الرئيس الأمريكى يقبل استقالة وزير الدفاع تشاك هاجل


انظرو للصور التالية لتعرفو أين وصل الحال بأوباما



اوباما 2008

obama-2008.jpg




أوباما 2014

bouzy_1392744405.jpg




 
يا جماعه هو ممكن هيلاري كلينتون تفوز بالانتخابات الرئاسيه نيابه عن الحزب الديموقراطي !! هل حصلت قبل كدا ان حزب واحد خد فتره رئاسيه 3 ورا بعض !!! وفي كلام بيتقال ان واحد من عائله بوش هيكون المرشح عن الحزب الجمهوري واحتمال كبير بفوزه بالرئاسه رغم مدي التدهور السياسي والاقتصادي التي حظيت بيه امريكا في فتره حكم بوش الاب والابن


لا مشكلة في فوز الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسة لثلاث فترات

بشرط أن يكون الشخص المرشح للانتخابات لم يسبق له رئاسة الولايات المتحدة لولايتين

......................................................

وبالنسبة لترشيخ اخ بوش هناك اخباار خرجت ان هناك دعم له من قبل عائلة بوش للترشح

ولكن الا الان لم يظهر شيء رسمي

واحتمال الفوز أو الخسارة صعب تحديده
 
بدأت تتساقط النجوم من العلَم

2013-635186395848957991-895_main.jpg
 
هو ايه الفتي و الهري اللي مكتوب ده علي اساس انه اول وزير دفاع يستقيل الحكاية ابسط من ده الراجل مكن جدا يكون جاله عقد عمل من احدي الشركات الامريكية لتولي منصب كبير فيها و ده حصل مع اكثر من وزير دفاع منذ الحرب العالمية الثانية الي الان
في فترة اي رئيس امريكي بيعدي عليه اكثر من وزير دفاع فلو اعتبرنا ان كل وزير قدم استقالة لفشله فامريكا دولة من دول الموز
 
يا جماعه هو ممكن هيلاري كلينتون تفوز بالانتخابات الرئاسيه نيابه عن الحزب الديموقراطي !! هل حصلت قبل كدا ان حزب واحد خد فتره رئاسيه 3 ورا بعض !!! وفي كلام بيتقال ان واحد من عائله بوش هيكون المرشح عن الحزب الجمهوري واحتمال كبير بفوزه بالرئاسه رغم مدي التدهور السياسي والاقتصادي التي حظيت بيه امريكا في فتره حكم بوش الاب والابن
الدستور الامريكى يسمح بهذا بشرط ان يفوز رئيس اخر ولو لمدة رئاسية واحدة ولاكن عمليا لم تحدث بامريكا ابدا
 
باحث سياسي: استقالة "هيجل" موقف شجاع من أول وزير أمريكي يدعم 30 يونيو

  • 208940_660_5801511_opt.jpg
    ا



قال الدكتور حسن أبوطالب، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية والسياسية، إن استقالة وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجل تأتي للاعتراض على سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في حربه ضد "داعش"، والتي لم تنجح بحسب تصريحات وزير الدفاع السابق في إيقاف التنظيم الإرهابي.

  • وأكد أبو طالب في تصريحات لـ"الوطن"، أن موقف هيجل شجاعا، حيث سجل اعتراضه على سياسة الرئيس باراك أوباما التي لا تقدم ولا تؤخر في معركة قوات التحالف ضد تنظيم "داعش"، موضحًا أن الضربات الجوية التي يقوم بها التنظيم لا تقدم ولا تؤخر.

    وأكد الخبير بمركز الأهرام أن هيجل أول وزير في الحكومة الأمريكية يعلن دعمه لثورة 30 يونيو، ويقف بجوار الجيش المصري وما قام به في ثورة 30 يونيو.

