عصمت يلمز وزير الدفاع التركى تركيا - جاهزة لتطوير العلاقات العسكرية مع ايران

لا يجب أن يغضب العرب
بالعكس
الجميع يخلع الأقنعه حاليآ و الكل يظهر على حقيقته
تركيا
لم تهتم أبدآ بالعرب
فالترك ينظرون للعرب نظره دونيه وإن العرب كانوا دويلات تابعه لإمبراطوريتهم
و يريدون أن يعيدو مجدهم مره أخرى
تعاملهم مع العرب لأجل مصالحهم فقط

أما مع إيران حاليآ !!!!
فليس مفارقه
أن العام سام يطبع علاقاته مع إيران ؟؟؟
أن تفعل تركيا ذلك

و هذا غباء من الترك
لأنه دائمآ كان الصفويين خنجر مسموم فى ظهرهم حتى فى عز قوة الإمبراطوريه العثمانيه
عندما كانت الجيوش العثمانيه تحارب على أبواب فيينا
كان الصفويين يستغلون الفرصه و يهاجموا الدول العثمانيه
و هكذا كانت العلاقه بينهم دائمآ عداء و غدر وخيانه
والتاريخ سيعيد نفسه
فليذهب الترك إلى الفرس و سننظر ما سيحدث

المهم أن يتعلم العرب الدرس
وخاصة الخليجيين فالصوره الأن واضحه أمامهم
وهم من أكثر المستثمرين فى تركيا
مصر حاليآ تعلم العدو من الصديق
و الخليج يعلم

و لا ألوم على أعضاء دول المغرب العربى
فكثير منهم يعتبر تركيا مثال للدوله الأسلاميه الحديثه
و يعتبرون إيران دوله إسلاميه كبرى و يصفقون لإنجازاتها
وعدم لومى عليهم
لأنهم لا يعرفون طبيعة الفرس
فأدرى الناس بهم الخليجيون هم يعرفونهم و يتعاملون معهم
كما أن أدرى العرب باليهود حاليآ هم أبناء المغرب لأنهم يعرفونهم ويتعاملون معهم لديهم جاليه كبيره
 
trojan-horses.jpg


الامر لم ينتهى بعض نحن نعرض التخبط التركى الذى يتوهمه اليعض ذكاء ويعتقدة البعض ذهاب للمصالح ولكن هل ستتحول تلك الامور الى مصالح
كلا الطرفين الترك والايرانيون لن تتوج احلام اى منهم بما يصبوا اليه وسيجد نفسه لم يحصل على ما يريد وان ما يفرق اكثر مما يجمع دعوا الامور تسير وسيرى الجميع كيف تسير الاحداث فما هو ات خارج توقعتا الجميع صبر الايام ستكشف الكثير وما
يعتقدة البعض طوق نجاة سيكون وبالا عليه وعدونا سيسقط بنفس الادوات التى استخدمها ضدنا
0e35404f61f700.jpg
 
قالها طارق بن زياد رحمه الله : واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أَضْيَعُ من الأيتام في مَأْدُبَةِ اللِّئام(ايران وتركيا واسرائيل).
 
هههههههههههههههههههههههه
فعلا تركيا لا تريد اى شئ من العرب وتفعل لصالح الاعم للعرب والدول العربية دولة صديقة فعلا وبتخاف علينا
خلى الاخوة يزيطوا بقى
فليفعلو مايريدون فهذا يسمى.....مصالح لعينة اخي الكريم
للاسف الشديد
البعض انقسم في المجزرة السورية بين مدافع عن امريكا واخر عن روسيا وغيره عن تركيا وووو وفي الحقيقة جميعهم سقطو في اللعبة
ولكن
السؤال الاهم في ظل الواقع العربي الحزين هو:مالذي علينا فعله لمواجهة هذه المصالح المضادة لمصالحنا كامة اسلامية؟ هذاهو السؤال الجوهري​
 
هههههههههههههههههههههه.....ما تقوله امريكا امر نافذ على الجميع....الغريب ان الجميع قد نسى ما يحدث فى سوريا وعلى رأسهم تركيا والتى كانت تنتقد النظام الايرانى لدعمه لنظام الاسد....المصالح فوق كل شئ...ما يشعرنى بالحزن المغفلين الذين يحملون على عاتقهم الدفاع الاعمى عن تركيا او غيرها فقط لانها تخدم قضيتهم.....
لذلك يجب تطهير البيت العربي من الداخل اولا من عدة فئات :
التكفريين
المتاجرين باسم الدين للوصول للحكم

ويجب افهام و نصح وارشاد فئات اخري :
المغفلين الذين يظنون ان تركيا ستعود ارض الخلافة وان اردوغان هو الخليفة
ومن يظنون ان ايران ليست خطر علي الامة العربية والاسلامية
 
