شيء مهم .. مرحلة الحروب الإقتصادية بين طرفين هي أخطر المراحل لأن لها نتيجتين لا ثالث لها

سيكون الطرف الخاسر أمام خيارين هما /

1- أن ينفجر من الداخل وهنا يحتمل عبر حرب أهلية أو تغيير أنظمة أو إنقلابات عسكرية وتتغير بعدها صورة هذا الطرف تماماً

2- تصدير المشكلة للخارج عبر الحروب .. ونحن عشنا هذا الواقع في إحتلال الكويت .. وهنا يجب أن يكون الطرف المنتصر مستعداً تماماً لأي إحتمال و (يولم العصابة قبل الفلقة)


رأي شخصي إن إستمرت هذه الحرب الاقتصادية حتى العام 2017 فسيكون هناك حرب حتمية ورئيسية في المنطقة ومن حولها العديد من الحروب الجانبية
 
عموما دولار قوي يعني ريال قوي يعني تشتري عطر فرنسي ب 300 ريال بدل 600 ريال
هذا الأمر ينطبق على الدول الأخرى
هنا في السعودية تجار لايخافون الله لايعرفون شيئ اسمه خفض الأسعار بل تزيد بأستمرار ....
 
شيء مهم .. مرحلة الحروب الإقتصادية بين طرفين هي أخطر المراحل لأن لها نتيجتين لا ثالث لها

سيكون الطرف الخاسر أمام خيارين هما /

1- أن ينفجر من الداخل وهنا يحتمل عبر حرب أهلية أو تغيير أنظمة أو إنقلابات عسكرية وتتغير بعدها صورة هذا الطرف تماماً

2- تصدير المشكلة للخارج عبر الحروب .. ونحن عشنا هذا الواقع في إحتلال الكويت .. وهنا يجب أن يكون الطرف المنتصر مستعداً تماماً لأي إحتمال و (يولم العصابة قبل الفلقة)


رأي شخصي إن إستمرت هذه الحرب الاقتصادية حتى العام 2017 فسيكون هناك حرب حتمية ورئيسية في المنطقة ومن حولها العديد من الحروب الجانبية

انا لا استبعد ان تعطي روسيا الضوء الاخضر لـ ايران لمهاجمة الخليج ( تصدير المشكلة للخارج ) طبعا اكيد مع الضوء الاخضر تسليح ما لذ وطاب
 
  • أود أن استفسر فقط كيف لن تعاني الحكومه من خفض الاسعار
  • خصوصا وانها
  • × تقدم لكل مواطن سنويا ما قدره 1500 ريال سعودي وذالك ضمن برنامج المناخ
  • × تصرف مرتبات شهريه للأسر الفقيرة والمطلقات والأرامل وذالك ضمن الشؤون الاجتماعية
  • × تصرف مرتبات شهرية تقدر ب 1000 ريال للشباب العاطل وذالك ضمن برنامج حافز
  • × تصرف سيارات لذوي الاحتياجات الخاصه (وقريبي حصل على سيارة يقدر ثمنها ب 100 الف ريال من نوع جي ام سي) وهذا يعني أن الحكومه لم توقف صرفها لحد الان!!
  • × تقديم مكافئه قدرها 250 ريال لطلاب ابتدائيات تحفيظ القرآن و 500 لطلاب متوسطات تحفيظ القرآن
  • هل ستبدأ الحكومه بإلغاء بعض او كل الخدمات تلك ام لا ؟ كيف تتحمل كل ذالكام ان الاحتياطي يساهم ببقاء تلك الخدمات؟
فيما يتعلق بالشؤون الاجتماعية لا دخل للدوله به فهو من مصارف الزكاه وايضا طلاب التحفيظ وحتي حافز وصندوق تنمية الموار البشريه دعمها من يأتي من مكتب العمل لا تنسي 2400 يدفعها العامل الاجنبي تذهب لصندوق تنمية الموارد البشرية
 
يا وزير البترول.. أسعار "النفط" تتهاوى.. فاخرج عن صمتك واشرح الأسباب وبدّد مخاوفنا


- هل نحن مقبلون على انهيار كبير لأسعار "سلعتنا" الوحيدة وعمود اقتصادنا الفقري وأهم مصدر دخلنا وازدهارنا الاقتصادي؟
- هل سيعاني المواطنون جراء هذا الانخفاض الحادّ في أسعار النفط؟
- هل أصبحنا أول ضحايا انخفاض الأسعار النفط؟ وأين ربحنا؟ وكيف خسرنا؟
- ما صحة ما يؤكده صندوق النقد الدولي بأن السعودية ستتأثر كثيراً مالياً من الأسعار الحالية وهي تحتاج أسعار النفط عند 98 إلى 106 دولارات للبرميل في العام المقبل.