 
"داعش": "أوباما" أطاح بـ"هيجل" لاعترافه بعدم إمكانية هزيمتنا
.
s120136122140.jpg


ذكر تنظيم "داعش" الإرهابى أن استقالة وزير الدفاع الأمريكى "تشاك هيجل" جاءت بسبب استراتيجيته الفاشلة فى محاربة التنظيم، مشيرا فى بيان نشره على أحد المواقع التابعة له، إلى أن التنظيم بينما يواصل الإطاحة برؤوس المقاتلين فى العراق والشام من جنود الجيش والميليشيات العراقية والأكراد، نشر التنظيم فيديو لتشاك هيجل يؤكد فيه أن "داعش" تنظيم منظم ومدرب بشكل جيد ولديه استراتيجية جيدة جدا. وتابع التنظيم فى بيانه: "تواصل الدولة الإسلامية الإطاحة برؤوس المقاتلين ضدها فى العراق والشام من جنود الجيش والمليشيات الشيعية والجيش النصيرى وعملائه من المليشيات الكردية، وبعد أن أطاحت قبل شهور برئيس الحكومة الشيعية العراقية الموالى لإيران نورى المالكى من سدة الحكم، أطاحت الدولة اليوم بوزير الحرب الأمريكى بعد فشله بقيادة التحالف الدولى لمحاربتها".





 
820142244755.jpg

من اللحظة التي عين فيها وزيرا للدفاع العام الماضي بدأت العلاقة المضطربة بين تشاك هاجل وفريق الأمن القومي الذي يعمل مع الرئيس باراك أوباما في البيت الابيض ويشكل دائرة محكمة.

ومع اشتداد القصف في العراق وسوريا اشتدت مشاكل هاجل.
ويصف مسؤولون أمريكيون مطلعون علاقة هاجل بإدارة أوباما بأنها أخذت منحى متوترا على نحو متصاعد بين وزارة الدفاع في ظل هاجل والبيت الابيض رغم أن هذا لم يكن الحال في علاقة أوباما نفسه بهاجل.

ورغم أن البيت الابيض صور رحيل هاجل المفاجيء بأنه قرار تم الاتفاق عليه مع أوباما فقد وصف المسؤولون سلسلة من المشاكل المتفاقمة ومن ذلك مطالبة هاجل في الفترة الأخيرة باستراتيجية أكثر تحديدا للتصدي للدولة الاسلامية في العراق وسوريا كما أوضحت مذكرة مسربة.
وقال مسؤولون مطلعون على بواطن الأمور إن ما حدث كان في جوهره

عزلا لوزير الدفاع.
ويسمح عزل هاجل لأوباما بضخ دماء جديدة في فريقه في وقت يواجه فيه تحديات متعددة في الخارج في عاميه الأخيرين في السلطة بما في ذلك إمكانية تعيين أول وزيرة للدفاع في الولايات المتحدة. فمن أبرز المرشحين لخلافة هاجل ميشيل فلورنوي الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع.
وقال المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن أسمائهم إن هاجل شعر بالإحباط لعجزه عن استخدام نفوذه في التأثير في جوانب رئيسية من الاستراتيجية الأمنية بما في ذلك الحرب على تنظيم الدولة الاسلامية.

وقال السناتور الجمهوري جون مكين لرويترز في إشارة إلى وزيري الدفاع السابقين في عهد أوباما "قراءتي لما بين السطور أنه كان في غاية التعاسة مثلما قال جيتس وبانيتا بشأن إدارة التفاصيل من البيت الابيض. فمجموعة صغيرة من الناس تأخذ كل هذه القرارات."
وقال مكين الذي سيتولى رئاسة لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ "وأحسب أيضا أنه لم يكن يعتقد أن لدينا استراتيجية للتصدي" للدولة الاسلامية.
وأشار مسؤول آخر إلى القيود التي فرضتها الإدارة على هاجل. فقبل عام أدلى وزير الدفاع بخطاب مهم في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية وهو من المراكز البحثية المرموقة في واشنطن.
ومنع الوزير بناء على أوامر من البيت الابيض فيما يبدو من فتح الباب أمام الحاضرين للرد على أسئلتهم بعد الخطاب.

* توترات بخصوص سوريا
وقال مسؤول رفيع في الإدارة الامريكية إن أوباما وهاجل بدآ في منتصف أكتوبر تشرين الأول يبحثان مستقبل وزير الدفاع البالغ من العمر 68 عاما. وأضاف المسؤول إن هاجل هو من بدأ الحديث في هذا الموضوع.
وقال جوش ايرنست المتحدث باسم البيت الابيض في الثناء على هاجل إن المهمة التي جيء به لانجازها وهي إنهاء الحرب في أفغانستان والإشراف على ميزانية وزارة الدفاع المتقلصة تغيرت مع تنامي خطر الدولة الاسلامية.
وحتى قبل هزيمة الحزب الديمقراطي في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني كان أوباما يتعرض لضغوط لتعديل فريق الأمن القومي مع تصاعد الانتقادات بسبب أسلوب البيت الابيض في التعامل مع الدولة الاسلامية وتصرفات روسيا في أوكرانيا وأزمات أخرى.

