الاقمار الصناعيه الجزائريه

حكم مصارعه

عضو مميز
إنضم
27 نوفمبر 2014
المشاركات
4,272
التفاعل
5,251 0 0
آلسات
آلساتAlSat ، هو مشروع واسع من الدولي أطلقته الحكومة الجزائرية منذ عام كبرنامج لتطوير الأبحاث الفضائية وإرسال كوكبة من الأقمار الصناعية، مصممة خصيصا للأبحاث العلمية ومراقبة ورصد واستشعار .



آلسات
[[ملف:|200بك|وسط|الشعار الرسمي لـ آلسات]]
معلومات
تاريخ التأسيس
2002
المقر الرئيسي ،
الصناعة

آلسات 1
آلسات 1 (AlSat 1)، هو سويتل ( صغير) وزنه 90 كلغ، وأبعاده 60×60×60سم، وهو أول ساتل جزائري يرسل إلى ولقد تم تصميم وتشييد SSTL في مركز ساري الفضائي ، في إطار برنامج تعاوني مع (CNTS).

نبذة
أتم فريق مشترك جزائري من SSTL& CNTS بنجاح صناعة واختبار ما قبل التحليق للساتل خلال 15 شهرا والتي تضمنت تدريب على الدراية الفنية لأحد عشرة من المهندسين والعلماء الجزائريين في SSTL في . وقد قام الفريق البريطاني بتركيب محطة تحكم أرضية في موقع CNTS في الجزائر، وقام المهندسون بعمليات الفحص النهائي هناك استعدادا لعملية الإطلاق.

الإطلاق ودخول المدار
أطلق القمر آلسات 1 يوم 28 نوفمبر من قاعدة ‏‏پلِستسك Plesetsk وقد كلفت عملية الإرسال من المحطة الروسية 15 مليون . وفي منتصف عام 2003، وبعد التأكد من بلوغ الساتل الجزائري لمداره الذي يبعد بـ 686 كلم عن الأرض، فقد كان من المزمع إطلاق 4 سويتلات أخرى في نفس ضمن مشروع مراقبة الأرض وذلك لاستكمال تغطية الأرض بالصور يومياً. SSTL تبني هذه السويتلات بالتعاون مع والمملكة المتحدة.




 
آلسات 2
  • الاسم آلسات 2
  • المشغل الوكالة الفضائية الجزائرية
  • نوع المهمة مراقبة الأرض
  • تاريخ الاقلاع 12 يوليو 2010
  • الصاروخ الحامل كوزموس-3م
  • موقع الإطلاق محطة ساتيش داوان، تشيناي، الهند
آلسات 2، هو ثاني ساتل تطلقه الجزائر ضمن برنامجها الفضائي، وتم إطلاقه من مقاطعة ، في 12 يوليو ، فبعد آلسات 1، قررت الجزائر إطلاق ساتل جديد يكون أكثر قدرة واستجابة للاحتياجات ، مستفيدة في ذلك من مختلف اتفاقيات التعاون التي تربطها ببعض الدول . وتجسيدا لهذا التعاون، جاء مشروع الساتل الجديد آلسات 2 الذي رصد له غلاف مالي قدر بـ 2 مليار دج، تم العمل به على مدار عامين، وقد باشرت شركة استر يوم-سايس في إنجازه بعد المحادثات التي جمعت مسؤولي الاتصالات الجزائرية ومدير هذه الشركة. وفي هذا الإطار، تم إرسال حوالي 29 للتربص ميدانيا بمدينة الفرنسية. ويعد القمر الاصطناعي (آلسات 2) ثاني قمر صناعي تطلقه الجزائر لرصد ومراقبة الأرض بعد القمر الاصطناعي الأول (آلسات 1) الذي أطلق بتاريخ 28 نونبر .


الإطلاق
في 12 جويلية 2010، تم إطلاق آلسات 2 من منصة الإطلاق بمحطة ساتيش داوان الفضائية بمدينة سريهاريكوتا بمقاطعة شيناي بالهند إلى مدار يرتفع بـ 640 كلم عن سطح الأرض.

قدراته
يتميز القمر بقدرة تصوير عالية الدقة تقدر بـ 2.5 متر

الاستخدامات
يتضمن برنامج آلسات 2 بناء جزأين للمراقبة الأرضية ومحطة واحدة بصرية مما يتيح لتشغيل ورقابة الأقمار الصناعية من الأراضي الجزائرية. وسيقوم النظام بتمكين الجزائر من الحصول على صور ذات جودة عالية جدا لاستخدامها في مجموعة متنوعة واسعة من التطبيقات : رسم ، وإدارة والغابات والمياه والموارد المعدنية ، وحماية المحاصيل وإدارة الكوارث الطبيعية وتخطيط الأراضي.

الآفاق المستقبلية
في إطار تفعيل البرنامج الفضائي الوطني آفاق الذي صادقت عليه شهر نوفمبر ، بهدف تطوير الأبحاث الفضائية وإرسال أقمار صناعية لمراقبة الأرض واستشعار الزلازل والكوارث الكبرى ومراقبة التسرب النفطي، فإن الفريق التقني والخبراء يستعدون لإنجاز قمر صناعي ثالث للجزائر يحمل اسم آلسات 1 ب سيعوض القمر الصناعي آلسات 1 الذي قاربت مدة حياته على الانتهاء.




