حقائق جديدة يكشفها الفيصل.

MIA1

عضو جديد
إنضم
18 أبريل 2014
المشاركات
32,325
التفاعل
124,118 81 0
قال بمقال مثير: "المالكي" أطلق سراح "الخليفة المزعوم" وخلايا "صدّام" شاركت
"الفيصل" يكشف الوقائع الأخطر عن "فاحش" ومأوى أفراد بأسرة "ابن لادن"
373386.jpg

النظام السوري سمح لـ"الجولاني" و"العدناني" بالتسلل للعراق.. وأمريكا دمّرت الجيش.
"المالكي" تراجع عن شكوى لمجلس الأمن وسمح للقاعدة بالتوسع وأطلق "البغدادي"
الثورة الشعبية السنية الكبرى قوبلت بالبطش و"داعش" تحالفت مع رجال "صدّام".
"الأسد" عجز عن سحق الثورة السورية فحوّلها إلى طائفية بـ"الكيماوي" و"الحرس".
خلايا نائمة استعان بها ضباط "صدّام" بطريقة "الدوري" النقشبندية الصوفية!

بندر الدوشي- سبق- متابعة: كشف رئيس جهاز الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل أسرار عن "القاعدة" و"داعش" التي أسماها "فاحش" في مقال وضع فيه النقاط على الحروف، ورفع الغطاء عن معلومات كانت في السابق لا تعدو كونها تكهنات صحفية بشأن المنطقة الملتهبة التي تعاني مخاضاً عسيراً لم تظهر ملامحه حتى هذه اللحظة.

إيران وأسرة "ابن لادن"
وقال الأمير تركى الفيصل في مقاله الذي جاء تحت عنوان صادم: "فاحش وما أدراك ما فاحش"، ونشرته صحيفة الشرق الأوسط: "عندما قام المجتمع الدولي بمعاقبة تنظيم القاعدة؛ لارتكابه جريمة الحادي عشر من سبتمبر 2001م، وإمارة أفغانستان الإسلامية؛ لإيوائها تنظيم القاعدة، فرّت أعداد من التنظيم إلى إيران التي آوتهم، ووفرت لهم الإقامة في مساكن آمنة تحت إشراف مخابراتها، وكان من الفارين أعضاء من عائلة أسامة بن لادن، وما زالوا يقيمون تحت حماية الحكومة الإيرانية إلى اليوم".
"العدل" والتفجيرات
وأضاف: "ذلك بالإضافة إلى "سيف العدل" أحد كبار القادة العسكريين للتنظيم، وهو أحد المخططين للتفجيرات الإرهابية في الرياض في مايو 2003م، وكذلك صالح القرعاوي زعيم ما يسمى كتائب عبدالله عزام، الذي انتقل بعد ذلك إلى وزيرستان، وأصيب بطائرة من دون طيار، ثم تسلمته المملكة العربية السعودية من باكستان".

أصابع طهران
وبيّن: "وعقب الاحتلال الأمريكي للعراق وتدمير المؤسسات الحكومية العراقية -من جيش وأمن ووزارات- في عام 2003م، سمحت الحكومة الإيرانية لمن أراد من مخلفات تنظيم القاعدة بالتسلل إلى العراق الذي وجدوا فيه بيئة خصبة لتنفيذ مخططاتهم، فأعادوا تشكيل أنفسهم تحت اسم القاعدة في بلاد الرافدين، وانضم إليهم آخرون جاءوا من دول الجوار، مثل: أبو مصعب الزرقاوي، ومحسن الفضلي زعيم ما يسمى كتائب خراسان، وهو من عائلة شيعية كويتية معروفة، وهو المتهم بالتفجير الذي استهدف محمد باقر الحكيم في النجف، كما سمحت له الحكومة الإيرانية بالانتقال إلى سوريا بعد الثورة السورية".

