بوتفليقة يحضِّر لإحالة “توفيق” على التقاعد الخميس 06 فيفري 2014

ادا كانت الدول تبني في جيوشها فان الجيش الجزائري بنى دولته

الحمد لله و لا جزائري يقدر ينفي ان لولا جنرالات الجزائر (من حاربوا بالامس الاستعمار) لما استقلت الجزائر و لما وصل الجيش الجزائري الى الترتيب العالمي او الاقليمي بين جيش العالم و المنطقة

هناك اطراف خارجية تحرض اطراف داخلية على جنرالات الجزائر لانهم وقفوا امامهم كحصن منيع من اتمام مخططهم الصهيوني

هناك ايضا قنوات اعدت خصيصا من اجل تشويه صورة المؤسسة العسكرية و بالاخص الجنرالات (طبعا هي ممولة من جهات معلومة لعامة الشعب )

نحن لا يهمنا من يحكمنا المهم ان يكون حاكمنا هدفه خدمة الوطن و الشعب الجزائري حتى ادا كان قهواجي
 
في رأيي المخاطرة بالبلاد الان من اجل تغيير كل الرؤوس افضل من البقاء متفرجين الي مالا نهاية
 
ادا كانت الدول تبني في جيوشها فان الجيش الجزائري بنى دولته

الحمد لله و لا جزائري يقدر ينفي ان لولا جنرالات الجزائر (من حاربوا بالامس الاستعمار) لما استقلت الجزائر و لما وصل الجيش الجزائري الى الترتيب العالمي او الاقليمي بين جيش العالم و المنطقة

هناك اطراف خارجية تحرض اطراف داخلية على جنرالات الجزائر لانهم وقفوا امامهم كحصن منيع من اتمام مخططهم الصهيوني

هناك ايضا قنوات اعدت خصيصا من اجل تشويه صورة المؤسسة العسكرية و بالاخص الجنرالات (طبعا هي ممولة من جهات معلومة لعامة الشعب )

نحن لا يهمنا من يحكمنا المهم ان يكون حاكمنا هدفه خدمة الوطن و الشعب الجزائري حتى ادا كان قهواجي
الفترة القادمة انتظر حوارات و لقاءات و افلام وثائقية عن الجيش الجزائري ودوره في العشرية السوداء
 
في رأيي المخاطرة بالبلاد الان من اجل تغيير كل الرؤوس افضل من البقاء متفرجين الي مالا نهاية

اي تغيير تتحدث عنه والنظام قائم اي كان من على الكرسي تغير الكثير من الرجال وتم استحداث ومناصب والغاء اخرى لكن السياسات بقت هي نفسها على مر الزمن لابد من تغيير جذري في النظام السياسي
 
اي تغيير تتحدث عنه والنظام قائم اي كان من على الكرسي تغير الكثير من الرجال وتم استحداث ومناصب والغاء اخرى لكن السياسات بقت هي نفسها على مر الزمن لابد من تغيير جذري في النظام السياسي
●ماذا تفظل تغيير النظام في بلد إستقل منذ50 سنة فقط بطريقة ثورية ، أم تغيير النظام بالتدرج حسب خبراتنا في التسيير ومواكبة تطور فكر الجزائريين نخبة وعامة وحسب درجة إستيعابنا للديموقراطية وحرية الرأي والرأي الآخر ونبذ كل أشكال العنف ، الكل يشهد أن حرية الرأي والكلام في الجزائر منذ1988 هي مطلقة وإزاددت بعد المأساة الوطنية في عقد التسعينيات ووصل الشعب سواء النخبة أو العامة أن العنف لا يؤدي إلى الحل ومن هنا الواضح ان الجزائر تتقدم نحو الديموقراطية الحقيقية ولكن بالتدرج ، تسرعنا في التسعينيات وكانت النتيجة أن الأصوليين إستغلوا طموح الجزائريين للديموقراطية فحاولو الإستيلاء على الحكم ومصير الجزائر بإسم الدين ، وهذا لن يتكرر ، ثقافتنا وتاريخنا وديننا وتقاليدنا تحتم علينا إيجاد طريقة للحكم وديموقراطية تتوافق مع طبيعتنا وموروثنا ، لا أن نسعى لفرض ثقافات غيرنا على بلادنا
 
