في أكبر عملية تعزيز وتطويق للحدود الجزائرية: حفر خنادق وإنجاز سياج مكهرب يزيد طوله عن 35 كلم على الح

جزائر

صقور الدفاع
إنضم
25 مارس 2012
المشاركات
3,253
التفاعل
1,239 0 0
1395228_655603207795719_165317767_n.jpg


شرع الجيش الوطني الشعبي في تشديد الإجراءات الأمنية المتخذة على مستوى الحدود الجزائرية المتاخمة لدولة النيجر، حيث عكفت هذه الأيام على حفر مجموعة من الخنادق التي من شأنها تضييق الخناق على المجموعات الإرهابية المتواجدة في المنطقة. وقد أطلقت قيادة الجيش الوطني الشعبي، مخطط جديد على مستوى الحدود مع النيجر، من خلال تعزيز مجموعة من الإجراءات، والمتعلقة أساسا بإقامة خنادق بين البلدين، إضافة إلى سهر عناصر الجيش الوطني الشعبي، وبالتنسيق مع مختلف المصالح الأمنية المشتركة، والمتمثلة أساسا في الدرك الوطني، حرس الحدود، وكذا وحدة الأمن المتخصصة في تفكيك المتفجرات والألغام، على إنجاز سياج مكهرب يزيد طوله عن 35 كلم على الحدود، خاصة بعد الاجتماع الذي عقد في الأيام الماضية بالمديرية الجهوية للأمن العسكري السري بتمنراست، والذي عرف حضور قادة المراكز الأمنية الحدودية، في لقاء يكون قد تطرق لآخر التطورات الأمنية الحاصلة بالحدود الجنوبية. وتأتي هذه الإجراءات التي أطلقها الجيش، بعدما باشرت القيادة الفرعية للجيش الوطني الشعبي، المرابطة بالحدود مع دول الجوار، اتّخاذ جملة من الإجراءات الميدانية لعصرنة المؤسسة العسكرية، والذي يندرج ضمن المخطط الذي أطلقته وزارة الدفاع الوطني، في إطار تجسيد المخطط المصادق عليه من طرف القيادة العامة للقوات البرية التابعة للهيئة الأركان العامة للجيش الوطني الشعبي، والقاضي بتحقيق توسع تقدمي يهدف من خلاله قوات الأمن المشتركة، لفرض المزيد من تضييق الخناق على الجماعات الإرهابية، ما يسمح بالإشراف على عملية تأمين الحدود الجزائرية، والدفاع عن سيادة التراب الحدودي، في الوقت الذي يكون قد صادقت فيه وزارة الدفاع الوطني على مسودة مقترح، كانت قد تقدمت به اللجنة الأمنية المكلّفة بمراجعة الوضع الأمني بالحدود مع دول الجوار، على غرار مالي، النيجر، ليبيا وموريتانيا، والذي ينص أساسا على ضرورة سن تعليمات استعجالية للوحدات الحربية، بهدف توفير المزيد من الدعم الميداني لحماية 10 مناطق حدودية، سبق وأن أعدتها السلطات العسكرية العليا بالبلاد، كنقاط مغلقة، لا يسمح الدخول إليها، كما يتم إطلاق النار على أي تحرك يضبط داخلها، حيث تعرف مختلف وحدات الجيش الوطني الشعبي، المنتشرة على كامل الشريط الحدودي، تأهبها الكامل لتجسيد المخطط الشامل الذي أطلقته وزارة الدفاع الوطني، والمتعلق بتضييق الخناق على الجماعات الارهابية، التي تعرضت في الآونة الأخيرة إلى خسائر نكراء على يد حماة الوطن الذين كانوا لهم بالمرصاد، من خلال العمليات الناجحة التي أسفرت عن مقتل عدد معتبر من الإرهابيين.

 
اعتقد المناطق والمنافذ الحدودية الاشد خطورة هي التي ستؤمن
 
نحن وحدنا في مواجهة جند المسيح الدجال فدول الجوار كلها ضعيفة و لا تسيطر على مناطقها الداخلية فما بالك بالحدود .
يجب اعادة بناء خط شال و موريس ، تركيب نظام حراسة الكتروني و الإعتماد على الطائرات بدون طيار لقصف كل ما يتحرك .
اغراق الحدود بالعناصر البشرية مثل ما يحدث حاليا استراتيجية فاشلة تأدي الى زيادة الأعباء المالية دون نتائج ملموسة تذكر .
 
نحن وحدنا في مواجهة جند المسيح الدجال فدول الجوار كلها ضعيفة و لا تسيطر على مناطقها الداخلية فما بالك بالحدود .
يجب اعادة بناء خط شال و موريس ، تركيب نظام حراسة الكتروني و الإعتماد على الطائرات بدون طيار لقصف كل ما يتحرك .
اغراق الحدود بالعناصر البشرية مثل ما يحدث حاليا استراتيجية فاشلة تأدي الى زيادة الأعباء المالية دون نتائج ملموسة تذكر .

خطي شارل و موريس ملغمان ومايتكلم عنه المقال يعتمد على نفس المبدا (الصد)

نظام الحراسة الكتروني قضية وقت اما اتسعمال الطائرات بدون طيار فهو محدود في انتظارالتعاقد على اخرى ذات مدى اكبر و مسلحة . و لا ادري لما التاخر فالبديل الصيني المطروح يعتبر خيار جيد ؟

قضية زيادة العناصر البشري على الحدود بالنسبة للظروف الحالية خخخخخخ ليست بخيار يمكن تجاوزه حتى بادخال التقنيات الحديثة !
 
التعديل الأخير:
الدرع اللكترونى فعال باليل والنهار
 
عودة
أعلى