شكوى "المالكي" و"بشار"!
واستطرد رئيس المخابرات الأسبق في مقاله قائلاً: "ومن سوريا وفدت مجموعة أتاح لها بشار الأسد التسلل عبر الحدود الفاصلة بين البلدين، ومنهم أبو محمد الجولاني زعيم جبهة النصرة، وأبو محمد العدناني المتحدث باسم ما سمي الدولة الإسلامية في العراق والشام، وكانت المفارقة العجيبة في تكوين هذا التنظيم أن نوري المالكي رئيس وزراء العراق (المعزول) كان يسعى -في ولايته الأولى- لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد سوريا، متهماً بشار الأسد بتأييد الإرهابيين والسماح لهم بالعبور إلى العراق، ثم تراجع عن ذلك، مُفسحاً المجال لتكوين تنظيم القاعدة في العراق الذي لقي مقاومة عنيفة من قوات الاحتلال الأمريكي والعشائر السُنية العراقية، مما أدى إلى دحر التنظيم وقتلِ عددٍ من قياداته، ومن ضمنهم: أبو مصعب الزرقاوي. وزُجَّت في سجون القوات الأمريكية قيادات التنظيم -ومن ضمنهم "البغدادي"- والتي توافقت على أن يُسَمَّى التنظيم: الدولة الإسلامية في العراق".

مفارقة عجيبة!
واستطرد الأمير تركى الفيصل في مقاله قائلاً: "وحالما انسحب الأمريكان من العراق، وتولت حكومة المالكي إدارة السجون، وأُفرج عن البغدادي ورفاقه؛ وهي مفارقة عجيبة أخرى في تكوين هذا التنظيم، ومن ثم انطلق التنظيم الجديد في عملياته، واستعان ببعض عناصر جيش صدام حسين الذين كانوا مسجونين معهم فاستغلوهم، مستفيدين من جرائم حكومة المالكي الطائفية، وما اتبعته من تهميش للمكون السُّني من الشعب العراقي، وإطلاق يد الميليشيات المسلحة الشيعية في اضطهاد المواطنين السُّنة، مما زاد من احتقان الوضع بين السُّنة والمالكي، ونتج عن ذلك الانتفاضة الشعبية الكبيرة في المحافظات السُنية التي طالبت باستقالة المالكي وتصحيح أوضاعهم المدنية".

قتل السنة ومفارقة أخرى!
واستطرد: "قابل المالكي هذه الانتفاضة بإجراءات تعسفية أدّت إلى قتل وتشريد الآلاف من العشائر السُّنية، وخاصة في محافظة الأنبار التي هي البوابة الرئيسية للحدود بين العراق وسوريا، وبهذا التعسف من قبل المالكي ولغياب أي رادع دولي لبطشه، وجد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق تعاطفاً وملاذاً في الأنبار، وهذه مفارقة عجيبة تضاف إلى ما سبقها: أن تمنح العشائر السُنّية التنظيم الملاذ الآمن رغم معرفتهم أنه يخلف تنظيم القاعدة الذي سبق أن دحروه منذ عهد قريب".

خلايا نائمة والصوفية!
وقال موضحاً: "كوّن التنظيم خلايا نائمة في مدن المحافظات السُنّية، وخاصة في الموصل، واستعان بضباط سابقين من جيش صدام، وبالطريقة النقشبندية الصوفية التي ينتمي إليها عزة إبراهيم الدوري النائب السابق لصدام، والذي لا يزال لاجئاً لدى عناصر النقشبندية، وعند اندلاع انتفاضة الشعب السوري ضد بشار الأسد التي اتسمت بسلميتها وببطش بشار، ولعدم قدرة شبيحة بشار وزلماته والقوات المسلحة السورية على قمعها، اتخذ بشار قراره الخبيث بأن يحوّل انتفاضة الشعب السوري المسالم ضده إلى صراع إرهابي طائفي؛ فأطلق سراح من كان مسجوناً في سوريا بتهم الإرهاب، ومن أشهرهم أبو خالد السوري، أحد قيادات القاعدة الذي أنشأ بدوره كتائب أحرار الشام".

"الكيماوي" و"الحرس"
واستكمل كاشفاً: "دعا بشار من هم بالخارج من الإرهابيين الذين كان له تواصل معهم، وسمح لمجموعة منهم في السابق بالتوجه إلى العراق، ليعودوا إلى سوريا، ومن هؤلاء: أعضاء مؤسسون في تنظيمي الدولة الإسلامية في العراق، وجبهة النصرة، إضافة إلى جماعات أخرى، كما دعا قوات الحرس الجمهوري الإيراني وميليشيا حزب الله من لبنان والميليشيات الشيعية العراقية لمساندته في قتل شعبه، واستمر بشار في صبّ جام بطشه على الشعب السوري؛ فحينما استقوى الإرهابيون على الجيش السوري الحر، وذلك لتقاعس الدول الغربية عن دعمه، وفرْض سطوتهم الدموية على بعض سكان مدن وقرى سوريا، ابتدع بشار البراميل الحارقة ليلقيها على المواطنين السوريين؛ بل قصف الشعب السوري بالسلاح الكيماوي؛ فأصبح الشعب السوري وجيشه الحر يدافع عن نفسه على جبهتين، بشار من جهة والإرهابيين من جهة أخرى".

رجال "صدام"!
وبيّن: "في هذه الأثناء حوّلَ تنظيم الدولة الإسلامية في العراق اسمه إلى الدولة الإسلامية في العراق والشام، ومع فقدان سلطة الحكومتين العراقية والسورية على الحدود بين البلدين، انطلق التنظيم إلى احتلال الموصل بدعم الخلايا التي أسسها سابقاً في الموصل، والضباط المسرّحين من الجيش العراقي وبعض من جماعات العشائر السُّنية ومن مؤيدي الطريقة النقشبندية.

خلافة "فاحش"!
وفي مشهد مخزٍ لحكومة وقيادة نوري المالكي، استطاع ثلاثة آلاف من هذه التركيبة العجيبة أن يدحروا أكثر من أربعين ألفا من جيش "المالكي"، ثم أعلن "البغدادي" خلافته للمسلمين وقيام الدولة الإسلامية التي عُرفت باسم "داعش"، وجرى تداول الاسم على هذا النحو، في حين أن الاسم الذي أطلقْتُه عليها واللائق بها والمطابق لمنهجها هو: "فاحش"؛ لأن أصل الكلمة من "الفُحْشِ" وهو القبيح الشنيع من قول أو فعل، و"الفاحش" هو من يفعل الفُحْشَ، فما الذي هو أفحش من قتل الأبرياء، وسَبْي المُحصنات، وتكفير المسلمين، وتشريد المؤتمنين، واستعراض نحر الرقاب، واستباحة دم من قال: "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، ونهب المصارف، وارتهان من يَخْطَفُون، وابتزاز من هم في إمرتهم؟، إن اتخاذ هذا التنظيم الإرهابي لاسم الدولة الإسلامية هو أمر مجانب للواقع وجهل بالقوانين الدولية؛ لأن تعريف الدولة في المعاجم أنها: تجمّع سياسي يؤسس كياناً ذا اختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد، ويمارس السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة".
الخوارج
واختتم الأمير تركى الفيصل مقاله موضحاً: "العناصر الأساسية لأي دولة هي: الحكومة والشعب والإقليم، بالإضافة إلى السيادة، والاعتراف بهذه الدولة بما يُكسبها الشخصية القانونية الدولية؛ فلا العراق والشام يقعان تحت سيادة التنظيم، ولا هو يمارس سلطاته عبر مؤسسات دائمة، ولا يوجد أي اعتراف دولي بسيادته، وأما عن الانتماء الإسلامي واتخاذ صفة الإسلامية للدولة فهو باطل أيضاً؛ لأن أفراد التنظيم هم -بحق- الخوارج الذين خرجوا عن الإسلام، وأفعالهم تشهد على ذلك {من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً}".

 
بإختصار هذا مايحصل حولنا وإن شاء الله يكون هذا الخبر تبصرة للبعض ليعرف أنه أداة لا أقل ولا أكثر


اتمنى يأخذ حقه من النقاش
وشكرا
 
كان بالامكان القضاء على داعش عبر دعم العشائر السنية في الانبار ولاكن فساد المالكي وحكومته وتهميش العشائر هو ماجل داعش ينتشر ويتمدد وايضاء لاننسى ضعف التدريب للجيش العراقي ايضاء كان سبب في وجود داعش واكبر دليل الهزيمة المخزية للجيش العراقي امام بضعة الالف من تنظيم داعش
 
هو لم يأت بجديد في ناحية المعلومات لكن الجديد ذكرها من المتحدث الغير رسمي للحكومه بمعنى أن الدوله تعلم مايخطط ومايدور وأن لم تعلن ذلك وأهم نقطه يجب الحديث حيالها ثم العمل عليها هي هل من المنطق أن ترمي أبناء السنه في العراق وسوريا واليمن بتركهم مشتتين وغير مدعومين فيعيشوا بين نار الميلشيشيات الشيعيه الارهابيه في العراق واليمن والنظام السوري في سوريا ثم لاتفكر مجرد تفكير أن السنه سيلجأون للخيار الصعب وهو الأنضمام لداعش أو فاحش أو سمها ماشئت فنار داعش ولاجنة المليشيات الطائفيه لاسيما أنه مقتول في الحالتين ومنتهكه كرامته من الميلشيات الشيعيه هذا تسائل فقط
 