بوتفليقة يصدر قرار اقالة فوري لـ 100 من قيادات الجيش وكبار الضباط من أبرزهم (محمد توفيق ) مدير المخابرات والحاكم الفعلي للجزائر منذ 1990.
المصدر جريدة الخبر الجزائرية :
 
نحن اليوم السبت 08 فيفري 2014 ،هل تم فعلا إقالة الفريق التوفيق؟
 
لا اعرف من اين تستقي معلوماتك اسمحلي هي دائما مغلوطة
نزار لم يشارك في حرب 73 لانه كان انذاك في التكوين في فرنسا
واذا كان بعيدا عن الفساد فلماذا تم استدعاء ابنه في قضية الخليفة ؟ الم تصلك معلومة شركات ابنائه التي تتحكم الان في تجهيزات الانترنت في الجزائر ؟؟

اما حكاية وقف الاسلاميين للديمقراطية فهي اغنية مشروخة بعد اكثر من 23 سنة لازال هناك من يرددها

الاسلاميين حصلوا على اصوات الشعب في البرلمان وكان يجب ترك ديمقراطية تسير
ماذا بامكانهم ان يفعلوا من خلال البرلمان ؟
هل تناسيت ان الرئاسة لم تكن بيدهم والجيش لم يكن بيدهم ؟

ماذا فعل الاسلاميين في مصر بالرغم من انهم وصلوا الى الرئاسة و البرلمان معا ؟ الم يتم طردهم في نهاية الامر ؟

من يتحمل دماء 200 الف قتيل واثار لازالت مستمرة الى الان


بربكم توقفوا عن خلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق الفراعين

لا تصدق كل ما تسمع يا أخي الكريم ، أسطوانة أنه في الجزائر جنرال زيت وسكر وما إلى ذالك هي دعاية نشرها بعض من وقف الجيش الجزائري حائلا أمام وصولهم إلى أعلى هرم السلطة ، فهذه الدعاية لم تكن قبل 1991 ولكن ضهرت بعد1993 وإنتشرت إلى غاية 2004 ، وللأسف إستغلتها بعض الأطراف السياسية داخليا و أعداء الجزائر خارجيا ، النظام الجزائري وقف سدا منيعا في ضد 4 جهات الشيوعيين والإسلامويين و العلمانيين المتطرفين واللبراليين المتطرفين :
●الشيوعيين حاربهم النظام منذ الثورة
●الإسلامويين ضيق عليهم النظام ولكن أبقى معهم خيط التوافق
●العلمانيين المتطرفين ( الارسيدي الافافاس .... ) ضيق عليهم النظام الجزائري لأجنداتهم الخارجية التي تتبع الأممية الإشتراكية التي لها فكر توسعي إستعماري
●الليبيراليين المتطرفين الذين كان كل همهم الإستيلاء على الشركات العمومية بعد خوصصتها وهو ما رفضته الدولة التي أبقت على سيطرتها على الموارد الوطنية وخاصة الشركات الاستراتيجية وهو ما لم تستسغه الشركات العالمية المتعددة الجنسيات ولا ننسى ان مقولة ان هناك جنرالات القمح وغيرها وايظا من يقتل من هي داعية نشرت بالاساس في فرنسا وبريطانيا خصوصا واسبانيا وبعض الدول العربية التي تريد تصفية حساباتها مع الجزائر بسبب سياستها الخارجية ، نعم الجيش الجزائري والجنرالات ليسو ملائكة لهذه الدرجة ولكن محاولة شيطنتهم اتت في ضروف الكل يعرفها ولهدف معين زعزعة استقرار الجزائر لان كانت تتعلم وتحاول ممارسة والتدرج في الديموقراطية ، لا ننسى مثلا ان جنرالا مثل خالد نزار حارب ببسالة في حرب الاستنزاف العربية ضد الصهاينة وحرب73 وكان ايظا بطلا في الدفاع عن الاراضي الجزائرية لمدة 20 سنة مرابطا في الحدود في تندوف وهو ايظا حاصل على ثقة 3 رؤساء للجزائر المجاهدين بن بلة وبومدين والشادلي لا يمكن ان يخطئو فيه نواياه وافعاله وسلوكه وخبرته ونزاهته ، وايظا الفريق التوفيق هو مجاهد وتلميذ للرمز المجاهد بوصوف فلا يمكن اتهام هكذا أشخاص تهم جزافبة فقط لانهم وقفو ضد طموح البعض ، بعض الجزائريين ينسون ما معنى كلمة "مسؤولية " كيف لللجيش وهو مسؤول عن امن البلاد ان يدع مجموعة من الاسلامويين الذين يجاهرون انهم سيوقفون العمل بالديموقراطية لو وصلو للسلطة ويهددون برفع الكلاشنكوف إذا لم يصلو الى السلطة وكانت لهم روابط بالعنف والاغتيالات ( حاثة قمار مثلا التي ذبح في 9 جنود للخدمة الوطنية لمجرد الاستيلاء على اسلحتهم 1988)، اذا لم يتدخل الجيش للحفاظ على النظام في بلد تسوده فوضى السياسيين فمتى سيتدخل هل بعد خراب البلاد ووصولها لمستوى الاوضاع في افغانستان والصومال ،
.حتى هتلر وموسوليني وصل الى السلطة بالصندوق ولكن مافعلوه بشعوبهم والعالم اعطى صورة ان الصندوق ليس هو فقط الديموقراطية ولكنه جزء منها
 
