سليمان: السعودية تدعم الجيش اللبناني بـ3 مليار دولار

الي عاجبني في العراق هي كردستان





لو يضبطون وضعهم البقيه بعيد عن الخلافات راح تطور العراق بدل استنزافها بالصراعات وسوريا لو توقفت الصراعات وتوفقت بحكومه همها بناء بلدها بعيد عن الركض ورى الاطماع الشخصيه راح تنبنى مع مرور الوقت لان البنيان للفرد يتكرر بين مرتين الى اكثر من 5 مرات في العمر لكن اذا قطعت الطرق ودمرت البنيه فما فيه احد مستفيد من الهدم لا حامل السلاح ولا الي يحاربه

فما يعوض الهدم الا البناء واول البناء بناء الفكر السليم و التعاون المشترك مابين كل اطياف المجتمع لان تعاونهم مع بعض يعني فائض الانتاجيه من كل فرد تتجه لاستقبال فائض انتاجيه الفرد الثاني من المجتمع بدل ضياع العمر في الاقتتال وهذا الي ما يريده مروجي الهدم بينما الامثله في كل بلد واضحه



احفاد صلاح الدين اصبحوا براغماتيين واصحاب مصلحة حتى لو تحالفوا مع الشيطان نفسه (اسرائيل) + عندهم جالية في اوروبا و كندا تدعمهم في تنظيم وتسيير مناطق نفودهم بطرق عصرية
 
مع مرور الوقت يفترض تتحسن الاوضاع في المنطقه فتكامل عمل الافراد داخل المجتمع الواحد وتعاون المجتمعات داخل البلد الواحد يماثلها تعاون الدول مع بعضها زي ما ضربت بمثال اوربا وزي ما هو حال جنوب شرق اسيا فالفكر الهدام يفترض يتلاشى مع مرور الوقت والضوائق الاقتصاديه والفروقات راح تتلاشى مع مرور الوقت بتلاشي الفكر الاناني في حال وجود عداله اجتماعيه ما تفرق بين مذهب ولا دين فاذا اتفق السياسيين في البلد وابناء البلد على هدف واحد وماصار فيه تمييز وكان الاستثمار البناء في الانسان وقتها بتضبط الامور بدعم والا بدونه لكن هل يعجب الشي هذا عشاق طريقه مع وضد او يتفقوا جميع ويتعاونوا على بناء اوطانهم وبناء المنطقه بشكل عام ويرموا الخلافات ورى ظهورهم حتى ما يكونوا ضحايا فكرهم الهدام



هل نفهم هنا أن العلمانية هي الحل ؟

يرجى الإجابة
 
لبنان ينقصه عقيدة قتالية وقادة وليس سلاح



 
مع مرور الوقت يفترض تتحسن الاوضاع في المنطقه فتكامل عمل الافراد داخل المجتمع الواحد وتعاون المجتمعات داخل البلد الواحد يماثلها تعاون الدول مع بعضها زي ما ضربت بمثال اوربا وزي ما هو حال جنوب شرق اسيا فالفكر الهدام يفترض يتلاشى مع مرور الوقت والضوائق الاقتصاديه والفروقات راح تتلاشى مع مرور الوقت بتلاشي الفكر الاناني في حال وجود عداله اجتماعيه ما تفرق بين مذهب ولا دين فاذا اتفق السياسيين في البلد وابناء البلد على هدف واحد وماصار فيه تمييز وكان الاستثمار البناء في الانسان وقتها بتضبط الامور بدعم والا بدونه لكن هل يعجب الشي هذا عشاق طريقه مع وضد او يتفقوا جميع ويتعاونوا على بناء اوطانهم وبناء المنطقه بشكل عام ويرموا الخلافات ورى ظهورهم حتى ما يكونوا ضحايا فكرهم الهدام


