18_06_1414030687768371.jpg
 
ما سيجرى ان النظام السعودى سيحاول شراء ذمم رؤساء القبائل و العشائر لتاسيس جبهة ضد الحوثىين ..مع اننى اقول ان الحوثيين الان قوة عسكرية متفوقة و مقبولة و هذه لن تكفى و ستكون مخاطرة
و ايضا سيقومون بتمويل بعض الجهات السلفية للعمل بفتن داخلية طائفية اوعزعة استقرار صنعاء ..مثل ما يحدث فى لبنان و سوريا ! عبر صناعة سلفيين جهاديين كما هو الحال بالاسير واحداث نهر البارد ,,الخ او حتى تشجيع اطراف من القاعدة للقيام بعمليات تفجير او انتحارية .. فى مناطق معينة
هل سيشجعون الانفصال الجنوبي ... من الممكن جدا ؟

لكنى ارى ان المستقبل للحوثيين ..كما كنت اردد سابقا , حيث تمتزج الايدلوجيا بالذكاء و حسن التخطيط
و انا لا ارى ان الحوثيون يريدون الاصطدام اساسا بالسعودية ..الا ان الاخيرة تتوجس منهم خيفة ..لعدة اسباب !

تحياتى

على اساس ان الحوثي مب اساس الفتنه باليمن كلها !
 
مبرووووك لأنصار الله الحوثيين هذة الانتصارات قريبا الزحف لتحرير الأراضي المحتلة
روح يا شيخ ربنا يديك على أد نيتك
عن أى أراضى محتله تتحدث يا هذا
طائفتك ليس لها إلا العبث فى بلدان المسلمين
البحرين اليمن لبنان العراق سوريا و غيرهم
و ما شاهدنا احد منكم فى الأراضى المحتله

ربما تقصد بالأراضى محتله شىء اخر
هنقول إيه ما هى التقيه و الكذب فى دمائكم

و لا تفرح كثيرآ
يوم الحوثى أتى لا محاله إن أجلآ أو عاجلآ
 
و لا تفرح كثيرآ
يوم الحوثى أتى لا محاله إن أجلآ أو عاجلآ

و هذا ليس كلامى
بل التاريخ و سنن الله فى خلقه هى التى تحكم عليكم بذلك
الروافض الخبثاء و صلو من قبل إلى درة بلاد الإسلام مصر بواسطه الدوله العبيديه المسما زورآ بالفاطميه
و تم تطهير مصر منهم على أيد المجاهد الأسد صلاح الدين الأيوبى

تعاونو من قبل مع التتار لإسقاط الخلافه و نجحو فى ذلك
و بعدها سقطو هم أيضآ

تعاونو مع النصارى ضد العثمانيين و أستولو على بغداد
و طردهم العثمانيين شر طرده

و الحوثى صعد نجمه حاليآ و سيسقط لا محاله

ما رأينا روافض فتحو بلاد أجنبيه أو حررو ديار إسلاميه محتله
بل هم كالسرطان ينخر فى ديار الإسلام
لكن إستئصالهم سيأتى لا محاله لأنه مهما حدث لن يعلو الباطل على الحق
 
الحوثي لايشكل خطر حاليا على السعودية برأيي الشخصي وبالأخص بعد رسائل التطمين التي ارسلوها قبل مدة وذلك بعدم المساس بأمن المملكه​
 
اي ضربه على الحوثي في الوقت الحالي معناته اكسابه الشرعيه والتأيد من قبل الشارع اليمني ومحاولة اظهار نفسه انه حامي حمى اليمن وسيكون كسب القلوب وارعب بالسلاح الشعب اليمني ومعنى هذا كله عودة عهد الامامه لليمن
 
ما للبعض يتحدث وكأنه من دولة ضعيفة منزويةلا يوجد لا حول لها ولا قوة

قلتها من قبل دعوا الحوثي يدير اليمن أين المشكلة .. اليسوا يمنيون ؟!