●لا اعرف من اين تستقي معلوماتك اسمحلي هي دائما مغلوطة
دائما البعض يدعي إمتلاكه الحقيقة كل الحقيقة ، أنت لا تناقش وإنما تحكم فقط مسبقا على رأي الآخرين بالخطأ
●نزار لم يشارك في حرب 73 لانه كان انذاك في التكوين في فرنسا
العمGoogle موجود إسأله
●واذا كان بعيدا عن الفساد فلماذا تم استدعاء ابنه في قضية الخليفة ؟
هل بإستدعائه للمحكمة يصبح من وجهة نظرك مجرما ومتهما !!!! ألم يخطر ببالك أنه يمتلك مؤسسة وأن بنك الخليفة كان أقل بيروقراطية في التعامل مقارنة بالبنوك العمومية ففضلها لأنه مستثمر ويبحث عن أسهل السبل وأنفعها لتسيير أموره المالية!!! الكل يتهم ولكن ولا واحد يقدم الأدلة هل تعرف أن هاكذا إتهام لا يجوز شرعا
● الم تصلك معلومة شركات ابنائه التي تتحكم الان في تجهيزات الانترنت في الجزائر ؟؟
وهل حرام على أبناء المسؤولين الإستثمار والعمل وخلق مؤسسات إقتصادية فقط لأن آبائهم كانو مسؤولين ، في عوض أن تفرح أن هذا الشخص إبن خالد نزار يستثمر في بلاده ويشغل أيدي عاملة جزائرية ويسعى للمساهمة في تطوير الجانب التكنولوجي ، يعني عجيب أمرك
●اما حكاية وقف الاسلاميين للديمقراطية فهي اغنية مشروخة بعد اكثر من 23 سنة لازال هناك من يرددها
ما وصفك لحادثة ك قمار مثلا وما وصفك لوجود تيار الهجرة والتكفير في أوساط الفيس وما وصفك لدعوة علي بلحاج في التلفزيون لحمل الكلاش وما وصفك لبيانات أنور هدام في تفجيرات الكشافة الإسلامية والكمائن للجيش وما وما وما
●الاسلاميين حصلوا على اصوات الشعب في البرلمان وكان يجب ترك ديمقراطية تسير
نعم الإسلامويين حصلو على أصوات الشعب ولكن حتى هتلر الذي قتل 23مليون شخص وموسوليني حصلو أيظا على أصوات شعوبهم فما الفرق ، الصندوق ليس هو الدبموقراطية بحد ذاتها ولكن جزء منها وإحترام الرأي الآخر والتوافق أيظا جزء من الديموقراطية ، أعطيك مثالين تونس ومصر أنا ضد عزل رئيس منتخب ولكن أنظر إلى حركة النهضة وإخوان مصر وطريقة تعاملهما مع باقي مكونات المجتمع
1 النهضة آثرت التوافق ومصلحة تونس العليا وتنازلت مؤقتا لتربح لاحقا
2 الإخوان المسلمين إحتكرو وضع الدستور وحتى محافضي المناطق وكل شيئ فأعطو الحجة لباقي المجتمع الذين لا يوافقوهم فتحالفو ضدهم و صلحت فيهم يفعل الجاهل بجهله كما يفعل العدو بعدوه