مرحبا اخي الكريم
اظن اننا متفقين على %90 تقريبا من الفكرة
لكن الفكر الهدام الذي تتحدث عليه له اصول و له مرجعيات تغذيه و لا تترك له المجال لكي يتلاشى
في اوروبا قامو بتجريم الفكر الفاشي و الجام اي صوت يدعو للقومية و العرق مع تساهل مع دعاة الدين لكونه الشيئ المشترك الوحيد بينهم
لكن في منطقتنا لدينا الكثير من مقومات الوحدة لكن نسمع من بعض الافواه يا لثارات حسين و ممن هذا الثار من الغالبية الساحقة في المجتمع لذلك الاولى ان نجرم بدورنا الفكر الصفوي الشعوبي كاحد اصناف الفاشية و نكمم القومجية العربية كاحد انواع الاقصاء و التمييز و ندعم عامل الوحدة الجامع و هو الاسلام النقي من الشوائب لتصفو لنا دنيانا و اخرتنا
وفقك الله
 
هل نفهم هنا أن العلمانية هي الحل ؟

يرجى الإجابة

موجوده في الاسلام العداله الاجتماعيه ومحد محتاج للعلمانيه حتى يلاقي العداله فلا تلف ولا تدور بامكان الاب يعدل بين ابناءه او يظلمهم سواء متدين والا علماني المهم فكر العداله الي ما يفرق بين مواطني البلد الواحد فالدوله توفر البنى وفرص العمل والمواطن يكون طبيب والا فيلسوف او مغني او متدين مالها علاقه في العداله في توفير البنى وفرص العمل في سبيل تحفيز كل اطياف المجتمع ان يكونوا مجتمعات منتجه اشبه بتحالفات الدول المنتجه الي تتنشط الاسواق التجاريه الحره فيما بينها مو وزارات تبني في مدينه وتترك الثانيه زي ماهو الحال مع عدن و صعده وتوفر فرص عمل في مدينه والثانيه بلا فرص عمل ولا دخل

shebam.jpg


بيوت طين شبام اليمن

وبيوت اسمنت صنعاء اليمن

22-10-12-433340349.jpg


فاذا صار الجميع همهم بناء وطن كامل من اول نقطه لاخر نقطه وبعداله تقدم الوزارات خدماتها وتوفر فرص العمل من دون تفرقه بين اطياف المجتمع فما تحتاج العداله لفكر علماني ولا غيره انما تحتاج لرياضيات بحسب افراد المجتمع تتوزع الخدمات والفرص والي يبغى يكون شاعر والا تاجر فبحسب الفرص المتوفره والي تقدمها الوزارات من بنى وفرص وظيفيه واستثماريه في تجمع سكاني والا ثاني تكون متناسبه مع السكان بعيد عن الفروقات او نظر لمعتقد او فكر
 
مرحبا اخي الكريم
اظن اننا متفقين على %90 تقريبا من الفكرة
لكن الفكر الهدام الذي تتحدث عليه له اصول و له مرجعيات تغذيه و لا تترك له المجال لكي يتلاشى
في اوروبا قامو بتجريم الفكر الفاشي و الجام اي صوت يدعو للقومية و العرق مع تساهل مع دعاة الدين لكونه الشيئ المشترك الوحيد بينهم
لكن في منطقتنا لدينا الكثير من مقومات الوحدة لكن نسمع من بعض الافواه يا لثارات حسين و ممن هذا الثار من الغالبية الساحقة في المجتمع لذلك الاولى ان نجرم بدورنا الفكر الصفوي الشعوبي كاحد اصناف الفاشية و نكمم القومجية العربية كاحد انواع الاقصاء و التمييز و ندعم عامل الوحدة الجامع و هو الاسلام النقي من الشوائب لتصفو لنا دنيانا و اخرتنا
وفقك الله

ما عليك من الي يقول يالثأرات او غيره من المتضادين فاذا شافوا ان النظام يساويهم بغيرهم وما يرفع فئه من ابناء الوطن الواحد ويطمس الثانيه بيعرفوا من تلقاء انفسهم ان مافيه تفرقه وان النظام يحكمهم جميع بدون ما يفرق مذهب او يرجحه على الثاني وهم جميع ابناء وطن واحد فمن الصعب ان يستوي نظام يميل لكفه مواطنين دون غيرهم من مواطني البلد الواحد في الضراء او السراء اذا مافيه عداله وعدم تفرقه والنظام همه الجميع والجميع همهم وطنهم وابناءه فادع عليه بالسلام طال الزمن والا قصر
 
زبــــــــدة الموضوع
images


ان هذه الخطوة في نظري غير موفقه مهما كانت المُبررات،،،

تسجيل خروج من هذا الموضوع;)
 