سبق تقول للمسؤول: مع الانخفاض "المخيف" لأسعار النفط، وانحدارها بهذا الشكل "المرعب" لما دون الـ 70 دولاراً للبرميل بعد أن كانت فوق الـ 120 دولاراً، وبدء انعكاساتها السلبية -كما نلمسه حالياً- على "سوق المال" السعودي أولاً، وغيره من القطاعات المرتبطة به ثانياً.. تزايدت المخاوف في المجتمع من انهيار كبير قادم لأسعار "سلعتنا" الوحيدة، وعمود اقتصادنا الفقري، وأهم مصادر دخلنا، واستقرارنا، وإنفاقنا العام، وازدهارنا الاقتصادي؛ في ظلّ الصمت "غير المبرر" من وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي النعيمي الذي لم يخرج ويصرح حتى الآن إعلامياً، ويشرح الأسباب الحقيقية لانخفاض أسعار النفط، ويبدد المخاوف الاقتصادية، و"الهواجس" في المجتمع السعودي من مستقبل غير سار وسنوات عجاف قادمة!

فإن كان صندوق النقد الدولي قد أكد قبل أيام قليلة أن السعودية بهذه الأسعار الحالية ستتأثر كثيراً، وأنها تحتاج أسعار النفط عند 98 إلى 106 دولارات للبرميل في العام المقبل؛ حتى لا تتأثر مالياً، على اعتبار أن القطاع غير النفطي السعودي يعتمد بشكل كبير على الإنفاق الحكومي، والذي يعتمد على عائدات قطاع النفط السلعة الأساسية للاقتصاد السعودي.. فيا معالي وزير البترول، وأنت الخبير النفطي، والإداري العريق؛ إليك تساؤلاتنا:

- هل نحن فعلاً مقبلون على أزمة اقتصادية ستهدد استقرارنا؟ وهل سيعاني المواطنون جراء هذا الانخفاض الحاد في أسعار النفط؟

- هل هذا الهبوط المتسارع في أسعار النفط مؤقت، ويتطلب التعامل معه تغيير أولوياتنا التنموية؟

- هل تراجع أسعار النفط بهذا الشكل سيؤثر على المشاريع التنموية القائمة حالياً وتسعى الدولة لتنفيذها؟

- ما هي الإجراءات التي قمتم بها رداً على هبوط أسعار النفط؟ وما هي استراتيجيتكم في هذا الجانب؟

- ما هي الأسباب الحقيقية السياسية أو الاقتصادية لانهيار أسعار النفط؟

- ما مدى صحة مقولة أن السعودية ستضطر لاستخدام احتياطي العملة الصعبة لسد العجز في ميزانيتها العامة لكي تتحمل عبء انخفاض الأسعار الحالي؟

- وهل فعلاً -كما يتردد- أن خفض أسعار النفط بهذا الشكل سيضر السعودية، والدول الخليجية بشكل أساسي قبل الدول الأخرى؟

- هل سنضطر لبيع أصولنا الأجنبية أو الاقتراض من الأسواق العالمية من أجل الإنفاق الحكومي، كما يتوقع بعض المحللين؟

- هل سيتأثر الرفاه الاجتماعي، وتنخفض استثماراتنا في البنية التحتية؟

- ما مدى تأثر الإنفاق الحكومي بشكل عام؟

- هل سيتأثر الاحتياطي العام للدولة للأجيال القادمة؟

فيا معالي الوزير.. نأمل أن تخرج من صمتك "غير المبرر"، وتبتسم، وتشرح لنا رؤيتك الاقتصادية، وتردّ بشكل حازم على سؤالين ملحّين مهمين يترددان في مجالس المواطنين، وفي تحليلات الاقتصاديين: هل نحن من أكبر الخاسرين من تدهور أسعار النفط لما دون الـ 70 دولاراً؟ وكيف سنعوض خسائرنا اليومية التي تقدر بعشرات الملايين من الدولارات مستقبلا؟

