بالفيديو.. "الدراسات الإستراتيجية بالجيش": حروب الجيل الرابع هدفها الفوضى

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,861 0 0
بالفيديو.. "الدراسات الإستراتيجية بالجيش": حروب الجيل الرابع هدفها الفوضى







قال اللواء علاء عز الدين، مدير الدراسات الإستراتيجية ، إن ومنطقة الشرق الأوسط دخلت في حزام حروب الجيل الرابع التي تقوم على على ميراث "سايكس بيكو"، ومخلفات ما بعد الدولة العثمانية.
وأضاف عز الدين، خلال مداخلة هاتفية في " في يوم"، الذي تقدمه الإعلامية منى سالمان المذاع على فضائية "دريم 2"، "أنه من بين أهداف حروب الجيل الرابع إشاعة حالة دائمة من الفوضى المجتمعية عن طريق إنهاك المجتمع واستنزاف الدولة في معارك حول قد تكون بعضها عادلة ولكنها تقدم في إطار من الدولة وتعميق الخلافات في المجتمع لنصبح جميعا في حالة اقتتال داخلي ولا نلتفت لكوارث أخلاقية واقتصادية واجتماعية وسكانية أخرى نعيشها وستدمرنا على المدى البعيد".


 
«فيتو» ترصد أخطر أدوات «الجيل الرابع للحروب».. «منصور»: استخدام الشائعات لتدمير الدول من الداخل.. «فؤاد»: الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي أبرز الأسلحة.. «خليفة»: الإرهابيون يعتمدون على حرب العصابات

907.jpg


حذر الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته، أمس الأحد، للشعب المصري، من الجيل الرابع للحروب، والذي يختلف عن الحروب السابقة، والتي شهدها العالم أجمع، نظرا لخطورتها على بالبلاد.

ويؤكد الخبراء أن الجيل الرابع للحروب، أخطر بكثير من الحروب النظامية السابقة، والتي تهدف من ورائها القوى المختلفة إلى تدمير الدول من الداخل، دون الاحتياج إلى قوات للدخول إلى البلاد.

اللعب على العرقيات
وقال اللواء محمود منصور، الخبير الإستراتيجى: إن الجيل الرابع للحروب يختلف عن الحروب السابقة التي يعرفها الجميع، لافتا إلى أن ما يدور الآن داخل المنطقة العربية، يطلق علية الجيل الرابع للحروب، مشيرا إلى أنها لا تستعين بقوات نظامية، بل تستخدم مهاراتها في إحداث الفوضى، والتوجهات العرقية، والدينية، منوها إلى أنها تستخدم الشائعات لتدمير الدول من الداخل، دون أن تدخل هذه الدول في صراعات بقواتها.


وسائل الإعلام
وأكد اللواء نبيل فؤاد، الخبير العسكري، أن الجيل الرابع للحروب، هو ما تقوم به الجماعات الإرهابية الآن، داخل المنطقة العربية، من حرب نفسية على المواطنين داخل البلدان، بجانب نشر الشائعات، منوها إلى أن الذي يساعدها في ذلك هو تطور مجال الإعلام وانتشار مواقع التواصل الاجتماعى.

وأشار الخبير العسكري، إلى أن هناك دول تفككت بسبب ضربات الإعلام ونشر الشائعات، بالإضافة إلى الحروب النفسية، التي شنتها الجماعات الإرهابية، لنشر الذعر بين المواطنين، لافتًا إلى أن الإعلام، من أخطر الأسلحة الموجودة على الساحة، والذي يرسل الرسائل التهديدية والمذابح، عبر قنواته ليشاهدها العالم أجمع.

حرب العصابات
وفى نفس السياق قال اللواء محمود خليفة، الخبير الإستراتيجى: إن الحروب الجديدة، والتي تقوم بها الجماعات الإرهابية، تعد من أخطر الحروب، التي لم يشهدها العالم من قبل، لافتا إلى أن هذه الجماعات الإرهابية تلجأ إلى حرب العصابات، داخل الشوارع والميادين، خاصة أن تلك الجماعات لا تستطيع مواجهة الجيش النظامى، وفى بعض الأحيان تأتى بنتيجة إيجابية، معللا ذلك بأن تدريبات معظم الجيوش، تعتمد على المواجهات، وليس الحرب داخل الشوارع.

 
بعد ان انكوت امريكا من الاستخدام الخشن للقوة
فتبنت نظرية والي عكا لهدم البلاد العربية
واستخدمت الاسلام لهزيمة المسلمين
طبعا ليس الاسلام الصحيح بل المزور والمحرف
 
عودة
أعلى