وقال مسؤول كبير في الإدارة إن هاجل أبلى بلاء حسنا في معالجةمسألة خفض القوات الامريكية في أفغانستان وتخفيضات الانفاق بصفة عامة والتي قال مسؤولون بوزارة الدفاع إنها تمثل تهديدا لمدى الاستعداد العسكري الأمريكي في وقت تتزايد فيه التحديات العالمية.
غير أن المسؤول قال إنه مع تزايد أهمية أزمة الدولة الاسلامية في العراق وسوريا في قائمة الأولويات اتضح لكبار المسؤولين في البيت الابيض أنها ليست مجال خبرة هاجل. ورأي المسؤولون فيه حلقة ضعيفة لضعف إدائه فيما يخص الشرق الأوسط ولأنه تم اختياره لأداء مهمة مختلفة.
كما جاء قرار تغيير هاجل في أعقاب تسريب مذكرة خاصة مهمة في الشهر الماضي كتبها وزير الدفاع لسوزان رايس مستشارة أوباما للأمن القومي وشكك فيها في استراتيجية الإدارة في سوريا.
وجادل هاجل في المذكرة بأن الولايات المتحدة تحتاج إلى توضيح نواياها بشأن الرئيس السوري بشار الأسد.
وكان أوباما دعا الأسد للرحيل قبل أكثر من ثلاثة أعوام لكنه ركز خلال الصيف على مهاجمة مقاتلي الدولة الاسلامية الذين يقاتلون قوات حكومة الأسد.
وقال مسؤول في الكونجرس طلب عدم نشر اسمه إن هاجل شكك أيضا في سياسة أوباما في الاعتماد على الضربات الجوية وحدها في مهاجمة مقاتلي الدولة الاسلامية في العراق وسوريا. وكان أوباما استبعد استخدام قوات برية أمريكية.
وقال مسؤول عراقي كبير يعرف هاجل منذ سنوات "لم يكن يلزم الحذر. وكان يريد بذل جهد أكبر في محاربة الدولة الاسلامية في العراق وإحساسي أنه اختلف مع أوباما في ذلك."
 
الاداره الامريكيه فاشله بكل المقاييس .. اثبتت فشلها في التعامل مع كافة قضايا الشرق الاوسط
حتى تعاملها في الملف الاوكراني و الازمه مع روسيا كانت فاشله فيها
لان العالم نفسه لم يعد كما كان
 
تتغير الرؤوس و تتساقط الدمى و ترمى البيادق و يبقى نفس المهندس خلف الستار نفس المخطط نفس المحرك
 
أعلنت محطة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أن هناك ثلاثة أسماء من المحتمل أن تخلف وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجل، الذي قدم استقالته اليوم.

واعتبرت المحطة أن السناتور الديموقراطي جاك ريد، وميشيل فلاورنوي وكيلة وزارة الدفاع الأمريكية السابقة، وآشتون كارتر نائب وزير الدفاع الأمريكي سابقًا، هم أبرز المرشحين لخلافة تشاك هيجل في منصب وزير الدفاع.

وقالت المحطة أنه في حال تنصيب فلاورنوي ستكون أول سيدة تتولى رئاسة البنتاجون، في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، في الوقت الذي أكد فيه متحدث باسم السيناتور ريد بأنه يريد البقاء في موقعه ولا يسعى إلى مثل ذلك المنصب.
 
أسرار "عزل" وزير الدفاع الأمريكي.. استراتيجية حرب داعش أصابته بالإحباط
141124_hagel_obama_lede_wh.jpg





بدأت المعلومات تتكشف واحدة تلو الأخرى، حول استقالة وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل، حيث ذكرت تقارير إعلامية أنه من اللحظة التي عين فيها وزيرا للدفاع العام الماضي، بدأت العلاقة المضطربة بين تشاك هاجل وفريق الأمن القومي الذي يعمل مع الرئيس باراك أوباما في البيت الأبيض ويشكل دائرة محكمة. ومع اشتداد القصف في العراق وسوريا اشتدت مشاكل هاجل.