فيا معالي الوزير.. من حق المواطنين، المتوجّسين خيفة من الانهيار الحالي للنفط وتأثيره على حياتهم ومدخراتهم ومستقبل أطفالهم، معرفة الأسباب الحقيقية، والوضع بمختلف أبعاد الصورة.. فلا نخفيك أننا أصبحنا نضع أيدينا على قلوبنا؛ خوفاً على مستقبل لا يبشّر بخير، فالاحتياطات المالية الضخمة التي راكمتها طفرة ارتفاع الأسعار لن تكون كافية للإنفاق العام على مدى السنوات القادمة في ظل احتياجاتنا التنموية المتزايدة.. لذا يا وزير البترول والثروة المعدنية صارحنا: هل أول ضحايا انخفاض أسعار سلعتنا الوحيدة؟ وإن كان هناك خاسرون ورابحون من هذا الانحدار المخيف.. فأين ربحنا؟ وكيف خسرنا؟ فالسكوت في مثل هذه المواقف أضراره أكبر وأعمق.
 
هذه مساهمة بسيطة أحاول فيها تحليل الأمور من وجهة نظري لعلني أجيب عن بعض تساءلاتك أخي الكريم GSN979242

أعتقد أن انخفاض سعر النفط فرض على المملكة العربية السعودية ودول أوبك أكثر مما هي رغبة منها في خفض الأسعار..
وأن هناك تقاطع بين المصالح الغربية ودول أوبك في هذا الأمر لعدة أسباب:
  • هناك من جهة رغبة الولايات المتحدة في زيادة الضغط على روسيا التي تحاول استعادة أمجادها مستفيدة من فوائضها المالية جراء ارتفاع أسعار المحروقات
  • وفورة الإنتاج التي عرفتها و.م.أ من النفط غير التقليدي مما جعلها تستورد من أوبك نصف ما كانت تستورده من قبل + كما توقفت نهائيا عن استيراد النفط من نيجيريا وهذا ما تسبب في إغراق السوق من هذه المادة.. أضف إلى هذا عودة ليبيا بالتدريج إلى السوق ويتوقع أن يصل انتاجها إلى مداه الأقصى بداية العام القادم.
  • سبب آخر ولعله الأهم.. ما صرح به المسؤولون السعوديين عن كونهم يدافعون عن حصتهم في السوق. وهنا يجب أن نتوقف قليلا.. معروف أن النفط المعروض في الأسواق من خارج أوبك أصبح يفوق ما تعرضه هذه الأخيرة، لكن مع أي انخفاض للأسعار نتيجة وفرة المعروض يتم الضغط على أوبك لخفض الإنتاج للتحكم في الأسعار وهذا ما كنت تستجيب له في السابق ولو على حساب حصتها من السوق. هذا الأمر أصبحت السعودية ترفضه وطلبت من الدول خارج أوبك أن تخفض هي الأخرى من معروضها حتى لا يتم ذلك على حسابها لوحدها مرة أخرى..
  • وفرة المعروض من النفط تزامن مع عدد من المتغيرات في الاقتصاد العالمي.. لعل أهمها ركود الإقتصاد الألماني أكبر اقتصاد أوروبي والذي كان يسند في السابق الركود الأوروبي وهو ما يعني طلب أقل على المحروقات.
  • نقطة أخرى هي تباطىء النمو الإقتصادي في أكبر الدول المستهلكة للنفط في آسيا ثم رفع بعض الدول الدعم على المحروقات ما تسبب في ارتفاع ثمنها في هذه الدول وقل استهلاكها (الهند، اندونييا، ماليزيا، تايلند، فييتنام...)
  • كما أن الصين واليابان وهما من أكبر اقتصاديات العالم أصبحتا تعانيان من انخفاض نسبة النمو.
من المستفيد ومن المتضرر مما يحدث ؟؟ أكيد أن أي بلد مصدر للنفط والغاز سوف يتضرر كثيرا من هذا الإنخفاض وقد تعاني عدد من الدول النفطية من بعض العجز في ميزانياتها مما سيضطرها إلى الإستعانة بفوائضها المالية وتقليص الإنفاق (تقشف)..

والسعودية في رأيي تراهن على النفس الطويل في التحمل فهي من أكبر الدول في العالم التي تمتلك فوائض مالية سوف تجعلها قادرة على امتصاص الصدمة بشكل أفضل من الدول الأخرى التي ترغب في الضغط عليها (الدول المصدرة للنفط خارج أوبك).. حتى ترضخ هذه الأخيرة للضغط وتقوم بخفض الانتاج... لهذا فرغم كون الظاهر أن دول أوبك متضررة (وهي أكيد متضررة حاليا) إلا أن هذه السياسة في صالحها على المدى المتوسط والطويل حتى تحافظ على حصتها من السوق.
 
