والله لم افهم شيء...............
لما تدكر الجزائر بسوء............... تبقى المشاركات
ولما يدخل جزائري ويرد بطريقة محترمة بدون تجريح في احد يتم حدف مشركاته
والله عيب عليكم السنا في هدا المنتدى سواسية ام مدا
اما ان كان غير مرحب بنا نحن الجزائرييون فمن الاحسن الجهر به
انا عن نفسي هده اخر مشاركة لي في هدا الموضوع
الله يهديكم ويصلح امركم

كل الأخوة العرب مرحب بهم ويبقى الشعب الجزائري فوق رؤوسنا
كما قلت و سأقول

كل بلد من بلادنا يوجد الجيد ويوجد السيء
يوجد الوطني ويوجد الخائن
هذه سنة الحياة
 
العميد العسيرى
تعودت على ايجازه وصوته فى تمام السادسه بتوقيت القاهره


399892.jpg


ساحزن عند انتهاء العاصفه :(

 
mezouar_813347466.jpg


قال صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، إن مشاركة المغرب في عملية " عاصفة الحزم" ضد الحوثيين باليمن، جاءت بسبب نسف مسلسل الحوار اليمني والانقضاض على الشرعية، إلى جانب المخاطر التي تتهدد الدول الشقيقة في محيط اليمن.

وأبرز مزوار الذي حل ضيفا على برنامج "العاشرة مساء" بقناة "دريم" المصرية، أن تضامن المغرب الدائم مع الدول العربية والخليجية، دفع به لاتخاذ القرار القاضي بالدخول في هذا التحالف لإعادة الشرعية لليمن ثم العودة إلى الحوار باعتباره السبيل الوحيد ليَصلَ مختلف الفُرقاء في هذا البلد إلى بناء المؤسسات العصرية والتوافق الديمقراطي.

وأكد المسؤول المغربي، أن المغرب لطالما دافع على مبادئ استثْباب الأمن والاستقرار والحفاظ على الهوية العربية والحفاظ على الجسم العربي، " مبادئ نترجمها اليوم إلى التزامات تسير في اتجاه قناعات المغرب" يقول المتحدث، متابعا " أمن السعودية والدول الخليجية كان دافعا من أجل مشاركة المغرب في "عاصفة الحزم" ، إلى جانب النداء الذي وجهه الرئيس اليمني الشرعي".

وأكد مزوار خلال البرنامج المباشر أن مبادرة إنشاء قوة عسكرية عربية مشتركة، تجيب على تطورات وضع جديد يعيشه العالم العربي ودوله، وأنها الطريقة نحو المحافظة على استقرارها وأمنها، مبرزا انفتاح المغرب على المقترح مع التركيز على تحديد الإطار والوسائل وكيفية التدخل.

وبخصوص العلاقات المصرية المغربية، أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، أن الترتيبات للقاء المرتقب بين الملك محمد السادس والرئيس عبد الفتاح السيسي، تسير بِشَكل جيد وناضج لبناء علاقة جديدة يدفع في اتجاه مصلحة البلدين.

مزوار أكد أن العلاقة التي تربط بين المغرب ومصر أكبر من أن ينتصر عليها المشوشون، وأن احتواء الأزمة التي عرفتها العلاقات المغربية المصرية مؤخرا، تمت بتوجيهات من قائديْ البلدين، وهي العملية التي أكَّدت أن مُحاولات زعزعة العلاقة بين البلدين ستظل محاولات يائسة، على اعتبار أن "ما يجمع المغرب ومصر أقوى من كل المحاولات والتشويش" يقول المتحدث.

" للبَلدَين حضارة ورُؤية ومسؤولية، ولهما مُقومات حتى يجعلا من شراكتهما شراكة نموذجية العالم العربي في حاجة إليها، والشراكة التي نُريد أن نبنيها هي شراكة من جيل جديد ومن نوع جديد تفوق الشراكات التقليدية وتفوق علاقات التعاون الكلاسيكية بين البلدين، وبعيدة عن المصلحة" وفق تعبير مزوار.

