الحشد العسكري قد بدأ

وقال مسؤول أوروبي آخر، إن السعودية أكثر رغبة حاليا أن تلعب دورا واضحا في الحملة ضد تنظيم «داعش» أكثر من الدور الذي قامت به خلال حرب تحرير الكويت في 1991، أو خلال دورها في غزو العراق في 2003، فخلال هاتين الحربين، سمحت السعودية للطائرات الأمريكية باستخدام قواعدها العسكرية، لكنها لم تلزم نفسها بالمشاركة بقوات برية أو طيارات حربية

كلام مغلوط
السعوديه شاركت بحرب تحرير الكويت 1991 وكانت بالخطوط الاولى
شاركت بالقوات البريه والجويه
 
ليست من سياسة السعودية ومنذ القدم التدخل العسكري او السياسي في شؤون الأخرين خبر مستبعد تماماً .
 
الحين من جدهم مجتمعين لأجل داعش أو البعض جته جلطه في دماغه ويريد توجيه البوصلة باتجاه داعش

بينما الواقع ان كل التنظيمات الي ترفع السلاح بشكل غير نظامي في اليمن وليبيا ولبنان واﻷعراف وسوريا هي أهداف مشروعه للدول الي عاقد الاجتماع
 
كل واحد يتكلم يحط اسم بلده عشان الرد يكون موزون
اما انت ياللي تقول نهدد وما تهدد
ايران جهزنا لها العده ولكن هل وحدنا نقدر على ايران

رياح الشرق لما اشترينها وغيرها من الصواريخ البالستيه المدمره الليست من اجل ايران
امور ما تفهم فيها لا تتفلسف فيها

رجاءا تأدب وتكلم باحترام

فأنا لم اتفلسف وهو رأي خاص فيني مسموح لي كما هو مسموح لك ولباقي الاخوة
إبداؤه
ان كان لديك اعتراض على كلامي اعترض علي باحترام واذا كنت انا جاهل وماافهم كما تفضلت
فمنكم اتعلم
 
لا استبعد مشاركة المملكة في ضربات داخل سوريا ولا استبعد أن يكون من أهداف التحالف إنهاء حكم الأسد

فبعد الخطوة الجريئة والتي تمثلت بإعلان المملكة الاشراف على تدريب أفراد المعارضة السورية داخل الاراضي السعودية

هذا يعني أن هناك تغيير كبير في التوجهات الدولية للتعامل مع الملف السوري أو أن هناك اتفاق سعودي أمريكي للقضاء على داعش والأسد معا

وهناك تصريح للسفير الأمريكي السابق بسوريا يرجح هذا الأمر _
فيقول (( إن داعش قتلت الالآف لكن نظام الأسد قتل 55 ألف في مقار المخابرات وحدها فالأولوية هي القضاء على الأسد ))


 
ماتلاحظون ان الصحافة الغربية اصبحت اكبر مروج للاشاعات في السنوات الاخيرة خصوصا صحف لها وزنها في امريكا وبريطانيا
 
لايوجد مشروع عربي يوحد الجميع ولايوجد عقيدة ولارؤية موحدة
قبل هذا الحشد أرادت واشنطن أن توصل رسالة لكل المنطقة عبر (ليبيا - العراق - اليمن)
الرسالة وجهت لثلاثة (إيران - السعودية - مصر)
فحوى الرسالة (من يظن أنه كبير ويكبر راسه .. مجرد صمتنا يمكن أن يهدد أمنكم)
أدوات الرسالة (داعش - الحوثيين - التنظيمات الراديكالية في ليبيا)
خلاصة الرسالة (أنتم لاشيء كلكم .. أنتم بحاجتي)


تابعت الردود من اول صفحه الى اخر رد
ولم ارى رد يضمن في فحواه الكثير من المعاني العميقه مثل ردك هذ
مع خالص احترامي وعظيم تقديري الى الردود العقلانيه التي قرأتها
 
هناك نقطه خطيره اثارها احد الاعضاء

وهى احتماليه تشكل الحلف وتورط دول عربيه فيه ثم انفضاضه ..
واحتماليه كون الاجتياح البري يكون بايدى عربيه .

المشكله هنا ليست تعريه للانظمه العميله بقدر تعريه للجيوش وعقائدها وقوتها

هل تستطيع الدوله العربيه مجتمعه تحمل تكلفه مواجهه الدوله الاسلاميه !! ؟
هل بوسعها مواجهتها والتغلب عليها !!.

بكل صراحه لا

لو كانت هناك مؤامره فهى جر الدول العربيه الى مستنقع العراق وسوريا

وفى الحالتين الخاسر الاكبر هى الانظمه العربيه

خلاصه القول ..

الازمه فى سوريا كانت فى طريقها للحسم والدوله كانت ستسيطر على كل الشام
والمواجهه المباشره مع اليهود كانت ستبدأ خلال اشهر قليله وهو ما اسرع من تشكل الحلف
العربي قبل الغربى لعدم تعريتهم امام الشعوب وكشف عمالتهم ومن ثم الغرب لحمايه اليهود


الدوله باقيه وتتمدد باذن الله وحكام النفاق الى زوال
 
isis.iraq_.jpg


القصف البريطاني للعراق الآن هو مسألة وقت فقط


820141810727.jpg


 
البيت الأبيض :
الولايات المتحدة في حالة حرب الأن مع الدولة الإسلامية ISIL

10710472_722904754450568_9083409462404919324_o.jpg


أوباما يدعو لاجتماع عاجل مع القيادة العسكرية الوسطى
التي تشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط

الإجتماع سيعقد في فلوريدا
 
البيت الأبيض :
الولايات المتحدة في حالة حرب الأن مع الدولة الإسلامية ISIL

10710472_722904754450568_9083409462404919324_o.jpg


أوباما يدعو لاجتماع عاجل مع القيادة العسكرية الوسطى
التي تشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط

الإجتماع سيعقد في فلوريدا


بشار الاسد اصبح جزءا من التحالف ضد داعش.
لايشرفني ان اقف في صف المجرم الاسد.
 
:: تعلن بدء تنفيذ طلعات استكشافية فوق انطلاقا من قاعدة الظفرة في بموافقة الدولتين في إطار التحرك العسكري الدولي ضد " " (تصريحات صحفية لوزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان)
:: فؤاد معصوم في يدعو إلى تدخل عسكري سريع ضد " " في (تصريح إذاعي)
:: بدء وصول الزعماء وممثلي الدول المشاركين إلى مقر مؤتمر "الأمن والسلام في " بـ

وكالة أنباء الأناضول
 
عودة
أعلى