الكلام الذي تسمعونة عن صنعاء في السوشل ميديا مجرد هراء وحرب نفسية لا اكثر
 
يا اخوان حسب الاخبار التي تصلني من الأقارب والمعارف بالحدود
ليست مثل مايتم تناولها هنا
اللي اسمعه مافيه الا قوة جلد ونتف
وهناك مقاذيف علينا ويتم الرد عليها بشكل عنيف
هنا احس ان الاخبار كلها ملفقة ولا تحاكي مانسمع
الدعم يصل لليمن باليات وقوات عسكرية لم نسمع عنها هنا
الموضوع اصبح عجن × عجن
الامارات تهدي والكويت توزع وقطر تنافس في عدن
وكذب وهلوسه ارجو ان يتم تدارك الموضوع
بعد ان كان مصدر للاخبار اصبحنا نستقي الاخبار من مواقع أخرى
اين التحاليل العسكرية اين الاخبار الحصرية


يا رجل انا متقبِّل اي خبر عسكري ملفق و بعدها نعرف الصدق
هذا منتدى عسكري و ادخل ألقى خبر اثنين متهاوشين ابمحطه بنزين!!!
يا ريش النعام @ريش النعام فكنا من الحشو و الاخبار المكررة و الدعم الإنساني
اقسم بالله كرهت الموضوع من مشاركاتك
تنزل خبر من مصدر و المشاركة اللي بعدها نفس الخبر من مصدر ثاني
ندري انك شايل الموضوع و لو لاك كان مافيه مشاركات لكن مو كيذا يخي
توزيع افطار محتاجين و باص انهار عليه جبل و الاخبار هذي اللي ما أتفيد الموضوع

و تقبلها ابصدر رحب
 
يا رجل انا متقبِّل اي خبر عسكري ملفق و بعدها نعرف الصدق
هذا منتدى عسكري و ادخل ألقى خبر اثنين متهاوشين ابمحطه بنزين!!!
يا ريش النعام @ريش النعام فكنا من الحشو و الاخبار المكررة و الدعم الإنساني
اقسم بالله كرهت الموضوع من مشاركاتك
تنزل خبر من مصدر و المشاركة اللي بعدها نفس الخبر من مصدر ثاني
ندري انك شايل الموضوع و لو لاك كان مافيه مشاركات لكن مو كيذا يخي
توزيع افطار محتاجين و باص انهار عليه جبل و الاخبار هذي اللي ما أتفيد الموضوع

و تقبلها ابصدر رحب

اضم صوتي لصوتك فكونا من الحشو
 
يا شباب اللي يبي ينتقد اخونا ريش النعام يشارك بواحد في المية من مشاركاته و بعدين ينتقد

مجهوده رائع و شامل كل الجوانب و الي يشتغل يمكن يخطئ

 
إفتتاحية مجلة درع الوطن الإماراتية تتحدث عن إشاعات مغرضة تتحدث عن خلافات بين الإمارات والسعودية في إدارة الأزمة اليمنية.

p_180rv391.png



كما قلت في السابق وأحاول دائما أن أقول. لا تستمعوا للأشاعات وخاصة بين السعودية والإمارات. فالعلاقة بينهم الأن أكبر من أي خلاف. بل هو تنسيق تام في كل القضايا. ولذلك الذين يريدون شق الصف أهدافهم معروفه وحلفائهم معروفون. فلا تنجرفوا خلف مروجي الأكاذيب والحرب النفسية.

وشكرا
 
الجيش الإماراتي.. قوات متمرسة تصدت للانقلاب وتكافح الإرهاب في اليمن

0201606290210228.Jpeg


24 – رويترز

الأربعاء 29 يونيو 2016 / 14:43


تعمل دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي أحد أوثق حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط، على نشر قواتها للتصدي لتنظيم القاعدة في اليمن، وتطرح بذلك مساراً جديداً، حيث هناك حاجة ماسة إليه من أجل التصدي للإرهاب في المنطقة العربية.