●ماذا بامكانهم ان يفعلوا من خلال البرلمان ؟
المشكلة لم تكن فقط في للبرلمان وإنما تهييج الشارع للضغط على الدولة وشل مؤسسات الدولة وآخر العنقود الدفع إلى إستقالة الرئيس ( عباس مدني :يجب نزع مسمار جحا)
●هل تناسيت ان الرئاسة لم تكن بيدهم والجيش لم يكن بيدهم ؟
المشكلة ليست في سيطرتهم على الجيش أو الرئاسة وإنما تهييج الشارع ودفع الأمور إلى التعفن وطبعا بإستغلال عاطفة الشعب الجزائري المحب والمتمسك بدينه
●ماذا فعل الاسلاميين في مصر بالرغم من انهم وصلوا الى الرئاسة و البرلمان معا ؟ الم يتم طردهم في نهاية الامر ؟
لأنهم أغبياء سياسيا ومحبي الإستحواذ ، فهم أعطو الحجة لخصومهم السياسيين ، وقد إعترفو بأخطائهم ولكن بعد فوات الأوان
●من يتحمل دماء 200 الف قتيل واثار لازالت مستمرة الى الان

يتحملها الإرهابيين والفيس ، لا يوجد أي سبب وحتى وقف المسار الإنتخابي لدفع الناس إلى الإقتتال ، هاهي تركيا كم من مرة أوقف اامسار الإنتخابي ولكن دائما أربكان لم يدعو إلى العنف ، أنت بهذا السؤال ( من يتحمل دماء200الف قتيل )تريد تبرئة الإرهابيين وتحميل الضحية الجرم ألم ترى إلى فيديوهات الإرهابيين وهم يتصيدون عناصر الجيش والأمن والدرك بكمائنهم ألا لعنة الله عليهم هؤلاء الإرهابيين الإسلامويين وتقول لي من يتحمل ، فما فائدة عناصر الأمن إذن إن كان شخصا يحمل السلاح ضد القانون ! هل يبارك له
●بربكم توقفوا عن خلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق الفراعين
○بسم الله الرحمان الرحيم
{قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا}الكهف87
صدق الله العضيم
لو كنت مسؤلا يومها وكان هناك من يحمل السلاح ضد الدولة فلم أكن لأرحمه أبدا ، وقتها كان المسؤولون الجزائريين رحماء بهؤلاء الجهلة
 
التعديل الأخير:
Il pourrait passer devant le tribunal militaireLe général Hassan du DRS sous contrôle judiciaire

Le général Hassan du DRS a été placé sous contrôle judiciaire par la justice militaire, a-t-on appris de source sécuritaire. L’ancien
patron du groupe d’intervention spécial du DRS, en charge de la lutte antiterroriste, risque d’être poursuivi devant le tribunal militaire pour « fautes graves », selon notre source.

Le général Hassan fait partie des quatre hauts gradés du DRS, avec les généraux Djebbar et Chafik et le colonel Faouzi qui ont été écartés de l’armée lors de la réunion de la Commission spéciale de sécurité lundi 13 janvier Cette réunion a été présidée par le chef d’état-major Ahmed Gaid Salah en présence du général Toufik, chef du DRS et des chefs des régions militaires.


وضع قائد كبير فى جهاز المخابرات الجزائرية، تحت الرقابة القضائية، بأمر من العدالة العسكرية، بحسب ما ذكرته تقارير إعلامية.

وذكرت صحيفة، "الجزائر نيوز"، فى عددها الصادر اليوم السبت، أن الجنرال حسان الذى كان يقود مجموعة التدخل الخاصة بمكافحة الإرهاب بجهاز المخابرات، جرى توقيفه الخميس الماضى، فيما أشار الموقع الإلكترونى الإخبارى "كل شئ عن الجزائر" نقلا عن مصدر أمنى، إنه الجنرال حسان وضع تحت الرقابة القضائية، بأمر من العدالة العسكرية وأنه يمكنه متابعته أمامها بتهمة ارتكاب "خطأ كبير".

