الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

مناورات عسكرية فرنسية عاجية استعدادا للمشاركة فى القوة الأفريقية
ابيدجان (ا ف ب)

أفاد مراسل وكالة فرانس برس أن مناورات عسكرية فرنسية عاجية جرت أمس السبت فى لومى، على بعد 200 كيلومتر إلى شمال ابيدجان، استعدادا لمشاركة 235 جنديا من ساحل العاج، كتيبة لوجستية، فى القوة الأفريقية المنتشرة فى مالى.

وسيتولى الجنود العاجيون نقل المؤن إلى كتيبة سنغالية وغانية صديقة كان جنودها قد تعرضوا لهجوم من قبل جهاديين عملت القوة الفرنسية على القضاء عليهم.

وقال رئيس اركان الجيش العاجى الجنرال صومايلا باكايوكو فى نهاية المناورات "جنودنا مستعدون تماما وهم تأقلموا مع الجو الذى ينتظرهم".

ومن ناحيته، قال الوزير العاجى المكلف شئون الدفاع بول كوفى كوفى إن "الكتيبة اللوجستية العاجية ستغادر قريبا جدا" ولكنه لم يوضح تاريخ مغادرتها.

وخضع الجنود العاجيون أيضا لتدريب من الجيش الفرنسى لمدة شهرين.
 
رد: الحرب في مالي

باريس توقّعت فقدان 50 قتيلا في الأسابيع الأولى لتدخلها
الجيش أعدّ ''مخططا'' لاحتمال فشل فرنسا في مالي
السبت 20 أفريل 2013 محمد بن أحمد

أعدّت هيئة أركان الجيش الوطني الشعبي مخططا للتعامل مع تطورات دراماتيكية في النزاع العسكري في إقليم أزواد، بين القوات الفرنسية والمتمردين السلفيين.



كشفت مصادر عليمة للغاية بعض الخفايا حول القرارات التي اتخذت قبل وأثناء التدخل الفرنسي في شمال مالي، بين شهري جوان 2012 وجانفي .2013 وأشارت تقارير أمنية إلى أن كلفة التدخل الفرنسي في شمال مالي ستتعدى 100 قتيل في الأشهر الثلاثة الأولى من الحرب في إقليم أزواد، على أن تتكبد القوات الإفريقية والمالية ما لا يقل عن 500 قتيل. وتوقّعت بعض التقارير أن الكلفة البشرية قد تجبر باريس على سحب قواتها من مالي. وأشارت أغلب التوقعات إلى أن الجيش الفرنسي غير مهيأ لمواجهة حرب عصابات في الصحراء، كما أن القوات الإفريقية لا خبرة لها بحرب الصحراء باستثناء القوات التشادية التي تعوّدت على مثل هذا النوع من العمليات العسكرية، كما أن نقص تعداد القوات المعدة للتدخل في شمال مالي، سيحفّز الفصائل السلفية على التصدي. لكن سرعة انهيار القوة الرئيسية للتمرد والتي تشكل أكثر من 60 بالمائة من مجموع قوة التمرد، وهي جماعة أنصار الدين، فاجأت حتى أكثر المتشائمين. وكانت بعض التقارير الأمنية والعسكرية قد أشارت إلى تقارب كبير في ميزان القوى بين قوات التدخل الفرنسية والمالية من جهة والمسلحين السلفيين الذين حصلوا على شحنات سلاح ضخمة من ليبيا ومن مخازن الجيش المالي التي نهبوها من جهة أخرى، يضاف إليها عنصر معرفتهم الجيدة بالأرض واقترابهم من السكان عكس القوات الفرنسية والتشادية. وأشار مصدر عليم إلى أن الفرنسيين توقّعوا فقدان ما بين 40 و50 قتيلا في صفوفهم خلال الأسابيع الأولى من الحرب، لكن الوقائع على الأرض جاءت في مصلحة القوات الفرنسية.
وأكدت تقارير أمنية أن الحكومة المالية لن تصمد طويلا في وجه الجماعات السلفية المتشددة، وأن العاصمة المالية باماكو ستسقط في غضون أقل من 6 أشهر في يد الجماعات السلفية المتشددة وعلى رأسها أنصار الدين والقاعدة والتوحيد والجهاد. وقد دفعت هذه التوقعات التي عززتها تقارير أخرى أعدتها سفارات الجزائر في دول إفريقية ولجان ارتباط أمنية بين الجزائر ودول غربية، إلى توقّع الجميع عدم صمود الحكومة المالية التي كانت تفتقر للتمويل والتجهيز العسكري وكانت معنويات بقايا جيشها في الحضيض، في مقابل تعاظم قوة الجماعات السلفية الجهادية التي باتت تضم في صفوفها آلاف المقاتلين المدربين وتسيطر على موارد اقتصادية مهمة.
وقد وُضعت القيادة السياسية في الجزائر، في صيف وخريف 2012، بين خيارين: إما التدخل العسكري المباشر في شمال مالي أو دعم تدخل أجنبي. وقد تفاقمت الضغوط على الجزائر بعد وقوع عمليتين إرهابيتين ضد ثكنات للدرك في ورفلة و تمنراست العام 2012، وقد اتخذ قرار مساندة العملية الفرنسية في شمال مالي على ضوء هذه التقارير والمعلومات التي كانت تعني بالنسبة لصانع القرار، أن الجزائر ستضطر للتعامل مع دولة معادية 100 بالمائة قرب حدودها الجنوبية، بالإضافة إلى احتمال انتقال العدوى إلى دولة النيجر. وكان من الضروري بالنسبة للجزائر، حسب مصدر عليم، منح بعض التسهيلات للقوات الفرنسية في حملتها لإعادة سيطرة القوات النظامية المالية على إقليم أزواد.
وقد تقرر، بناء على تلك التقارير، إعداد مخططات طوارئ على مستوى جهاز التخطيط الإستراتيجي في هيئة أركان الجيش، حيث وضعت قيادة الجيش الوطني الشعبي مخطط طوارئ للتعامل مع تهديدات أمنية جسيمة قادمة من شمال مالي، منها سيطرة الفصائل الإسلامية على دولة مالي بأكملها وفشل العملية العسكرية الفرنسية وانسحابها من شمال مالي. وقال مصدر على صلة بالملف الأمني في الساحل، إن تقارير أمنية جزائرية وغربية توقّعت أن تواجه الحملة العسكرية الفرنسية في مالي صعوبات وأن تتكبد خسائر بشرية ومادية تجبرها على تعديل مخططاتها أو الانسحاب، وهو ما سيجبر الجيش الجزائري على التعامل مع وضع شديد الخطورة قرب الحدود الجنوبية. وقد أعدّت هيئة أركان الجيش مخططات لمواجهة هذا الموقف، تضمنت نقل عشرات الطائرات المقاتلة إلى قواعد في أقصى الجنوب.