ما عليك من الي يقول يالثأرات او غيره من المتضادين فاذا شافوا ان والنظام يساويهم بغيرهم وما يرفع فئه من ابناء الوطن الواحد ويطمس الثانيه بيعرفوا من تلقاء انفسهم ان مافيه تفرقه وان النظام يحكمهم جميع بدون ما يفرق مذهب او يرجحه على الثاني وهم جميع ابناء وطن واحد فمن الصعب ان يستوي نظام يميل لكفه مواطنين دون غيرهم من مواطني البلد الواحد في الضراء او السراء اذا مافيه عداله وعدم تفرقه والنظام همه الجميع والجميع همهم وطنهم وابناءه فادع عليه بالسلام طال الزمن والا قصر


مرحبا مجددا اخي الكريم
للبناء يجب تامين الاساس و من تظنهم سينتظمون في المجتمع من تلقاء انفسهم سيكونون جدع شجرة مضروب بعجلة تنمية الامة
للاشارة اسرائيل هي نتيجة حل الغرب لمشكلة اليهود في اوطانهم بتصديرها لنا فهم بعد عديد المحاولات ايقنو ان لا حل لادماجهم بغير الاستئصال
و هذا ما يجب القيام به فالمجرم الذي يستهدف الارواح و الاموال و الاعراض يكون مصيره العقاب وكذلك المجرم الذي يستهدف السلم الاجتماعي يجب ايضا الضرب عليه بيد من حديد لتغليب المصلحة العامة و البقية ستنصاع للامر الواقع
بعدها يكون الادماج كما السارق بعد القصاص يدمج كذلك الشاد عن الجماعة يدمج بدوره و ينال كامل حقوقه و يخضع لكامل واجباته و هذا هو المجتمع السوي اما مجتمع يحارب الخطر الخارجي ويترك السوس ينخر في اساساته فمصيره الانهيار من الداخل كما حدث للسوفييت فهم انهارو في عز قوتهم بسبب الخلاف الداخلي بين الجمهوريات المكونة له علما انه كان رغم القمع و التضييق في الحريات الا ان الفروقات الطبقية كانت لا تذكر اذا ما قورنت بالغرب
وفقك الله
 
ان فقط أريد أن أعرف كيف سيتم تجاوز نقطة ان الحزب يسيطر على الجيش ويحركه كيف يشاء من طرابلس شمالا الى صيدا جنوبا
الحزب يسيطر فعليا على الارض على كافة الاجهزة الامنية والعسكرية واخر خطوة له كانت بعد إغتياله لوسام الحسن
ماذا فعل الجيش في 7 ايار عندما سيطر الحزب على بيروت في ساعات ؟ بل ماذا فعل الجيش ب2006 عندما وقف متفرجا والطيران الإسرائيلي يدك لبنان
كيف تنتظر من جيش ان يدافع ويقف ضد الحزب وهو لم يحمي لبنان ضد العدو المفترض الذي هو اسرائيل
صحيح ان الجيش به طوائف متعددة لاكن لن يكون حاله احسن من الجيش السوري
من يقول انه علينا دعم الجيش اللبناني وليس الطائفة شخص يضحك على نفسه ليس الا الشيعة عقيدتهم وولائهم لطهران حتى لو اعطيتهم مليار دولار لكل فرد
الشيعة بالسعودية والكويت وحتى البحرين يعيشون في رغد وهناء وبمجرد ان يحرك الخمنئي إصبعه في طهران حتى يخرجوا للشوراع ويحرقوا ويقتلوا
لايمكن ان يكون هناك جيشا حقيقيا في لبنان طلما هناك شيئ إسمه حزب الله اذا إنتهى هذا الشيئ عندها سنرى جيشا لبنانيا
 
من يظن ان الجيش اللبناني منفصل عن حزب اللات واهم (هذا اذا كان جيش اصلا )

هو احد افرعه وان لم يكن هناك تصريح بهذا الشئ

وهذا الدعم هو بالحقيقة سيكون لحزب اللات..!!!
 