وبحسب تقرير نشرته "رويترز" كتبه كبير مراسليها في المنطقة ويليام ماكلين، تتولى قوات خاصة من الإمارات مطاردة تنظيم القاعدة في الصحاري والجبال النائية، لتضيف بذلك قدرات قوات عربية تمرست على القتال في مناطق مثل أفغانستان والصومال، إلى حملة اقتصرت المشاركة فيها لفترة طويلة على الجيشين الأمريكي واليمني.

تحقيقاً لأمن الخليج
وتظهر هجمات انتحارية أسفرت عن سقوط 38 قتيلاً في المكلا، يوم الإثنين الماضي، حجم التحدي. وفي حين ساعدت الإمارات في إخراج القاعدة من تلك المدينة الساحلية الجنوبية في أبريل(نيسان) لاتزال تهديدات المسلحين قائمة، حيث أعلن المسؤولية عن الهجوم تنظيم داعش، الذي يمثل قوة أقل من تنظيم القاعدة في اليمن.

وكانت قوات الإمارات نشرت في البداية للتصدي لعدو مختلف، هو جماعة الحوثي اليمنية، عندما انضمت لحملة قادتها السعودية العام الماضي لمحاولة وقف سعي الجماعة للسيطرة على السلطة في البلاد. ويرى كثيرون بين عرب الخليج أن جماعة الحوثي تعمل لصالح إيران.

2016-06-28T123958Z_1414708883_S1AETMMUHYAA_RTRMADP_3_YEMEN-SECURITY-EMIRATES.JPG


وأضعفت الحرب الحوثيين، لكن تنظيم القاعدة انتهز ما نتج عن ذلك من اضطرابات واكتسح الشطر الشرقي من البلاد، واستولى على أراضٍ تفوق ما استولى عليه من قبل وجمع عشرات ملايين الدولارات، من خلال إدارة المكلا حيث يقع ثالث أكبر الموانئ في البلاد.

وتلبي الحملة التي تشنها الإمارات على تنظيم القاعدة مطلباً قدمته واشنطن مراراً أن تبذل دول الخليج العربية المزيد لضمان أمنها.

لكن ما أطلق عليه "مذهب أوباما" الذي يقوم على الاعتماد على حلفاء محليين، بدلاً من نشر قوات عسكرية أمريكية في الخارج لمقاتلة الإرهابيين، اعتبر متعثراً في العراق وسوريا وأفغانستان رغم تمويل وتدريب شركاء محللين.

ويأمل مؤيدو حملة الإمارات أن يكون اليمن مثالاً أفضل.

قدرة التحمل
جاء رد الإمارات باستخدام القوات الخاصة لمحاولة تركيز حملة مستمرة منذ فترة طويلة على تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، الذي يعتبر من أقوى فروع شبكات التنظيم الإرهابي.

وتعمل قوات الإمارات مع الولايات المتحدة لتدريب المقاتلين اليمنيين وتوجيههم وتزويدهم بالعتاد فيما يشير إلى أن لديهم القدرة على التحمل لمواصلة هذه الحملة التي قد تستمر فترة طويلة بعد التوصل إلى تسوية للمواجهة المنفصلة مع الحوثيين.

2016-06-28T123940Z_782935675_S1AETMMUHGAA_RTRMADP_3_YEMEN-SECURITY-EMIRATES.JPG


وأشادت دول غربية بالقدرة على إدارة عمليات جوية وبحرية وبرية ونشر قوات سرا وتحمل سقوط العشرات من القتلى وذلك بعد أن يئست تلك الدول من قدرة الجيش اليمني المفكك على التصدي لتنظيم القاعدة.

وقال الرئيس السابق للقيادة المركزية الأمريكية، الجنرال المتقاعد أنتوني زيني، إن الإمارات تمثل قوة عسكرية من الطراز الأول في المنطقة، وقدراتها تتزايد على نحو متصاعد مقارنة بما يشير إليه حجمها.

وأضاف: "يظهر هذا أيضاً القدرة على الصمود هناك رغم سقوط ضحايا.. أثبتت الإمارات عزمها على القتال إلى جانب الولايات المتحدة والتحالفات".

وبعد أشهر من التحضير تولت الإمارات تنسيق مهمة دحر القاعدة في المكلا، من خلال حلفاء يمنيين في عملية معقدة دعمتها المخابرات الأمريكية وعمليات إعادة التزود بالوقود في الجو.

2016-06-28T123910Z_1933052098_S1AETMMUGCAA_RTRMADP_3_YEMEN-SECURITY-EMIRATES.JPG


وفي حين قالت القاعدة إنها نفذت انسحاباً تكتيكياً دون خسائر، فإن مصادر في قوات التحالف قالت إن التنظيم في الحقيقة تلقى ضربة موجعة.
وقال مسؤول عسكري بارز بالتحالف طلب عدم ذكر اسمه: "كان التركيز على عدم السماح للقاعدة بالتعويض. ننوي دائماً إبقاءهم في موقف دفاعي".

مخاطر
وقال مسؤول أمريكي يعمل في مكافحة الإرهاب، وهو مطلع على الوضع في اليمن: "إنهم أهم قوة في مجال مكافحة الإرهاب على الأرض في اليمن".

وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن البعض في الإدارة الأمريكية شككوا في البداية في جدية الإمارات في مهاجمة تنظيم القاعدة بجزيرة العرب لكن عملية المكلا أظهرت "أن الأمر ليس كذلك".

غير أن المناورة الإماراتية في مكافحة الإرهاب لم تكن خالية من المخاطر، فبتوليها دوراً محورياً كهذا في اليمن تضع الإمارات نفسها في خضم بحور السياسة الهائجة خاصة من خلال وجودها بشكل أساسي في الجنوب، حيث تواجه شبكة مخاطر في خضم تقلبات متصاعدة محتملة من حركة انفصالية آخذة في التشكل من جديد وأصبح صوتها أعلى وأوضح في المطالبة بانفصال الجنوب.

2016-06-28T123928Z_996086093_S1AETMMUGUAD_RTRMADP_3_YEMEN-SECURITY-EMIRATES.JPG


ورغم انتماءاتهم الثقافية، يتعين على الضباط الإماراتيين مراعاة عدم الوقوف على الجانب الخطأ من القبائل الذين تعتبر تحالفاتهم مع المتشددين الإسلاميين تكتيكاً أساسياً للنجاة. ولا يزال المتشددون مستمرين في عمليات اغتيال ضباط الجيش الموالين للتحالف، وشن تفجيرات انتحارية على مجمعات الجيش والشرطة اليمنية.

وبينما ضخت الإمارات أكثر من 400 مليون دولار في عمليات الإغاثة الإنسانية، فإن اليمنيين لا يزالون في أمس الحاجة لإعادة الإعمار.
وحتى الآن لا تهاب الإمارات التحدي، وتصر على أن حملتها توفر الحماية للمنطقة بأسرها وتصر على امتلاكها إرثاً عربياً خليجياً يمكنها المساعدة في تجاوز الشبكات القبلية المقعدة.

وأكد مسؤول التحالف أنهم يملكون قدرة على التعامل مع المقاتلين اليمنيين وكسب ثقتهم لكونهم ليسوا أجانب.

وتولي واشنطن لذلك أهمية، فالتحرك الأمريكي ضد القاعدة تعثر في البداية بسبب الحرب ضد الحوثيين التي أجبرت الولايات المتحدة في أوائل 2015 على إجلاء أفرادها.