ويعتبر الجنرال حسان أحد القيادات الأربعة بجهاز المخابرات الذين تم إبعادهم من صفوف الجيش الجزائرى، خلال اجتماع اللجنة الخاصة للأمن التى عقدت فى 13 ينايرالماضي
 
●ماذا تفظل تغيير النظام في بلد إستقل منذ50 سنة فقط بطريقة ثورية ، أم تغيير النظام بالتدرج حسب خبراتنا في التسيير ومواكبة تطور فكر الجزائريين نخبة وعامة وحسب درجة إستيعابنا للديموقراطية وحرية الرأي والرأي الآخر ونبذ كل أشكال العنف ، الكل يشهد أن حرية الرأي والكلام في الجزائر منذ1988 هي مطلقة وإزاددت بعد المأساة الوطنية في عقد التسعينيات ووصل الشعب سواء النخبة أو العامة أن العنف لا يؤدي إلى الحل ومن هنا الواضح ان الجزائر تتقدم نحو الديموقراطية الحقيقية ولكن بالتدرج ، تسرعنا في التسعينيات وكانت النتيجة أن الأصوليين إستغلوا طموح الجزائريين للديموقراطية فحاولو الإستيلاء على الحكم ومصير الجزائر بإسم الدين ، وهذا لن يتكرر ، ثقافتنا وتاريخنا وديننا وتقاليدنا تحتم علينا إيجاد طريقة للحكم وديموقراطية تتوافق مع طبيعتنا وموروثنا ، لا أن نسعى لفرض ثقافات غيرنا على بلادنا
اخالفك الراي
اولا لا توجد نخبة سياسية تعبر عن الشعب الجزائري والديمقراطية التي تتحدث عنها صورية مجرد ديكور فقط الدولة تتحكم في الهيئات الحقوقية والنقابية وغيرها من منظمات المجتمع المدني وهذا راجع الى قفل اللعبة السياسية من طرف النظام
كما انني لا احبذ ترهيب الناس بالعشرية السوداء لان الوزن السياسي للاسلاميين حاليا اخف من الريشة الزمن غير كثيرا من معالم المجتمع
عهد القائد الواحد ولى لابد ان يكون هناك تعديل دستوري يقلص من صلاحيات الرئيس الانتقال الى النظام البرلماني حتمي كما ان هيكل الدولة الجزائرية هش ولا توجد سيادة القانون
 
خبر من مصدر موثوق

تناقل الكثيرون اليوم نبأ إعتقال الجنرال حسان، المسؤول السابق عن القوة الخاصة التابعة للمخابرات ، المكلفة بمكافحة الإرهاب.

و إسمه الحقيقي عبد القادر آيت وعرابي، والذي أُقيل قبل أيام من منصبه، وكان قد رقي الى رتبة جنرال سنة 2008 . لكن الجديد و المثير في تفاصيل الاعتقال أن الجنرال حسان رفض أن يسلم نفسه طواعية قبل أن يرسل له القايد صالح فرقة خاصة من الدرك الوطني و يرغمه على الاستسلام.
بدءت تصفية الحسابات
 
مذكراته لازالت موجودة بلسانه وقلمه ولكن ماذا يمكنني ان افعله لك
اقرأ كتابه اللواء الرابع في حرب الاستنزاف
 
اما عن ابناء المسؤولين المستثمرين
طيب اتحداك يا سي خالد ان تتقدم انت الى البنك اي بنك بملف طلبا لقرض استثماري وتقم بملف مماثل الى الكالبي للحصول على قطعة ارض لانجاز مشروعك
في نفس الوقت او حتى بعده يتقدم ابن اي مسؤول لنقل مثلا ابن خالد نزار بملف الى نفس البنك ونفس الهيئة ولنرى عندها من منكما سيحصل على القروض والاراضي
عندها ستتعرف الى العدالة بمعناها الافلاطوني
الكلام الانشائي سهل لكن الذي يغيظ ان تراه صادرا من انسان بسيط
تحضرني قصة والمهم فيها معناها و الرموز وليس الالفاظ
اختصم روسي وامريكي وعربي حول اصل سيدنا ادم ، طبعا القصة للدلالة
الروسي قال ان سيدنا ادم طبق المذهب لاشيوعي لان كل شيئ في الارض كان ملكا للجميع في عهده
رد الامريكي وقال سيدنا ادم لا يمكن الا ان يكون امريكيا لانه لا يوجد تفاح في العالم اطيب من التفاح الامريكي لدرجة انه اخرج سيدنا ادم من الجنة
تبسم العربي وقال ان ادم لم يكن الا عربيا لأنه كان حافيا وعاريا وهو يحسب نفسه في الجنة

اعتقد بكل صراحة انك تحسب نفسك في الجنة
 
خبر من مصدر موثوق

تناقل الكثيرون اليوم نبأ إعتقال الجنرال حسان، المسؤول السابق عن القوة الخاصة التابعة للمخابرات ، المكلفة بمكافحة الإرهاب.

