«ذي إيكونوميست»: الجيش العراقي ... وداعا للسلاح

إنضم
16 مايو 2015
المشاركات
85
التفاعل
133 0 0
a1433739129.jpg



يقول «العبادي» أن أمريكا أعطت له الضوء الأخضر لقبول الإمدادات من إيران
«ذي إيكونوميست»: الجيش العراقي ... وداعا للسلاح
08-06-2015 الساعة 07:56 | ترجمة: أسامة محمد، الخليج الجديد


يواجه رئيس الوزراء العراقي، «حيدر العبادي» العديد من المشاكل في محاربة «الدولة الإسلامية»، ولكن التمويل هو من بين أكبر المشاكل التي تواجهه. فقد وصلت تكاليف الحرب إلى ما يقدر بـ 23 مليار دولار في 2015 مع انخفاض أسعار النفط إلى النصف والتي يعتمد العراق على القسم الأكبر من إيراداتها.

قبل أيام قليلة وفي باريس وفي يوم الثاني من يونيو/حزيران الحالي قال «العبادي» خلال اجتماع مع شركائه في التحالف، أنه لم يتبق لديه المال الكافي للحصول على عقود أسلحة جديدة. وأضاف «العبادي» بأن الروتين يفاقم المشكلة، بسبب تعرقل تسليم الطلبات السابقة. حيث قال السيد «العبادي» بأن شحنة من روسيا توقفت بسبب العقوبات ضد هذا البلد.

وبينما يقول «العبادي» بأن أمريكا أعطت له الضوء الأخضر لقبول الإمدادات من إيران، لم يتحقق طلبه للحصول على إعفاء رسمي من الأمم المتحدة التي تفرض عقوبات على إيران.

إن جنوب العراق مستقر إلى حد كبير، ويأمل أيضا في الحفاظ على تدفق الأموال من خلال استغلال احتياطياتها النفطية.

ويعد العراق ثاني أكبر منتج للنفط في العالم. فمن المقرر في هذا الشهر أن يقوم العراق بتصدير 3.75 مليون برميل يوميا. لكن قطاع النفط الذي تسيطر عليه الدولة يحتاج استثمارات كبيرة لتلبية الهدف المعلن المتمثل في 8 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020، والحكومة تفتقر إلى الأموال اللازمة.

كان الفساد المستشري في العراق أقل تأثيرا عندما كان النظام يتمتع بعوائد، ولكن الآن، تمويل القواعد التي تحت رعايته آخذ في التقلص. حتى أن توفير الرواتب الحكومية لـ6 ملايين شخص أصبحت إشكالية. يقول مسؤول مالي كبير: «نحن لا نعرف ما اذا كنا نستطيع دفع الرواتب الشهر المقبل».

ومما يزيد الحاجة إلى ذخيرة جديدة وجود سلاح جديد من جانب «الدولة الإسلامية» ضد القوات الحكومية يتمثل في الهجمات الانتحارية. وكانت التفجيرات الانتحارية أدت حين نفذت لمرة واحدة إلى تقويض معنويات المدنيين، وقد حولها جيل من الجهاديين الجدد إلى سلاح في الحرب.

في كثير من الأحيان تم الاستيلاء على مصفحات من القواعد العراقية وخلق مساحات من خلالها لمرور قوافل شاحنات مدرعة محملة بالمتفجرات. ويقول «العبادي» بأنه حتى المقاتلات الأمريكية فشلت في وقف هذا التكتيك الجديد (خبراء الدفاع يشككون في هذا الادعاء).

ويؤكد مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية وصول نصف شحنة قوامها 2000 من الصواريخ المضادة للدبابات، ولكن «العبادي» قلل من أهمية ذلك بالقول بأنه لم يتم اختبارها بعد، وليس من الواضح كيف يمكن نشرها في الدقائق التي تحتاجها «داعش» لشن هجوم.

المراقبة الجوية قد تقدم إنذارا مسبقا، ولكن يشكو العراقيون أن تغطيتها محدودة للغاية لوقف القتال العدو على جبهات متعددة.

لم يصل السيد «العبادي» إلى حد طلب القوات الأجنبية، لأنه يخشى في قرارة نفسه أن الحكومات الغربية لن ترسل له على أي حال. ويبدو أن مؤتمر التحالف في باريس بدا أكثر عجزا عن اتخاذ إجراءات فضلا عن القيام بخطوات ملموسة. بعد قرابة عام منذ أن بدأ التحالف في قصف «داعش»، ما زالت تواصل تقدمها في كل من سوريا والعراق.