بصراحـــة داعــــش ســـلاح ذو حديـــن ، هذا أمنيـــاً.
عسكريــــاً من الصعب التنبؤ لأنه تنظيم زئبقي متعدد الخلايا و الأفكار و الاختراقات , الخاســـر الأكبر من داعش هم الإخوة السعوديين .
 
بصراحـــة داعــــش ســـلاح ذو حديـــن ، هذا أمنيـــاً.
عسكريــــاً من الصعب التنبؤ لأنه تنظيم زئبقي متعدد الخلايا و الأفكار و الاختراقات , الخاســـر الأكبر من داعش هم الإخوة السعوديين .
السعودية ستخسر لكنها ليست الخاسر الاكبر يمكن نسيت داعش وينها فيه
اكثر الدول الخسرانة من داعش طبعا هي سوريا والعراق
 
الإخوة في السعودية هي النظام الوحيد الذي تقريباً العمود الفقري السني للأمة العربية طبعاً جنباً لجنب "بالتوازي " مع تركيا .. نظام متماسك ، أما في العراق و سوريا كأنظمة فاسدة مستفيدين أما كشعوب فخاسرة بالفعل ..
النظام السعودي و الشعب السعودي خاسرين .. لأنه لا يمكن التنبؤ بتصرفات داعش.و ستستغل من كل أعداء المملكة المعروفين
 
نعلم ان الدولة بينها وبين رجال حزب البعث تحالف واغلب قادتها كانوا في حزب البعث الذي اسقط من دول الجوار بالتواطي مع الغرب لافشال مشروعهم التنموي والصناعي والعسكري خلاصة الكلام البعث لن ينسى من اسقطة وسوف يعود بأذن الله
 
الأنظمة البعثية هي من فتت الأمة العربية بعنجهيتها و تفردها بالسلطة "رغم بعض الانجازات" ..
 
الأنظمة البعثية هي من فتت الأمة العربية بعنجهيتها و تفردها بالسلطة "رغم بعض الانجازات" ..
ليس بعث العراق ,فنشأتنا وتربيتنا وكلامنا كان جله عن الامة العربية وكيفية التفكير بالنهوض بها للوصول الى الهدف الاسمى وهو توحيد الوطن العربي من المحيط الى الخليج والزحف نحو فلسطين .
فهل تريد ان تقارن هذا الواقع ببعث حافظ الاسد ؟ او جروه بشار؟
 
البعث السوري يختلف عن البعث العراقي ،
و لكن أعلم تماماً أن البعث العراقي ليس حزب متحد ، ثم أنه كيف أن فكر القاعده يتطابق مع البعث؟؟
 
البعث السوري يختلف عن البعث العراقي ،
و لكن أعلم تماماً أن البعث العراقي ليس حزب متحد ، ثم أنه كيف أن فكر القاعده يتطابق مع البعث؟؟
لا يتطابق ولكن لا فكر السلفية البحت له قاعدة خصبة في العراق ولا البعث بقي على افكاره العلمانية البحتة ايضا
فمنذ منتصف التسعينات والمناهج الاسلامية عليها تشديد في الدراسة اكثر من المواد العلمية او الادبية والترفيهية والطالب حين يتخرج من اي مدرسة يكون قد اتم قراءة القرآن كاملا مع حفض الكثير واتم سلسلة الاحاديث النبوية الصحيحة مع شرح لمعظم المفاهيم الاسلامية .
واما الفكر السلفي ففي العراق اغلب مجاهدي الدولة الاسلامية هم من الصوفية اصلا ولكن مع نبذ الاعتقادات الخرافية,
اما المسألة التي قادت الى هذا الاندماج او التفاهم فهي مسألة بقاء السنة في البلد الذي بنوه وحكموا العالم من مدنهم
وعداوة الصديق العربي لنا قبل الغربي وهذا امر خبرناه منذ الاحتلال وانصقل طوال السنوات الماضية حتى قيام الدولة الاسلامية
 
