مواليد إيران في خدمة الجيش الإسرائيلي

abu ali

صقور الدفاع
إنضم
21 نوفمبر 2013
المشاركات
11,298
التفاعل
33,425 85 1
الدولة
Saudi Arabia
تنشر صحيفة "بمحانيه" (في المعسكر)، الناطقة بلسان الجيش الإسرائيلي، للمرة الأولى معطيات انخراط القادمين من إيران إلى إسرائيل في الخدمة العسكرية. يتجند سنويًا نحو 50 جنديًّا من أصولٍ إيرانية وصلوا إلى إسرائيل بطرقٍ ملتوية. في السنة الماضية، على سبيل المثال، وصل 110 قادمين جدُد من إيران إلى إسرائيل، عبر دولة ثالثة. لو كانت السلطات الإيرانية تعرف وجهتهم، لكانت حياة أولئك الأشخاص معرّضة للخطر.
هنالك نخبة من الجنود المتميّزين ذوي الأصول الإيرانية في خدمة الجيش الإسرائيلي. أبرزهم هو شاؤول موفاز، المولود في أصفهان باسم شهرام مُفَضَّض كار، وكان قد شغل منصب رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع الإسرائيلي، وهو المنصب الأعلى في الجيش.

وفقًا للمعطيات، فإنّ واحدًا من كلّ خمسة جنود وواحدة من كلّ ثلاث جنديات من مواليد إيران يصلون إلى شعبة الاستخبارات التابعة للجيش الإسرائيلي. هذه هي نسبة عالية جدًّا مقارنة بالمعدل القطري للمتجندين للخدمة العسكرية في إسرائيل. يبدو أن هنالك حاجة كبيرة في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية للناطقين باللغة الفارسية كلغةٍ أمّ، ويمكننا أن نفترض أنه يتم تجنيدهم في المعركة السرية ضد البرنامج النووي الإيراني. على ضوء ذلك، ينضمّ جزء ضئيل من مواليد إيران إلى الخدمة العسكرية القتالية.

"ليس سلاح المخابرات جنود كثيرون يتحدثون الفارسية بطلاقة، ولذلك نحاول كثيرًا أن نبقي جنودًا من أصل إيرانيّ في الخدمة العسكرية الدائمة"، قال ضابط في الاستخبارات الإسرائيلية. يبذل الجيش الإسرائيلي جهودًا كثيرة لإبقاء المتجندين في الخدمة، حتى بعد أن ينهوا الخدمة العسكرية، ويبقى 14% منهم في الخدمة الدائمة.

يتضح من المعطيات أنه في حين ينضم 60% من الشبان القادمين من إيران إلى الخدمة العسكرية، فإنّ 23% من الفتيات الإيرانيات يلتحقنَ بالخدمة العسكرية. يُشغِّل صندوق خاص أقيم لخدمة اليهود مواليد إيران في إسرائيل، في السنوات الأخيرة، مشروعًا معدًّا لمساعدة القادمين الإيرانيين على الانخراط في الجيش الإسرائيلي وتشجعيهم تأدية خدمة هامّة وذات مغزى.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أصفهان معروفة باليهود .. و منها يخرج جنود الدجال لعنهم الله أجمعين
 


القدس (رويترز) - قال تقرير رسمي يوم الخميس إن المهاجرين من إيران يجندون في وحدات المخابرات العسكرية في إسرائيل بأعداد كبيرة وهو ما يكشف عن الطلب الكبير على المتحدثين بالفارسية لمراقبة إيران.

ويعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو برنامج إيران النووي خطرا على وجود إسرائيل ويلمح منذ فترة طويلة إلى أن إسرائيل تقوم بحملة سرية لتتبعه وإحباطه.

وتقول مصادر أمنية إن هذه الجهود كثفت عقب الاتفاق النووي المؤقت الذي توصلت إليه القوى العالمية مع إيران في نوفمبر تشرين الثاني. وأدان نتنياهو هذا الاتفاق قائلا إنه يمنح إيران غطاء لمواصلة المشروعات التي تكسبها القدرة على صنع قنبلة.

ونشرت مجلة باماهاني الرسمية التي يصدرها الجيش الإسرائيلي تقريرا تضمن بيانات شخصية يندر نشر مثلها تكشف عن أن واحدا من كل خمسة من المهاجرين اليهود القادمين من إيران يلحق بوحدات المخابرات عند تجنيدهم الإلزامي في الجيش بسبب اتقانهم الفارسية كلغة أم.

ووصفت باماهاني هذه النسبة بأنها "أكبر بكثير" من المتوسط بالنسبة إإلى المجندين من الخلفيات الأخرى. ونقلت عن أحد منظمي هجرة الإيرانيين قوله إن تحدث الفارسية بطلاقة عامل أساسي في الاختيار.

وتتخصص الوحدة 8200 في المخابرات العسكرية الاسرائيلية في التنصت الالكتروني. ويفترض على نطاق واسع ان جهاز المخابرات العامة الموساد نفذ عمليات تخريب في إيران.

وقالت باماهاني إن "عشرات" اليهود المولودين في إيران يلتحقون بالجيش الإسرائيلي كل عام. وتتم الهجرة من الجمهورية الإسلامية إلى إسرائيل في تكتم وعلى نطاق محدود نسبيا. ويبلغ عدد أفراد الأقلية اليهودية في إيران نحو 25 ألفا.

وبث تلفزيون القناة الثانية الاسرائيلي في سبتمبر ايلول لقطات لجنود من المخابرات العسكرية يدرسون في صف لتعليم اللغة الفارسية.

وافاد ذلك التقرير بأن الجنود المولودين في ايران يشاركون في هذا البرنامج الذي يتضمن بالاضافة الى المصطلحات الفنية تعليم الاغاني والفلكلور الفارسي لتحسين مهارات التنصت على الحديث بالعامية.
 
من ابرز الايرانيين شاوول موفاز واذكر كان فيه جنرال من اصل يمني شارك في حرب 73
 
الافضل ان لا نتكلم في هدا الموضوع لان فيه الحرج لبعض الدول العربية

للاسف الشديد الجيش الصهيوني فيه العديد من الجنود العرب من مختلف الدول العربية و العديد من قادة الجيش الصهيوني كانوا عرب

طبعا هؤلاء على الديانة اليهوية و من حقهم ان يتبعوا جيش قومهم (اليهودية)
 
الافضل ان لا نتكلم في هدا الموضوع لان فيه الحرج لبعض الدول العربية

للاسف الشديد الجيش الصهيوني فيه العديد من الجنود العرب من مختلف الدول العربية و العديد من قادة الجيش الصهيوني كانوا عرب

طبعا هؤلاء على الديانة اليهوية و من حقهم ان يتبعوا جيش قومهم (اليهودية)
لا يوجد اي حرج اطلاقا
يهود وبيخدموا في الدولة اللي بينتموا الى ديانتها فين المشكله ؟
 
لا يوجد اي حرج اطلاقا
يهود وبيخدموا في الدولة اللي بينتموا الى ديانتها فين المشكله ؟

يا اخي الكريم هناك بعض الناس حساسين يعني لما تقول له ان هناك جنود من بلده في الجيش الاسرائيلي يظن انك تصف بلاده بالخيانة و التطبيع مع اسرائيل و قد سبق و تطرقنا الى مثل هده المواضيع في منتديات اخرى و الخلاصة شجار وكلام فاحش بين الاعضاء مع انه ليس فيهم شخص اخطئ فيما قال

اتمنى ان تفهم قصدي
 
اكبر غلطة ارتكبها العرب هو ترحيل اليهود من البلاد العربية الى فلسطين وبذلك ساهموا العرب في زيادة اعداد الاسرائيليين بل بفعلتهم هذه اقروا ضمنا بدولة اسرائيل حيث تعتبر ثاني اكبر جماعة بعد الجماعات الروسية هي الجماعات المغربية وخامس اكبر جماعات يهودية هي الجماعات العراقية .. ايران رفضت طرد اليهود من ايران وارسالهم الى اسرائيل بحجة انهم اقلية ولايمكنهم التاثير على ايران بل العكس انهم سوف يؤثرون على فلسطين . لذلك نرى اعداد كبيرة من يهود ايران يرحلوا خلسة باتجاه اسرائيل .
 
تعداد اليهود في طهران وهمدان و اصفهان قريب من 25 الى 30 الف وهو اقل من العدد المناسب لخروج المسيح الدجال

قال صلى الله عليه و سلم :
[ يتبع الدجال سبعون ألفاً من يهود أصفهان عليهم الطيالسة ]‏ صحيح مسلم رواه عن انس بن مالك رضي الله عنه 2944
 
العنوان فيه نوع من الاثارة حسب راي ......لان من يخدم الجيش الصهيوني كثر​
 
رفيقي لا تخلط الامور اذا لم تكن تعرف،اليهود الذين رحلوا الى ما يسمى اسرائيل ذهبوا لكي يكونوا اسرائليين ويعيشون في دولة يهودية ويدافعون عليها ويموتون على ارضها ، اذا كان الجيش الاسرائيلي به عرب غير يهود فكيف يمكن ان لا يكونوا به يهود عرب او غيرهم ، واليهود الذين تقصدهم والذين يعيشون داخل المغرب ومغاربة ولا علاقة لهم بإسرائيل وجيشها ، فأولئك يهود غير صهاينة لانه من المستحيل ان تعيش في اسرائيل بدون ان تتشبع وتتنفس الفكر الصهيوني وان تكون عدو الصهيونية داخل اسرائيل فهذا يعني تصفيتك حتى وان كان الشخص يهودي.اي يهودي سواء كان عربي او غيره واختار العيش في اسرائيل فإنه اسرائيلي ويجب عليه الخدمة العسكرية وحمل السلاح.
اليهود قبل 2000 سنة وهم يتربصون بفلسطين وكان لهم ذلك في سنة 1948,اما من رحلهم ومن طردهم فهو كلام غير واقعي لو تمعنا في تاريخهم وطموحاتهم ، لا احد كان يستطيع ان يمنع اليهود من ان لا يذهبوا الى اسرائيل .
 
عودة
أعلى