 
رد: الحرب في مالي

التنظيم يتهم الرئيس الموريتاني بتحضير التدخل في مالي منذ عام

بلمختار انسحب من القاعدة وكتيبة الملثمين لها ناطق باسمها
السبت 20 أفريل 2013 الجزائر: ح. س


اتهم تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، بأنه كان يحضّر للتدخل في مالي منذ قرابة عام، متهما الرئيس الموريتاني بالبحث عن ذريعة للزّج بموريتانيا في ما وصفها التنظيم بـ''الحرب بالوكالة''. ونقلت وكالة ''الأخبار'' عن التنظيم، نقلا على حسابه على ''تويتر''، أن لديه ما وصفها بالتقارير الموثوقة التي ثبت تحضير موريتانيا لهذا التدخل منذ أكثر من عام، مضيفا أن الرئيس عبد العزيز بدأ تدريب وتجهيز فرق خاصة منذ فترة، وحان أوان تخرجها. وذكر التنظيم أن هدف فرنسا في الحرب في مالي، هو ضمان استمرار تدفق اليورانيوم إلى مفاعلاتها النووية وكذا الذهب إلى بنوكها الربوية. ودعا تنظيم القاعدة من وصفهم بأهل العقول الراجحة إلى ''منع الحكومة الموريتانية ورئيسها ولد عبد العزيز، من الزّج بهم في قتال أبنائهم وتجنيب البلد حربا بالوكالة، يكون ضحاياها أبناؤهم من الجانبين''.
من جهة أخرى، أكد التنظيم انسحاب أمير الملثمين مختار بلمختار، المعروف بخالد أبو العباس، من تنظيم القاعدة، رافضا في نفس الوقت ''تأكيد الأنباء التي تم تداولها حول مقتله أو نفيها''، مكتفيا بالقول ''إن لكتيبة الملثمين ناطقا رسميا باسمها، ويجب أن يوجه السؤال إليه''. وردا على سؤال لموقع ''الأخبار'' نواقشوط، عن رؤيتهم للواقع الميداني في شمال مالي، اتهم التنظيم الإعلام الفرنسي والحكومة الفرنسية بـ''الكذب''، مؤكدا أنهم بدأوا الإعداد للسيناريو الحالي منذ أول يوم سيطرت فيه حركة أنصار الدين وحلفاؤها على شمال مالي.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، قد أعلن، أول أمس، أن موريتانيا مستعدة لإرسال 1800 عسكري إلى مالي في إطار عملية استرجاع السلم للأمم المتحدة التي ينتظر أن تصدر بشأنها لائحة عن مجلس الأمن في نهاية الشهر الجاري. وقال رئيس الدبلوماسية الفرنسية أمام لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان الأوروبي إن الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز ''أعرب له عن استعداده، وفق شروط يتم توضيحها، لإرسال 1800 جندي موريتاني ضمن الكتائب المستقبلية'' للأمم المتحدة إلى مالي. وأفاد فابيوس، حسب وكالة ''فرانس بريس''، بأن باريس اقترحت على أعضاء مجلس الأمن لائحة للمصادقة لتعويض القوة الإفريقية ''ميسما'' في مالي بقوة لحفظ السلم للأمم المتحدة ''مينوسما'' والتي قدر عددها بأكثر من 10 آلاف جندي، ويكون دورها ''الاستقرار في ربوع مالي''. وسجل فابيوس أن ''الأوضاع في مالي تحسنت كثيرا في المجال الأمني وأن كل ربوع البلاد تحت السيطرة، حتى وإن حدثت بعض المناوشات من حين لآخر لجماعات مسلحة أو عمليات انتـحـاريـة''، كــما أعــلن عـن تخفيـض قـوات بـلاده مـن 4000 إلى 2000 إلى غاية 1000 جندي.