دعوا اصحاب الغرائز يتقدمون للصفوف الاولى ويواجهون مشاكل الشعب وادارة الدولة .. سيكتشفون حقيقتهم وسينكشفون

البعض هنا لديه انهزامية عجيبة ... في يوم من الايام كنا الين عظم وواجهنا ما هو اكبر في اليمن وكان الحوثي هو الكلب المطيع الذي نهش لحم عدونا واذاقه الويل واندحر خطره .. هل ترون في الحوثي اكثر من ذلك
 
اذا مسك الحوثي زمام الامور في اليمن بشكل كامل:

1. اول ما سيفعله هو ايجاد عدو له لتحميله اخفاقاته الحتمية فوالله اني اتصور فشله المؤكد في ادارة اليمن من الان، طبعا اذا صار في سدة الحكم لان مشاكل اليمن لا تعد و لا تحصى و تحتاج عشرات السنين من العمل الدؤوب و الاموال الطائلة للتخلص منها،

2. ثم بعد ايجاد العدو قد يقوم بمناوشات حدودية ضد السعودية و هنا يكمن الخطر في ذلك الظرف لانه سيخلط دماء اليمنيين من السنة و اليزيديين(المتحولة) لاثبات ان عدوهم الاول هو السعودية، و بهذا سيكسب المكون الاخر للشعب اليمني و انحيازه اليه، سيحصل هذا اذا اصبح هو الصانع الاول للقرار اليمني.

3. الشعب اليمني متعود جدا جدا جدا على ظروف الحياة الصعبة و هذا ما سيوفر له بيئة مناسبة لديمومته في الحكم ما لم يكون هناك مؤثر خارجي لاسقاطه.

4. صناعة العدو(البعبع) سيسهل عليه التنصل من كل فشل و سيثبت اركان حكمه، خصوصا في المناصب السيادية كالدفاع و الداخلية و هي تعتبر ضربة معلم اذا فعلها.

5. حينها، ما علينا الا القول "مرحبا بالجار الجديد" المدعوم ايرانيا، و التعايش مع حلوه و مره
:(
 
اذا مسك الحوثي زمام الامور في اليمن بشكل كامل:

1. اول ما سيفعله هو ايجاد عدو له لتحميله اخفاقاته الحتمية فوالله اني اتصور فشله المؤكد في ادارة اليمن من الان، طبعا اذا صار في سدة الحكم لان مشاكل اليمن لا تعد و لا تحصى و تحتاج عشرات السنين من العمل الدؤوب و الاموال الطائلة للتخلص منها،

2. ثم بعد ايجاد العدو قد يقوم بمناوشات حدودية ضد السعودية و هنا يكمن الخطر في ذلك الظرف لانه سيخلط دماء اليمنيين من السنة و اليزيديين(المتحولة) لاثبات ان عدوهم الاول هو السعودية، و بهذا سيكسب المكون الاخر للشعب اليمني و انحيازه اليه، سيحصل هذا اذا اصبح هو الصانع الاول للقرار اليمني.

3. الشعب اليمني متعود جدا جدا جدا على ظروف الحياة الصعبة و هذا ما سيوفر له بيئة مناسبة لديمومته في الحكم ما لم يكون هناك مؤثر خارجي لاسقاطه.

4. صناعة العدو(البعبع) سيسهل عليه التنصل من كل فشل و سيثبت اركان حكمه، خصوصا في المناصب السيادية كالدفاع و الداخلية و هي تعتبر ضربة معلم اذا فعلها.

5. حينها، ما علينا الا القول "مرحبا بالجار الجديد" المدعوم ايرانيا، و التعايش مع حلوه و مره
:(

لا فرق
ان كان وزير الدفاع يدعوا للتعاون بين الحوثي و الجيش
فلا فرق بين من يحكم بما انهما وجهان لعملة واحدة ..
الحوثي و الحكومة اليمنية الحالية لن يقوموا بتغييرات جذرية
حتى لا تنقطع المساعدات السعودية لليمن بشتى اشكالها " اقتصادية
او إنسانية او معنوية للشعب " لا أكثر و لا أقل , الحوثي تخدمهم فقط
التضاريس في ساحة القتال أما هم فشلة سياسياً و إدارياً و يريدون المال
لا أكثر لذلك وجد مقاتلوا الحوثي من يصرف عليهم في الضفة الأخرى من
الخليج ..
 
x444(1).jpg



د. طه الدليمي

بعد الأحواز سنة 1924 كانت بيروت سنة 1976. ثم تبعتها بغداد سنة 2003 لتلحق بها دمشق بعد ثماني سنوات. وها هي صنعاء تسقط اليوم بيد إيران في مشهد باهت لا طعم له.