خطووووه غير موفقه ابدا وبلاش تطبيل فاضي ان القرار صائب وفيه من الحنكه الشيئ الكثير ترا احنا بشر والبشر يخطئوون وحكومتنا تصيب وتخطئ
 
برئيي ان طريقة الدعم الحاليه والمعلن عنها سوف تفشل للاسباب التاليه :
1/ الجيش يوجد من عناصره من ينتمي للحزب وسوف يقوم بدور نقل المعلومات التي هي كفيله بهزيمة الجيش في حال اشتبك مع حزب اللات مستقبلاً .
2/ حزب اللات يتفوق على الجيش في التدريب .
3/ من خلال العملاء بأمكان حزب اللات ان يستولي عليها مستقبلاً . لان الشيعه منهم ضباطاً والخيانه سوف تكون حاضره ولا الومهم .

لكي يتم تهميش حزب اللات عليهم بناء ميليشيا وتسليحها تسلحياً مماثلاً وتدرب لانه في النهايه الحصى لا تكسر الا الحصى .
 
مرحبا مجددا اخي الكريم
للبناء يجب تامين الاساس و من تظنهم سينتظمون في المجتمع من تلقاء انفسهم سيكونون جدع شجرة مضروب بعجلة تنمية الامة
للاشارة اسرائيل هي نتيجة حل الغرب لمشكلة اليهود في اوطانهم بتصديرها لنا فهم بعد عديد المحاولات ايقنو ان لا حل لادماجهم بغير الاستئصال
و هذا ما يجب القيام به فالمجرم الذي يستهدف الارواح و الاموال و الاعراض يكون مصيره العقاب وكذلك المجرم الذي يستهدف السلم الاجتماعي يجب ايضا الضرب عليه بيد من حديد لتغليب المصلحة العامة و البقية ستنصاع للامر الواقع
بعدها يكون الادماج كما السارق بعد القصاص يدمج كذلك الشاد عن الجماعة يدمج بدوره و ينال كامل حقوقه و يخضع لكامل واجباته و هذا هو المجتمع السوي اما مجتمع يحارب الخطر الخارجي ويترك السوس ينخر في اساساته فمصيره الانهيار من الداخل كما حدث للسوفييت فهم انهارو في عز قوتهم بسبب الخلاف الداخلي بين الجمهوريات المكونة له علما انه كان رغم القمع و التضييق في الحريات الا ان الفروقات الطبقية كانت لا تذكر اذا ما قورنت بالغرب
وفقك الله

اذا اتفق السياسيين في البلد الواحد لاجل عمل موحد وقتها المجتمع يتحد اما اذا صار كل طائفه املها معقود في شخص بشكل ارتجالي يسوقها للمهالك بالحروب او يغامر بمستقبلها الاقتصادي ويتلاعب بالعقول والنظام فهنا يبدى الخلل اذا ماكان الجميع متفقين ان الجميع سواسيه في ميزان نظام الوطن الي يحتويهم جميع فلو غرد شخص راح يغرد خارج السرب ويكون بمفرده شاذ فزي وضع لبنان في حال اجتمع السياسيين على هدف واحد ومبدأ واحد ان الفروقات الدينيه مالها علاقه بحقوق المواطن وواجباته وقتها راح يكون المتدين مثل الطبيب او المهندس او المعلم له ثقافته بينما هو مواطن ما يميزه عن غيره الا اختلاف الثقافه الي اكتسبها مثلما اكتسب الميكانيكي او الدهان خبره هي عباره عن ثقافه تتماشى مقاربه لثقافه باقي الميكانيكيه والدهانين ولوا اعتنق غيرهم من الدهانين مذهب الدهانه او المذهب الميكانيكي ماراح يلاقوا الا فرص عمل تناسب الطلب مع مذهبهم حالهم حال المذهب السمكري والمذهب الكهربائي لو حصل من احد منهم خطا او تجاوز وقتها اذا ضبط النظام راح يحكم المذاهب المتناغمه بشكل يخدم البلد وابناءه
 
