول الاكاديمية كما اني غير ملزم بتنزيل البحث الا في حاله التاكد من جودته
و مره اخري تحدث باسلوب محترم فانت لا تخاطب اناس لا شان لهم
ومازلت بانتظار المصادر

أسلوبي محترم .. و المصدر محطوط .. ممكن تشرحلي ايه هي الاصول الاكاديمية ؟

تقصد الاصول الاكاديمية انك تسرق موضوع و تضعه علي أنه تجميعه من مواقع خارجية و تنسبه لنفسك ؟

http://defense-arab.com/vb/threads/71729/

http://defense-arab.com/vb/threads/87366/

تقصد ده ؟
 
لقد اخطات من البدايه في التحدث معك لانك تفتقر اساسا للاسلوب المحترم
انا لم انسب شئ لنفسي و لم ادعي اني صانعه لكن اصحاب الاهواء يرون الناس بنظارتهم هم
تفضل المصادر و علي فكره الموضوع مقتبس من الزميل القيصر الروماني اساسا و انا نقلت من المصدر الذي نقل عنه
المصادر

 
لقد اخطات من البدايه في التحدث معك لانك تفتقر اساسا للاسلوب المحترم
انا لم انسب شئ لنفسي و لم ادعي اني صانعه لكن اصحاب الاهواء يرون الناس بنظارتهم هم
تفضل المصادر و علي فكره الموضوع مقتبس من الزميل القيصر الروماني اساسا و انا نقلت من المصدر الذي نقل عنه

انا مش هرد عليك لسببين اولا رمضان .. ثانيا الكلام ورا الشاشه بيخلي الناس وحوش و جامدين.

ثاني حاجه ..فيه حاجه اسمها بحث في المنتدي علي المواضيع المكررة ... رابع حاجه اول جزء في موضوعك انا اللي كاتبه و كان ممكن تعمل تنويه علي كده و تكتب مصدر الكلام..

انتهي الكلام..
 
انا مش هرد عليك لسببين اولا رمضان .. ثانيا الكلام ورا الشاشه بيخلي الناس وحوش و جامدين.

ثاني حاجه ..فيه حاجه اسمها بحث في المنتدي علي المواضيع المكررة ... رابع حاجه اول جزء في موضوعك انا اللي كاتبه و كان ممكن تعمل تنويه علي كده و تكتب مصدر الكلام..

انتهي الكلام..
عموما انا اؤدي عملي و مازلت بانتظار المصادر
 
عموما انا اؤدي عملي و مازلت بانتظار المصادر
اه طيب

ارجع للملف pdf هتلاقي تنويه في الصفحات الاولي ان كتابات جيريمي شارب و ماثيو كريج تم نقل اجزاء منها

و لو رجعت للردود فوق هتلاقيني حاطط ملف جيريمي شارب .. هو ده المصدر

انتهي.
 
اه طيب

ارجع للملف pdf هتلاقي تنويه في الصفحات الاولي ان كتابات جيريمي شارب و ماثيو كريج تم نقل اجزاء منها

و لو رجعت للردود فوق هتلاقيني حاطط ملف جيريمي شارب .. هو ده المصدر

انتهي.
وهل هذا مثلا في كتابات جيرمي شارب و ماثيو كريج في 2007
خطاب لوزير الخارجية كلينتون من المجموعة العاملة بمصر بتاريخ 7 أبريل 2010 , مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي.
و الذي بناءا عليه بالتحليل فهل هو بحث اكاديمي ام تحليلات شخصيه
المطلوب بالمصادر اشياء مثل هذه صوره الخطاب مثلا او رابط و هذا ما اطلبه منك من البدايه
 
الموضوع ملهوش علاقة لا بأخوان و لا عسكر ولا دياولة .. بيرصد العلاقات من بدأ توقيع معاهدة السلام بين مصر و إسرائيل و المعونة العسكرية و الأقتصادية (يختص بالشق العسكري في مجمل البحث و تنويه علي المساعدات الاقتصادية في نهايته) .. فمش عايز كلام كتير بخصوص موضوع عسكر و اخوان و اردوغاو الحوارات ديه.
عسكر ؟!!!!!! اسمه الجيش المصرى
 
وهل هذا مثلا في كتابات جيرمي شارب و ماثيو كريج في 2007
خطاب لوزير الخارجية كلينتون من المجموعة العاملة بمصر بتاريخ 7 أبريل 2010 , مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي.
و الذي بناءا عليه بالتحليل فهل هو بحث اكاديمي ام تحليلات شخصيه
المطلوب بالمصادر اشياء مثل هذه صوره الخطاب مثلا او رابط و هذا ما اطلبه منك من البدايه

ما علينا .. رغم اني قولت .. تفتح الملف هتلاقي كل حاجه مذكورة من أول ذكر المصادر.. لحد ما تلاقي اللي عايزه .. بس ما علينا

ادي مصدر الخطاب.. تحت رقم 22 ... مش عايز حاجه تانية ؟
118718290.jpg
 
Secretary of State Hillary Clinton’s speech in Qatar in February 2010. In light of the growing stifling of political activity in Egypt, the Obama administration cannot continue to remain silent, even if it can do little to alter the situation in practice. The normal tools of the democracy promotion kit—including pressure on the regime, assistance to make the electoral process more honest, assistance to domestic election monitors, and the deployment of international observers—are unlikely to make a difference. Even assistance to political parties will not help when, just a few months before the elections, the liberal and leftist parties are moribund and the Muslim Brotherhood is deeply divided, with many of its top leaders in jail and even some of the strongest advocates of political participation calling for participation moratorium. Yet by not speaking out, the Obama administration is sending a message that the United States accepts the travesty of democracy this election cycle represents.

Read more at:

فبراير 2010

--------------------

2011

566725686.jpg


كفاية كده ولا ايه تاني؟ هههه
 
عودة
أعلى