في أعماق هذه الصورة ، في داخلها ... أتحدث عن قلب هذه الصورة النابض بحزن شديد الذي يشعرنا بحسرة هتلر وتذوقه لطعم الهزيمة المر ... إنها نهاية الرايخ التالث بقيادة أدولف هتلر ... الرجل الذي استطاع أن يجد له مقعدا بين مقاعد أقواء وعظماء التاريخ . !!
غريب ان لا نشاهد هذه !
صنفها معهد الفن الامريكي كاشهر صورة في التاريخ
ويعتبرها الجميع رمزا لكل ثورة في العالم والهاما لكل الثوريين واليساريين ..
ُألتقطت هذه الصورة قبل أغتيال جيفارا بسبع سنوات وبقيت معلقة في جدار لغرفة كوبية ،
حتى شأء القدر ان يشاهدها صحفي ايطالي بعد مقتل جيفارا بسبع اشهر ،
بلجيكا، بروسل في 1958 هذه حديقة كان يوضع فيها سود البشرة حيث يقدم لهم الطعام و يعاملون كالقردة في حديقة الحيوان .. ومنذ نهاية القرن التاسع وحتى خمسينات القرن العشرين كان آلاف الأفارقة يجلبون من ديارهم في أفريقيا ويُعْرضوا داخل حدائق حيوانات في أوروبا ويعاملون على أنهم حيوانات
وقبلها في أواسط القرن الثامن عشر كانت عوائل من الإنويت أو الإسكيمو تنقل من القارة الأمريكية الشمالية وتعرض في حدائق الحيوان في أوروبا.
ذكرتني باوتا بينغا
الذي لم يتحمل وانتحر
إبتسامة القائد الجزائري الشهيد بئذن الله العربي بن المهيدي التي قهرت جلاّديه من الجيش الفرنسي و لازالت تسبّب لهم الكوابيس إلى الآن
شهادة قائد الشرطة الذي كان يشرف على احتجازه شخصيا ٫٫٫٫ و شهد شاهد من أهلها
الملك فاروق أثناء الرحيل نهائيا عن مصر بعد تنازله عن العرش