 
نحن مسلمون واى دوله اسلاميه مرحبا بها بالتحالف
والتعصب للعربيه كانت احد اسباب سقوط الدوله الأمويه
نحن قوم أعذنا الله بالإسلام مهما ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله
ان كان التحالف للقوميه العربيه فهو تحالف ساقط لامحاله ولا خير فيه


قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في ( شرح رياض الصالحين ) 1/34 و 312 : ( الذي يقاتل دفاعاً عن بلده : هل هو في سبيل الله أو لا ؟
نقول : إن كنت تقاتل عن بلدك ؛ لأنها بلد إسلامي فتريد أن تحميها من أجل أنها بلد إسلامي ، فهذا في سبيل الله ؛ لأنك قاتلت لتكون كلمة الله هي العليا . ط
إما إذا قاتلت من أجل أنها وطن فقط فهذا ليس في سبيل الله ) . وقال أيضاً : ( أما الدفاع بنية الوطنية ، أو بنية القومية ؛ فهذا يكون من المؤمن والكافر ، ولا ينفع صاحبه يوم القيامة ، وإذا قتل وهو يدافع بهذه النية فليس بشهيد ) . قال : ( فينبغي على طلبة العلم أن يُبيِّنوا للناس أن القتال للوطن ليس قتالاً صحيحاً ، وإنما يُقاتل لتكون كلمة الله هي العليا ، وأُقاتل عن وطني ؛ لأنه وطن إسلامي ، فأحميه من أعدائه وأعداء الإسلام ، فبهذه النية تكون النية صحيحة ) . أهـ
المصدر شرح رياض الصالحين - كتاب الجهاد

يجب ان تنشر في كل مكان
 
اسلام ومن هو على شاكلته لا يمثلون الجزائر والشعب الجزائري ابدا

هناك اعضاء كبار من الجزائر هم مثال للعربي المسلم الشريف وعلى رأسهم العضو سيف الحق والعضو سمير وغيرهم الكثير

كل التحيه والتقدير لبلد المليون شهيد

فلنضحك قليلا .. نشروا حادثة انفجار شاحنة غاز بالرياض على انها رد حوثي هههههههههههههه

قال دخول حوثي قال هههههه



الفيديو الحقيقي


 
عاجل إنزال بري في اليمن

ذكر موقع "صدى عدن"، نقلا عن مصادر عسكرية مطلعة، ان هناك عملية إنزال بري تتم الان على السواحل الجنوبية في عدن وذلك بعد عدة غارات مكثفة لمقاتلات تحالف "عاصفة الحزم"، على مواقع الحوثيين.
 
 
كالعاده الحماسه تغلب المنطق فى هذا المنتدى وفى غيره:
-الحرب ليست نزهه وليست قصف جوى فقط
-القصف الجوى ان كان بغرض جراحى لبث رسائل فهو لن يستمر كثيرا وستنتهى العمليه بانسحاب الحوثى
-القصف الجوى يجب ان يليه تدخل برى (ان لم ينسحب الحوثى) والا كان التحالف الدولى قضى على داعش فى لمح البصر
-لا تستهينو بميليشيات ايران :
1-حزب الله له خبره جيوش نظاميه منذ اواخر الثمانينات
2-وباقي الميليشيات الشيعيه تحارب منذ 5 سنوات فى سوريا
3-ايران استطاعت جلب شيعه افغانستان الى سوريا !!!!
-التدخل البرى لن يكون سهل ودول الخليج تعلم كم هو مكلف ومرهق الموضوع ليس حماسيه وشعارات
-لا اقلل من شأن قوات التحالف ولا من تجهيزاتها ولا استعداداتها ولكن لاتتخيلو ان ايران لم تحضر نفسها ليوم كهذا
-ايران لها باع فى حروب النفس الطويل اولا مع صدام ثانيا فى سوريا والخسائر البشريه اخر ما تحسب له ..
-السلاح الايرانى الصنع الخفيف اتضح انه ليس خرده كما توقعنا سواء مضادات دروع او بنادق قنص او حتى سيارات الجيب فهو يستخدم بوفره فى معاركهم
هذا مجرد عرض لبعض الحقائق حاولت الايجاز قدر المستطاع
 
فال الله و لا فالكم انتم جالسين تتعازمون علي :rolleyes::D

مراسل الحربين الاولى والثانية مع الحوثيين .... واذا انتهت ...... غياب 3 سنوات !!!!
مايصلح كذا اخوي بورتريه

باكستان تشكل مظلة نووية لهذا التحالف وهذا شيء مهم لان مهام الحلف ستتجاوز اليمن لدول أخرى ,, وفي شرح سابق وضحت أن التحالف في المقام الأول هو تحالف سني ضد حلف شيعي مدعوم من أمريكا ,,, وهذا ما يفسر نأي عمان بنفسها عن التحالف خاصة أن مذهبها الرسمي ( الإباضي ) يختلف عن باقي دول الحلف