إيران و روسيا ستعانيان إقتصاديا لكن لن تختفي من الخريطة السياسية
ماذا تستفيد السعودية ؟ لاشيء إلا إذا كان سعر الدجاج في طهران مهم للسعودية
السياسة الخارجية الإيرانية لن تتغير و حزب اللات و الحوثي باقيان و بشار النعجة لم يعد مهم فسوريا دولة مدمرة كليا و إيران زرعت مليشات علوية فيها

على العكس يا صديقي .. ان تجعل عدوك يعاني في الداخل دن حرب مباشرة فهذه هي السياسة الصحيحة ... تعلمت ان الحصار يسبق الحرب المباشلرة وهو مقدمة لانهاء عدوك ... سعر الدجاج المرتفع في طهران بالتأكيد يهم الكثير منا لانه يعني ببساطة ان يمل الناس في ايران من حكم الملالي ويبدؤوا في العمل على اسقاطه او على الاقل .. يكرهوه وفي هذا نتيجة جيدة وعلى المدى البعيد هذا يعني امور كثيرة رايناها راي العين في العراق وكيف ان الظام سقط في 3 اسابيع وبمجرد دخول القوات الامريكية لبغداد ... تبخر كل شيء .. كل شيء يا صديقي
 
حتى داعش متضرره من انخفاض سعر البترول للعلم فقط هي تبيع للنظام السوري ولتركيا بسعر منخفض اساسا في السوق السوداء وانخفاض السعر يعني انخفاض ايراداتها التي تقدر ب 30 مليون دولار يوميا وهو مايعني ضغط كبير على نفوذها الذي استخدمت فيه الترهيب والترغيب
هي حرب اقتصاديه تخفي جوانب سياسيه وعسكريه في وجهة نظري الخاسر ستبينه الايام
 
على العكس يا صديقي .. ان تجعل عدوك يعاني في الداخل دن حرب مباشرة فهذه هي السياسة الصحيحة ... تعلمت ان الحصار يسبق الحرب المباشلرة وهو مقدمة لانهاء عدوك ... سعر الدجاج المرتفع في طهران بالتأكيد يهم الكثير منا لانه يعني ببساطة ان يمل الناس في ايران من حكم الملالي ويبدؤوا في العمل على اسقاطه او على الاقل .. يكرهوه وفي هذا نتيجة جيدة وعلى المدى البعيد هذا يعني امور كثيرة رايناها راي العين في العراق وكيف ان الظام سقط في 3 اسابيع وبمجرد دخول القوات الامريكية لبغداد ... تبخر كل شيء .. كل شيء يا صديقي

الامريكان قدموا لنا هذه الخدمه في ايران و بالنيابه عنا منذ فتره طويله ..
 
آخر تحديث: الأحد 14 صفر 1436هـ - 7 ديسمبر 2014م KSA 12:56 - GMT 09:56
ستاندرد آند بورز تبقي على تصنيف السعودية طويل الأمد
الأحد 14 صفر 1436هـ - 7 ديسمبر 2014م
4e7ec82c-70cc-4a55-bac9-7991f6a6c127_16x9_600x338.jpg
منشأة نفط في السعودية

العربية.نت
خفضت مؤسسة "ستاندرد آند بورز" نظرتها المستقبلية للسعودية من "إيجابية" إلى "مستقرة" على خلفية تراجعات النفط.

وترى ستاندرد آند بورز أن الاقتصاد السعودي بحاجة إلى المزيد من التنوع في الإيرادات للحماية من أي استمرار في انخفاض أسعار النفط.

إلا أن الوكالة أبقت على التصنيف السيادي للسعودية عند -AA على المدى الطويل بسبب قوة مركزها المالي، بعد سنوات عديدة استطاعت فيها المملكة الاستفادة من ارتفاع أسعار النفط.

وتؤكد ستاندرد آند بورز أن الاحتياطيات التي شكلتها السعودية في السنوات الأخيرة من ارتفاع الأسعار والتي بلغت 750 مليار دولار قادرة على حماية الاقتصاد من تقلبات الأسعار.
 