و إسمه الحقيقي عبد القادر آيت وعرابي، والذي أُقيل قبل أيام من منصبه، وكان قد رقي الى رتبة جنرال سنة 2008 . لكن الجديد و المثير في تفاصيل الاعتقال أن الجنرال حسان رفض أن يسلم نفسه طواعية قبل أن يرسل له القايد صالح فرقة خاصة من الدرك الوطني و يرغمه على الاستسلام.
بدءت تصفية الحسابات

قال مصدر أمني رفيع أمس، لـ "الشروق" أن ما يروج له حول رفض الجنرال حسان، رئيس مصلحة مكافحة الإرهاب بمديرية الاستخبارات، تسليم مهامه وإخلاء مكتبه بعد إحالته على التقاعد، خبر لا أساس له من الصحة، ولا يمكن أن يحدث أصلا في المؤسسة العسكرية المبنية أساسا على الانضباط القيادي من أبسط جندي إلى قيادة الأركان، وأن كل الأمور تسير وفق الأطر القانونية المتعارف عليها في المؤسسة العسكرية.

 
خبر من مصدر موثوق

تناقل الكثيرون اليوم نبأ إعتقال الجنرال حسان، المسؤول السابق عن القوة الخاصة التابعة للمخابرات ، المكلفة بمكافحة الإرهاب.

و إسمه الحقيقي عبد القادر آيت وعرابي، والذي أُقيل قبل أيام من منصبه، وكان قد رقي الى رتبة جنرال سنة 2008 . لكن الجديد و المثير في تفاصيل الاعتقال أن الجنرال حسان رفض أن يسلم نفسه طواعية قبل أن يرسل له القايد صالح فرقة خاصة من الدرك الوطني و يرغمه على الاستسلام.
بدءت تصفية الحسابات


الجنرال حسان لم يرفض تسليم مهامه وإخلاء مكتبه
سفيان.ع
2014/02/08(آخر تحديث: 2014/02/08 على21:20)
MDN_727833209.jpg

وزارة الدفاع الوطني

●قال مصدر أمني رفيع أمس، لـ "الشروق" أن ما يروج له حول رفض الجنرال حسان، رئيس مصلحة مكافحة الإرهاب بمديرية الاستخبارات، تسليم مهامه وإخلاء مكتبه بعد إحالته على التقاعد، خبر لا أساس له من الصحة، ولا يمكن أن يحدث أصلا في المؤسسة العسكرية المبنية أساسا على الانضباط القيادي من أبسط جندي إلى قيادة الأركان، وأن كل الأمور تسير وفق الأطر القانونية المتعارف عليها في المؤسسة العسكرية.
font_decrease.gif
font_enlarge.gif


من جهة أخرى، أفاد موقع "كل شيء عن الجزائر" أمس، أن الجنرال حسان، المحال مؤخرا على التقاعد، قد تم وضعه تحت الرقابة القضائية من قبل المحكمة العسكرية، وأورد الموقع نقلا عن مصادر أمنية، أن قائد فرقة التدخل الخاص بمديرية الاستعلامات والأمن، المكلف بمحاربة الإرهاب مهدد بالمتابعة أمام المحكمة العسكرية، بسبب أخطاء وصفتها بـ"الخطيرة" ــ حسب المصدر ــ.

ويعد الجنرال حسان، من بين أربعة مسؤولين عسكريين الأعلى رتبة في هيئة المخابرات، بالإضافة إلى كل من الجنرال جبار مهنا، شفيق، والعقيد فوزي الذين تم إنهاء مهامهم من المؤسسة العسكرية وإحالتهم إلى التقاعد، في أعقاب اجتماع للجنة المختصة للأمن في الـ13 جانفي، التي كان قد ترأسها الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بحضور الجنرال توفيق رئيس جهاز الاستعلامات والأمن.

