مصر تعلن الحرب علي إثيوببا

إنضم
28 أبريل 2014
المشاركات
30
التفاعل
19 0 0
قال موقع “إتش سى إتش 24″ السويسري الصادر بالفرنسية والمهتم بالشئون الإفريقية إن مصر وإثيوبيا لا تزالان على خلاف بشأن خطة أديس أبابا لبناء سد النهضة الذي تبلغ تكلفته 4.2 مليار دولار على أحد روافد النيل، والذي تعتبره مصر تهديدًا كبيرًا لتدفق المياه إليها، والتي تعد شريان الحياة لمصر.
وقد زاد التوتر بشدة بين الدولتين الإفريقيتين فى يناير الماضي، بعد رفض إثيوبيا طلب مصر بتعليق بناء سد النهضة الإثيوبي على النيل الأزرق، بينما تعهدت مصر بحماية “حقوقها التاريخية” فى نهر النيل “بأى ثمن” قائلة إنها ستخسر 20% من نصيبها من المياه حال الانتهاء من بناء السد.
وأوضح الموقع أنه رغم التصريحات المصرية القاسية وإصرار أديس أبابا على الاستمرار فى بناء السد الضخم نافية تسببه فى التأثير على مصر، إلا أن هناك فرصة ضئيلة لدخول الدولتين فى حرب على الأقل بسبب المسافة الكبيرة التى تفصلهما.
وأشار الموقع إلي أن موقف مصر صار أضعف بكثير مع تغير موقف السودان التي تعد جارتها وحليفتها منذ زمن طويل، وذلك منذ ديسمبر الماضي، بالإضافة إلي دول إفريقية أخرى من دول المنبع.
وقد تسبب موقف الخرطوم فى عزل مصر فى هذا الصراع طويل الأمد مع الدول التى ترغب فى حصة أكبر من مياه النيل الذي تم تقسيمه بموجب اتفاقيات خلال الحقبة الاستعمارية البريطانية والتى منحت مصر والسودان نصيب الأسد من المياه.
وأكد الموقع السويسري أن مصر تعد الدولة الأكثر سكانًا وتسليحًا في دول حوض النيل الذي يبلغ عددها 11 دولة، إلا أنه وفقًا لحسن حسين زعيم جماعة “أورومو” وهى أكبر جماعة عرقية فى إثيوبيا، فإنه بعد انضمام السودان لمعسكر إثيوبيا، لم يعد بإمكان مصر شن هجوم بري على السد.
وأضاف حسين: “إن شن هجوم جوي على السد لا يزال ممكنًا، ولكنه محفوف بالمخاطر، فبالنسبة لمصر، تأمين مواردها من المياه يعد قضية أمن قومي، أما بالنسبة لإثيوبيا، فإن السد أصبح مسألة فخر وطني”.
وأوضح حسين أن الهجوم الجوي قد يعرض مشروع السد للخطر، وبرغم عدم امتلاك إثيوبيا للوسائل التي تمكنها من الرد عليه، إلا أن مصر ستتعرض لمخاطر إثارة غضب المجتمع الدولي ووضع علاقاتها مع دول صحراء جنوب إفريقيا على المحك.
 
بالرغم من أهمية الشأن الا ان عنوان الموضوع مضخم بعض الشيء
معروف ان مصر تحركت دبلوماسيا لعرقلة ووقف بناء السد
ولكن لم يصل الامر الى الحرب - الله لا يقولها - بمفهومه العسكري .
 
عنوان مخالف لمحتوي الموضوع

مصر في معارك اقتصادية وسياسية مع اثيوبيا ولم تصل الي مرحلة العسكرية بعد

استطعنا تجفيف منابع تمويل السد الروسية والصينية والاوروبية
وضطدنا العلاقات حاليا مع دول افريقية عدة علي رأسها تشاد وتنزانيا وجنوب السودان

وقت الحل العسكري لم يحن

فمصر سياستها واستراتيجيتها ثابتة منذ حرب اكتوبر

وهو استنفاذ كل الحلول الاقتصادية والسياسية قبل تحريك عسكري واحد للحرب
 
هجوم بري ...........من الغبي اللى قال ان فى هجوم بري اساسا ؟؟!!