الخروف مايخوف ابداً , لكن اذا حطيت السكين على رقبته وبديت تقطع عنقه يبدأ " يرفسك " قبل يموت نهائياً , وهالرفسة هذي ممكن توجعك كثير , ومن هالرفسة لازم نخاف .
اخي ماتزعل
اول مره اسمع انك اذا ذبحت الخروف يرفسك
ماعليك السعودية جزاره متمرسة وبجداره
 
إيران.. تذمر شعبي بعد رفع سعر الخبز 30%
الأحد 14 صفر 1436هـ - 7 ديسمبر 2014م
b9fe81db-92b0-4df9-a780-0fd49dc79fe8_16x9_600x338.jpg


العربية.نت - صالح حميد
يسود تذمر شعبي في إيران بعد ما رفعت حكومة الرئيس حسن روحاني أسعار الخبز بنسبة %30 في العاصمة طهران وبنسبة تتراوح بين 50 و60% في المحافظات، في قرار دخل حيز التنفيذ بحلول شهر ديسمبر الجاري، حسب ما أعلن محمد باقر نوبخت، المتحدث باسم الحكومة الإيرانية.

وأكد نوبخت، في حديث مع وكالة "إيسنا" الطلابية إن "الحكومة أجازت للمخابز من اليوم الاثنين الماضي رفع أسعار مبيعاتهم بنسبة 30% تعويضاً للمصاريف".

وتتوقع الحكومة أن ترتفع أسعار الخبز والطحين أكثر خلال العام المقبل على ضوء التقارير الرسمية التي تحدثت عن ارتفاع غير مسبوق في فاتورة استيراد القمح بنسبة 95%، حيث تم استيراد ثلاثة ملايين و753 ألف طن، بقيمة مليار و298 مليون دولار خلال الأشهر السبعة الأخيرة.

ويشكو الإيرانيون من الزيادة المضطردة لأسعار الخبز والطحين، الأمر الذي سيجعل العمال وأصحاب الدخل المحدود، الذين يشكلون حسب الإحصائيات أكثر من 85% من الشعب الإيراني، أكثر فقرا. كما من المتوقع أن يؤدي ارتفاع سعر الخبز الى ارتفاع تسلسلي لأسعار سائر السلع الأساسية.

وفي الوقت الذي ترتفع فيه أسعار الخبز الذي يشكل الطعام الرئيسي لغالبية المواطنين، لم تشهد الموازنة الجديدة للعام المقبل التي قدمها الرئيس روحاني للبرلمان الأحد الماضي، أي زيادة في الرواتب أو دعم حكومي للسلع الأساسية.

وفي السياق ذاته، طالب بعض النواب في مجلس الشورى الإيراني بمناقشة الموضوع في جلسة خاصة للبرلمان، حيث قال محمد رضا باهنر، عضو اللجنة الاقتصادية في البرلمان أن "على النواب استدعاء الجهات المسؤولة عن هذا القرار لمناقشة أسباب زيادة أسعار الخبز".

كما طالب النائب محمود شكري الحكومة بوضع ضوابط لارتفاع أسعار الخبز، قائلاً "إن الحكومة قد أجازت رفع سعر الخبز بنسبة 30%، ولكن بعض المحافظات شهدت ارتفاعاً بنسبة 50 إلى 60%".

واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي بالتعليقات والمقالات التي انتقدت ارتفاع سعر الخبز وسائر المواد الأساسية، واتهم ناشطون النظام" باستنزاف ثروات الشعب الإيراني على الإنفاق الهائل على التسلح والأجهزة العسكرية والأمنية والمشروع النووي" و" تبديد موارد البلد على دعم المنظمات الإرهابية وإثارة الحروب في العراق وسوريا وسائر دول المنطقة" على حد تعبير المعلقين.
 
