- إنضم
- 19 مايو 2013
- المشاركات
- 2,121
- التفاعل
في الوقت الذي تخطط فيه لتشييد وحدة صناعية لتركيب المعدات المعلوماتية في المغرب، تستعد مجموعة "ديل" الأمريكية لتسويق الجيل الجديد من الحواسيب "المدرعة" الذكية، والمخصصة للاستعمالات العسكرية والمدنية في المغرب، ابتداء من السنة الجارية.
أحمد خليل، مدير عام ديل بمنطقة إفريقيا الشمالية والغربية، أكد أن هناك اتصالات متقدمة مع الدرك الملكي، من أجل تزويدها بهذه الحواسيب المتطورة، موضحا أن هذا الحاسوب يضم نموذجين، الأول جهاز حاسوب ذكي محمول، والثاني حاسوب هجين يشمل حاسوبا محمولا، وحاسوبا لوحيا في ذات الآن.
وأفاد نفس المتحدث، خلال لقاء صحفي عقدته المجموعة الأميركية لتقديم إستراتيجيتها الخاصة بالمغرب وشمال افريقيا لسنة 2015، أن الحاسوب المدرع اللوحي الهجين لقي اهتماما كبيرا من لدن الدرك الملكي، نظرا لكونه منتوج يجمع بين الجانب العملي، والمتانة والسرعة في معالجة المعطيات.
وأكد بوراك أيريرن، مدير قطب التسويق بديل المكلف بتركيا وإفريقيا، أن المجموعة الأمريكية قررت توفير أحدث التكنولوجيات للأجهزة الأمنية والعسكرية، قصد مساعدتها على أداء مهامها.
وأضاف أيريرن بأن المغرب كان من ضمن الأسواق التي وقع عليها اختيار مجموعة "ديل" الأميركية، كي توجه لها هذه المنتجات الجد متطورة، والتي يمكنها مقاومة ظروف العمل والعوامل المناخية القاسية.
وتخطط المجموعة الأميركية لبناء وحدة صناعية لتركيب المعدات المعلوماتية في المغرب، الأولى من نوعها بالنسبة للمجموعة الأميركية في المغرب العربي.
وما زال الاتصالات في مراحلها الأولية بين المجموعة وممثلي الحكومة المغربية، حيث أكد أحمد خليل أن "ديل" تراهن على توفير مجموعة من المنتجات المعلوماتية، من أجل المساهمة في تقليص الهوة الرقمية في المغرب.
وأشار خليل إلى أن "ديل" تعمل على المزاوجة بين جودة المنتجات المعلوماتية، والأسعار التي يتم بها تسويقها، مضيفا أن "المجموعة تستهدف الأسواق العمومية، من خلال المشاركة في المبادرات الحكومية في مجال التكنولوجيات الحديثة، وتستهدف كذلك أسواق المقاولات الكبرى والصغرى والمتوسطة".
وأورد في هذا الصدد أن حاجيات المقاولات الصغرى والمتوسطة توجد في نمو مضطرد، مشيرا إلى أن هناك اتصالات مع الوكالة الوطنية لإنعاش المقاولات الصغرى والمتوسطة، من أجل توفير مجموعة من العروض المتكاملة التي من شأنها الرفع من أدائها ومردوديتها.
أحمد خليل، مدير عام ديل بمنطقة إفريقيا الشمالية والغربية، أكد أن هناك اتصالات متقدمة مع الدرك الملكي، من أجل تزويدها بهذه الحواسيب المتطورة، موضحا أن هذا الحاسوب يضم نموذجين، الأول جهاز حاسوب ذكي محمول، والثاني حاسوب هجين يشمل حاسوبا محمولا، وحاسوبا لوحيا في ذات الآن.
وأفاد نفس المتحدث، خلال لقاء صحفي عقدته المجموعة الأميركية لتقديم إستراتيجيتها الخاصة بالمغرب وشمال افريقيا لسنة 2015، أن الحاسوب المدرع اللوحي الهجين لقي اهتماما كبيرا من لدن الدرك الملكي، نظرا لكونه منتوج يجمع بين الجانب العملي، والمتانة والسرعة في معالجة المعطيات.
وأكد بوراك أيريرن، مدير قطب التسويق بديل المكلف بتركيا وإفريقيا، أن المجموعة الأمريكية قررت توفير أحدث التكنولوجيات للأجهزة الأمنية والعسكرية، قصد مساعدتها على أداء مهامها.
وأضاف أيريرن بأن المغرب كان من ضمن الأسواق التي وقع عليها اختيار مجموعة "ديل" الأميركية، كي توجه لها هذه المنتجات الجد متطورة، والتي يمكنها مقاومة ظروف العمل والعوامل المناخية القاسية.
وتخطط المجموعة الأميركية لبناء وحدة صناعية لتركيب المعدات المعلوماتية في المغرب، الأولى من نوعها بالنسبة للمجموعة الأميركية في المغرب العربي.
وما زال الاتصالات في مراحلها الأولية بين المجموعة وممثلي الحكومة المغربية، حيث أكد أحمد خليل أن "ديل" تراهن على توفير مجموعة من المنتجات المعلوماتية، من أجل المساهمة في تقليص الهوة الرقمية في المغرب.
وأشار خليل إلى أن "ديل" تعمل على المزاوجة بين جودة المنتجات المعلوماتية، والأسعار التي يتم بها تسويقها، مضيفا أن "المجموعة تستهدف الأسواق العمومية، من خلال المشاركة في المبادرات الحكومية في مجال التكنولوجيات الحديثة، وتستهدف كذلك أسواق المقاولات الكبرى والصغرى والمتوسطة".
وأورد في هذا الصدد أن حاجيات المقاولات الصغرى والمتوسطة توجد في نمو مضطرد، مشيرا إلى أن هناك اتصالات مع الوكالة الوطنية لإنعاش المقاولات الصغرى والمتوسطة، من أجل توفير مجموعة من العروض المتكاملة التي من شأنها الرفع من أدائها ومردوديتها.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