العمليات بدأت تؤتي أكلها

الحوثيين وصالح .... اصبحوا ورقه محروقه في نظر اليمنيين الان وانفضحوا امام العالم اجمع
السؤال هنا / هل سوف يستطيع هادي القيام بدوره على اكمل وجه في بلد مثل اليمن
 
أنقرة تدعّم 'عاصفة الحزم' إبراء للذمة
الموقف التركي من العملية العسكرية الراهنة في اليمن بات حساسا للغاية في ظل التعاون الاستراتيجي بين أنقرة وطهران.
العرب
feather.png
[نُشر في 31/03/2015، العدد: 9873، ص(7)]

_48832_ankarasld.jpg

أردوغان: إيران تريد أن تجعل المنطقة تحت هيمنتها وسيطرتها، فهل يمكن السماح لها
القاهرة – عدم مشاركة تركيا في العمليات العسكرية والاكتفاء ببيان إبراء الذمّة بشأن مناصرتها لعملية “عاصفة الحزم” يعكس السياسة الانتهازية لتركيا، التي تسعى إلى تحجيم دور حليفتها إيران، في المنطقة عن طريق “التخويف” و”التهويل”، الإعلامي بالخصوص، لمخاطر التمدّد الإيراني في المنطقة العربية، دون أن يكون لها دور مباشر في ذلك، فأنقرة تدرك أن مصالحها مع إيران أكبر من أن يتلاعب بها. وبالتالي يؤكّد باحثون أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سقط في أول اختبار، وهو الذي يبحث عن دور قيادي في التحالف السني، الذي تسعى السعودية إلى تشكيله.
بدا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غير مقنع وهو يوجّه الانتقادات إلى إيران، ويدعوها إلى الانسحاب من سوريا والعراق واليمن، وتغيير رؤيتها المذهبية تجاه قضايا المنطقة. واعتبر خبراء أن تصريحاته، الداعمة لـ”عاصفة الحزم”، والتي جاءت بعد ساعات من انطلاق العملية العسكرية في اليمن، ردّ دبلوماسي الغاية منه التقرّب من السعودية، القوة العربية الرئيسية التي تصطفّ خلفها كل الدول العربية، مهما اختلفت توجّهاتها وسياساتها.

ووجّه أردوغان، الخميس الماضي، انتقادات للسياسة الإيرانية في المنطقة، معربا عن دعم بلاده لعملية “عاصفة الحزم”. وقال إن “إيران تسعى إلى الهيمنة على المنطقة”، و”عليها الانسحاب من سوريا والعراق واليمن وتغيير رؤيتها المذهبية تجاه قضايا المنطقة”.

وبالتوازي مع التصريحات الرئاسية، اشتغلت الآلة الإعلامية التركية، لتسوّق لنفس الفكرة، عبر تحليلات تؤيّد عملية “عاصفة الحزم”، وتصريحات خبراء تؤكّد على أهمية وضع حدّ للاستفزازات الإيرانية في المنطقة. وأوضح خبراء في تقييمهم لعملية “عاصفة الحزم” أن الدعم التركي للعملية ليس موقفا مذهبيا، مشيرين إلى أنه نتيجة لمطلب إعادة الاستقرار والتوازن في المنطقة.

وفي سياق تصريحاته، تساءل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال مؤتمر صحفي، عقده في أنقرة بعد ساعات من انطلاق علمية “عاصفة الحزم”، “إيران تبدو وكأنها تريد أن تجعل المنطقة تحت هيمنتها وسيطرتها، فهل يمكن السماح لها بذلك؟”.

محمد عبدالقادر خليل: تركيا تتبع إستراتيجية انتظر وراقب لتضمن مصالحها مع جميع القوى
يحمل هذا التساؤل في جوهره، وفق الخبراء، حقيقة السياسة التركية، التي تعتمد على التخويف والتهويل من مخاطر التمدّد الإيراني، وذلك في محاولة لتعبئة العرب ضدّ طهران، دون أن تظهر هي في الصورة. وهذا ما أكّد عليه نشأت الديهي، الخبير في الشؤون التركية، في تصريح لــ”العرب”، قال فيه إن إعلان أنقرة تقديم الدعم لعملية عاصفة الحزم لوقف تمدد الحوثيين، مجرد محاولة لدغدغة مشاعر الشعوب العربية، ومحاولة الإيحاء بخصومتها الشديدة لإيران.