وزير العمل الإيراني: أكثر من 40٪ من السكان تحت خط الفقر
محمد المذحجي


لندن – «القدس العربي»:: تحدث وزير العمل والرفاه الاجتماعي الإيراني، علي ربيعي، عن تحديد أكثر من 12 مليون فقير إلى الآن، فضلاً عن معاناة أكثر من 8 مليون إيراني من سوء التغذية.
ووفقاُ لوكالة مهر نيوز للأنباء الإيراني، أعلن وزير العمل والرفاه الاجتماعي الإيراني عن خطة حكومة حسن روحاني لمكافحة الفقر المتزايد وسوء التغذية، وقال إن أكثر من 8 مليون شخص يعانون من سوء التغذية بحيث تم تقديم الدعم لهم ضمن برنامج «الأمن الغذائي».
وكشف علي ربيعي عن تحديد هذه الوزارة لأكثر من 12 مليون فقيراً آخر في أنحاء البلاد بمساعدة مركز الإحصاء الإيراني حتى الآن، وأكد أنه يجب تقديم الدعم اللازم لهؤلاء الفقراء ضمن برنامج «الأمن الغذائي».
ويختلف الخبراء والمسؤولون حول مبلغ خط الفقر وعدد الأشخاص الذين لديهم دخل أقل من هذا المبلغ. وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، صرح رئيس مركز الإحصاء الإيراني، عادل آذر، أن متوسط التكلفة الشهرية في ربيع هذا العام للأسر التي تسكن المدن، يعادل 18 مليون و220 ألف ريال إيراني. وبينما، أعلن مركز الإحصاء الإيراني أن تكلفة المعيشة للعوائل الإيرانية ازدادت بنسبة 25.4 في المئة خلال عام واحد فقط، وارتفع هذا المبلغ من 164 مليون و281 ألف ريال إيراني في عام 2012 إلى مبلغ 205 مليون و982 ألف ريال إيراني لعام 2013، بعد فترة طويلة من عدم تحديد مبلغ تكلفة الحياة للعوائل في إيران.
وتتناقض تصريحات رئيس مركز الإحصاء الإيراني مع إحصائيات المركز نفسه بإعطاءه مبالغ لتكلفة الحياة في العام الحالي أقل من عام 2013، بينما الحكومة ترفع أسعار الخدمات والسلع بشكل رسمي في بداية كل عام. ووفقاً لهذه المبالغ وتحديد الحكومة الإيرانية مبلغ 6 مليون و900 ألف ريال إيراني كالحد الأدنى للأجر الشهري للعام الحالي، تعيش نسبة كبيرة من العوائل الإيرانية تحت خط الفقر.
ويقول أستاذ جامعة الزهراء في طهران وخبير الاقتصاد الإيراني، حسين راغفر، إن خط الفقر لعائلة من 5 أشخاص في طهران هو 25 مليون ريال إيراني وفي أدنى مستوى للعوائل التي تسكن القرى هو 10 ملايين ريال إيراني، للعام الحالي.
وأضاف حسين راغفر أنه كان ما يقارب 40 في المئة من سكان إيران يعيشون تحت خطر الفقر في عام 2012، وأن هذه النسبة ازدادت بشكل غير مسبوق نظراً لنسبة التضخم الكبيرة خلال العامين الماضيين.
وفي 28 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، أعلن وزير العمل والرفاه الاجتماعي الإيراني، أن 7 مليون إيراني يعيشون في حالة الفقر المدقع في إيران، وأكد أن الأمن الغذائي لهؤلاء في حالة خطيرة إذ لم يتمكنوا من توفير الطعام الكافي.
ووفقاً لإحصائية البنك المركزي الإيراني انخفض متوسط الاستهلاك السنوي من المواد الغذائية بنسبة 30 في المئة خلال السنوات الـ10 الماضية لدى الإيرانيين. وأفاد تقرير البنك المركزي الإيراني أن انخفاض يقدر بـ 27 إلى 37 بالمئة في نسبة استهلاك جميع العناصر الأساسية في السلة الغذائية من اللحوم والأرز والبيض، فضلاً عن انخفاض 37 بالمئة في استهلاك الخبز الذي يعتبر العنصر الرئيسي في السلة الغذائية الإيرانية والأرخص في الوقت ذاته. والموضوع المثير للاهتمام في هذه الإحصائية هو أن استهلاك الحليب، الطعام الذي ليس له بديل، انخفض بنسبة 31 في المئة خلال فترة السنوات الـ10 الماضية.
وتظهر دراسات وزارة الصحة والتعليم الطبي الإيرانية أن 47 مليون إيراني لا يتناولون الطعام الكافي أو المناسب، وقد أدى ذلك إلى ازدياد مشكلة نقص فيتامين D بين الإيرانيين بنحو 6 اضعاف خلال السنوات الـ10 الماضية، بحيث إن 91 بالمئة من النساء الحوامل و76 في المئة من المراهقين لديهم أعلى معدلات نقص فيتامين D.
ووفقاً لتقرير مركز إحصاء الإيراني، استهلك ما يقارب 30 في المئة من سكان إيران أقل من 2100 سعر حراري يومياً خلال السنوات الماضية، وهذا العدد هو أقل بنسبة 16 في المئة من المعدل المطلوب اليومي لكل شخص، وذلك يعني معاناة نسبة 30 في المئة من الإيرانيين من سوء التغذية. ويستهلك ما يقارب نصف سكان إيران البروتين بين 23 إلى 63 في المئة أقل من المعدلات المطلوبة لكل شخص.
وحسب دراسات منظمة الصحة العالمية، انخفاض 30 في المئة في نسبة استهلاك الحليب واستبدال اللحوم بالبقول تعتبر من أبرز تغييرات في السلة الغذائية للأسر في إيران.