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله :

لا يتطابق ولكن لا فكر السلفية البحت له قاعدة خصبة في العراق ولا البعث بقي على افكاره العلمانية البحتة ايضا
فمنذ منتصف التسعينات والمناهج الاسلامية عليها تشديد في الدراسة اكثر من المواد العلمية او الادبية والترفيهية والطالب حين يتخرج من اي مدرسة يكون قد اتم قراءة القرآن كاملا مع حفض الكثير واتم سلسلة الاحاديث النبوية الصحيحة مع شرح لمعظم المفاهيم الاسلامية .
واما الفكر السلفي ففي العراق اغلب مجاهدي الدولة الاسلامية هم من الصوفية اصلا ولكن مع نبذ الاعتقادات الخرافية,
اما المسألة التي قادت الى هذا الاندماج او التفاهم فهي مسألة بقاء السنة في البلد الذي بنوه وحكموا العالم من مدنهم
وعداوة الصديق العربي لنا قبل الغربي وهذا امر خبرناه منذ الاحتلال وانصقل طوال السنوات الماضية حتى قيام الدولة الاسلامية

بالنسبه لحزب البعث العراقي كلام أخي الكريم السامرائي صحيح حزالبعث العراقي أبان حكم الشهيد صدام حسين المجيد ورجاله
تم تنقيته وأخذ ماهو جيد وترك ما هو سيء من العلمنه بدليل أنه مال للتشديد على المناهج الإسلامية والحث على حفظ كتاب الله بالنسبه للتعليم حتى فيه حزبه وحث على بناء المساجد وإعمارها وتم غلق البارات والمراقص ومنع المشروبات الروحيه بالأسواق..
أي أنه مال للإسلام أكثر وأكثر في زمن
صدام حسين رحمة الله عليه..

أما بالنسبه للطرح الذي طرحه تركي الفيصل
منه معلوم ومنه ماهو جديد بالنسبة لي..

فنحن بزمن مخيف حقيقةً
إنقلبت فيه المفاهيم والقيم
فنحن بآخر الزمان فا الدول الغربيه تريد بنا شراً وهذي هي المنطقه متقده مستعره يريدون تفتيتها بمخططاتهمبأسم الديمقراطيه
وبدأوها بعراقنا الحبيب
فا بعد نظام صدام حسين رحمة الله عليه
والمنطقه تعيش في بلبله داعش ماعس
حالش ماغص فاحش حزب الشيطان اللات وكثرت هذه القذاره في هذه المنطقه فقط....!!!!؟؟؟؟
ما أقول غير الله يفشل مخططاتهم ويرد كيدهم في نحورهم اللهمَّ آميين..

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه
 
التقاء داعش مع البعث التقاء تكتيكي لا اكثر .. ولم يجد بعث العراق طريقة افضل ليعود الى الساحة العراقية بشكل مؤثر الا بالتعاون مع داعش ... واتذكر انه حصل خلافات بين شخصيات من الطرفين وقد تم اعدام بعض البعثيين من قبل التنظيم ولكن الامور لم تصل الى القطيعة وتم تدارك الامر من قبل القيادة العليا للحزب لوجو ما هو اهم بالنسبة هم الان ... ان حصل واستولى الجانبان على اي مكاسب مستقبلا فسنرى الكثير من الخلاف فيما بينهم
 
التقاء داعش مع البعث التقاء تكتيكي لا اكثر .. ولم يجد بعث العراق طريقة افضل ليعود الى الساحة العراقية بشكل مؤثر الا بالتعاون مع داعش ... واتذكر انه حصل خلافات بين شخصيات من الطرفين وقد تم اعدام بعض البعثيين من قبل التنظيم ولكن الامور لم تصل الى القطيعة وتم تدارك الامر من قبل القيادة العليا للحزب لوجو ما هو اهم بالنسبة هم الان ... ان حصل واستولى الجانبان على اي مكاسب مستقبلا فسنرى الكثير من الخلاف فيما بينهم
ببساطة شديدة ...لن يحدث اي شئ من هذا القبيل فلا البعث هو بعث عفلق ولا الدولة الاسلامية دولة بن باز
والسنة ذاقوا ذرعا من دول الجوار العربي حتى رأى الجميع ان نجاته بالاتحاد
 
عودة
أعلى