 
رد: الحرب في مالي

الطوارق يقضون على 19 إرهابيا على بعد كيلومترات من الحدود الجزائرية

touareg2_812479092.jpg


دخل الطوارق أول أمس في اشتباكات مسلحة مع حركة الجهاد والتوحيد على بعد كيلومترات فقط عن الحدود الجزائرية أدت إلى القضاء على 19 إرهابيا.

وحسب بيان الحركة الوطنية لتحرير الأزواد فقد تمكنت ”أم أن لا”، من تصفية 19 إرهابيا من جماعة الجهاد والتوحيد، فيما أصيب اثنان من صفوفها بعد معركة طاحنة جرت بينها وبين الجماعة في منطقة أنفيس على بعد كيلومترات من الحدود الفاصلة بين الجزائر وشمال مالي.

وحسب بيان حركة تحرير الأزواد، ففي صباح يوم أمس تقدمت مجموعة من حركة الجهاد والتوحيد إلى منطقة أنفيس في شكل صفوف وكان الإرهابيون رافعين بأيديهم علم الجهاد الأسود وحاولوا السيطرة على منطقة أنفيس حيث اصطدموا بقوات حركة تحرير الأزواد.

واستغرقت المعركة بين الطرفين لساعات لتسفر عن مقتل 19 إرهابيا من صفوف الجهاد والتوحيد، وتم تدمير جميع السيارات التي كانوا على متنها، فيما أصيب اثنان من جماعة ”أم أن لا” بجروح متفاوتة الخطورة.


 
رد: الحرب في مالي

الطوارق يقضون على 19 إرهابيا على بعد كيلومترات من الحدود الجزائرية

touareg2_812479092.jpg


دخل الطوارق أول أمس في اشتباكات مسلحة مع حركة الجهاد والتوحيد على بعد كيلومترات فقط عن الحدود الجزائرية أدت إلى القضاء على 19 إرهابيا.

وحسب بيان الحركة الوطنية لتحرير الأزواد فقد تمكنت ”أم أن لا”، من تصفية 19 إرهابيا من جماعة الجهاد والتوحيد، فيما أصيب اثنان من صفوفها بعد معركة طاحنة جرت بينها وبين الجماعة في منطقة أنفيس على بعد كيلومترات من الحدود الفاصلة بين الجزائر وشمال مالي.

وحسب بيان حركة تحرير الأزواد، ففي صباح يوم أمس تقدمت مجموعة من حركة الجهاد والتوحيد إلى منطقة أنفيس في شكل صفوف وكان الإرهابيون رافعين بأيديهم علم الجهاد الأسود وحاولوا السيطرة على منطقة أنفيس حيث اصطدموا بقوات حركة تحرير الأزواد.

واستغرقت المعركة بين الطرفين لساعات لتسفر عن مقتل 19 إرهابيا من صفوف الجهاد والتوحيد، وتم تدمير جميع السيارات التي كانوا على متنها، فيما أصيب اثنان من جماعة ”أم أن لا” بجروح متفاوتة الخطورة.


