المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

alus

صقور الدفاع
إنضم
30 نوفمبر 2008
المشاركات
2,461
التفاعل
3,408 1 0
News-1-64633.jpg



كشف النقاب في بيروت، أمس، أن المخابرات الأردنية سبق لها وحذرت، منذ أسابيع، رئيس فرع المعلومات في الأمن اللبناني، العميد وسام الحسن، من أن الإسرائيليين قد يغتالونه.

وقالت صحيفة ” الأخبار” اللبنانية، أن مسؤولين أردنيين أبلغا الحسن بذلك، وهو أبلغ المعلومات لمراجع لبنانية.

وكان ضابط المخابرات اللبناني اللامع، وسام الحسن، قد أنجز تفكيك عشرات الشبكات التجسسية التابعة لتل أبيب في لبنان، خلال السنوات الماضية، ما أثار غضب الإسرائيليين.

وكان العميد وسام الحسن قد قـُـتـل في انفجار ضخم في منطقة الاشرفية في بيروت، في 19 تشرين الأول الماضي، وتلا مقتله محاولات من مجموعات تابعة لتيار المستقبل والقوات اللبنانية بقيادة سمير جعجع لإسقاط حكومة نجيب ميقاتي بالقوة وزعزعة الاستقرار في لبنان على خلفية الادعاء بتورط سوري في عملية اغتيال الحسن.


 
رد: المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

لا مصلحة ليسرائيل في استهداف الشهيد ولكن حزب الات هو المستفيد
 
رد: المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

اكاذيب تطلقها القوى المناهظة لقوى 14 اذار حزب الله واتباعه

اليوم نزل خبر اخر وكذبه اخرى تفيد بان الاستخبارات الاماراتية حذرت الحسن من اغتيالة في الاشرفية

جميعها اكاذيب لا صحت لها تصدر من قوى 8 آذار للتغطية على جرائم سوريا وحزب الله في لبنان

وهذا نص الخبر


استخبارات الإمارات العربية أبلغت وسام الحسن بأن منزله السري تم كشفه و القاعدة تريد رأسه