اكبر من يمزق اليمن اليوم هم ايران وتركيا
بالاضافة الى امريكا وتدخلاتها عبر الطائرات من غير طيار والقصف متى شاءت
كلا البلدين لهما اجندة وطموحات توسعية على المدى الطويل يسعون لتحقيقها
الان مايجري هو خلق نفوذ لهم في كل بلد عربي عن طريق مؤيدين لهم هناك
والملاحظ ان مؤيديهم يتحالفون في اليمن ضد السلطة ثم لايلبثوا ان يختلفوا ويعود الصراع بينهم من جديد
ولعل الاخ جزر المحيط يفيدنا اكثر عن طبيعة العلاقة هناك بصفته يمني ومن المتابعين للمشهد عن قرب
 
التعديل الأخير:
لا يجب أن يغضب العرب
بالعكس
الجميع يخلع الأقنعه حاليآ و الكل يظهر على حقيقته
تركيا
لم تهتم أبدآ بالعرب
فالترك ينظرون للعرب نظره دونيه وإن العرب كانوا دويلات تابعه لإمبراطوريتهم
و يريدون أن يعيدو مجدهم مره أخرى
تعاملهم مع العرب لأجل مصالحهم فقط

أما مع إيران حاليآ !!!!
فليس مفارقه
أن العام سام يطبع علاقاته مع إيران ؟؟؟
أن تفعل تركيا ذلك

و هذا غباء من الترك
لأنه دائمآ كان الصفويين خنجر مسموم فى ظهرهم حتى فى عز قوة الإمبراطوريه العثمانيه
عندما كانت الجيوش العثمانيه تحارب على أبواب فيينا
كان الصفويين يستغلون الفرصه و يهاجموا الدول العثمانيه
و هكذا كانت العلاقه بينهم دائمآ عداء و غدر وخيانه
والتاريخ سيعيد نفسه
فليذهب الترك إلى الفرس و سننظر ما سيحدث

المهم أن يتعلم العرب الدرس
وخاصة الخليجيين فالصوره الأن واضحه أمامهم
وهم من أكثر المستثمرين فى تركيا
مصر حاليآ تعلم العدو من الصديق
و الخليج يعلم

و لا ألوم على أعضاء دول المغرب العربى
فكثير منهم يعتبر تركيا مثال للدوله الأسلاميه الحديثه
و يعتبرون إيران دوله إسلاميه كبرى و يصفقون لإنجازاتها
وعدم لومى عليهم
لأنهم لا يعرفون طبيعة الفرس
فأدرى الناس بهم الخليجيون هم يعرفونهم و يتعاملون معهم
كما أن أدرى العرب باليهود حاليآ هم أبناء المغرب لأنهم يعرفونهم ويتعاملون معهم لديهم جاليه كبيره


اولا اتحدث عن الجزائر ،في التسعينيات كانت علاقاتنا مقطوعة ولم ترجع الى سابق عهدها الا بعد وصول بوتفليقة لسدة الحكم ففلسفته انه دائما يبقي لنقل من لا يثق فيهم قريبين وان لا يبعدهم عن ناضريه مثل كثير من الدول القريبة والبعيدة ،فايران كانت تدعم الارهابيين في التسعينيات،اما تركيا فمنذ حرب التحرير الجزائرية وعلاقاتنا معها ان لم تكن باردة فهي عادية لابعد الحدود ،فتركيا دعمت فرنسا على حساب الثورة التحريرية سياسيا وعسكريا ،وهذا لا يمكن نسيانه ابدا،زد على ذالك تدخلها في الشان العربي وهو ما لا تستسيغه الجزائر ،اما دعم الجزائر لبرنامج سلمي نووي ايراني فهو نابع من قناعاتنا فكيف نرفضه لايران ونحن نسعى له بداية من 2016!مثل حروب التحرر كيف نمنع على الدول التحرر من المستعمر الغاشم ونحن كنا نسعى لانفسنا ان نتحرر من الاستعمار !،
اذا اردت مصداقية لرايك فلا بد ان تكون احكامك وارائك منطقية وتقوم على المبادئ ، فلم تدعم يوما الجزائر ايران وانما دعمت حقوقها المشروعة ،ونحن ندرج الجزر الاماراتية الثلاث المحتلة من ايران على انها احتلال غاشم ونسعى على ان تسترجعها الامارات ،ودائما ما شجبنا تدخل ايران في الشان البحريني و شجبنا تدخل حزب الله في الشان السوري مثلما نشجب تدخل كل الاطراف الاخرى في الشان السوري
اذا الجزائر لا تقف لا مع ايران ولا مع تركيا ،ولكن دائما من يحملون غصة من الدبلوماسية الجزائر حاولو ويحاولون تشويه سمعة الجزائر دولة شعبا حكومة،اخيرا موقف الجزائر من تحريروالاشادة به لجنوب لبنان من قبل حزب الله هو موقف يتصل بكرهنا للاستعمار وكل ما يتصل به نحن نمقت كل مستعمر ايا كان اخا صديقا عدوا المستعمر يبقى مستعمرا ويسجل التاريخ ذالك فهذا ليس موقف الجنرالات او الحكومة وانما موقف الشعب الجزائري
 