ويصف مسؤولون أمريكيون مطلعون علاقة هاجل بإدارة أوباما بأنها أخذت منحى متوترا على نحو متصاعد بين وزارة الدفاع في ظل هاجل والبيت الأبيض رغم أن هذا لم يكن الحال في علاقة أوباما نفسه بوزير الدفاع المستقيل.



ورغم أن البيت الأيض صور رحيل هاجل المفاجيء بأنه قرار تم الاتفاق عليه مع أوباما فقد وصف المسؤولون سلسلة من المشاكل المتفاقمة ومن ذلك مطالبة هاجل في الفترة الأخيرة باستراتيجية أكثر تحديدًا للتصدي لـ"داعش" في العراق وسوريا، كما أوضحت مذكرة مسربة.



وقال مسؤولون مطلعون على بواطن الأمور إن ما حدث كان في جوهره عزلا لوزير الدفاع، وفقا لوكالة أنباء رويترز اليوم الثلاثاء (25 نوفمبر).



ويسمح عزل هاجل لأوباما بضخ دماء جديدة في فريقه في وقت يواجه فيه تحديات متعددة في الخارج في عاميه الأخيرين في السلطة بما في ذلك إمكانية تعيين أول وزيرة للدفاع في الولايات المتحدة. فمن أبرز المرشحين لخلافة هاجل ميشيل فلورنوي الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع.





وقال المسؤولون، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن أسمائهم، إن هاجل شعر بالإحباط لعجزه عن استخدام نفوذه في التأثير في جوانب رئيسية من الاستراتيجية الأمنية بما في ذلك الحرب على تنظيم داعش.





وفي إشارة إلى وزيري الدفاع السابقين في عهد أوباما، قال السناتور الجمهوري جون ماكين: "قراءتي لما بين السطور أنه كان في غاية التعاسة مثلما قال جيتس وبانيتا بشأن إدارة التفاصيل من البيت الأبيض، فمجموعة صغيرة من الناس تأخذ كل هذه القرارات."





وذكر ماكين الذي سيتولى رئاسة لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ: "وأحسب أيضًا أنه لم يكن يعتقد أن لدينا استراتيجية للتصدي لداعش".





وأشار مسؤول آخر إلى القيود التي فرضتها الإدارة على هاجل، فقبل عام أدلى وزير الدفاع بخطاب مهم في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية وهو من المراكز البحثية المرموقة في واشنطن.





ومنع الوزير بناء على أوامر من البيت الأبيض فيما يبدو من فتح الباب أمام الحاضرين للرد على أسئلتهم بعد الخطاب.





وقال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية إن أوباما وهاجل بدآ في منتصف أكتوبر يبحثان مستقبل وزير الدفاع البالغ من العمر 68 عاما، مضيفًا أن هاجل هو من بدأ الحديث في هذا الموضوع.





ولفت جوش ايرنست المتحدث باسم البيت الأبيض، خلال الثناء على هاجل، إلى أن المهمة التي جيء به لانجازها وهي إنهاء الحرب في أفغانستان والإشراف على ميزانية وزارة الدفاع المتقلصة تغيرت مع تنامي خطر "داعش".





وحتى قبل هزيمة الحزب الديمقراطي في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس في الرابع من نوفمبر كان أوباما يتعرض لضغوط لتعديل فريق الأمن القومي مع تصاعد الانتقادات بسبب أسلوب البيت الأبيض في التعامل مع"داعش" وتصرفات روسيا في أوكرانيا وأزمات أخرى.





وقال مسؤول كبير في الإدارة إن هاجل أبلى بلاء حسنا في معالجة مسألة خفض القوات الأمريكية في أفغانستان وتخفيضات الإنفاق بصفة عامة، والتي قال مسؤولون بوزارة الدفاع إنها تمثل تهديدا لمدى الاستعداد العسكري الأمريكي في وقت تتزايد فيه التحديات العالمية.





غير أن المسؤول قال إنه مع تزايد أهمية أزمة داعش في العراق وسوريا في قائمة الأولويات اتضح لكبار المسؤولين في البيت الابيض أنها ليست مجال خبرة هاجل، ورأى المسؤولون فيه حلقة ضعيفة لضعف أدائه فيما يخص الشرق الأوسط ولأنه تم اختياره لأداء مهمة مختلفة.





كما جاء قرار تغيير هاجل في أعقاب تسريب مذكرة خاصة مهمة في الشهر الماضي كتبها وزير الدفاع لسوزان رايس مستشارة أوباما للأمن القومي وشكك فيها في استراتيجية الإدارة في سوريا.





وجادل هاجل في المذكرة بأن الولايات المتحدة تحتاج إلى توضيح نواياها بشأن الرئيس السوري بشار الأسد.





وكان أوباما دعا الأسد للرحيل قبل أكثر من ثلاثة أعوام لكنه ركز خلال الصيف على مهاجمة مقاتلي داعش الذين يقاتلون قوات حكومة الأسد.





وقال مسؤول في الكونجرس، طلب عدم نشر اسمه، إن هاجل شكك أيضا في سياسة أوباما في الاعتماد على الضربات الجوية وحدها في مهاجمة الداعشيين في العراق وسوريا. وكان أوباما استبعد استخدام قوات برية أمريكية.





وقال مسؤول عراقي كبير يعرف هاجل منذ سنوات: "لم يكن يلزم الحذر. وكان يريد بذل جهد أكبر في محاربة داعش في العراق وإحساسي أنه اختلف مع أوباما في ذلك."
 
الرئيس الأمريكى يقبل استقالة وزير الدفاع تشاك هاجل

أفادت قناة "سكاى نيوز عربية"، في نبأ عاجل من قليل، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قبل استقالة وزير الدفاع تشاك هاجل.



خلاف حول الحرب على داعش
 

أتباع ما يسما داعش يقولون إن داعش هى السبب
إخوانى المصريين
يذهبون إلى الملف المصرى و فقد حليف كبير فى المنطقه
حتى إن الروس
يقولون عملية القرم هى السبب

و المتابع للسياسه الأمريكيه سيعلم إن كل هذه أسباب ثانويه و ليست الأسباب الرئيسيه
و التى تتمثل فى الخلاف الدائم بين وزير الدفاع و إدارة أوباما خاصة إن وزير الدفاع الجمهورى الوحيد فى الإداره الديمقراطيه
و القشه التى قسمت ظهر البعير
هى حديث تشاك هاجل على ضعف قوة الردع النوويه الأمريكيه مما سبب حرج لإدارة أوباما
و جعله يستشيط غضبآ
فى الوقت نفسه يتحدث الروس بفخر عن قدرة الردع النوويه الخاصه بهم

كلام تشاك هاجل
أعلنت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاجون) يوم الجمعة ان البلاد تحتاج لانفاق مليارات الدولارات خلال السنوات الخمس القادمة لضمان أمن وفعالية قوة الردع النووي الامريكية المتهالكة بعد أن كشفت مراجعات أدلة على الاهمال خلال حقبة الحرب التقليدية.
وقال وزير الدفاع الامريكي تشاك هاجل وهو يعلن عن اصلاح شامل لمنظومة الردع النووي إن الامريكيين لا يتهددهم أي خطر.


وقال “كل ما هنالك هو اننا فقدنا التركيز نوعا ما… ما دامت لدينا اسلحة نووية فعلينا ان نطمئن الى انها سليمة وآمنة وفعالة”.
وقال هاجل في مؤتمر صحفي بالبنتاجون إن المراجعات كشفت عن مشاكل منهجية يمكنها ان “تقوض الأمن والأمان والفاعلية” للترسانة النووية الأمريكية.


وأضاف “السبب الاساسي هو الافتقار الى التركيز والاهتمام والموارد بصورة مستديمة ما أسفر عن شعور سائد بأن العمل في منشأة نووية لا يقدم فرصا كافية للنمو والترقي.”


وقال البنتاجون إن هذه المراجعات -التي أمر بها هاجل بعد وقوع سلسلة من الحوادث ألحق بعضها اضرارا بالافراد العاملين- أظهرت في المراجعة الداخلية “ان القوى العاملة كانت قادرة ومتفانية في العمل على خير وجه رغم التحديات الناجمة عن قلة عدد العاملين ومحدودية الموارد والاعتماد على بنية اساسية داعمة متهالكة وهشة.”
وقال هاجل إن الولايات المتحدة “ربما كانت تتطلع الى زيادة بنسبة عشرة في المئة” في الاستثمارات النووية خلال السنوات الخمس القادمة.


وطالبت المراجعات بتوضيح أدق للهيكل القيادي للقوى النووية وتذليل العقبات الادارية والاستثمار في المعدات لتطوير التدريب وتغيير ثقافة الادارة التفصيلية ما يؤدي لرفع المعنويات والنهوض بأساليب التدريب والتفتيش.


وقال روبرت وورك نائب وزير الدفاع الامريكي إنه في الوقت الذي ينتهج فيه الرئيس باراك اوباما سياسة للمضي قدما في التخلص من الاسلحة النووية في العالم فان الامر يتطلب تدبير استثمارات للحفاظ على عنصر الردع حتى موعد إحلال هذه الاسلحة في عشرينات القرن الحالي.


وأرجع وورك تراجع الاستثمارات الى حقبة الحرب التقليدية التي استمرت 13 سنة تضمنت صراعات في العراق وافغانستان.


ووجدت مقترحات هاجل آذانا صاغية في الكونجرس الامريكي حيث طالب الكثيرون بسرعة اجراء اصلاحات. وقال الجمهوري باك مكيون رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب “عانت المؤسسة النووية طويلا من الاهمال.”


وتوجه هاجل في وقت لاحق يوم الجمعة الى قاعدة مينوت الجوية في نورث داكوتا -التي يوجد بها قاذفات وصواريخ نووية- لمناقشة الخطط مع العاملين في المجال النووي هناك.


ودعا هاجل الى مراجعة القوى النووية بعد سلسلة من الحوادث المؤسفة. ففي مارس آذار الماضي استقال رئيس جناح الصواريخ النووية في قاعدة مالمستروم الجوية في مونتانتا وأعفي تسعة ضباط من العمل بسبب الغش في تجارب تتعلق بواحد وتسعين من المسؤولين عن اطلاق الصواريخ.
وتضم قاعدة مونتانا ثلث الصواريخ البالستية العابرة للقارات في البلاد التي يقترب عددها من 450 صاروخا.


رويترز
 
مجلة فورين بوليسي كتبت مقال تحليلي عن حقيقة السبب بطرد تشاك هاجيل من وزارة الدفاع , وكان المقال بعنوان : ما الذي فعله هاجل بشكل جيد , وجاء في النص: تم اختيار هاجل على سائر المرشحين المحتملين لمنصب وزير الدفاع تحديداً لأنه لم يكن جزءا من المجتمع العسكري للدفاع.

البيت الأبيض يريد شخص يتولى تنفيذ استراتيجيتها، ولا تريد من يسعى لاعادة صياغة تلك الاستراتيجية . امتثل هاجيل لهم وهذا يُفسر إلى حد كبير سبب صمته في اجتماعات البيت الأبيض عند اعلان استقالته. بعد كل شيء، ما الفائدة من الحديث إذا كانت الدوائر الداخلية لن تستمع اليه على أية حال؟

كان أداء هاجيل أفضل بكثير مما توقع العديد فعلى سبيل المثال. هوجم هاجل مرارا كشخص من الحكومة الاسرائيلية واتهموه انه معاديا لإسرائيل، ولكنه تمسك بعلاقة وثيقة مع نظيره الإسرائيلي، وزير الدفاع بوجى يعالون،

هاجل أيضا إبقى خطوطاً مفتوحة مع الجيش المصري حتى وأن كان البيت الأبيض يسيء للعلاقات الأمريكية مع القاهرة. ولكن علاقته الطيبة مع وزير الدفاع والذي أصبح رئيساً لمصر (عبد الفتاح السيسي) كانت السبب في ترك الباب مفتوحاً مع مصر , البلد الأكثر أهمية في الشرق الأوسط، ويستحق هاجيل معظم الفضل لمنع تمزق كامل للعلاقات مع القاهرة.

فصل هاجيل لم يكن بسبب نتائج سياساته الخارجية المغايرة للإرادة في البيت الأبيض , وإنما تمت إقالته بغية حماية أولئك الذين كانوا بالفعل مسؤولين عن صياغة استراتيجية الأمن الوطني التي فشلت فشلاً ذريعا، وهم حفنة من الأفراد الذين يشكلون الدائرة الداخلية لمستشاري الرئاسة. هؤلاء هم الناس الذين يجب محاسبتهم عن العراق و أفغانستان؛ وما لم يتحقق مع المحور الآسيوي وهم من تعدى الخط الأحمر في سوريا وسبب في صعود "الدولة الإسلامية"(داعش).

 
تخيل ان تكون رئيس لدولة بجحم الولايات المتحدة الامريكية وستعرف كم المسئولية الملقاة عليك

ههههه الرجال عمره 54 سنه
وماتبي يطلع بشعر راسه ابيض


أنه التهكم يارجال ليس إلا أين ذهبتم في تعليقاتكم


Tubacooo ،عبدالرحمن العنزي safelife

@Tubacooo

@عبدالرحمن العنزي

@safelife


كــــــــــــــــــــــــــــــهذا مثلا

167.jpg



obama-as-hitler.jpg
 
هناك شىء من المبالغات فى بعض الردود
اى شخص يتابع الفوكس او السى ان ان فى الفتره الاخيره
هناك صراع بين الثنائى تشاك هاجل و جون كيرى من جانب مع العنصرالمسيطر فى الاداره الامريكيه سوزان رايس
مستشاره الامن القومى هى من اوصت بالاساس بالاطاحه بالثنائى ولذلك خرجت الاشاعه عن نيه اوباما احداث تغييرات بعد انتخابات التجديد النصفى
الشىء الوحيد الذى يمنح جون كيرى الوقت هو المفاوضات النوويه مع ايران ولكن سيتبع هاجل فى الاستقاله او سيتم الاطاحه به
هناك العديد من العسكريين الامريكين ابدوا استياء من تدخل سوزان رايس فى العديد من التفاصيل الخاصه بالبنتاجون
 
وسائل الإعلام الأمريكية تكشف رسائل وزير الدفاع السابق إلى باراك أوباما المناهضة لروسيا
2023-11-24T164141Z_1255767326_TB3EABO1AQENT_RTRMADP_3_USA-OBAMA-HAGEL.JPG


حذر وزير الدفاع الأمريكي السابق تشاك هاغل عندما كان يشغل منصبه، الرئيس باراك أوباما بأن روسيا "هي الخطر الأكثر تهديدا للأمن العالمي".

ودعا رئيس البنتاغون إلى استخدام نهج "خلاق" لردع سياسة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فيما يتعلق بأوكرانيا وأدان تردد البيت الأبيض في هذا الشأن .

قال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي، تعليقا على استقالة وزير الدفاع تشاك هاغل، "بين البنتاغون والبيت الأبيض، وكذلك بين الوزير هاغل وموظفيه لم يكن هناك عداء"، وفقا لكيربي، استقالة هاغل لا علاقة لها بأي خلافات سياسية .

لكن صحيفة وول ستريت جورنال (The Wall Street Journal ) تقول نقلا عن مصادر مطلعة، أن رئيس البنتاغون منذ فترة طويلة كان منزعجا من تردد وبطء الإدارة الرئاسية.

ووفقا للصحيفة، أول مرة عبر تشاك هاغل عن انزعاجه من سياسة البيت الأبيض كان بعد أن أعلن الرئيس باراك أوباما قراره للوزير بإعادة النظر في الخطط المتعلقة بضرب سورية. حينها قال رئيس البنتاغون لأوباما أن مثل هذا التغيير الجذري في السياسة سيضر بمواقف واشنطن في العالم .

في عام 2014، أصيب هاغل بخيبة أمل مرة أخرى، وهذه المرة بسبب النهج المتبع في حل الأزمة الأوكرانية. في البداية، وعد البيت الأبيض علنا بمساعدة أوكرانيا في مواجهة "العدوان الروسي" ثم أمضى شهورا في مناقشة توريد "أسلحة غير فتاكة" إلى كييف. أشار هاغل حينها أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد "يفسر إغفال الولايات المتحدة، باللامبالاة، ويستنتج من ذلك أنه يمكن فعل ما يريه مع أوكرانيا."

وزير الدفاع السابق كان يعتقد أن الولايات المتحدة لا تركز بما فيه الكفاية على روسيا، وأن موسكو، وليس الشرق الأوسط "على المدى الطويل تشكل الخطر الأكثر تهديد للأمن العالمي"، وفقا لهاغل، كان على أمريكا مواجهة تقارب روسيا والصين. حتى أنه بعث برسالة إلى البيت الأبيض، تحدث فيها عن الحاجة إلى نهج جديد "خلاق" للحد من سياسات بوتين .

أما البيت الأبيض فيقول أن السلطات الأمريكية، بدون مشورة هاغل، تعير اهتماما كافيا لهذه المسألة. وتنقل صحيفة وول ستريت جورنال كلام أحد موظفي الإدارة الأمريكية "لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكننا أن نركز أكثر من هذا التركيزعلى روسيا
".​
 
عودة
أعلى