لا تستبقوا الوقت و تحكموا بنجاح او فشل هذا الدعم،،، بعض الاراء ترى بآنه فشل في السياسة السعودية،،،طيب،، ايران على حد علمي كانت تدعم حركة حماس "السنية" ب 26 مليون دولار شهريا لفترة ليست بالقصيره ولكن بعد المذابح في سوريا انقلبت الحركه على ايران مما ادى الى ايقاف الدعم، هل هذا يعتبر فشل سياسي لايران؟،،، وكم تمثل 3 مليارات من ميزانية السعودية؟،،، الدعم يا يصيب يا يخيب وفي هذه الحالة نحكم على الدعم،،، و انا اتفق مع البعض ان حكومتنا مقصره من ناحية دعم الفصائل السنية في المنطقه ككل واتمنى ان يتم دعم الفصائل السنية في المنطقة اسوة بآيران اللتي لم تترك قارة عامرة بالبشرالا و دعمت فصائل مواليه لها حتى في افريقيا وامريكا الجنوبيه "الاتينيه"
 
اذا اتفق السياسيين في البلد الواحد لاجل عمل موحد وقتها المجتمع يتحد اما اذا صار كل طائفه املها معقود في شخص بشكل ارتجالي يسوقها للمهالك بالحروب او يغامر بمستقبلها الاقتصادي ويتلاعب بالعقول والنظام فهنا يبدى الخلل اذا ماكان الجميع متفقين ان الجميع سواسيه في ميزان نظام الوطن الي يحتويهم جميع فلو غرد شخص راح يغرد خارج السرب ويكون بمفرده شاذ فزي وضع لبنان في حال اجتمع السياسيين على هدف واحد ومبدأ واحد ان الفروقات الدينيه مالها علاقه بحقوق المواطن وواجباته وقتها راح يكون المتدين مثل الطبيب او المهندس او المعلم له ثقافته بينما هو مواطن ما يميزه عن غيره الا اختلاف الثقافه الي اكتسبها مثلما اكتسب الميكانيكي او الدهان خبره هي عباره عن ثقافه تتماشى مقاربه لثقافه باقي الميكانيكيه والدهانين ولوا اعتنق غيرهم من الدهانين مذهب الدهانه او المذهب الميكانيكي ماراح يلاقوا الا فرص عمل تناسب الطلب مع مذهبهم حالهم حال المذهب السمكري والمذهب الكهربائي لو حصل من احد منهم خطا او تجاوز وقتها اذا ضبط النظام راح يحكم المذاهب المتناغمه بشكل يخدم البلد وابناءه


الحديث اخي ليس عن لبنان فهو بلد ذو تركيبة خاصة و هو حالة شاذة خلقها الاستعمار الفرنسي للاسف
لكن بصفة عامة ما تقوله لم يتحقق حتى في اكثر البلدان حداثة فبمجرد انك مسلم فانت في دائرة الاشتباه بالاضافة لمن له ملامح غجرية و هلم جرا و هذا معناه ان الاسس الفضفاضة التي تنادي بها اخي الكريم لا مكان لها الا في المناهج الدراسية و الحوارات النظرية لان الله عز و جل يقول في فرقانه " ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم " و على هذا الاساس فالمجتمع السوي سوي بافراده الدين اختارو التغيير وفردوه سواء بالتوافق كما ترى او بالقوة كما جرى في الواقع غير ما مرة
فالقوة و اللين و العدالة و ترجيح المصلحة الخاصة يسيران سويا في كون نسبي و لا مطلق فيه الا للحقيقة الدينية و التي ينبغي لها ان تحكم المجتمع و تسوسه فسوف يعيش المواطنون في غابة متوحشة كما نرى في الغرب الان
وفقك الله


 
محللون: خطة سعودية - فرنسية لتضييق الخناق على حزب الله وإضعافه
تباين في المواقف حول المساعدات العسكرية المفاجئة التي قدّمتها المملكة للجيش اللبناني
240218.jpg

- "الدخيل" يحذّر من استيلاء حزب الله عسكرياً على السلطة
- الحريري: استقرار لبنان كان ولا يزال في قلب خادم الحرمين
- الدوسري: خطوة منتظرة كان لا بد لأحد أن يفعلها
- فرنجية: حزب الله أشرف على نهايته والدولة القوية ستقوم شاء أم أبى
- مغرّدون: إيران تسعى لتفكيك الدول العربية ومَن أراد مواجهتها فلينفق

بندر الدوشي- سبق- واشنطن: ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الصحف اللبنانية بالحديث عن الدعم السعودي العسكري المفاجئ بشراء أسلحة لبنانية بثلاثة مليارات دولار من فرنسا، في صفقةٍ هي الأضخم على مستوى تاريخ لبنان، بحسب الرئيس اللبناني ميشيل سليمان، الذي رحّب بشدة بالدعم السعودي، ووصفه بالكافي لتمكين الجيش من الحصول على أسلحة حديثة وجديدة.

وصرح رئيس الوزراء الأسبق سعد الحريري، عبر موقعه في "تويتر"، أن جيش لبنان أمانة في وجدان العرب، واستقرار لبنان كان ولايزال في قلب السعودية وخادم الحرمين الشريفين.

أما السفير السعودي في لبنان علي عسيري، فقد علّق على المكرمة السعودية: "المكرمة تأكيدٌ من جديد على حرص خادم الحرمين الشريفين على لبنان - الدولة والمؤسسات - وفي طليعتها مؤسسات الجيش اللبناني الذي يراه اللبنانيون المؤسسة الوطنية الجامعة المنوط بها الدفاع عن لبنان واستقلاله وسيادته".

أما رئيس حزب الكتائب والقيادي في جماعة 14 آذار سمير جعجع، فقد شكر الدعم السعودي مطالباً بسلطةٍ سياسيةٍ تنفيذيةٍ تجيد توظيف الدعم من خلال قيام دولةٍ قويةٍ تحميه وتدعمه.

وتحدثت مواقع إخبارية عدة، عن أن هذا الدعم هو خطة إطباق فرنسية - سعودية لإضعاف حزب الله، وتشديد الضغط عليه وتقوية الدولة اللبنانية أمنياً، خصوصاً أن حزب الله غارقٌ في المستنقع السوري، وبدا واضحاً أنه مخترقٌ داخلياً في الفترة الأخيرة.

وحذّر الكاتب السعودي في صحيفة "الحياة" الدكتور خالد الدخيل، من أن حزب الله قد يستبق الحدث ويُقدم على خطوةٍ خطيرة وهي الاستيلاء على الحكومة في لبنان عسكرياً؛ نظراً لأن الحزب هو المستهدف في هذا الدعم، ولن يرضى أن يكون ضعيفاً أو أن تكون هناك قوة أكبر منه حجماً في لبنان.

وتساءل: "كيف ستتعامل فرنسا والسعودية في حال انقلب حزب الله على الدولة في لبنان؟".

أما سلمان الدوسري رئيس تحرير صحيفة "الاقتصادية"، فوصف الأمر بأنه منتظرٌ منذ فترة "حتى لا يستمر حزب الله في الهيمنة على القرار اللبناني كان لا بد لأحد أن يفعلها".

واعتبر سليمان فرنجية رئيس تيار المردة في لبنان، أن مشروع حزب الله أشرف على نهايته والدولة القوية ستقوم شاء هو أم أبى.

ولم تغب إسقاطات بعض السعوديين وبعض الجهات الممولة خارجياً المعروفة بعدائها للسعودية على هذا الدعم، وحاولت إثارة البلبلة حول هذا الدعم قائلة - عبر "تويتر" - إن الشعب السعودي هو أولى بهذه المليارات.

لكن فضل البوعينين ردَّ قائلاً: إيران تستنزف ميزانيتها لدعم حزب الله وتفكيك الدول العربية، مضيفاً مَن أراد مواجهتها فلينفق.

وردَّ أحد المغردين على المنتقدين لهذا الدعم قائلاً: "يطالبون بالوقوف في وجه إيران وحزب الله في المنطقة، ويتحدثون عن الدعم الإيراني السخي لأتباع إيران ثم يعترضون".

أما محمد السلمي المختص والباحث في الشؤون الإيرانية، فقد قال إن وسائل الإعلام الإيرانية وصفت هذا الدعم العسكري بأنه يساعد العدو الإسرائيلي.

وأضاف: مهما يكن فالأكيد أن إيران تنفق مليارات الدولارات على سوريا وحزب الله و45 % من شعبها يرزح تحت خط الفقر، حيث أنفقت على النظام السوري منذ بداية أزمته إلى الأن أكثر من ثمانية مليارات دولار بحسب دكستر فيلينكز مؤلف المقالة المطولة حول شخصية قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني.

ونُقل عنه قوله: "إن الإيرانيين قرّروا بناء حزب الله في لبنان ويقاتلون في سوريا حتى النهاية، وقد منحوا الحكومة السورية مساعدة تجاوزت سبعة مليارات دولار رغم ضائقتهم المالية".

وقال خبراء أمريكيون وإسرائيليون إن إيران أنفقت أكثر من 170 مليار دولار طوال عشر سنوات مضت في برنامجها النووي حيث استثمرت 40 مليار دولار في المشروع وخسرت 130 مليار دولار من جرّاء العقوبات التي تسبب فيها برنامجها النووي.

ولفتوا إلى أنها تنفق المليارات على منظومة حزب الله منذ إنشائه بخلاف الأسلحة والعتاد حيث قوة حزب الله وترسانته العسكرية تحت تمويل إيران بخلاف تمويلها للتمرد الحوثي بالملايين والسفن المحمّلة بأنواع مهولة من الأسلحة.

وقُوبل التمويل السعودي بالترحاب الكبير في الأوساط العربية لمواجهة التمدّد الإيراني في المنطقة، لكنه يحتاج إلى خطط واضحة المعالم لتغيير خريطة التوازن في لبنان وإقامة الدولة اللبنانية القوية.

 
لا تستبقوا الوقت و تحكموا بنجاح او فشل هذا الدعم،،، بعض الاراء ترى بآنه فشل في السياسة السعودية،،،طيب،، ايران على حد علمي كانت تدعم حركة حماس "السنية" ب 26 مليون دولار شهريا لفترة ليست بالقصيره ولكن بعد المذابح في سوريا انقلبت الحركه على ايران مما ادى الى ايقاف الدعم، هل هذا يعتبر فشل سياسي لايران؟،،، وكم تمثل 3 مليارات من ميزانية السعودية؟،،، الدعم يا يصيب يا يخيب وفي هذه الحالة نحكم على الدعم،،، و انا اتفق مع البعض ان حكومتنا مقصره من ناحية دعم الفصائل السنية في المنطقه ككل واتمنى ان يتم دعم الفصائل السنية في المنطقة اسوة بآيران اللتي لم تترك قارة عامرة بالبشرالا و دعمت فصائل مواليه لها حتى في افريقيا وامريكا الجنوبيه "الاتينيه"


صحح معلوماتك
حماس قطعت طريق الفتنه الايرانيه وتركت مساعداتهم قبل الثورات العربيه كلها
 
نطالب بمساوتنا اسوة باخوتنا اللبنانين :(
ردت موتني من الضحك
بالنسبة للخطوة السعودية هي جيدة جدا لانها تضمن بقاء الدولة اللبنانية وعدم انهيارها
ولكن الخوف من ان يضع حزب الله وعملائه واعضائه داخل الجيش اللبناني على السلاح السعودي لانه وقتها سيكون مصيبه كبرى لانه سيكون نقلة نوعية لتسليح حزب الله وقتها وستقى شوكتة جدا لان السلاح الذي سيجلب بال 3 مليار ليس بقليل
 
لماذا لا تتوقف ايران والسعودية الان ايران يكفيها العراق والسعودية البحرين واليمن مناصفه وسوريا مناصفه ولبنان مناصفه

خروج الاسد وانتخاب ممكن يفوز الاخوان ويتحالف السعودي مع الايراني على الاخوان خخخخخخخخخخ

المشكله في شعوب هذه الدول
 
صحح معلوماتك
حماس قطعت طريق الفتنه الايرانيه وتركت مساعداتهم قبل الثورات العربيه كلها
ما تزعلش ياعم،،، عندك مصدر بالكلام ذا؟ انا بحاول اجيب المصدر او المقطع اللي استقيت منه هل المعلومه لان الكلام هذا كان في بداية الثوره السوريه بعد ما اعتدى جيش بشار على المخيمات الفلسطينه اذا لم تخني الذاكره،،،، بعدين انا المقصد من كلامي ان ايران تحاول تدعم اي فصيل وان اختلفت العقيدة بهدف نشر نفوذها في المنطقه، وليس مقصدي تخوين الاخوه في حماس
 
عودة
أعلى