استسلام سريع على جميع الصعد! كيف حصل هذا؟ أين القبائل التي تناطح أنوفها السماء؟ وأين الخناجر التي تزين المغابن؟ أين الأسلحة التي تملأ البيوت والقرى والمنتجعات؟ أين الجيش؟ أين طلاب العلم الذين خرجتهم دار الحديث في (دماج)؟ وأين رجال (جامعة الإيمان)؟ أين مقاتلو القاعدة؟ أين السلفية؟ أين الإخوان؟ أين الزنداني؟ أين دول الخليج؟ أين الناس؟ فالدور القادم قادم لا سمح الله، وزمن التداعي في تسارع؛ فبين الأحواز وبيروت نصف قرن، تضاءل إلى ربع بين بيروت وبغداد. واختصر هذا إلى ثلثه بين بغداد ودمشق. ليتقزم إلى ثلاث سنوات بين دمشق وصنعاء! فكم سيكون بين صنعاء والمنامة أو الكويت؟ وما أبو ظبي أو الرياض – كما يبدو – عن طهران ببعيد.


وأسئلة كثيرة أخرى تبحث عن جواب. وأجوبة كثيرة تبحث عمن ينفخ فيها الحياة. ومع الأسئلة والأجوبة تبرز أمامي معالم مهمة في الدين والسياسة والاجتماع تشكل منطلقات أساسية للفهم والعمل ورسم خطط الحل، ألخص أهمها:


  • طال ليل العلمانية حتى كاد يستوعب الأمة، وحتى شمل معظم الجماعات الإسلامية. وصار تحكيم شريعة محمد e بين أمة محمد نكرة وتهمة. وتكلل هذا الانحراف باعتبار الشيعة من المسلمين حتى صار أمراً مسلماً به؛ وذلك لضياع معالم الدين: عقيدة وشريعة عن جمهور المسلمين! فحل عقاب الله سبحانه على هذا الجمهور في فتنة لا تصيب الذين ظلموا خاصة.
  • توالي السقوط المدوي للفكر الوطني المسلوب العقيدة السنية في منطقة المشرق العربي المهددة بعدو يغزوها باسم العقيدة الشيعية. فالعقيدة الوطنية للجيش اليمني، وغياب العقيدة السنية الإسلامية مع وجود عدو يقاتل بجيش مدجج بالعقيدة الشيعية الاستئصالية، هي أحد الأسباب الرئيسة وراء الانهيار السريع لهذا الجيش الكارتوني. والسبب نفسه هو الذي أتاح المجال أمام الشيعة لاحتلال المنطقة السنية في العراق وسوريا ولبنان. وهذه النهاية متوقعة لبقية الجيوش العربية المهددة بالشيعة وظهيرها إيران، ما لم تشحن هذه الجيوش بالإيمان والعقيدة السنية.
  • امتناع الحكومات العربية عن صنع أي ظهير شعبي للجيش في حال تخلخله أو هزيمته، ومنع الشعوب من تكوين ذلك ولو برعايتها وإدارتها. فإذا سقط الجيش سقطت الدولة وانتقل السلاح وقيادة المؤسسات إلى العدو ليقع الشعب في ورطة تتكرر باستمرار. على العكس من إيران والأنظمة المستنسخة عنها؛ فالجيش الإيراني له ظهير شعبي هو الحرس الثوري. والجيش الرسمي الشيعي في العراق له ظهير شعبي هو المليشيات، والجيش السوري ظهيره الشعبي هو (حزب الله). ودور هذه الجيوش الشعبية العقائدية الظهيرة واضح في إسناد تلك الأنظمة والدفاع عنها ومنعها من السقوط. إن غياب الجهد الشعبي السني عن المشهد اليمني أوجد فراغاً تمدد فيه الحوثيون ليصلوا بأقدامهم إلى عقر العاصمة صنعاء. وإن تخلف السياسة العسكرية العربية وجمودها يقف حاجزاً أمام سعي الشعوب لحماية نفسها بنفسها. وجعل شبابها يعيش حالة مزمنة من الترهل والكسل والشيخوخة المبكرة. بل صار شيخ الدين يُسأل عن كارثة احتلال الشيعة لصنعاء: ماذا نصنع؟ فيجيب: عليكم بالدعاء! وهل يجهل الشيخ أن أوامر الدين منظومة بناء متكاملة، لا قطع مفككة مبعثرة! فالدعاء بلا إعداد في صورته النهائية تقصير يستجلب عقوبة الله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (الأنفال:45). فالذكر والدعاء لا يستجاب للقاعدين والجبناء.
  • التنازلات أمام الشيعة لا تؤدي إلا إلى زيادة خطرهم. وهذا شيء تجهله الأنظمة السياسية، والمنظومات الدينية، وكل المنظومات والشرائح العربية جهلهم بالتركيبة النفسية وإطار العقلية الشيعية. إنهم يسيرون على نمط جامد من التفكير الإسقاطي المتخلف؛ فيقيسون الشيعي على السني في دوافعه النفسية وطريقة تفكيره ومسارات سلوكه. وهذا يجعلهم يتبعون أسلوب التسامح والترغيب والاستجابة للمطالب الشيعية، متوهمين أن هذه الإجراءات تؤدي إلى علاج الحالة. ولا يدركون أن ذلك يغري الشيعة بالمزيد والمزيد من المطالب إلى ما لا نهاية. ولا ينتبهون إلى أن منحنى جدوى التنازلات في هبوط وليس في صعود؛ فمن حالة الترغيب والاستجابة إلى حالة التنازلات والتراجع، إلى حالة السقوط، في ثلاثية مكررة. جرت في العراق على عهد صدام والحكومات التي سبقته، وكانت في سوريا ولبنان، ونسختها جارية إلى نهاياتها في البحرين والكويت والسعودية. وسقوط صنعاء اليوم شاهد على هذا. ولن تنفع اليمنيين تلك المفاوضات البائسة برعاية الأمم المتحدة في إيقاف التدهور. سيجد الشيعة ألف حجة وحجة لنقض الاتفاقات وتجديد المطالبات. فالشيعي يفهم كل إحسان على أنه ضعف، وكل حل وسط يغريه بالعبور إلى نهاية الطرف دون اعتبار لحقوق الآخرين. فكل شيء له، وغيره لا شيء له. في علاقة عدمية تقوم على قاعدة (إما أنا أو أنت). وهذا بسبب عقد نفسية جمعية أساسها (عقدة النقص)، تسندها أساطير وفتاوى دينية. ومن المؤسف المؤسي أن السياسيين وشيوخ الدين بعيدون كل البعد عن فهم النفسية الشيعية. ومعظمهم يجهلون حقيقة الدين الشيعي. وما لم تعرف عدوك فمن الصعب أن تنتصر عليه. فكيف وهؤلاء لا يعتبرون الشيعة عدواً من الأصل!
  • لا نرى ضرورة بقيت لربط مصير اليمن الجنوبي باليمن الشمالي الذي أثبت قادته ضعف مقدرتهم على الحفاظ على أمن وسيادة وإدارة وعدالة واقتصاد البلاد. وإذا كان الفشل نصيب دولة الوحدة القشرية التي أدت إلى كوارث تكللت باحتلال صنعاء، فقد جاء دور اليمن الجنوبي لاستلام زمام المبادرة. وإن الحدث يفتح الباب أمام الثقافة العربية لتغيير نظرتها القاصرة عن (الفدرالية أو الأقلمة)؛ فقد يكون التقسيم هو البديل عن غياب العدل وسوء التنظيم.
  • آن الأوان للتنبه إلى خطورة نظرية (القضية المركزية). فما دامت الأمة لا يجمعها كيان سياسي فإن لكل كيان صغير قضيته المركزية، وهي أهم إليه وأوجب عليه من أي قضية أخرى: (وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ) (الأنفال:75) حتى يقوم الكيان الكبير. وفي تقديري أن الغرب وإيران وراء إشاعة هذا المفهوم، واتخاذ فلسطين رمزاً له وتضخيمها مع تضخيم الخطر اليهودي أضعافاً مضاعفة؛ وذلك من أجل إشغال شعوب المنطقة عن قضاياها الخاصة، وانصرافها عن نصرة أي قضية غير فلسطين إلا بنسبة محدودة لا تكاد تذكر؛ كي تتمدد إيران في أي دولة تستهدفها من دول المنطقة دون صعوبة تقف حائلاً أمامها، ولا ضجيج يفضحها ويجلب الدعم لتلك الدولة، ويولد ضغطاً شعبياً على الحكومات للوقوف معها. حتى تحولت فلسطين إلى (ثقب أسود) يستنزف طاقات الشعوب العربية والإسلامية، بل وكثير من دول العالم ومنظماته إليها دون غيرها. ثم لا ندري أين تذهب تلك الطاقات؛ فالفلسطيني البسيط ما زال يعاني ولا يستفيد إلا القليل. هل فكرتم لماذا يتم التأكيد في كل قمة على أن "فلسطين هي قضية العرب الأولى"؟ وهل أدركتم الآن السر في إلحاح إيران على تبني هذه المقولة، ورفع شعار "الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل.. اللعنة على اليهود" وذبح العرب تحت هذا الشعار؟

إن فلسطين إحدى قضايا الأمة وليست قضيتها: لا الوحيدة ولا المركزية. وإن خطر اليهود وإسرائيل لا يساوي كثيراً أمام خطر الشيعة وإيران؛ فاليهود لم يسقطوا عاصمة عربية واحدة، وها هي إيران وشيعتها يسقطون العواصم العربية الواحدة تلو الأخرى!


  • إن الشيعة وإيران وحدة واحدة؛ فحيثما تمكن الشيعة مكنوا إيران من ذلك المكان. فهل وعت الأنظمة العريبة أن "وطن الشيعي طائفته"، وأن إيران أمه وأمته؟ وإذا كان الأمر كذلك فعليهم اتباع وسائل استثنائية في معالجة خطر الشيعة، ومنه العزل الاجتماعي بإظهار حكم الإسلام فيهم، والعزل السياسي بالإقليم أو الجغرافي بالتقسيم. ولن يقر لدول المنطقة قرار ما لم يعيدوا النظر في شروط الجنسية والهوية الوطنية. وفي التجربة الماليزية والإندونيسية إفادة.
  • من بين غبار المعركة يلوح في أفق المستقبل النهاية المخيفة التي تنتظر الشيعة ومن ورائها إيران يوم تبلغ تداعيات التوسع الأفقي آماداها ليتردوا في نفق السقوط العمودي! واليمن ليست صعدة فعمران فصنعاء، إنما دون ذلك بحر من الأرض والبشر. والسنة هم الأمة غير أنها تنظر الآن إلى ما يحدث من تغول الشيعة بتثاؤب، وعقلية تقليدية لا ترى في الكون غير قضية واحدة قيل لها: إنها "القضية المركزية". فهي في حاجة - لكي تستيقظ وتنتبه وتنتفض - إلى (سياط القدر) عبر دريلات وبراميل الغجر. وها هي قادمة إليهم؛ فويل للعرب – إن لم يثوبوا - من شر قد اقترب!

  • وعلى طول هذه المعالم يبرز سؤال واسع وعميق: أين دول الخليج من هذا الحدث الجلل؟! ونخاطب في مقدمتها المملكة العربية السعودية: أنتم تحاصرون الآن من ثلاث جهات: فالعدو من فوقكم وعن أيمانكم ومن أسفل منكم، وليس إلا البحر من غربكم. وقد سقطت صنعاء؛ فماذا أنتم صانعون؟
 
السعودية ليست غبية لتقوم بضربات استباقية لان هذا مايريده الحوثي حتى يزيد من شعبيته .
والحوثي ليس غبي ليقوم باستفزاز السعودية ايضا لانه يعلم ان صاروخ واحد يجعلهم من التاريخ .
لذا ستكون حرب اعلامية فقط لاغير .
 
يجب علي دول الخليج دعم عودة جنوب اليمن دولة مستقلة كما كان عام 90 فهم سنه وحتي ثقافتهم تختلف عن الشمال الزيدي ودولتين مستقرة خير من دولة موحده وفاشلة يقودها الهمج امثال الحوثي
 
يجب علي دول الخليج دعم عودة جنوب اليمن دولة مستقلة كما كان عام 90 فهم سنه وحتي ثقافتهم تختلف عن الشمال الزيدي ودولتين مستقرة خير من دولة موحده وفاشلة يقودها الهمج امثال الحوثي

اعتقد اذا تفاقمت الامور، سوف يكون دعم الجنوب للانفصال خيار موفق لسببين

اولا منع الحوثي من اشرافه على ساحل بحر العرب الطويل و تقليص اتصاله بمحيطه الخارجي الى جهة الغرب (ميناء الحديدة و ساحل مدينة ميدي اليمنية)

ثانيا انشاء كيان موالي في الجنوب سيجعل الحوثي بين فكي كماشة من الشمال و الجنوب

ملاحظة: ليس كل الشمال اليمني زيديين بل هم اقلية صغيرة جدا، و ليس ما يقوم به الحوثي يمثل الزيدية القديمة و انما انا اصطلح عليها باسم " الزيدية المتحولة" بعد ان تشبعت الحركة الحوثية بافكار الولي الفقية
 
الجواب بسيط جداً
ينتظرون الاوامر من سيدهم الاسود في البيت الابيض فالعبد لا يستطيع التصرف بدون امر سيده و لو دخل العدو لغرقة نومه
على فكره هذا الوضع ليس بجديد فالفارق الوحيد هو بدل ان يكون اللعب من تحت الطاوله اصبح فوقها و على المكشوف او كما يقول المثل الشعبي
على عينك يا تاجر
اذا كان عندك بعض الوقت حاول قراءة ما تستطيع عن سقوط الاندلس و عندها ستجد الجواب لوضعنا الحالي
فلا تستغرب و لا تتعجب فأنت في الوطن العربي
 
مبرووووك لأنصار الله الحوثيين هذة الانتصارات قريبا الزحف لتحرير الأراضي المحتلة

ماذا عن احتلال اليهود لمزارع شبعا لماذا لم يحررها شيعة لبنان
ماذا عن احتلال اليهود للجولان لماذا لا يحررها العلويون
لماذا انتم صامتون على احتلال اراضيكم من قبل اليهود يا شيعة لبنان وسوريا
لماذا انتم روافض للسنه ولستم روافض لليهود
الى متى تعتقد ان يبقى الاحتلال الشيعي لسوريا
وهل تعتقد انه سوف يتم نسيان شيعة لبنان وجرائمهم بحق السنه في لبنان وسوريا عند تحرير سوريا من الاحتلال الشيعي
الى متى تعتقد انكم سوف تقاتلون في سوريا سنه سنتين ثلاث سنوات اربع سنوات هل تعتقد انك قادر على الانتصار على 23 مليون سوري سني حتى لو قتلتم مليون سني سوري لن تقتلوا 22 مليون
انتم في لبنان كشيعه لاتتعدون 300 الف وفي سوريا لا يتعدون مليون لايوجد الا ايران هي من يدعمكم والى متى اقتصادها منهار من العقوبات هي تخسر اكثر من 3 مليار دولار في سوريا بخلاف العراق
الجميل في الموضوع انكم لاتعلمون انكم فعلا تستنزفون في سوريا عسكريا وماليا واخلاقيا
صدقني اقسم بالله العظيم سوف يتم ابادتكم عن بكرة ابيكم عندما ينتصر السنه في سوريا سوف يتم نحركم مثل نحر الاضاحي وسقوط الاسد قريب جدا لو كنت مكانك لهربت الى الخارج سواء ايران او امريكا اللاتينيه او ارتيريا
من الغباء ان تعتقد انك سوف تنتصر على مليار واربعمائة مليون سني يدعمون الثوره السوريه
 
عاااااااجل

سقوط مدينة رداع التابعه لمحافظة البيضاء في يد الحوثيين دون اي مقاومه تذكر

لم ارى بحياتي هكذا اجتياحات سريعه وكأنهم يسقطون قطع دومينو بأطراف اصابعهم وليس مدن بها بشر ويفترض بها جيش وشرطه
 
عاااااااجل

سقوط مدينة رداع التابعه لمحافظة البيضاء في يد الحوثيين دون اي مقاومه تذكر

لم ارى بحياتي هكذا اجتياحات سريعه وكأنهم يسقطون قطع دومينو بأطراف اصابعهم وليس مدن بها بشر ويفترض بها جيش وشرطه

بالله عليك اليس هذا واضح لك

تسليم الحوثيين لكل شيء هي خطه لاستنزافهم وزيادة اعدائهم في اليمن

الان هم يقاتلون في كل مكان ومع كل طرف

تنظيم القاعده حول قتاله من السعوديه الى الحوثيين
تنظيم الاخوان يجمع نفسه لقتالهم
القبائل اليمنيه بدأت قتالهم
والجيش اليمني قريبا سوف يبدأ قتالهم
لايغرك مايحدث الان من سيطره على بعض المواقع
فهو والله ليس الا استنزاف عسكري ومالي واخلاقي لهم
وترقب قريبا تصنيفهم كتنظيم ارهابي في اليمن
تهييج الشعب اليمني عليهم هو مانريده
لم يحققوا اي انتصار سياسي كانوا يطمحون له
 
عودة
أعلى