لكن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) قالت بعد عملية المكلا إنها نشرت عدداً صغيراً من الأفراد العسكريين لدعم مساعي مكافحة الإرهاب الإماراتية، في بادرة محتملة على زيادة تصميم الولايات المتحدة للعودة للانخراط في العمليات على الأرض.

وقال البنتاغون الأسبوع الماضي إن مهمة الدعم هذه ستمدد بعدما كانت في البداية لمدة قصيرة.

"الحل النموذجي"
كتب مايكل موريل، النائب السابق لمدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه)، في مجلة بوليتيكو، أن الهجوم الذي نسقته الإمارات في المكلا كان "الحل النموذجي للتعامل مع المجموعات الإرهابية التي تسيطر على مساحات من الأرض".

ومنذ انطلاق الحرب في اليمن تولت الإمارات دوراً كبيراً.

وقال مسؤول عسكري بارز بقوات التحالف إن فريق عمليات خاصة قوامه ثمانية أفراد من المراقبة الجوية المتقدمة هبط بطائرة (تي.إتش – 47 - شينوك) في شبه جزيرة عدن الصغرى في سرية تامة بين 13 و15 أبريل(نيسان) 2015 أي بعد أيام من بدء القتال.

وأضاف المسؤول أن الفريق انضم إلى حليف يمني على الأرض يعمل ضمن المقاومة الجنوبية للحوثيين.

2016-06-28T123939Z_1000920768_S1AETMMUHFAA_RTRMADP_3_YEMEN-SECURITY-EMIRATES.JPG


وخلال عشرة أيام نفذت عملية إنزال برمائي لمزيد من القوات. وفي الأسابيع التالية تولت فرق ضمت كل منها ما بين أربعة وستة من عناصر القوات الخاصة الإماراتية مجموعات يمنية قوام كل منها 50 شخصاً، وقدمت القيادة وأنشأت تشكيلا من 2000 مقاتل من المقاومة في عدن.

وفي يوليو(تموز) 2015، أي بعد أشهر من التحضير والتواصل مع الشركاء بقيادة السعودية، نجحت تلك القوة في طرد الحوثيين من عدن ومن قاعدة جوية كبيرة غير بعيد. وذهبت الإمارات لتدريب أربعة آلاف مقاتل يمني في عصب بإريتريا لتشكيل قوة مهمتها منع الفوضى في المدينة.

وفي الخريف أدارت الإمارات بيسر عملية مناوبة آلاف من قواتها في مسرح العمليات وخططت في الوقت نفسه لعملية المكلا.

ووصف محمود السلامي الأستاذ بجامعة عدن ما قامت به الإمارات من إعادة بناء لمستشفيات ومدارس بأنه دور استثنائي، وأضاف أن التحالف ظهر في البداية وكأنه متسامح للغاية مع المتشددين في الجنوب بسبب اشتراكهم في نفس العقيدة المناوئة للحوثيين، لكنهم سرعان ما شنوا حملة عليهم.

ويشعر اليمنيون في الجنوب بالامتنان للتحالف لأنهم الآن "سواءً انفصلوا أم لا فإن الجنوب عاد لأيدي أبنائه وتحقق هذا بفضل دول التحالف".
ويقول مايكل نايتس من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إن عمليات التصدي للمسلحين في اليمن قد تستمر سنوات طويلة. وأضاف "لكن الإماراتيين قادرون على الوفاء بذلك الالتزام".


 
روسيا اليوم
هل اقتربت معركة صنعاء من ساعة الصفر؟

أكدت مصادر مقربة من حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي أن معركة "تحرير صنعاء" من سيطرة الحوثيين أصبحت على الأبواب، مرجحة أن تبدأ بعد أسبوعين.

وذكرت المصادر لموقع "المشهد اليمني" الأربعاء 29 يونيو/حزيران أن اجتماعات وترتيبات عسكرية تجري منذ أسابيع، من أجل حسم المعركة "عسكريا" في اليمن ضد تحالف الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح و"تحرير" شمال اليمن و"طرد" الحوثيين من صنعاء.

وأضاف الموقع أن هذه الاجتماعات يديرها نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر الذي يقود الترتيبات والاستعدادات العسكرية، ويحضرها قادة من حزب الإصلاح وزعماء القبائل منهم الزعيم القبلي الشيخ حميد الأحمر.

وأشار الموقع إلى أن حزب الإصلاح المحسوب على "الإخوان المسلمين" سيكون له دور رئيس في معركة صنعاء المرتقبة.

ونقل الموقع عن مصادر تأكيده بدء السعودية منذ أسابيع، وبعد فشل الجولة الأولى من مفاوضات السلام اليمنية في الكويت، بتعزيز القدرات العسكرية للقوات المؤيدة للرئيس هادي وتزويدها بأسلحة نوعية متطورة تم تدريب عناصر من هذه القوات عليها، كما بدأت بتعزيز قوات القبائل عسكريا.

من جهته رأى مصدر في حكومة هادي أن تأجيل مفاوضات السلام اليمنية في الكويت إلى ما بعد عيد الفطر (أي إلى أسبوعين) يؤكد أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد المتاح لحل الأزمة اليمنية.

واتهم المصدر الرئيس السابق صالح بقيامه بدور كبير ورئيس في تصعيد الوضع ميدانيا، واتهم كذلك فريق صالح المشارك في المفاوضات الذي يديره وزير الخارجية اليمني السابق أبوبكر القربي، بالمماطلة والمراوغة سياسيا في الكويت.

من جهتها قالت صحيفة "الراي" الكويتية إن الرئيس السابق علي عبد الله صالح أعلن عن مبادرة جديدة أطلق عليها اسم "اتفاقية الكويت" على غرار اتفاقية "المبادرة الخليجية".

وطرح صالح خارطة طريق لوقف الحرب ونقل السلطة وتسليم السلاح وإحلال السلام في اليمن، وهي شبيهة بخطة المبادرة الخليجية، وأرسلها لوفد حزبه المؤتمر الشعبي العام، لرفعها إلى أمير الكويت وعرضها على الأمم المتحدة وروسيا والولايات المتحدة والجزائر وسلطنه عمان للإشراف على تنفيذها.

واعتبر صالح أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح راعي الحوار اليمني -اليمني، الذي أثبت بأنه القائد العربي الذي تعامل مع القضية اليمنية بكل حيادية وحرص لإنجاحها.

ميدانيا قتل مسلحون يعتقد أنهم ينتمون لتنظيم القاعدة، مساء الثلاثاء، جنديا ومدنيين اثنين، في مديرية شبام التابعة لمحافظة حضرموت جنوب شرق البلاد.

وقالت مصادر محلية إن مسلحين يستقلون سيارة أطلقوا وابلا من النيران على جندي من منتسبي المنطقة العسكرية الأولى ومواطنين اثنين كانا برفقته في منطقة شبام الجديدة ولاذا بالفرار، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها بعد عن الهجوم.

 
ريش النعام تحية لك من القلب استمر بارك الله فيك

بالنسبة لي اسمك ارتبط في ذاكرتي بعاصفة الحزم

اما بخصوص الانتقادات التي وجهها البعض لريش النعام فالافضل تكون على الخاص فقط ادبا وتقديرا لهذا الرجل

افتقدت بعض الزملاء وبدون ذكر اسماء لعل المانع خير
 
ما اسهل الانتقاد وما اصعب العمل

لولا الله ثم الاخ ريش النعام كان اصبح الموضوع في الارشيف وليت الاخوة الي ينتقد يشارك ويحلل الخ الخ
صوتي للاخ ريش النعام
بارك الله فيه وفي مجهوده وفي بقية الاخوة المشاركين
والي بالمدرج يتفرج ولا من باب الطوارئ الله معه
 
فرار جماعي لقادة صالح مع اقتراب الشرعية من مطار صنعاء

yp08-06-2015-596025-thumb2.jpg

كشف مسؤول عسكري يمني عن فرار جماعي لــ 30 قائدا من بقايا الحرس الجمهوري التابعة للمخلوع علي عبد الله صـالـح٬ تحمل رتبا عالية (لواء٬ وعميد) وهم ممن لعبوا دورا محوريا في العملية الانقلابية على الشرعية , وذلك بالتزامن مع اقتراب الجيش الوطني ووصوله إلى مشارف مطار صنعاء بعد هزائمهم المتكررة في المعارك الدائرة في اليمن٬



وقال اللواء ركن دكتور ناصر الطاهري٬ نائب رئيس هيئة الأركان في القوات المسلحة اليمنية٬ في تصريح صحفي : إن هناك قرابة 30 قائدا عسكريا٬ بحسب ما تم رصده من قبل الجهات المعنية٬ خرجوا سرا من اليمن باتجاه بعض الدول العربية ودول أجنبية أخرى٬ لتأمين سلامتها مع اقتراب الجيش من أطراف صنعاء.



وأضاف اللواء الطاهري أن هذه القيادات أحست بتضييق الخناق وقرب انتهاء المهمة التي عملوا من أجلها٬ وأن الأمور وصلت إلى مرحلة لا يمكن التعامل معها إلا بالفرار من البلاد٬ وعمدوا للخروج٬ كما يعتقدون٬ بشكل رسمي ونظامي كي لا يصبحوا بعد ذلك ملاحقين٬ من خلال استخراج جوازات إما غير سليمة٬ أو سليمة ويكون سبب الخروج العلاج.



ولم يستبعد نائب رئيس هيئة الأركان أن تزداد عمليات الفرار في الأيام المقبلة من قبل قيادات الحوثيين أو الـمـخـلـوع٬ كما أنه لم يستبعد أن يكون من الفارين قيادات يعرفها الجيش كانت وراء أسر وزير الدفاع اليمني٬ موضحا أن كل المعلومات الواردة تؤكد أن هذه القيادات شاركت في العملية الانقلابية على الشرعية.



وحول التقدم العسكري للجيش٬ أكد اللواء الطاهري أن القوات الموالية للشرعية تسير وفق استراتيجية واضحة في عملية التقدم على جميع الجبهات٬ و«هناك تقدم قد يكون بطيئا نسبيا٬ إلا أنه يحقق ما نصبوا إليه٬ خصوصا في (فرضة نهم)٬ والجوف٬ وهذا التقدم على جبهة نهم وضع الجيش الوطني على مشارف مطار صنعاء٬ والجيش ينتظر الأوامر في هذه الأثناء لتحرير المدينة من قبضة الميليشيا».



وأكد اللواء الطاهري أن «الوضع النفسي لأتباع الحوثيين٬ رغم التعزيزات٬ يشهد انهيارا يوم بعد يوم. في المقابل٬ يعيش الجيش والمقاومة في أحسن حالته٬ رغم النقص في بعض المواد العسكرية٬ إلا أنه جرى الترتيب لتلقيها مع القيادة العليا التي تعمل على إنهاء كل ما يعوق عملية التقدم للجيش والمقاومة الشعبية».



واستطرد نائب رئيس هيئة الأركان بأن هناك قناعة بدأت تتشكل لدى الجهات الدولية٬ وقوات التحالف العربي٬ أن ميليشيا الحوثيين لا يرغبون في إتمام عملية السلم٬ وتسليم السلاح للحكومة الشرعية٬ وأن الحوثيين وحليفهم الـمـخـلـوع اتخذوا من مشاورات الكويت محطة لتجميع قواهم وتعزيز مواقعهم العسكرية٬ الأمر الذي دفع بكثير من الدول إلى إعادة حساباتها حول الأمر في اليمن».
 
عودة
أعلى