31 Oct 2012 at 10:01pm


لم يختلف اغتيال رئيس فرع المعلومات العميد وسام الحسن عن غيره من عمليات القتل التي وقعت في لبنان منذ عام 2005. القاتل دوماً معروف. ومن يشكّك في ذلك، ولا يشارك في إدانة «القاتل»، شريك في الجريمة. لكن التحرر قليلاً من وطأة الاتهام المسبق يسمح بقول كلام آخر. عارفو اللواء الشهيد وسام الحسن الذين عايشوه طوال السنوات الماضية، سمعوا منه كلاماً بشأن الجهات التي كان يرى أنها تريد قتله. بعض ما كان يقوله كان مبنياً على تحليلات، وبعضه الآخر مبنيّ على معطيات ووقائع.
منذ لحظة اغتيال الحسن، وجهت قوى 14 آذار الاتهام إلى سوريا، هامسة باسم حزب الله، كمنفذ للجريمة، قبل أن يعلنها رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع بوضوح: حزب الله نفذ الجريمة. بالتأكيد، لم يكن الحسن يبرّئ سوريا من الكثير ممّا يجري في لبنان. وخلال الأشهر الأخيرة، ارتفع منسوب قلقه من أجهزة الاستخبارات السورية، رغم أنه كان يهزأ من الضعف البنيوي الذي أصاب عمل هذه الاستخبارات، والذي ظهر في قضية الوزير السابق ميشال سماحة.
إضافة إلى الاستخبارات السورية، لم يكن وسام الحسن يخفي اقتناعه بشأن اتهام حزب الله بالوقوف خلف جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري. لكنه كان يفرّق بين المتهمين وبين حزبهم. كان يجزم قائلاً إن السيد حسن نصر الله والشهيد عماد مغنية لم يكونا على علم بالجريمة، ولا تربطهما أي صلة بها. كان الضابط يقول بوضوح إنه يخاف مجموعة من حزب الله، «عناصر غير منضبطة لا تأتمر بأمر القيادة»، كما في اغتيال الحريري. لكن هذا التوجس عند الحسن لم يكن يحول دون نقاش حول هذه «الخواطر» التي كان يعبّر عنها أحياناً، إلا أنه كان دوماً يقفل النقاش من دون نتيجة. وما تقدم لم يحل دون تعاونه مع حزب الله في ملفات كثيرة. تبادل معه كمّاً كبيراً من المعلومات. ورغم أن معظم شبكات التجسس التي أوقفها فرع المعلومات كانت بجهد من ضباط الفرع ورتبائه ومجنديه، إلا أن جزءاً من هذه الملفات لم تكتمل عناصره إلا بمعلومات حصل عليها الفرع من جهاز أمن المقاومة الذي كان يقول الحسن إنه «أشطر منا بالاستعلام البشري».
لائحة المتهمين مسبقاً بقتل الحسن لم تتوقف في حياته على مجموعة من حزب الله. كان يقول إن عمله «لم يترك لي صاحباً». قبل أشهر، أخبر الحسن عدداً من المقربين منه معلومات عن لقاءين جمعاه بمسؤولَين أردنيين. أحدهما هو رئيس الاستخبارات الأردنية، والتقاه في ألمانيا. أما الثاني، فهو وزير على صلة بأجهزة الاستخبارات الأردنية. قال الحسن إن الرجلين أبلغاه معلومات عن لقاءات جمعتهما بمسؤولين في الاستخبارات الإسرائيلية. أضاف أن المسؤولين الأردنيين أخبراه، كل منهما على حدة، بمضمون محادثاتهما مع الإسرائيليين، التي تطرقت إلى الوضع في لبنان. وبنتيجتها، قال المسؤولان الأردنيان للحسن: الإسرائيليون لا ينظرون بعين الرضى إليك، وعليك أن تحذر منهم. أحدهما قال له: عليك أن تكون حذراً، حتى في أوروبا.
كان الحسن يدرك واقع أن الإسرائيليين يريدون رأسه. قال أكثر من مرة إنه لم يعد يأمن على حياته أثناء زياراته لأوروبا. عرف حجم الأذى الذي لحق بالإسرائيليين جراء سقوط شبكات تجسّسهم في لبنان، ابتداءً من عام 2008 (دخل فرع المعلومات عالم مكافحة التجسس الإسرائيلي منذ عام 2007، إلا أن نتائج عمله لم تظهر إلا في نيسان 2009). وصلته رسائل لا لبس فيها من خلال تضييق الكونغرس على عدد من البرامج المشتركة مع الأميركيين. وفي إحدى المرات، قال له أعضاء من مجلس الشيوخ الأميركي بوضوح: نواجه ضغوطاً إسرائيلية كبيرة بهدف التوقف عن مساعدتكم. لكن الرسالة الأوضح كانت تلك التي تلقّاها من المسؤولين الأردنيين، والتي جعلته، قبل أقل من عام، يأخذ كلامهما على محمل الجد.
بداية العام الجاري حملت إنذاراً إضافياً لوسام الحسن. في كانون الثاني 2012، وردت إليه رسالة من جهاز الاستخبارات في دولة الإمارات العربية المتحدة تفيد بأنه حصل على معلومات موثوقة بشأن إمكان تعرض ضابط رفيع المستوى في المديرية العامة لقوى الامن الداخلي لعملية اغتيال بسيارة مفخخة في منطقة الأشرفية، على الطريق بين مبنى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وأحد المباني الذي يقطن فيه الضابط. يومئذ، فوجئ الحسن بالمعلومة. فحتى ذلك الحين، كان مكتبه السري في الأشرفية لا يزال مجهولاً. حتى أقرب مساعديه إليه لم يكونوا على علم بمكان ذلك المكتب. عرف الحسن أنه المعني بمعلومة الإماراتيين، فهو يقطن ــ سراً ــ المبنى الذي تحدثت عنه المعلومة. لم يكن أمامه شيء ليقوم به، سوى تسريب هذه المعلومات إلى الإعلام، إذ إنه في ذلك يقول لمن يريدون اغتياله إن مخططهم قد انكشف، ما يردعهم عن تنفيذ ما يريدون. التحقيقات العاجلة التي أجراها فرع المعلومات لم تؤدّ إلى تحديد أي حركة غير طبيعية في المنطقة، إلا أن دقة المعلومة الإماراتية جعلت وسام الحسن يتعامل معها بجدية فائقة. سرَّب الخبر إلى الإعلام. وكالعادة، صُرِف الخبر في السياسة الداخلية اللبنانية، فاتُّهِم فرع المعلومات بفبركة الخبر لأهداف متصلة بإرادة الحصول على داتا اتصالات الهواتف الخلوية. لكن القضية كانت فائقة الجدية، بالنسبة إلى الأمنيين المعنيين. لم يكن الحسن يعرف الجهة التي تنوي اغتياله، والتي كشفتها الاستخبارات الإماراتية. رجّح أن يكون الأمر مرتبطاً بأجهزة الاستخبارات السورية. بقي هذا الترجيح هو السائد لديه، إلى أن التقى مسؤولاً في الاستخبارات الإماراتية، وهنا كانت المفاجأة. قال المسؤول الإماراتي للحسن إن المعلومات التي توافرت لديهم تشير إلى أن من كان يعدّ لمحاولة الاغتيال هو تنظيم «القاعدة»، وبالتحديد، مجموعة تعمل انطلاقاً من مخيم عين الحلوة.
خلاصة القول إن الحسن نفسه لم يكن يرى لنفسه عدواً واحداً، ولا خصماً وحيداً تُتَوَقّع أفعاله. كان الرجل يدرك أن أعداءه كثر، وأن السنوات السبع الأخيرة من حياته لم تفتح أمامه سوى أبواب عديدة للموت.




وهذه هي حقيقة جريدة الاخبار اللبنانية التي نزل بها خبر الاستخبارات الاردنية

[YOUTUBE]YXge_Nc3y4E[/YOUTUBE]
 
التعديل الأخير:
رد: المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

للعلم والتوضيح فقط .. - صحيفة الاخبار اللبنانيه هيئ تابعه لحزب الله مثلها مثل قناة المنار -

والله اعلم من قتل وسام الحسن

وعلى فكره جريدة - الديار اللبنانيه - والذي يملكها الماروني المسيحي شارل ايوب .. دائماً يهاجم اللواء الحسن رحمه الله .. واخر اتهام للحسن في هذه الصحيفه قبل وفاته بأسبوع - اتهمته انه يسعى لاقامة دوله سنيه في لبنان وانه يسعى للتشكيل جيش مسلم سني في لبنان

وللعلم صاحب هذه الجريدة ايضاً هو حليف لحزب الله والنظام السوري ..

فا اللواء كان مستهدف من الكل ..
 
رد: المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

كما ذكر الاخوة الخبر منقول عن شخص شيعي على ما اذكر في جريدة الأخبار وما ادراك ما جريدة الاخبار ... صاحبة السبق في الشتم و التهديد عبر اكبر شبيح فيها و هو ابراهيم الامين ...

الغريب انها من اكثر من طعنت و تهجمة و هددت اللواء المغدور وسام الحسن ... رحمه الله

ثم شيئ جميل ان تذكر هذه الصحفية ان جهاز مخابرات رقم واحد حذر الحسن من محاولة اغتيال من قبل الموساد

و ان جهاز مخابرات الامارات حذره من محاولة اغتياله من قبل القاعده

ولم يذكروا من باب الانصاف عن اي جهاز مخابرات حتى لو الاسرائيل - بما انهم وصفوا اللواء الحسن رحمه الله بأنه عميل للموساد - تحذيره للحسن من محاولة اغتياله من نظام الجحش بشار

حتى على الاقل يضفوا قليل من المصادقية ...

يعني التهديد للحسن من قبل عون و حزب الشيطان و شبحيتهم الاعلاميين و السياسيين امثال حمدان و جميل السيد و غيرهم بعبارات صريحة لا تكفي لإثارة حتى الشبه عند من له عقل - طبعاً من قريقهم - فالأمر اوضح من ان يستغرق الانسان طويلاً بالتفكر فيه


بعدين ما شاء الله على هذه القاعدة التي لها عيون بكل مكان حتى بمطار بيروت لترصد الرجل و هو الحريص و تتابعه في مغادرته للبنان و ساعة رجوعه غير المعلنه و تترقب و ترصد حركاته في كل مكان - مع العلم ان مطار بيروت محتل من قبل حزب الشيطان عبر عباس ابراهيم و قوى الامن التي يرأسها الشيعي التابع لحزب اللات و بري ...

بالمختصر

الرجل كان عقدة لحزب ايران و الجحش في سوريا ان فكروا في القيام بأي عمل داخل لبنان كما انه
عليم بتفاصيل تدين حزب اللات خصوصاً و النظام النصيري عموماً في جرائم القتل في لبنان


ارجو التوقف عن نكت ايران و ازلامها فقد كُشف القناع
 
رد: المخابرات الأردنية حذرت الحسن من اغتياله بأيدي الإسرائيليين

الحزب البناني ينشر الإشاعات مثل مافعل مع عملية اغتيال الحريري نشر الإشاعات لابعاد اصابع الاتهام عنة
هو يعلم جيداً ان التحقيقات ستكشف امره لاكن هذا لايهمة بقدر ان يخرج بصورة البريء امام اتباعة حتى لايفقد سيطرتة على عقولهم .

واليوم حذرت قوى 14 من اذار من ان اتباع النظام السوري في لبنان سينهجون نهج الاغتيالات السياسية .

لابد من استقالة حكومة ميقاتي التي تستتر على الحزب البناني وان يتكفل الجيش بحماية السياسيين المعارضين لنظام السوري وأتباعة .
 
عودة
أعلى