ويرى مصطفى زهران، باحث متخصص في شؤون العلاقات الإقليمية، تدفع الأخطار التي يشهدها العالم العربي، بدءا من التمدد الإيراني والدفع بأنصار الله في اليمن، مرورا بالتواجد العسكري الإيراني في سوريا وخطر داعش، إلى ارتباك في المشهد السياسي، تركيا إلى إعلان التحالف مع "عاصفة الحزم" والتي تشارك فيها نحو عشر دول عربية وإسلامية.

وأضاف أن الرياض تسعى إلى وجود تحالف سني قوي، وهي رغبة دفينة تريد تركيا تحقيقها ليكون لها موطئ قدم راسخ في الشرق الأوسط، موضحا أن الدعم التركي للعملية ليس موقفا مذهبيا فقط، بل هو مطلب محوري لنفوذها في المنطقة.

واستبعد محمد عباس ناجي، الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية لـ”العرب”، التدخل التركي بشكل مباشر في اليمن، رغم التصريحات الرسمية الصادرة عن الرئيس التركي ووزارة الخارجية، التي توحي بأن تركيا مستعدّة لتقديم كلّ الدعم لتحالف “عاصمة الحزم”.

لكن، محمد عبدالقادر خليل، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، اعتبر أن موقف تركيا من عملية “عاصفة الحزم”، ليس سوى إبراء ذمّة، وبدا شكليا وليس عمليا.

ثلاثة سيناريوهات لأزمة اليمن
واشنطن - عرض خبير أميركي لـ3 سيناريوهات لضربات “عاصفة الحزم”، التي يشنها تحالف عربي بقيادة السعودية ضد جماعة الحوثي في اليمن بينها “إضعاف الحوثيين عن طريق إشراك قوة داخلية، على غرار تسليح القبائل”.
فيما رأى خبير آخر أنه حتى وإن تمكنت الغارات الجوية من إخراج الحوثيين من المدن التي يسيطرون عليها الآن، فالسؤال هو من سيملأ الفراغ الذي يخلفونه؟

في إجابته عن هذا السؤال، توقع محمد إبراهيم المصبح، الخبير والمراقب لشؤون اليمن، أنه “ستكون هنالك في النهاية، حاجة لقوات برية” إلا أنه لا يمكن الاعتماد في هذا الشأن على الجيش اليمني بسبب انقسامه بين أطراف الصراع.

واستبعد أن تنضم “القوات الداعمة لأحمد نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، في وقت ما إلى القوات الخارجية (عاصفة الحزم) ضد الحوثيين”.

وتوقع المصبح أن تقود “عاصفة الحزم” إلى واحد من بين 3 سيناريوهات:

◄ الأول، أن يستمر الصراع لعدة سنوات بالنظر للكم الهائل من الأسلحة التي حصل عليها الحوثيون بعد سيطرتهم على العاصمة (صنعاء)، وأغلب البلاد لكنه سينتهي بانتصار التحالف لكونه يمتلك الكثير من الأسلحة المتطورة بيد أن ذلك سيستغرق سنين طويلة قبل أن يتحقق“.

◄ الثاني، سيكون “بإضعاف الحوثيين عن طريق إشراك قوة داخلية، على غرار تسليح قبائل مأرب (شرقي صنعاء) في اليمن، وهو ما قد يؤدي إلى الاقتتال الداخلي، والحرب الأهلية، ويسقط البلاد في الفوضى والصراعات“.

◄ السيناريو الثالث، أن “تدفع الغارات الجوية، الحوثيين إلى الحوار والتفاوض بدعم من الأمم المتحدة، والقوى الإقليمية والمجتمع الدولي، ليستمر الحوار حيث توقف”.

وحلّل خليل في دراسة له، صدرت عن المركز الإقليمي للدراسات الاستراتيجية، كيف أن البيان الذي أصدرته الخارجية التركية، بعد 12 ساعة من انطلاق عملية “عاصفة الحزم” يعكس تلكّؤ أنقرة في الإعلان عن موقفها من العملية، وهي التي قالت إن “السعودية أعلمتها بتفاصيل العملية قبل انطلاقها”.

وكتب محمد خليل تحت عنوان “إبراء ذمة”، كان من المستغرب عدم مشاركة تركيا في “عاصفة الحزم”، وهي التي تسعى إلى تحسين العلاقات السياسية والأمنية مع السعودية.

ومن المثير للاستغراب والشكوك، حول حقيقة تصريحات تركيا، الداعمة لعملية “عاصفة الحزم”، أنه كان من المفروض لتركيا، التي تروّج لنفسها باعتبارها قوة سنيّة دولية، أن تشارك إلى جانب عشر دول عربية وإسلامية، من بينها باكستان، بأدوار مختلفة في مواجهة التمدّد الحوثي. لكن تركيا، وفق دراسة محمد عبدالقادر خليل، غابت عن هذا التحالف، بما يجعلها أشبه بالشريك في المكاسب الغائب عند المغارم، فيما يمكن تعريفه سياسيا بـ”الانتهازية التركية”، التي تحضر وقت تصاعد التهديدات وتغيب لحظة المبادرة بمواجهتها.


تفسير الارتباك



أسباب موقف أنقرة الانتهازي والمرتبك، من عملية “عاصفة الحزم”، وفق دراسة محمد عبدالقادر خليل، عديدة، ويمكن إرجاعها إلى:


◄ طبيعة العلاقات التركية- الإيرانية: على الرغم من محاولة بعض الدول الخليجية تحسين العلاقات مع تركيا لتدشين “محور سني” في مواجهة طهران، غير أن هذا غير ممكن بسبب النفوذ الإيراني في المؤسسات الأمنية التركية والعلاقات الاقتصادية مع طهران، هذا بالإضافة إلى أن هناك شبه اتفاق تركي- إيراني على حدود التصعيد المتبادل بشأن قضايا الخلاف، فإيران تدعم بشار الأسد، ومع ذلك لم يرَ أردوغان مانعا في أن يدلي بتصريح مثير عندما زار إيران العام الماضي حيث قال “إيران هي بيتي الثاني”، ومن المنتظر أن يزور أردوغان إيران هذا العام أيضا.


◄ نمط التعاطي مع التهديدات الأمنية: كان من الواضح أن إستراتيجية تركيا حيال التهديدات الإقليمية التي تواجهها هي ذاتها أو تلك التي تواجه بعض القوى الإقليمية الأخرى، تقوم على تأجيل المخاطر لا على إنهائها، كما أنها تتبع ذات التكتيكات الإيرانية التي تقوم على بناء النفوذ ودعم التقسيمات العرقية والطائفية في المنطقة، بما يجعلها بمنأى عن مواجهة سياسات هي ذاتها تتبناها.


◄ الموقف من التحالفات العسكرية: تركيا لم تشارك عسكريا في التحالف الدولي لإسقاط صدام حسين عام 2003، ولكنها دعمت بعد ذلك تنظيمات إسلامية متطرفة، كما أنها تكاد تكون الدولة الإقليمية الرئيسية عبر الإقليم التي لم تشارك في التحالف الدولي– الإقليمي لمواجهة تنظيم داعش في سوريا والعراق، سواء من خلال طلعات جوية أو من خلال فتح قواعدها العسكرية أمام دول حلف الناتو، واستعاضت عن ذلك بدعم التيارات التركمانية وتيارات متطرفة عبر الإقليم.


◄ التخوف من التحالفات الأمنية العربية: شهدت الساحة العربية تطورات ملموسة نقلت العمل العربي المشترك من مأزقه التاريخي كأسير لسياسات رد الفعل إلى إستراتيجيات المبادرة، اتضح ذلك من خلال ضربات مصرية لتنظيمات متطرفة في ليبيا بغطاء سياسي من الدول العربية، هذا بالإضافة إلى تبلور تعاون عسكري عربي متصاعد جسده مؤخرا عدد غير مسبوق من المناورات العسكرية بين كل من مصر والسعودية والإمارات.

_14277386665.jpg

قوات الأمن التركية تؤمن مظاهرة في أنقرة ضد العملية العسكرية في اليمن
وقد يزيد ذلك من مخاوف تركيا من أن تشكل هذه التطورات، بالإضافة إلى العمليات العسكرية العربية في اليمن، المنطلق الذي يجعل مقاربة مصر لتشكيل قوات عسكرية مشتركة واقعا عمليا بمقتضى التطورات على أرض العمليات، خصوصا بعد موافقة وزراء الخارجية العرب على قرار بهذا الخصوص، وهو ما يحد من الدور الإقليمي لتركيا، الذي تأسس على أنقاذ فراغ القوة الإقليمي، الذي ارتبط بحالة التشتت العربي والافتقاد لأجندة الحد الأدنى لتنسيق المواقف حيال ملفات التوتر في الإقليم.


◄ القلق من التحول في توجهات الحلفاء: بدا واضحا أن ثمة تحولات في علاقات بعض حلفاء تركيا التقليدين، حيث شاركت قطر في العمليات العسكرية كما أعلنت السودان عن إغلاق كافة المكاتب الإيرانية فيها وأعلنت كذلك مشاركتها في التحالف العربي الإسلامي لمواجهة الانقلاب الحوثي في اليمن، وهو أمر يقلل من هامش المناورة التركية، لتبدو معزولة إقليميا كونها من القلة القليلة التي لم تشارك في العمليات العسكرية. وقد سبقت ذلك تحولات ملموسة في مسار العلاقات المصرية السودانية، وهناك حديث عن جهود مبذولة لتوفير أجواء مناسبة لتحسين العلاقات المصرية مع قطر، بفعل جهود سعودية تعي قدرة مصر وأهمية دعم ومساندة دورها الإقليمي الداعي إلى الاستقرار في مواجهة القوى الداعمة لتيارات العنف والتطرف.


◄ الخشية من التداعيات الاقتصادية: المتابع لطبيعة السياسات التركية بشأن التعاطي مع ملفات الإقليم الملتهبة وبالتحديد في المناطق القريبة من منطقة الخليج العربي، يجد أن الدافع الأساسي لها المحركات الاقتصادية، بما يجعل تركيا في حقيقة الأمر رغم بيانها بشأن “عاصفة الحزم” قلقة من مسار التفاعلات في الإقليم، وذلك لكونها قد تؤثر على أسعار النفط عالميا، وكذلك تراجع معدلات السياحة العربية في تركيا، فمن ناحية تمثل قيمة واردات النفط التركية ثلثي العجز في ميزانها التجاري، فيما تشكل عائدات السياحة أهم بند في تغطية هذا العجز.

◄ الانتخابات البرلمانية: تشهد تركيا في الوقت الراهن نمطا غير مسبوق من التوترات السياسية بسبب الصراعات المتصاعدة داخل الحزب الحاكم، فضلا عن تطورات العملية السياسية مع الأكراد، هذا بالإضافة إلى مواقف الأتراك من أي مشاركة تركية في عملية عسكرية ضد الحوثيين في اليمن. ويأتي ذلك في ظل الاستعداد التركي للانتخابات البرلمانية في يوليو المقبل وفي ظل المؤشرات التي تعكس تراجع شعبية حزب العادلة والتنمية في الأوساط التركية.


توازنات مستجدة



يؤكّد محمد خليل في دراسته للحسابات التركية من عملية “عاصفة الحزم” ما ذهب إليه خبراء آخرون، أكّدوا بدورهم في تصريحات لـ”العرب” أن تركيا لا تتحرك إلا سعيا وراء أهدافها فقط، دون النظر إلى مصالح المنطقة.

وقال خليل إن عدم مشاركة أنقرة في العمليات العسكرية والاكتفاء ببيان إبراء الذمة يوضح أن التصريحات التركية المختلفة بشأن مناصرتها للعملية الديمقراطية والحكومات الشرعية في دول المنطقة ليست موجهة إلا للاستهلاك المحلي، فحينما وضعت في الاختبار لم تعلن مشاركة فعلية في مواجهة القوى التي تسعى إلى الانقلاب على شرعية الرئيس اليمني. ويبدو واضحا أن تركيا ستظل تتبع إستراتيجية “انتظر وراقب”، لتضمن مصالحها مع جميع القوى المتصارعة بما فيها إيران ذاتها.

والتداعيات الرئيسية لذلك قد تزيد من عزلة تركيا، التي ستدفعها أكثر نحو إيران، فما يجمعهما أكثر مما يفرّقهما. وكلاهما يلهث وراء إحياء امبراطوريته. تركيا وإيران تعلمان أن ما يفرقهما أكثر مما يجمعهما، وهما وإن تشاركتا في الهدف؛ إلا أنهما تختلفان في سياسة تطبيقه؛ فتركيا تطمح إلى أن تكون عاصمة “العالم السني” في المقابل ترى إيران في نفسها زعيمة “العالم الشيعي” وممثلته الوحيدة. وكلا النظرتين تخفيان مطامع كثيرة في الشرق الأوسط ورغبة قوية في منافسة مكانة المملكة العربية السعودية في المنطقة.
 
والله لم افهم شيء...............
لما تدكر الجزائر بسوء............... تبقى المشاركات
ولما يدخل جزائري ويرد بطريقة محترمة بدون تجريح في احد يتم حدف مشركاته
والله عيب عليكم السنا في هدا المنتدى سواسية ام مدا
اما ان كان غير مرحب بنا نحن الجزائرييون فمن الاحسن الجهر به
انا عن نفسي هده اخر مشاركة لي في هدا الموضوع
الله يهديكم ويصلح امركم


اخي الكريم اسمح لي بالتكلم عن نفسي واصالة عن باقي الاعضاء الكرام .. ربما تجد بعض السلوكيات التي لا تعجبك هنا او هناك وهذه طبيعة الحياة ولكن كن على ثقة اننا نحترم الاخوة الجزائريين كثيرا ونقدرهم عاليا جدا ... للمنتدى قوانين وطاقم اشراف واداريين محترمين للغاية وان رأيت انك تعرضت لظلم معين من احد المشرفيين فيمكن لك ان تشتكي وتأكد ان حقك لن يضيع ابدا .... تفرقنا الحكومات احيانا بسبب مصالح الدول من منظور حكامنا ولكننا جميعا شعب واحد يجمعنا دين واحد ولغة واحدة وهذه الحقيقة لن يغيرها احد مهما فعل ... تقبل اسمى تحياتي واحترامي اخي العزيز
 
التعديل الأخير:
اولاً لله المن والفضل .ثانياً مصر لم تخذل محيطاها الخليجي ابدا ً مصر ارسلت جنود الى الخليج في حرب تحرير الكويت وايضاً معلومة لا تعرفها مصر وقفت من ايام جمال عبدالناصر وهددت عبدالكريم قاسم رئيس العراق وارسلت قوات للكويت عندما هدد بأجتياح الكويت في الخمسينات .
المصريين معروفين دائماً بمواقفهم سواء دعمتم ام لم تدعموا كانت مصر في ظهركم وعوناً لكم على مدار التاريخ ولتقرأ مثلا عن تدمير الاسطول المصري للبحرية البرتغالية التي كانت قوة عظمى في القرن الخامش عشر دفاعاً عن جدة والاراضي المقدسة والخليج الى ان طاردتهم لسواحل الهند هل كان الخليج وقتها يقدم اي شيئ لمصر في القرن الخامس عشر !!!!!!!

قلب العروبة النابض
 
أردوغان يستعطف الإيرانيين بعد تودده لدول الخليج
الرئيس التركي يبقي على برنامج زيارته المقررة إلى طهران ويقول إنه يتابع عن 'كثب الوضع في اليمن'.
العرب
feather.png
[نُشر في 31/03/2015، العدد: 9873، ص(5)]

_48817_er3.jpg

أردوغان: التطورات في اليمن مهمة جدا بالنسبة لتركيا
أنقرة - أعلن الرئيس التركي الإثنين، أنه يبقي “حتى الآن” على زيارته المقررة الأسبوع المقبل إلى إيران رغم التوتر بين البلدين حول التدخل العسكري العربي في اليمن.
وقال رجب طيب أردوغان للصحافيين قبل زيارة إلى سلوفينيا ورومانيا “حاليا ليس هناك تغيير في برنامجنا، نبقي على زيارتنا كما هي مقررة ونتابع عن كثب (الوضع) في اليمن”.

وكان الرئيس التركي دان بشكل واضح الأسبوع الماضي، سعي إيران إلى “الهيمنة” على اليمن وعبر عن دعمه للتدخل العسكري الذي أطلقته السعودية وحلفاؤها ضد المتمردين الشيعة المدعومين من طهران.

وأضاف “أن إيران تبذل جهودا للهيمنة على المنطقة. كيف يمكن التسامح مع ذلك؟”، داعيا إيران الجارة لتركيا إلى “سحب كافة قواتها من اليمن وسوريا والعراق”.

وتابع أردوغان “على إيران أن تغير عقليتها، الممارسات الإيرانية في المنطقة تجاوزت حدود الصبر. إن هذه السلوكيات أثارت تململا لدى السعوديين ودول الخليج”.

ورد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف باتهام أنقرة بالتسبب بعدم الاستقرار في المنطقة.

وأضاف وزير الخارجية الإيراني “إننا نعير أهمية واحتراما کبيرين لعلاقاتنا الإستراتيجية مع ترکيا في شتي المجالات. ففي الظروف الحالية فإن جهود جميع الدول يجب أن تنصب علي إرساء الاستقرار والحد من انتشار التدهور الأمني في المنطقة”.

وألمح أردوغان الإثنين، إلى أن تركيا يمكن أن تتخذ “بعض الإجراءات” في هذا النزاع دون أن يوضحها. وقال إن “التطورات في اليمن مهمة جدا بالنسبة لتركيا”.

وكان أردوغان قرر زيارة إيران في السابع من أبريل لبحث تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.

ولا تشارك تركيا عسكريا في العملية التي يقودها السعوديون، لكنها قررت أن ترسل إلى قطر حليفة الرياض بعثة للتدريب العسكري، وتحدث وزير خارجيتها مولود شاوش أوغلو عن تقاسم للمعلومات الاستخباراتية مع التحالف العربي.

ويقول مراقبون إن إلغاء الزيارة المقررة يمكن أن يزيد من تدهور العلاقة بين تركيا وإيران، وهما على خلاف فيما يتعلق بالصراع السوري والأزمة في اليمن.

وتنفي إيران مساعدة الحوثيين عسكريا، واستدعت القائم بالأعمال التركي في طهران للاحتجاج على تصريحات أردوغان.
 
تنفيذا لمخطط (المخلوع) .. الحوثيون يوجهون مدافعهم نحو الشعب اليمني انتقامًا من (التحالف)
 
مراسل الحربين الاولى والثانية مع الحوثيين .... واذا انتهت ...... غياب 3 سنوات !!!!
مايصلح كذا اخوي بورتريه





الحوثيين وصالح .... اصبحوا ورقه محروقه في نظر اليمنيين الان وانفضحوا امام العالم اجمع
السؤال هنا / هل سوف يستطيع هادي القيام بدوره على اكمل وجه في بلد مثل اليمن


حتى لو لم يقم هادي بدوه بشكل صحيح فان انتصار الشرعية في اليمن يفتح المجال لتواجد رئيس جديد وبالتالي فان الفرصة ستتاح لغير هادي ليقوم بدوره بشكل صحيح ... تبادل السلطة بشكل سلمي معتمدا على مؤسسات راسخة هو الحل السليم للحالة اليمنية ولغيرها .. تقبل تحياتي اخي ابو قحط مع التقدير
 
مراسل الحربين الاولى والثانية مع الحوثيين .... واذا انتهت ...... غياب 3 سنوات !!!!
مايصلح كذا اخوي بورتريه





الحوثيين وصالح .... اصبحوا ورقه محروقه في نظر اليمنيين الان وانفضحوا امام العالم اجمع
السؤال هنا / هل سوف يستطيع هادي القيام بدوره على اكمل وجه في بلد مثل اليمن
اقولها لك صراحه
الهادى رئيس ضعيف بالاصل وحتى قبل ان يتفحل الامر بالنسبه للحوثيين ويتهوروا بهذا الشكل
تدخلنا فى المقام الاول للقضاء على الحوثيين واذناب طهران فى اليمن بجميع الفتن التى يشعلونها والقضاء على مخططاتهم وانقاذ اليمن من براثن طهران الطائفيه
السبب الثانى هو حمايه منصب رئيس الجمهوريه فى اليمن( الكرسى ) وعدم اضاعه هيبته وتذكير الحوثيين بانهم ان فكروا بالاستيلاء عليه او على مقدرات اليمن فسيكونوا عبره من الماضى
اقولها لك صراحه ..الهادى هو شخص ورئيس ضعيف بل الاصل وياتى فى اخر اهتمامات التحالف باعاده المنصب له ...والزيطه اللى حصلت عليه دى لانه رئيس اليمن الفعلى واستغلينا منصبه الشرعى بالنسبه لدول العالم للتدخل وانقاذ اليمن قبل ان تصبح سوريه اخرى او عراق اخرى وحتى لا تصبح العاصمه الخامسه لطهران وتدب لنا قدما فى الجنوب لتحاصرنا
هذا رايى .....تقبل فائق احترامى

 
upload_2015-3-31_0-17-27.png
 
عودة
أعلى