 
إنخفاض أسعار النّفط بسبب زيادة إنتاج أوبك يعتبر شرّا لا بدّ منه ٫٫٫ بفظله سوف تستعيد المنظّمة حصّتها في السّوق العالمية بعد القضاء على منتجي النّفط الصخري ٫٫٫ رغم الهزّات الإقتصادية و ما سيصاحبها من أزمات سياسية في بعض المناطق على المدى القصير لكن على المدى المتوسّط و البعيد ستعود السّوق للإستقرار بعد تغييرات جيوسياسية كبيرة ٫٫٫ أكبر المتضرّرين هو من لم يعد جيّدا لهذا اليوم ٫٫
 
هذا الأمر ينطبق على الدول الأخرى
هنا في السعودية تجار لايخافون الله لايعرفون شيئ اسمه خفض الأسعار بل تزيد بأستمرار ....



مجنون اللي يحط راسه براس الدولة
نصحت تجار العقار بأسلوبها المعتاد
و تكبروا ان العقار قوي و لا احد يقدر عليه
و شوفهم الحين ، عقارية مكة تشكي يا رجال


الدولة تغض الطرف عن بعض الأمور
لكن لا تجاوزت الحد تركعهم هم و تجارتهم
 
مجنون اللي يحط راسه براس الدولة
نصحت تجار العقار بأسلوبها المعتاد
و تكبروا ان العقار قوي و لا احد يقدر عليه
و شوفهم الحين ، عقارية مكة تشكي يا رجال


الدولة تغض الطرف عن بعض الأمور
لكن لا تجاوزت الحد تركعهم هم و تجارتهم


اثرك متابع العقار مثلي xD
 
صحيح ان روسيا متاثرة بانخفاض اسعار النفط و لكن المقصود بهذا التخفيض هي ايران و بالفعل بدا اقتصادها يتآكل اكثر و اكثر , بدون ان اتفلسف بدون تحليلات بدون ان اورد لكم تصريحات السياسيين و الاقتصاديين
الارقاااام تتكلم ............... القوا نظرة على هذا التقرير المفصل و الدقيق و آخر الاحصاءات حول اعتماد ايران على النفط و كان هو الملجا الوحيد اثناء العقوبات و لكن الآن بعد انخفاض الاسعار اصبحت تختنق اكثر و اكثر و ابرز ما ورد في هذا التقرير هذا الاقتباس :"
يعد النفط عامل أساسي في تحقيق فائض في الميزان الجاري لإيران، فحسب بيانات عامي 2011 /2012 و2012 /2013، نجد أن الميزان الجاري يحقق فائضًا بنحو 59 مليار دولار و26 مليار دولار على التوالي، بينما إذا استبعدنا النفط سيتحول هذا الفائض إلى عجز بـ 53.1 مليار دولار و39.2 مليار دولار على التوالي، وهو ما يعني أن هامش مناورة إيران بصادرات سلعية غير النفط غير واردة، كما أن انخفاض أسعار النفط على ما هو عليه الآن خسارة محققة للاقتصاد الإيراني.
وبلا شك سوف تؤثر هذه الانخفاضات في أسعار النفط بشكل كبير على الموارد الحكومية الإيرانية، التي يمثل النفط الإيراني منها قرابة 70 %، ولن يجدي مع هذا الانخفاض ما تم التوصل إليه بين إيران من جهة وأمريكا والاتحاد الأوروبي من جهة أخرى، بشأن الإفراج عن بعض أموال إيران المجمدة منذ سنوات بواقع 700 مليون دولار كل شهر، فهو مبلغ زهيد لا يتناسب مع الانخفاضات الكبيرة التي خسرتها إيران من انهيار أسعار النفط.

وقد اضطرت إيران بسبب الأسعار المتدنية للنفط في السوق العالمي لأن تعدل موازنتها للعام القادم 2015 على أساس سعر يتراوح بين 70 دولار إلي 80 دولار للبرميل، بعد أن كانت قد احتسبت سعر 100 دولار للبرميل للموازنة الحالية لعام 2014."


سمعتم !!! اقتصاد ايران يعتمد على النفط بنسبة 70% الرابط هو هذا
 

آخر تحديث: الأحد 14 صفر 1436هـ - 7 ديسمبر 2014م KSA 16:32 - GMT 13:32
إيران: مشروع ميزانية للهروب من ضغط النفط
الأحد 14 صفر 1436هـ - 7 ديسمبر 2014م
66d6612a-c420-43e8-908b-991b8e2e7b22_16x9_600x338.jpg


استوكهولم - صالح حميد
قدم الرئيس الإيراني حسن روحاني اليوم مشروع الموازنة العامة للبلاد للعام الإيراني القادم (الذي يبدأ في 21 مارس حسب التقويم الفارسي) خلال حضوره، جلسة مجلس الشورى "البرلمان".

ووفقاً لوكالة أنباء "فارس"، فإن "الموازنة العامة لإيران للعام القادم بلغت نحو 294 مليار دولار، ما يشير إلى زيادة بنسبة 4.3 بالمئة مقارنة مع العام الجاري".

وفي كلمة له أمام البرلمان، تحدث الرئيس الإيراني عن الأوضاع الاقتصادية في البلاد، وأكد أن "أولوية حكومته خلال العام الحالي كانت خفض معدل التضخم، وإعادة الاستقرار إلى الاقتصاد، والسيطرة على أهم العوامل المولدة للتضخم بدلا عن السيطرة على الأسعار بإصدار القرارات".

وأضاف: "لقد أعلنا في العام الماضي أن هدفنا هو خفض التضخم إلى 35%، حتى نهاية ذلك العام وإلى 25%، حتى نهاية العام الجاري، حيث كان البعض يعتقد في تلك الظروف بأننا لن نصل إلى هذه الأهداف، إلّا أن تحسن الظروف الاقتصادية تحقق بسرعة أكبر من المتوقع، ووصلنا إلى معدل التضخم بنسبة 35%، نهاية العام الماضي، ومن ثم توصلنا قبل فترة إلى 25 بالمئة وما نتوقعه هو خفضه إلى أقل من 20%، حتى نهاية العام الجاري".

يذكر أن إحصائيات غير رسمية أشارت إلى "ارتفاع معدلات التضخم في إيران إلى نسبة 50%، خلال العام الجاري في ظل ارتفاع الأسعار للسلع الأساسية، خاصة أسعار الخبز والبنزين والطحين وغيرها من المواد الأساسية".

واعتبر الرئيس روحاني أن "أحد أهم البرامج الاقتصادية للحكومة، زيادة صادرات السلع غير النفطية"، معرباً عن أمله بـ"ارتفاع قيمة هذه الصادرات إلى أكثر من 50 مليار دولار خلال العام القادم".

وأكد الرئيس الإيراني على أن "سياسة الحكومة مبنية على تطوير التعاون مع الدول الأخرى خاصة دول المنطقة".

ووعد روحاني بـ"رفع الضرائب على المنتوجات غير النفطية من 47%، إلى 53%، في سبيل خفض اعتماد الحكومة على العوائد النفطية"، وذلك في ظل الهبوط غير المسبوق لأسعار النفط الذي جعل الاقتصاد الإيراني الذي يعتمد على النفط بشكل أساسي أن يمر بأزمة كبيرة، حيث انخفض سعر برميل النفط إلى حوالي 70 دولارا خلال الأيام الأخيرة.

ولفت الرئيس الإيراني إلى أن "الحكومة اتخذت إجراءات في سبيل عدم تضرر الميزانية بصورة جدية إزاء انخفاض أسعار النفط لتتمكن من تقديم موازنة متوازنة ومن دون عجز لمجلس الشورى"، على حد قوله.

وأوضح أن "حصة النفط من لائحة الميزانية وصلت إلى أدنى مقاديرها في الموازنة". وأضاف: "إن معدل حصة النفط في الأعوام العشرين الماضية كان نحو 45%، والذي انخفض إلى 31.5%، في موازنة العام القادم".
 
انا لا استبعد ان تعطي روسيا الضوء الاخضر لـ ايران لمهاجمة الخليج ( تصدير المشكلة للخارج ) طبعا اكيد مع الضوء الاخضر تسليح ما لذ وطاب

الحرب لابد لها من قوه اقتصاديه تساعدك على الصمود فاتورت الحرب باهضه فمن واجه ازمه اقتصاديه لا يستطيع سوف يزيد الطين بله
 
عودة
أعلى