ومعروف عن الجنرال حسان، نجاحه في مواجهة أكبر قضايا محاربة الإرهاب سنوات الأزمة الأمنية، كانت آخرها مساهمته في حل أزمة "اعتداء تيڤنتورين" بالإضافة إلى دوره وفريقه في إقناع عشرات الإرهابيين بالعدول عن العمل المسلح والالتحاق بالحياة المدنية، خصوصا قادة التنظيم وعلى رأسهم حسان حطاب، الأمير السابق لتنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال، في إطار تجسيد ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي أقره الرئيس بوتفليقة
 
اما عن ابناء المسؤولين المستثمرين
طيب اتحداك يا سي خالد ان تتقدم انت الى البنك اي بنك بملف طلبا لقرض استثماري وتقم بملف مماثل الى الكالبي للحصول على قطعة ارض لانجاز مشروعك
في نفس الوقت او حتى بعده يتقدم ابن اي مسؤول لنقل مثلا ابن خالد نزار بملف الى نفس البنك ونفس الهيئة ولنرى عندها من منكما سيحصل على القروض والاراضي
عندها ستتعرف الى العدالة بمعناها الافلاطوني
الكلام الانشائي سهل لكن الذي يغيظ ان تراه صادرا من انسان بسيط
تحضرني قصة والمهم فيها معناها و الرموز وليس الالفاظ
اختصم روسي وامريكي وعربي حول اصل سيدنا ادم ، طبعا القصة للدلالة
الروسي قال ان سيدنا ادم طبق المذهب لاشيوعي لان كل شيئ في الارض كان ملكا للجميع في عهده
رد الامريكي وقال سيدنا ادم لا يمكن الا ان يكون امريكيا لانه لا يوجد تفاح في العالم اطيب من التفاح الامريكي لدرجة انه اخرج سيدنا ادم من الجنة
تبسم العربي وقال ان ادم لم يكن الا عربيا لأنه كان حافيا وعاريا وهو يحسب نفسه في الجنة

اعتقد بكل صراحة انك تحسب نفسك في الجنة.
عجبتني كلمة راني حاسب روحي في الجنة lol مليحة
أولا في حياتي لم أستفد من الدولة ولم أسعى أصلا للإستفادة منها الحمد لله رب العالمين لدي الإمكانيات ووجدت كل الضروف مهيئة لي الحمد والشكر لله رب العالمين
في كلامك عن من هو أكثر مستفيد لك الحق في جزئية وأخطأت في جزئية أخرى
● إبن المسؤول يستفيد في أوانه وبدون شروط وهذا الأمر ليس محصورا في الجزائر ولكن في كل الدول الاخرى والمتقدمة منها وهذه من مزايا تقلد منصب مسؤولية وانا لا ابرر هذه الاشياء ،والبارحة كنت اتابع نشرات الاخبار وهناك خبر عن اسبانيا جارتنا الاروبية واستفادة الاميرة الصغرى للعائلة الملكية الاسبانية واستفادتها اللامشروعة وزوجها الاعب السابق لكرة اليد من قروض وعدم تسديدها ، هذا كابسط مثال
●ابن الشعب يستفيد ولكن ليس بالسرعة التي يريدها ليس لانه محروم من حقوقه ولكن لطبيعة النظام البيروقراطي للدولة وانا في بسكرة اعرف الكثير الكثير من المعارف ابناء الشعب الذين استفادو من مشاريع اونساج لاكناك وغيرها
نعم يجب تنظيم الادارة (حوالي 3مليون موظف ) لانها سبب كل شيئ ، هل تعرف السيولة في 3 بنوك عمومية فقط التي لا تجد من يريد حقا الاستثمار ربما ستذهل ، 78000 مليار دينار اي ما يعادل 100مليار دولار لا تجد مسثمرين اكفاء ، ولكن ايظا لطبيعة النظام البيروقراطي الذي يسعى البعض لاصلاحه كبن بيتور ،
المشكلة الاساسية هو كيفية اصلاح الدولة العميقة وليس سخصنة الصراع
 
التعديل الأخير:
○اخالفك الراي
●اولا الاختلاف رحمة
○اولا لا توجد نخبة سياسية تعبر عن الشعب الجزائري والديمقراطية التي تتحدث عنها صورية مجرد ديكور فقط