 
رد: الحرب في مالي

القبض على 20 من أتباع العقيد ”الهجي” بعد استهداف قيادي في الأزواد

MALI_guerre_4_fevrier_2013_206997678.jpg


كشف القيادي بالحركة الوطنية لتحرير الأزواد، موسى آغ أساريد، في اتصال بـ”الفجر”، أن الطوارق ألقوا القبض، أمس، على 20 شخصا من أتباع العقيد الهجي، بعد عملية استهداف لبيت القائد العسكري مالك آغ وانسنت، وكشف عن اندلاع مواجهات بين عناصر الحركة والجيش المالي الذي توغل في كيدال، وبلغ ”انفيف” المحاذية لمنطقة ”غاو”، في وقت أطلقت فرنسا تحذيرات للأزواديين من مواصلة حمل السلاح، وطالبتهم بالكف عن القتال.

قال، أمس، القيادي الأزوادي، موسى آغ أساريد، في تصريح لـ”الفجر”، أن الحركة الوطنية لتحرير الأزواد تمكنت من توقيف 20 شخصا ”تورطوا في الاعتداءات التي استهدفت سكان منطقة كيدال”، مشيرا إلى أن العقيد في الجيش المالي، الهجي آغ غامو، بمعية عدد من أتباعه، تسللوا مع عناصر من الحركتين الإرهابيتين، الجهاد والتوحيد في غرب إفريقيا، و”الموقعون بالدم”، إلى ”كيدال” التي تمثل منطقة نفوذ الطوارق، وحاولوا الاعتداء على أحد قياديي الأزواد، عبر تفجير انتحاري، وأكد أن الهجوم الانتحاري فشل بعد أن اقتصر على خسائر مادية، مع إصابة المدعو ”مالك آغ وانسنت”.

وتابع المتحدث أن الاعتداء تزامن مع توغل الجيش المالي إلى المنطقة، حيث اصطدم بمقاومة من الطوارق، مضيفا أن العقيد الهجي، يسعى لضرب الأزواد من خلال تجنيد عناصر إرهابية على أساس أنهم من قبائل الأزواد، وكشف عن توقيف حوالي 180 شخص مشبوه، تم تحرير أغلبهم، والإبقاء على 20 منهم، تبين تورطهم في تنفيذ العملية الإرهابية ضد قيادي الحركة، وواصل أن السلطات الفرنسية طالبت الأزواديين بضرورة وضع السلاح والكف عن مقاتلة الجيش المالي، لضمان استقرار المنطقة. من جهة أخرى، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، فيليب لاليو، إنه يجب توضيح طرق عملية لإعادة الانتشار في المنطقة، مضيفا أن باريس تأمل أن تتم بطريقة سلمية عبر تجنب سقوط أي ضحية مدنية، وأبرز أنه ”ندعو المجموعات المسلحة إلى وقف القتال ومواصلة المحادثات مع السلطات المالية”، مشيرا إلى أن فرنسا ولتجنب السقوط في جرائم التطهير العرقي، تسعى لوقف العنف والاعتقالات التعسفية في كيدال، وتعمل على إطلاق سراح المعتقلين.


 
رد: الحرب في مالي

المجلس الإسلامي بمالي يؤكد أهمية حضور الجزائر مفاوضات بوركينا فاسو



814.jpg


أكد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بمالي محمد ديكو على أهمية حضور الجزائر في المفاوضات الجارية بين السلطات المالية والمتمردين الطوارق الجارية ببوركينافاسو، وذلك لمعرفة الجزائر بتفاصيل ملف في بلاده.

وأضاف رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بمالي - في تصريح نقلته الإذاعة الحكومية مساء اليوم السبت- أن أهمية حضور الجزائر في المفاوضات التي تسبق الرئاسية بمالي تمكن في اعتبارها البلد الأكثر معرفة بالملف المالي بصفة خاصة والساحل الافريقي بصفة عامة.

وعبر محمد ديكو عن أمله أن تجرى الرئاسية المقررة في 28 يوليو المقبل بمالي في ظروف جيدة، مضيفا أنه يجب أن تكون هذه الانتخابات موعد للخروج من والمأزق.

وأضاف أن الشعب المالي يعلق أمالا كبيرة على هذا الاستحقاق الانتخابي لحل المشاكل التي أرهقت مالي منذ مدة" خاصة أمام وجود رغبة واستعداد لإجراء انتخابات نزيهة وشفافة.