لو حدث هجوم سيكون هجوما جويا اوبالقوات الخاصه .......اثيوبيا بها جماعات كثيره لتتولى الباقي

اما حكايه السودان ...مصر لو وضعت خطه لن تعتمد علي طرف ثاني فى التنفيذ

حرب اكتوبر "الاصعب بمراحل "
فى الخطه ذكر نصا
"تنفذ بواسطه القوات المسلحه المصريه
او بالمشاركه مع القوات السوريه"
يعني لو لم تشارك سوريا كان سيتم التحرك بشكل منفرد

يبقي اثيوبيا لا تحتاج لكل هذا ..........ولكن يتم استنفاذ الطرق الاخري اولا
 
الملاحظ ان جنوب السودان ابتدت تجيب ورا
ووفودها تاتى للقاهره بشكل كبير منها وفود عسكريه وكانت تريد سلاح

هذه الدوله الغلبانه كانت فاكره ان بعد ما الغرب هيدعم انفصالها هيعطوها اموال ومعونات وسيكونوا هونج كونج
كله تخلي عنها ....ايقنت فى النهايه ........وربما نستغل هذه المسأله
ولكن ليس كما قال هذا الكاتب الاهبل "ببساطه لما الدوله تبقي مفتوحه بشكل ضخم للعمل المخابراتي والعسكري زي جنوب السودان" خصوصا السد يبعد مسافه قصيره جدا عن الحدود
او ممكن تكون قوات مستتره فى منظمات دوليه او امميه او اقليميه تعمل بشكل مخابراتي جراحي "مجرد الاقتراب من العدو سيصيبه بالهلع "

جنوب السودان كانت ابتدت تعلى نبرتها وتتكلم عن مياه النيل ايضا .......بس اصطدمت بواقعها المؤلم انها ليست دوله بعد وعادت لمصر فى النهايه
المضحك ان احدث دوله فى التاريخ مولود لم يبلغ فطامه يتحدي اقدم دوله فى التاريخ

قال على الشيخ، الكاتب السوداني: إن لا يجب أن تفكر في إرسال قوات عسكرية إلى جنوب ، معتبرًا أن الأمر يخص منظمة "إيجاد"، والتي لها الحق في السماح لمصر أو غيرها من الدول بإرسال القوات.

وأضاف الكاتب في مقال بصحيفة "ريبورتر" الإثيوبية، أمس الأحد: إرسال قوات إلى جنوب دون موافقة المنظمة سوف ينظر إليه على أنه خطوة لإثارة الحرب، وتكرار لمحاولات تاريخية من المصريين لغزو ، من أجل السيطرة على النيل الأزرق.

ورأى أن إرسال القوات العسكرية المصرية بناء على طلب من رئيس جنوب السودان سينظر إليه على أنه "حرب بالوكالة" ضد المتمردين ضده.
 
موضوع منافى للمضمون , فقط لجذب الانتباه

مصر لن تحارب
فجيشها مهتم بالسلطة فقط ^_^
 
لا سلطه ولا دوله اصلا بدون النيل

يعني لو لم ينصلح الحال ستكون الحرب ولا غيرها
 
ذبحتونا بحديثكم عن ان مصر اوقفت مصادر التمويل من روسيا و الصين و الدول الاوروبيه

ياناس انتو عارفين ان هذة الدول مجرد غطاء لاسرائيل

تم ايقاف التمويل

و صرح رئيس مجلس الوزراء الاثيوبي ان المشروع لازال في اعماله و لن يتوقف

يعني افهمو ان التمويل شغال من تحت الطاوله
 
عودة
أعلى