التعديل الأخير:
فليفعلو مايريدون فهذا يسمى.....مصالح لعينة اخي الكريم
للاسف الشديد
البعض انقسم في المجزرة السورية بين مدافع عن امريكا واخر عن روسيا وغيره عن تركيا وووو وفي الحقيقة جميعهم سقطو في اللعبة
ولكن
السؤال الاهم في ظل الواقع العربي الحزين هو:مالذي علينا فعله لمواجهة هذه المصالح المضادة لمصالحنا كامة اسلامية؟ هذاهو السؤال الجوهري​

الذى نفعله هو ان نقون بعمل اتحاد عربي بين الدول العلربية او على الاقل الان بين الدول العربية الاقوى اقتصاديا وعسكريا مثل السعودية ومصر الامارات والجزائر الاردن الخ
هكذا ممكن وقتها ان نقف شوكة فى ظهرهم
 
اولا اتحدث عن الجزائر ،في التسعينيات كانت علاقاتنا مقطوعة ولم ترجع الى سابق عهدها الا بعد وصول بوتفليقة لسدة الحكم ففلسفته انه دائما يبقي لنقل من لا يثق فيهم قريبين وان لا يبعدهم عن ناضريه مثل كثير من الدول القريبة والبعيدة ،فايران كانت تدعم الارهابيين في التسعينيات،اما تركيا فمنذ حرب التحرير الجزائرية وعلاقاتنا معها ان لم تكن باردة فهي عادية لابعد الحدود ،فتركيا دعمت فرنسا على حساب الثورة التحريرية سياسيا وعسكريا ،وهذا لا يمكن نسيانه ابدا،زد على ذالك تدخلها في الشان العربي وهو ما لا تستسيغه الجزائر ،اما دعم الجزائر لبرنامج سلمي نووي ايراني فهو نابع من قناعاتنا فكيف نرفضه لايران ونحن نسعى له بداية من 2016!مثل حروب التحرر كيف نمنع على الدول التحرر من المستعمر الغاشم ونحن كنا نسعى لانفسنا ان نتحرر من الاستعمار !،
اذا اردت مصداقية لرايك فلا بد ان تكون احكامك وارائك منطقية وتقوم على المبادئ ، فلم تدعم يوما الجزائر ايران وانما دعمت حقوقها المشروعة ،ونحن ندرج الجزر الاماراتية الثلاث المحتلة من ايران على انها احتلال غاشم ونسعى على ان تسترجعها الامارات ،ودائما ما شجبنا تدخل ايران في الشان البحريني و شجبنا تدخل حزب الله في الشان السوري مثلما نشجب تدخل كل الاطراف الاخرى في الشان السوري
اذا الجزائر لا تقف لا مع ايران ولا مع تركيا ،ولكن دائما من يحملون غصة من الدبلوماسية الجزائر حاولو ويحاولون تشويه سمعة الجزائر دولة شعبا حكومة،اخيرا موقف الجزائر من تحريروالاشادة به لجنوب لبنان من قبل حزب الله هو موقف يتصل بكرهنا للاستعمار وكل ما يتصل به نحن نمقت كل مستعمر ايا كان اخا صديقا عدوا المستعمر يبقى مستعمرا ويسجل التاريخ ذالك فهذا ليس موقف الجنرالات او الحكومة وانما موقف الشعب الجزائري
يا صديقى ردك ليس فى محله
أنا لم أنتقد الدوله الجزائريه وإنظر ما قلته مره أخرى
و لا ألوم على أعضاء دول المغرب العربى
فكثير منهم يعتبر تركيا مثال للدوله الأسلاميه الحديثه
و يعتبرون إيران دوله إسلاميه كبرى و يصفقون لإنجازاتها
وعدم لومى عليهم
لأنهم لا يعرفون طبيعة الفرس
فأدرى الناس بهم الخليجيون هم يعرفونهم و يتعاملون معهم
كما أن أدرى العرب باليهود حاليآ هم أبناء المغرب لأنهم يعرفونهم ويتعاملون معهم لديهم جاليه كبيره


أنا أتحدث عن الأعضاء المتعاطفين
ومنهم من يقول على الروافض مسلمين ويهلل لهم
و منهم من يعتقد أن تركيا هى مركز الخلافه
 
عودة
أعلى