 
السات 3
مختصا في مجال الاتصالات الفضائية وسيتيح تغطية كاملة للتراب الوطني، بما فيها البلديات المعزولة أو ذات التضاريس الوعرة، إذ من المنتظر أن يعمل بالتنسيق مع الأقمار الأخرى التي تعمل في مجال الاتصلات

ويتميز هذا القمر بانه على عكس الأقمار الجزائرية الاخرى انه خاص بالاتصلات والبث التلفزيوني وانه سيتلق من قاعدة جزائرية وسيكون أول قمر عربي يطلق من قاعدة عربية


مكان الإطلاق
حماقير Hammaguir بلدة جزائرية تبعد 120 كم جنوب غرب مدينة كلومب بشار، بولاية في الجنوب الجزائري. الاسم حماقير اخترعه العسكريون الفرنسيون باضغام "حمادة قير" حيث "قير" هو اسم وادي قريب و"حمـّادة" تعني هضبة. وكان الجيش الفرنسي قد اختار الموقع لانشاء مدارج لاطلاق الصواريخ، بالاضافة إلى المنشأتين B0 وB1 لمركز اختبار الأجهزة الخاصة. وبين 1947 و1967 كان بجانبها قاعدة فرنسية لاطلاق الأبحاث والصواريخ الحاملة للسواتل. هذا الموقع كان مكان اسقاط أول قنبلة في حرب الجزائر


زمن الإطلاق
سيكون إطلاق القمر الصناعي السات 3 بين سنتي 2013 و2014 حسب ما أعلن عنه، يوم الخميس 8 ديسمبر 2011، وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، موسى بن حمادي.

وأوضح الوزير على هامش زيارته إلى ولاية قالمة أن الوكالة الفضائية الجزائرية في صدد تحضير الساتل بإشراف مهندسين جزائريين وبالتعاون مع نظرائهم من البلدان التي تملك تجربة في المجال.

كما أضاف الوزير أن القمر الصناعي السات 3 سيغطي كافة التراب الوطني بما فيها المناطق المعزولة بهدف تحسين الخدمات في مجال تكنولوجيات الاتصال وبالأخص الانترنت وسيشرف على اطلاقه الرئيس


مهام القمر
قال التلفزيون الجزائرى انه اشترى بالفعل كل التجهيزات اللازمة لإطلاق هذا المشروع الضخم، بدءا من شاحنات بث رقمية مجهزة بمعدات حديثة من شركة العالمية، حيث سيتم توزيعها على المحطات الخمس التي تضم المحطة الرئيسية ، حيث يوجد مقر التلفزيون الرسمى، مشيراً إلى أن شراء شاحنات البث الرقمية هى آخر مرحلة قبل إطلاق الباقة الجزائرية المتخصصة التي ينتظرها الجزائريون بشغف كبير.

هذا وسيتم بث عدد من القنوات الإذاعية على القمر الجزائرى في نفس وقت إطلاق باقة القنوات التلفزيونية الـ27 بتكنولوجيا عالية، حيث سيعمل على تسهيل نقل الأخبار العالمية في حينها.

الباقة التلفزيونية الجزائرية ستشتمل على القناة الثالثة، قناة "الجيرى"، قناة القرآن الكريم، قناة القبائل، قناة "الأوراس"، قناة "الساورة"، قناة "الواحات"، قناة "الأهقار"، قناة "التاسيلى"، قناة" قسنطينة"، قناة " "، القناة الرياضية الأولى، القناة الرياضية الثانية، قناة الأخبار، القناة الوثائقية، قناة المعرفة، تاريخ الجزائر، قناة طبخ من مناطقنا، قناة الأطفال، قناة "الراى"، قناة الأندلسى والشعبى، قناة موسيقى الجزائر، قناة البرلمانية، قناة الرسوم المتحركة، قناة الأفلام الجزائرية، قناة سينما العالم.

وقال مدير قسم التقنيات الحديثة في حديثه لموقع "ألجيريا برس أون لاين" أن القمر الصناعى الجزائرى الثالث من نوعه "السات 3" يتمتع بامتيازات بكونه مخصّصا للاتصالات فقط.


الانزعاج المصري
انزعجت بعض وسائل الإعلام المصرية من إطلاق هذا الساتل وذهبت الصحف المصرية تكتب هنا وهناك على أن السات 3 سيشوش على القمر ، ولكن بعض المسؤولين نفوا هذا الأمر وأكدوا أن الأمر سيقتصر على نقل القنوات الجزائرية السبعة والعشرين من نايل سات إلى القمر الجديد.
 
مركز تطوير الأقمار الصّناعيّة الجزائري ٫٫ الواقع في ولاية وهران في منطقة بير الجير بالتّحديد :

 
مشاء الله الجزائر في تطور مستمر ربي يزيدها تقدم وإزدهار ورقي لشعب المليون شهيد
تحية حب وإجلال للشعب الجزائري العظيم تحياتي لكم
 
يمكن أن نستنتج بأن العمل الأساسي لتلك الأقمار الإصطناعية هو التجسس على الدول المجاورة .وفي نفس السياق،سبقت إشارة بعض وسائل الاعلام الغربية لتجارة مريبة تعتمد على خدمات تجسسية للأقمار الصناعية لبلدان كانت تنتمي للمعسكر الشرقي المنحل وكذا لدولة إفريقية رائدة في هذا المجال
 
ليست أقمار تجسسية ... هي أقمار ضمن كوكبة من أقمار دولية تعنى بمراقبة و إدارة الكوارث كالفيضانات
 
عودة
أعلى