لا يبدو أن الجهات الفاعلة غير الحكومية في العراق تواجه نفس أنواع المشاكل. «داعش» تحصل على مخزونها من قواعد الحكومة حيث قال «العبادي» أنها استولت على 2300 سيارة مصفحة بقيمة مئات الملايين من الدولارات عندما احتلت الموصل في الصيف الماضي. وقد باعت عددا منها بمبالغ وفيرة.

والميليشيات الشيعية أيضا قامت بالحصول على إمداداتها في صفقات من تحت الطاولة، عبر إيران. وعلى كل حال تستفيد «داعش» والميليشيات الشيعية من القوى القادمة بوفرة من الخارج. حيث قال «العبادي» أن 60٪ من المقاتلين مع «داعش» في العراق من الأجانب.

وفي حين أن دولة العراق تكافح لتجديد أسلحتها فإن ميليشياتها المتعددة تبدو أكثر إمكانية للعب دور أكثر بروزا من أي وقت مضى.

المصدر | ذي إيكونوميست

المصدر :
 
الحكومة الصفوية تدور في حلقة مفرغة ، الدول الغربية تورّد لهم أسلحة وذخائر لمحاربة الجهاديين وتدربهم وتقدم لهم غطاء جوي ثم حال المواجهة ينسحبون ويفقدون هذه الأسلحة والأعتدة ويفقدون مناطق ومدن ثم يطلبون أسلحة لتحرير هذه المناطق مجددا وهكذا
 
الحكومة الصفوية تدور في حلقة مفرغة ، الدول الغربية تورّد لهم أسلحة وذخائر لمحاربة الجهاديين وتدربهم وتقدم لهم غطاء جوي ثم حال المواجهة ينسحبون ويفقدون هذه الأسلحة والأعتدة ويفقدون مناطق ومدن ثم يطلبون أسلحة لتحرير هذه المناطق مجددا وهكذا
داعش أقامت حرب استنزاف ضخمة للحكومة الصفوية العراقية
الحكومة الصفوية الغبية همشت أهل السنة العرب الي يشكلون 40% من السكان غير الأكراد هم يحاربون نصف شعبهم والأمدادات تأتي من سوريا
وداعش للعلم مازالت في حالة هجوم وليس في تراجع وخاصة الأنبار الي كانت عصية على الأمريكان
 
الحكومة الصفوية تدور في حلقة مفرغة ، الدول الغربية تورّد لهم أسلحة وذخائر لمحاربة الجهاديين وتدربهم وتقدم لهم غطاء جوي ثم حال المواجهة ينسحبون ويفقدون هذه الأسلحة والأعتدة ويفقدون مناطق ومدن ثم يطلبون أسلحة لتحرير هذه المناطق مجددا وهكذا
داعش أقامت حرب استنزاف ضخمة للحكومة الصفوية العراقية
الحكومة الصفوية الغبية همشت أهل السنة العرب الي يشكلون 40% من السكان غير الأكراد هم يحاربون نصف شعبهم والأمدادات تأتي من سوريا
وداعش للعلم مازالت في حالة هجوم وليس في تراجع وخاصة الأنبار الي كانت عصية على الأمريكان
 
خل الهالكي يجي يتوسط للعبادي عندنا لدعمهم بمدرعات المصمك والشبل وطويق وبنادق وذخائر مدفعيه ثقيله وهاون من مصانعنا المفروض والله نستغل العراق الان باعطاء حقوق للسنه ونمول جيشه الكرتوني بفلوس طبعا تفكير راس مالي >:D
 
العقل يقول ندعم جيشهم الكرتوني مع مشاركة السنه العراقيين لان داعش بعد يحاربنا واناعارف الحشد الشعبي سندهفه قريبا بعد تفكيرهم بلاعتداء على اراضينا يوم تنتهي داعش ليش نسمح لايران ربح المليارات من الدولارات من نفط العراق:(:(:(
 
دامنا نملك حق بيع بنادق G36 افضل نصدرها هي وكل مانصنع هذي فرصه نربح حنا مليارات بدل تركيا وغيرها لا اعلم لماذا لانصدر لمثل هلدول بالاخر المليار الي يجي نضعه في ابحاث مؤسسة الصناعات الحربيه السعوديه
 
الضباط البعثيون الذين مع داعش أداروا حرب استنزاف بكفائة عالية مع حكومة حزب الدعوة الصفوية،
الخزينة العراقية فارغة واستنزاف داعش لهم ضخم،
وعقد الصفقات حتى وصولها يحتاج وقت طويل والضغط قوي عليهم،
وهذه الحكومة لن تستمر طويلا..
النظام سيسقط في العراق والمسألة مسألة وقت فقط،
ولن يحكم العراق الا وطنيين شرفاء عروبيين وليسوا من فراخ عهران
 
وداعا للعراق اساسا
أمريكا سلمت العراق لشيعة وهي تعرف أن تصرف الحكومة الشيعية سيؤدي لتقسيم العراق مشروع إيران وأذنابها مشروع الأقليات الشيعي هو مشروع تقسيم ودعم إيران وأمريكا للمالكي خير دليل الحكومة الحالية الشيعية تتجه بالعراق لتقسيم

دخول امريكا للعراق لم يكن غباء أو جهل من الأمريكان كما يدعون أمريكا تعلم ما تفعله وتعلم أنها باستخدامها لشيعة ستقسم البلدان وهي تريد تخلق توازن بين العرب وإيران وقد فعلت فعلتها باسقاطها لصدام وتسليم العراق لشيعة لإطلاق أيادي إيران في العالم العربي وتخريبه حتى نسى العرب قضية فلسطين والصهاينة
 
لم اري غباء منقطع النظير مثل حكومه العراق الحاليه
يعادي اخوته العرب ويقف في صف ايران ...... هل هذا معقول ؟؟؟؟
يدين التحالف العربي في اليمن ويصرح بما لذ وطاب وهو في احضان طهران
صراحه شئ يندي له الجبين
قمه الغباء محاربه داعش علي الاراضي السنيه وانت شيعي لن تنتصر ابدا ابدا
قالها الحبيب لا كسري بعد اليوم
عندما تعلن ايران بغداد عاصمه الامبراطوريه الفارسيه الجديده وحكومه العراق الحاليه
تبلع لسانها ويملئ فمها الماء فماذا تنتظر ؟؟؟؟؟؟
يا ساده العراق خسر اخوته لاجل عيون محتليه انتهي الكلاااااااااااااااااااام
 
الطائفية اللعينة التي ومازالت تدمر بلادنا
حسبي الله ونعم الوكيل
 
الطائفية اللعينة التي ومازالت تدمر بلادنا
حسبي الله ونعم الوكيل
الطائفية منهج الشيعة سلوك الشيعي طائفي وأهل السنة ليسوا طائفة أهل السنة هم الأمة الإسلامية التاريخ الإسلامي 1400 سنة تاريخ سني بامتياز السنة يشكلون 90% من العالم الإسلامي 55 دولة مسلمة حول العالم 3 فقط منها ذات غالبية شيعية إيران (15% من إيران سنة) العراق (50% سنة) أذربيجان (30% سنة)
 
لم اري غباء منقطع النظير مثل حكومه العراق الحاليه
يعادي اخوته العرب ويقف في صف ايران ...... هل هذا معقول ؟؟؟؟
يدين التحالف العربي في اليمن ويصرح بما لذ وطاب وهو في احضان طهران
صراحه شئ يندي له الجبين
قمه الغباء محاربه داعش علي الاراضي السنيه وانت شيعي لن تنتصر ابدا ابدا
قالها الحبيب لا كسري بعد اليوم
عندما تعلن ايران بغداد عاصمه الامبراطوريه الفارسيه الجديده وحكومه العراق الحاليه
تبلع لسانها ويملئ فمها الماء فماذا تنتظر ؟؟؟؟؟؟
يا ساده العراق خسر اخوته لاجل عيون محتليه انتهي الكلاااااااااااااااااااام
ولاء شيعة العراق لإيران وحزب الدعوة الشيعي الي يحكم العراق كان في حضن إيران أيام حكم صدام فشيعة العراق لا شك غالبيتهم الساحقة ولائهم لإيران
 
وداعا للعراق اساسا
الضباط البعثيون الذين مع داعش أداروا حرب استنزاف بكفائة عالية مع حكومة حزب الدعوة الصفوية،
الخزينة العراقية فارغة واستنزاف داعش لهم ضخم،
وعقد الصفقات حتى وصولها يحتاج وقت طويل والضغط قوي عليهم،
وهذه الحكومة لن تستمر طويلا..
النظام سيسقط في العراق والمسألة مسألة وقت فقط،
ولن يحكم العراق الا وطنيين شرفاء عروبيين وليسوا من فراخ عهران

احلام يقظة
حدودنا نرسمها بالدم

11427174_710318259080624_400661938653791082_n.jpg


ولن نسمح للأفغاني والشيشاني ان يحدد لنا من يحكمنا
---
 
احلام يقظة
حدودنا نرسمها بالدم

11427174_710318259080624_400661938653791082_n.jpg


ولن نسمح للأفغاني والشيشاني ان يحدد لنا من يحكمنا
---
نعم حدود الجنوب الشيعي لكن لن يرضى أهل السنة في العراق بالحشد الإيراني وبمرتزقة إيران ولن ترضى الدول العربية المجاورة بأذناب إيران على حدودها العراق كدولة انتهى والمعركة الأن بين أهل السنة وبين حشد إيراني شيعي لا يوجد حكومة مركزية سقوط الموصل كان مؤامرة من حزب الدعوة الإيراني لإسقاط جيش العراق وإحلال مكانه مليشيات ومرتزقة إيران المسمى بالحشد الشيعي بذرة التقسيم زرعتها إيران وأمريكا ورواها المالكي وسيحصدها العبادي قريبا
 

قمه الغباء محاربه داعش علي الاراضي السنيه وانت شيعي لن تنتصر ابدا ابدا


محافظة ديالى .. صلاح الدين
:rolleyes:


عندما تعلن ايران بغداد عاصمه الامبراطوريه الفارسيه الجديده وحكومه العراق الحاليه

تبلع لسانها ويملئ فمها الماء فماذا تنتظر ؟؟؟؟؟؟
تم اصدار بيان استنكار رسمي من وزارة الخارجية العراقية ردا على كلام احد المعتوهين في ايران لذلك هذه مشكلتك اذا كنت لا تتابع

يا ساده العراق خسر اخوته لاجل عيون محتليه انتهي الكلاااااااااااااااااااام

اخوته هم من تخلوا عنه في اصعب ظروفه بل بالعكس البعض كان سبب رئيسي لما يمر به الان ؟
رغم ذلك هناك محاولات مستمرة لتحسين العلاقات

%D9%85%D8%B9%D8%B5%D9%88%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9.jpg


1535673_407852919399409_1731232528901129406_n.jpg


السعودية وقطر عينوا سفراء لهم في العراق اضافة الى باقي الدول

11261696_406178919566809_2192090910416401946_n.jpg


الدكتور إبراهيم الجعفريّ وزير الخارجيّة العراقيّة يلتقي سفراء الدول العربيّة المُعتمَدين في العراق

irq_1510888918.jpg



الخ..


 
التعديل الأخير:
واضح ان السلطة المركزية في العراق تترنح عسكريا وإقتصاديا.. والمستقبل الواعد لها بزيادة الإنتاج اليومي للبترول ليصل الى 8 مليون برميل في اليوم يتلاشى بسبب انخفاض اسعار الإيرادات البتروليه مع الإحتياج لإيرادات اكبر لإستراج كميات اكبر من النفط حتى تنجح الخطه المستقبلية ...واذا سقطت السلطة المركزيه يوجد حائط خلفي المليشيات الشيعية ...وهذا نذير لحرب اهليه كبيرة بين مليشيات سنيه وشيعية ...وواضح ان امريكا تقدم المساعدات للسلطة المركزية بالقطارة حتى تبقيها تحت الإحتياج وتزيد نفوذها بالعراق وتقلص قدر المستطاع من النفوذ الإيراني‘ ومحاولة إدخال شركاتها التخريبيه في عملية إدارة القطاع البترولي في العراق ..وعلى حد علمي المستورد الأول للبترول العراقي في العالم الصين ..كل هذا ناتج من الصراعات الإقليمية (الذي يحمل وزره بعض البلدان العربيه) وسوء ادارة البلاد من الحكومه المركزيه
 
عودة
أعلى