● دائما كنا نقول الجزائر في بداية الطريق الى الديموقراطية ، امريكا عمر ديموقراطيتها 236 سنة بريطانيا 600 سنة فرنسا 5 جمهوريات ما يعادل 180 سنة ، وهي بلدان لم تشهد استعمار كالذي تعرضت له الجزائر ، العمل لاجل ديموقراطية حقيقية يتطلب مجهودات جبارة من العامة والنخبة كيف تطالب من النخبة ديموقراطية والعامة ليست في درجة معينة من الثقافة الديموقراطية ، التسرع نحو فتح الحريات العامة اوصلنا الى عشرية دم فالاستغلاليون كثيرون منهم الوطنبون والاسلامويون ومن بستغل التاريخ
○ الدولة تتحكم في الهيئات الحقوقية والنقابية وغيرها من منظمات المجتمع المدني
● كل الدول والأنظمة لها درجة معينة من التحكم في التنظيمات والنقابات ، فمثلا الحكومة الجزائرية كيف ستفاوص كل هذه النقابات في التعليم فقط وكل يغني ليلاه ، يجب ان يكون هناك محاور واحد فقط للحكومة والباترونا والا لن يكون هناك اتفاق ابدا وسيكون دائما من يعارض وينقض الاتفاقات
وهذا راجع الى قفل اللعبة السياسية من طرف النظام
●الدولة والنظام ليسا مسؤولين عن غباوة الاحزاب ولكن تسعى للاستفادة من الغباء المستشري في احزاب"المعارضة" كيف لا وهذه الاحزاب لا تسعى لخدمة الشعب ايا كانت هذه الاحزاب من الاسلامية الى الديموقراطية الى الوطنية ، خذ حزب العدالة والتنمية في تركيا لمدة 25 سنة لم يسعى الى اعلى هرم السلطة ولكن كان تركيزه على القاعدة و هي الحكم المحلي او البلديات سعى حزب اردوغان لخدمة شعبه وحل همومه اليومية واردوغان كان رئيس بلدية اسطنبول لعدة سنوات ، اما الاحزاب الجزائرية المعارضة فلم تولي الاهمية اللازمة للبلديات ، واما همها الكبير الرئاسيات وبعده التشريعيات ، وماذا تريد من الشعب الا ابقاء الافلان في هرم السلطة ( الضاهرة )، لانه في نظره حقق ولو 5% من وعوده{ الشيطان لي تعرفو خير من الشيطان لي ما تعرفوش}
○كما انني لا احبذ ترهيب الناس بالعشرية السوداء
●نعم العشرية السوداء حقيقة ويجب دائما وضها في عين الاعتبار ، لهذا حتى ان الشعب الجزائري اصبح واعي لدرجة كبيرة وهو ان لا يضع ثقته الكاملة في الاحزاب ، لانها في الاول والآخر لها حسابات سياسية
○لان الوزن السياسي للاسلاميين حاليا اخف من الريشة الزمن غير كثيرا من معالم المجتمع
المشكلة ليست دائما في الاسلاميين ولا غيرهم ، المشكلة في من يستغل الدين او العرق او الوطنية ، لتهييج الشارع وتصلح فيهم <حق اريد به باطل> ، البعض يريد دائما ان يصور النظام الجزائري ضد الدين فمثلا الرئيس بومدين عليه رحمة الله ،كثير ممن استغل الدين الاسلامي واراد خلق الفوضى ادخل الى السجن هل لان بومدين غير محب للاسلام !!! لا بالطبع وهو الحافظ لكتاب الله والدارس بجامع الزيتونة والازهر
عهد القائد الواحد ولى لابد ان يكون هناك تعديل دستوري يقلص من صلاحيات الرئيس الانتقال الى النظام البرلماني حتمي كما ان هيكل الدولة الجزائرية هش ولا توجد سيادة القانون
●الرئيس يتوفر على 10 صلاحيات والوزير الاول على5 والبرلمان على التشريع ومجلس الامة على حق النقض ليست المشكلة في الصلاحيات وانما في تعميق الممارسة الديموقراطية والاسراع العقلاني فيها ، ابدا الجزائر لم يحكمها الرجل الواحد ، حتى بومدين في عز قوته ولم يستطع تليين مواقف اقرانه في مجلس الثورة ولنا عدة امثلة من ذالك، اما النظام البرلماني فلسنا بريطانيا التي تعيش الديموقراطية من600 فتشبعت بها ، امامك الامثلة العربية التي عاشت الثورة ليبيا!!!! تونس لولا الضغوط الداخلية والخارجية وخاصة من الجزائر لما وصل الاشقاء الى توافق على الدستور منذ3سنوات وحكومة منذ1سنة ، تبقى في التاريخ ان حكومة لم تتوافق عليها الحزبين الفائزين الا بعد سنة من المفوضات العسيرة ولوكان البرلمان التونسي موزعا على 4 تشكيلات رئيسية فلربما بعد5 سنوات لتضهر الحكومة
 
التعديل الأخير:

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى