المانيا توافق على انشاء مصنع لتجميع ال Fox-2

أنت من لم يفهم كلامي

لماذا سوف أتجه لدولة ترفض إعطائي ما أريد و أكتفي بصفقة تصنيع مدرعة APC بدلا من مدرعات MRAP التي يحتاجها بشدة الجيش الجزائري

علما أن هناك خيارات أخرى أحسن بأضعاف
 
أنت من لم يفهم كلامي

لماذا سوف أتجه لدولة ترفض إعطائي ما أريد و أكتفي بصفقة تصنيع مدرعة APC بدلا من مدرعات MRAP التي يحتاجها بشدة الجيش الجزائري

علما أن هناك خيارات أخرى أحسن بأضعاف
انت اختزلتها في عربة apc فقط
هناك محركات شاحنات, عربات4x4 ,عربات ,sprinter ,انظمة رؤية ,اجهزة اتصال, رادارات ارضية, مستشعرات
يعني جدوى اقتصادية +يد عاملة مؤهلة
وتجهيز مختلف اسلاك الامن الجزائرية بالاضافة الى الجيش طبعا
 
انت اختزلتها في عربة apc فقط
هناك محركات شاحنات, عربات4x4 ,عربات ,sprinter ,انظمة رؤية ,اجهزة اتصال, رادارات ارضية, مستشعرات
يعني جدوى اقتصادية +يد عاملة مؤهلة
وتجهيز مختلف اسلاك الامن الجزائرية بالاضافة الى الجيش طبعا

عزيزي حينما تمر هذه المدرعة فوق عبوة ناسفة لن تبقى لا محركات لا انظمة رؤية لا اجهزة اتصال لا رادارات ارضية لا مستشعرات

و حتى الجنود الله يرحمهم

أما مع mrap سوف تفقد العجلات و بعض الأنظمة و الأجهزة و لكنك سوف تحتفض بالأهم , الجنووووووووووود
 
مثل هذه الصفقات لا تقبل أنصاف الحلول

دوريات الجنود الجزائريين تكون عرضة بشكل يومي للعبوات الناسفة و الألغام

و كل مرة يفقد الجيش الجزائري جنود في عمليات مماثلة

بالمنطق بالعقل بكل ما تريد الجيش الجزائري يحتاج ل مدرعات MRAP

و ليس لصفقة تركيب مدرعة apc فقط من أجل إظهار للعالم أن الجزائر تركب مدرعة
 
عزيزي حينما تمر هذه المدرعة فوق عبوة ناسفة لن تبقى لا محركات لا انظمة رؤية لا اجهزة اتصال لا رادارات ارضية لا مستشعرات

و حتى الجنود الله يرحمهم

أما مع mrap سوف تفقد العجلات و بعض الأنظمة و الأجهزة و لكنك سوف تحتفض بالأهم , الجنووووووووووود
هذا موضوع اخر وتكتيكي بحت تحدده درجة عدائية البيئة القتالية ولم ارى جيش وضع عربة apc في الخطوط الامامية
والا لماذا لم يسحب التحالف عربات apc من افغانستان
مثلما هناك مخططات ل apc هناك مخططات لmrap
 
أنت من لم يفهم كلامي

لماذا سوف أتجه لدولة ترفض إعطائي ما أريد و أكتفي بصفقة تصنيع مدرعة APC بدلا من مدرعات MRAP التي يحتاجها بشدة الجيش الجزائري

علما أن هناك خيارات أخرى أحسن بأضعاف


لا أحد يجزم بما حدث و ما تم الإتّفاق عليه أو ما تمّ رفضه لحد الآن ٫٫٫٫ فأنت تبني كلامك على اعتبار أنّ الجزائر رفضت كل العروض الأخرى من صربيا و كوريا الجنوبية ٫٫٫ لكن هذا لم يحدث ٫٫٫ و آخر الصّور المسرّبة تبيّن وفدا عسكريا كبيرا من الضباط و الخبراء في صربيا ٫٫ كما أخبرتك بأنّ وفدا من كوريا الجنوبيّة بما فيه ممثّلين عن شركة سامسونج للصناعات الدفاعيّة قد زار الجزائر قبل أيّام ,,,, ننتظر حتّى تتبيّن الأمور
 
مثل هذه الصفقات لا تقبل أنصاف الحلول

دوريات الجنود الجزائريين تكون عرضة بشكل يومي للعبوات الناسفة و الألغام

و كل مرة يفقد الجيش الجزائري جنود في عمليات مماثلة

بالمنطق بالعقل بكل ما تريد الجيش الجزائري يحتاج ل مدرعات MRAP

و ليس لصفقة تركيب مدرعة apc فقط من أجل إظهار للعالم أن الجزائر تركب مدرعة
مرة اخرى في الاعادة افادة متى كانت عربات apc تقوم بالدورية وهل الدورية من مهام الجيوش
apc تعني armoured personel carier يعني ناقلة جند مدرعة مهمتها نقل الجنود وليس القيام بدورية
ثم يا عزيزي من اين تستقي اخبارك اين هذه العمليات وبشكل يومي ههههههههههههههه ربما تقصد الجيش السوري
لعلمك طوال العشرية السوداء لم نفقد الا عربة فهد واحدة و اتحدى اي شخص يثبت العكس
اظهار للعالم ............يا عزيزي هذا تحامل
الجيش الجزائري ادرى بما يحتاج لدينا مئات الbrdm2 و btr60 و ot64 متقادمة يجب استبدالها
 
لا مانع لدينا في تركيب أو تصنيع جزء من العتاد في الجزائر
لدينا اهتمام خاص بالجزائر ونقترح عدة صيغ تشمل قطاعات متعددة
شدد لي دو كووك، رئيس مركز دعم تجارة الصناعة الكورية للدفاع، على اهتمام الشركات الكورية بالعمل مع الجزائر وإمكانية توفير سيول لكافة البدائل الممكنة في مجال التجهيز والعتاد العسكري، وحتى توسيع نطاقها من خلال اقتراح مشاريع مدمجة تسمح بنقل التكنولوجيا واستفادة الجزائر من مشاريع عديدة في قطاعات مختلفة، منها الصحة والمنشآت القاعدية، مؤكدا على أن كوريا تمتلك التقنية والتكنولوجيا التي يمكن من خلالها منافسة الدول الكبرى، ولا تمانع سيول، حسبه، في إقامة شراكة تشمل حتى تركيب أو تصنيع عتاد عسكري تطلبه الجزائر، بعد تحديد الطلب ودراسته على المستوى الثنائي.
وأوضح مسؤول المركز الذي يشرف على أهم شركات الصناعة العسكرية في كوريا، على أن الهدف من الشراكة مع الجزائر ليس تجاريا صرفا، مؤكدا في لقاء مع ”الخبر” أن الزيارة التي يقوم بها إلى الجزائر، وهي الأولى من نوعها، استكشافية، وسمحت من خلال لقاء مع مسؤولي مديرية المشتريات والتموين بوزارة الدفاع الجزائرية، باستعراض أولى المعطيات الخاصة باهتمام كوريا الجنوبية، لدراسة الطلبات الجزائرية وتقديم العروض التي تهم السوق الجزائرية.
وأشار لي دو كووك إلى أن توجهات الرئيسة بارك غون هاي ”تكرس توسيع دائرة التعاون والشراكة الاقتصادية والاهتمام بالمنطقة”، معترفا بأن ”الجانب الخاص بالدفاع لا يزال دون المستوى المأمول، وعليه فإن مهمة المركز هي التأكيد على وجود اهتمام كبير بالجزائر، خاصة أن القطاع الاقتصادي عرف تطورا، بينما مجال الدفاع بحاجة إلى تعميق”.
وقد باشر المركز، حسب دو كوك، تحقيقا حول حاجيات الدفاع والعرض الخاص بالمؤسسات الكورية، وما يمكن أن تقدمه سيول. وأضاف: ”تحدثنا مع مسؤول مديرية مصلحة المشتريات والتموين لوزارة الدفاع في الجزائر، ولمسنا نقصا في المعلومات من الجانبين، وهو ما سنقوم بمعالجته في مرحلة أولى، كما أبدينا استعدادا لأن نكون وسطاء لدى الشركات الكورية المتخصصة في مجال الدفاع والعتاد العسكري والصناعة العسكرية لتوسيع وتنمية التعاون والشراكة، والجانب الكوري مستعد لدراسة الطلبات الجزائرية واقتراح بدائل مبتكرة يمكن أن تهم الجانب الجزائري من خلال عروض مدمجة، ومشاريع شراكة لا تستثني التركيب والتصنيع وتحويل والتكنولوجيا والتكوين، فضلا عن مشاريع ”أوفست” أو عقود التعويض التي تشمل إقامة مشاريع في الجزائر سواء في مجال الدفاع أو في المجالات المدنية التي تهم الجزائر مثل إقامة مستشفيات أو هياكل قاعدية وصناعية”.
أما بخصوص التقييد على تصديرات المعدات العسكرية، خاصة الحساسة منها، أكد مسؤول المركز أن كل المسائل قابلة للمعالجة والاتفاق والحوار بين الجانبين، وأن أهم شيء هو إيجاد مشروع مشترك يتم تجسيده في مجال الدفاع ليكون نقطة انطلاق، معترفا بأن كوريا ليست فاعلا رئيسيا في مجال الدفاع بالنسبة للعديد من الدول لنقص المعلومات المتوفرة. وأبدى لي دو كووك أمله في زيارة وفود جزائرية لكوريا للاطلاع على ما تقدمه الشركات الكورية والمزايا المقترحة، سواء في مجال الطيران أو أنظمة الصواريخ المتطورة من صنع كوري 100 في المائة، خاصة أن هنالك تظاهرات من تنظيم المركز وأخرى من تنظيم وكالة التصدير ”أديكس” في أكتوبر ونوفمبر المقبلين، وتمت دعوة وفود جزائرية إليها.

عدد القراءات : 1473 | عدد قراءات اليوم : 1256
أنشر على


- See more at:
 
لا مانع لدينا في تركيب أو تصنيع جزء من العتاد في الجزائر
لدينا اهتمام خاص بالجزائر ونقترح عدة صيغ تشمل قطاعات متعددة
شدد لي دو كووك، رئيس مركز دعم تجارة الصناعة الكورية للدفاع، على اهتمام الشركات الكورية بالعمل مع الجزائر وإمكانية توفير سيول لكافة البدائل الممكنة في مجال التجهيز والعتاد العسكري، وحتى توسيع نطاقها من خلال اقتراح مشاريع مدمجة تسمح بنقل التكنولوجيا واستفادة الجزائر من مشاريع عديدة في قطاعات مختلفة، منها الصحة والمنشآت القاعدية، مؤكدا على أن كوريا تمتلك التقنية والتكنولوجيا التي يمكن من خلالها منافسة الدول الكبرى، ولا تمانع سيول، حسبه، في إقامة شراكة تشمل حتى تركيب أو تصنيع عتاد عسكري تطلبه الجزائر، بعد تحديد الطلب ودراسته على المستوى الثنائي.
وأوضح مسؤول المركز الذي يشرف على أهم شركات الصناعة العسكرية في كوريا، على أن الهدف من الشراكة مع الجزائر ليس تجاريا صرفا، مؤكدا في لقاء مع ”الخبر” أن الزيارة التي يقوم بها إلى الجزائر، وهي الأولى من نوعها، استكشافية، وسمحت من خلال لقاء مع مسؤولي مديرية المشتريات والتموين بوزارة الدفاع الجزائرية، باستعراض أولى المعطيات الخاصة باهتمام كوريا الجنوبية، لدراسة الطلبات الجزائرية وتقديم العروض التي تهم السوق الجزائرية.
وأشار لي دو كووك إلى أن توجهات الرئيسة بارك غون هاي ”تكرس توسيع دائرة التعاون والشراكة الاقتصادية والاهتمام بالمنطقة”، معترفا بأن ”الجانب الخاص بالدفاع لا يزال دون المستوى المأمول، وعليه فإن مهمة المركز هي التأكيد على وجود اهتمام كبير بالجزائر، خاصة أن القطاع الاقتصادي عرف تطورا، بينما مجال الدفاع بحاجة إلى تعميق”.
وقد باشر المركز، حسب دو كوك، تحقيقا حول حاجيات الدفاع والعرض الخاص بالمؤسسات الكورية، وما يمكن أن تقدمه سيول. وأضاف: ”تحدثنا مع مسؤول مديرية مصلحة المشتريات والتموين لوزارة الدفاع في الجزائر، ولمسنا نقصا في المعلومات من الجانبين، وهو ما سنقوم بمعالجته في مرحلة أولى، كما أبدينا استعدادا لأن نكون وسطاء لدى الشركات الكورية المتخصصة في مجال الدفاع والعتاد العسكري والصناعة العسكرية لتوسيع وتنمية التعاون والشراكة، والجانب الكوري مستعد لدراسة الطلبات الجزائرية واقتراح بدائل مبتكرة يمكن أن تهم الجانب الجزائري من خلال عروض مدمجة، ومشاريع شراكة لا تستثني التركيب والتصنيع وتحويل والتكنولوجيا والتكوين، فضلا عن مشاريع ”أوفست” أو عقود التعويض التي تشمل إقامة مشاريع في الجزائر سواء في مجال الدفاع أو في المجالات المدنية التي تهم الجزائر مثل إقامة مستشفيات أو هياكل قاعدية وصناعية”.
أما بخصوص التقييد على تصديرات المعدات العسكرية، خاصة الحساسة منها، أكد مسؤول المركز أن كل المسائل قابلة للمعالجة والاتفاق والحوار بين الجانبين، وأن أهم شيء هو إيجاد مشروع مشترك يتم تجسيده في مجال الدفاع ليكون نقطة انطلاق، معترفا بأن كوريا ليست فاعلا رئيسيا في مجال الدفاع بالنسبة للعديد من الدول لنقص المعلومات المتوفرة. وأبدى لي دو كووك أمله في زيارة وفود جزائرية لكوريا للاطلاع على ما تقدمه الشركات الكورية والمزايا المقترحة، سواء في مجال الطيران أو أنظمة الصواريخ المتطورة من صنع كوري 100 في المائة، خاصة أن هنالك تظاهرات من تنظيم المركز وأخرى من تنظيم وكالة التصدير ”أديكس” في أكتوبر ونوفمبر المقبلين، وتمت دعوة وفود جزائرية إليها.

عدد القراءات : 1473 | عدد قراءات اليوم : 1256
أنشر على


- See more at:


يسلام على الجزائر
مصانع مع المانيا و روسيا و كورية الجنوبية

fantastique
 
عودة
أعلى