حرب برية ضد داعش خلال اسابيع

ضرب من الخيال ان يجتمعوا .. لكن ليس ضرب من الخيال حين تتدمر الدول العربية واحدة تلو الاخری
منذ متى استطاع العرب ان يتوحدو؟؟
اذا الخليج اللي هو 6 دول ماهم قادرين يتوحدو اقلها عملة لم يستطيعو توحيدها
فما بالك بتوحد العرب وتجهيز جيش لتحرير الدول من ايران
ثم بأي قوة ينتصرون؟
فسلاحهم ليس من صنع يدهم ولا يملكون مايخيفون به العدو من اسلحة دمار شامل فإن طالت المعركة وقل لدينا السلاح وامريكا منعت منا السلاح
لن يبقى لنا حينها الا السيوف
لا كيماوي ولا نووي ولا جرثومي ولا حتى بيلوجي!!
الفرق بيننا وبين فارس
ا ن حكامنا يعيشون لانفسهم ولكنز الاموال فوق بعضها
وايران تعيش لاعادة مجد فارس ولو ضحت بكل شيء
ايران معها روسيا والصين وكوريا الشمالية ونحن من معنا؟
امريكا؟ اليست امريكا من سلمت العراق لايران؟
اليست امريكا من باركت للحوثي وانسحبت بدون حتى قصف عن طريق الخطأ للحوثي؟
فكيف تطلب من دولنا التوحد ونحن في داخل دولنا مختلفين

لذلك عندما اقول ان ذلك ضربٌ من الخيال لانه فعلا ضربٌ من الخيال
تحياتي
 
التعديل الأخير:
مصادر رسمية: الأردن لن يشارك بحرب برية
14/02/2015






السوسنة - أكدت مصادر رسمية أن "كل الحديث الدائر عن دخول الأردن في حرب برية غير صحيح".



وقالت هذه المصادر لـ"الغد"، إنه تم التأكيد من أعلى المستويات أن "أي أردني لن يرى الفرقة 13 من الجيش العربي في ساحات العراق أو سورية".

جاء هذا، ردا على الجدل الشعبي والإعلامي الأخير والدائر حول "دخول الأردن في حرب برية ضد داعش"، والذي ارتفعت وتيرته وعاد للظهور لعدد من العوامل، أولها، تصريحات منسق عمليات التحالف الدولي الجنرال جون ألن، حول "هجوم على الأرض، سيبدأ قريبا ضد "داعش" تقوده القوات العراقية، بإسناد من دول التحالف، لتحرير مدينة الموصل".

وتزامن هذا الجدل أيضا مع زيارة رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن الى بغداد الأربعاء، وتصريحاته التي قال فيها "ان الأردن العضو في التحالف الدولي ضد "داعش"، سيقوم "بكل شيء لهزيمة التنظيم".

وشددت المصادر على أن تصريحات مستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية، والتي قال فيها "لن نتردد كقوات مسلحة أردنية والجيش العراقي الشقيق بأن نعمل معا حتى نهزم هذا التنظيم في أي مكان، في داخل العراق أو سورية أو أي مكان"، لا تعني بأي حال من الأحوال دخول الأردن في حرب برية.

وكان الزبن قال في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي، إن قدومه إلى العراق الشقيق، رسالة من جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني، والشعب الأردني، "بأننا وإخواننا في العراق الشقيق في خندق واحد".

وإضافة إلى ما سبق فإن طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما من الكونغرس الأربعاء الماضي، تفويضاً تشريعياً لمدة ثلاثة أعوام لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، حتى في مناطق لا تنحصر في العراق وسورية، "عزز الشعور بأن حربا برية تلوح بالأفق، وأن الأردن سيكون شريكا فيها".

ورغم أن اوباما أوضح حين طلب التفويض "ينبغي ألا تخوض الولايات المتحدة تدخلا بريا جديدا واسع النطاق في الشرق الأوسط"، إلا انه أكد أنه لن يتردد في نشر قوات خاصة ضد "داعش" إذا اقتضت الضرورة.

وفي هذا الصدد، يتوقع مراقبون ومحللون أن الهجوم البري المتوقع سيكون بقيادة القوات العراقية، وأن أي دور لدول التحالف في هذا الصدد، سيكون مقتصرا على العمليات الجوية مع إمكانية تنفيذ عمليات محدودة للقوات الخاصة، من تلك الدول. الغد
 
عودة
أعلى