ودعا رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الرئيس المالي الذي ستفرزه الانتخابات المقررة في يوليو المقبل لضمان حرية الأديان والمعتقدات والعمل مع كل الاطياف لانهاء النزاعات العرقية ضمن مشروع وطني مستقبلي ينال تأييد كل شرائج المجتمع بمالي.

يذكر أن المفاوضات بين السلطات المالية والمتمردين الطوارق انطلقت صباح اليوم بالعاصمة واغادوغو وفقا لما أعلنه مصدر قريب من الوساطة التي تتولاها بوركينا فاسو.

وكانت المفاوضات قد أرجئت في وقت سابق بعدما طالبت باماكو في اللحظة الأخيرة بأن تشارك فيها مجموعتان مسلحتان في مدينة كيدال بشمال مالى الأمر الذي رفضه المتمردون الطوارق الممثلون بالحركة الوطنية لتحرير ازواد والمجلس الأعلى من أجل وحدة ازواد.


 
رد: الحرب في مالي

اعتبر تحرير الشمال من سيطرة "الجهاديين" مجرد وهم..مركز أمريكي يكشف:
هذه "الأسباب الخفية" للتدخل الفرنسي في مالي


xmali5_927825506.jpg.pagespeed.ic.IomRGSGMTE.webp


قال مركز "ميليتاري نيوز أونور" الأمريكي للأبحاث، إن تقارير استخباراتية أمريكية تشير إلى أن تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، قد شرع خلال الأعوام الماضية في الترتيب لإقامة معسكرات تدريب لفرنسيين ورعايا غربيين آخرين في شمال مالي، وذلك تحسباً لتنفيذ عمليات فوق الأراضي الأوروبية، وهي المعلومات التي حصلت عليها الحكومة الفرنسية، وأدت لأخذ قرار عاجل بالتدخل في مالي.

وكشف المركز الذي يديره سياسيون سابقون في دول غربية، وهو مقرب من دوائر الأمن في عدة دول، أن الهدف الحقيقي للتدخل العسكري الفرنسي في شمال مالي لم يكن تحرير الشمال من سيطرة الفصائل الجهادية التي سيطرت عليه، ولم يكن أيضاً الوقوف في وجه تقدم مسلحي حركة "أنصار الدين"، التي يتزعمها إياد غالي، الذين اقتربوا من العاصمة باماكو في جانفي 2013، بل تقارير أجهزة الأمن الفرنسية اكتشفت معلومات تتضمن "تهديدات خطيرة" كانت تتجسس على الخلايا السرية لتجنيد الجهاديين التابعة أو المقربة من جبهة النصرة التي تنشط في سوريا.



وأكد التقرير أن السبب الرئيسي الذي دفع الرئاسة الفرنسية للتدخل عسكرياً في شمال مالي بداية العام الجاري، جاء اعتماداً على هذه التقارير الاستخباراتية التي كشفت عن وجود خطط معدة من قبل هذا التنظيم لتنفيذ عمليات إرهابية داخل المدن الفرنسية .

وربط التقرير بين هذه المعلومات ذات الطابع الاستخباراتي وبين ما قرره الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، نهاية عام 2012 بالتدخل العسكري في شمال مالي، مشيرا إلى أن المستشارين الأمنيين نصحوا الرئيس الفرنسي بأن أي تأخير للتدخل العسكري سيعني تدريب المزيد من الجهاديين الأوروبيين في شمال مالي، ما يعني تهديداً جديداً موجهاً للأمن الداخلي الفرنسي.

وأكدت هذه التقارير أن الإرهابي درودكال أمير التنظيم المسمى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بدأ في تنظيم وتمويل إنشاء خلايا لدعوة الجهاديين للالتحاق بالقتال في شمال مالي وتدريبهم على عمليات إرهابية وعمليات تفجير.

وقال التقرير إن عمليات التجسس التي كانت تنفذها أجهزة الأمن الفرنسية على الخلايا السرية للجهاديين المقربين من جبهة النصرة في سوريا، أكدت أن الناشطين في هذه الخلايا كانوا منزعجين من الدعوة التي بدأت تنتشر في أوساط الجهاديين في غرب أوروبا للالتحاق بالقتال في شمال مالي وغرب إفريقيا، والحصول على دورات تدريبية على القتال في معسكرات القاعدة وكتيبة الملثمين وحركة التوحيد والجهاد.

 
رد: الحرب في مالي

اشتباكات بين الجيش المالي ومتمردي الطوارق

قال الجيش في مالي ان ثلاثة جنود اصيبوا في اشتباكات مع متمردي الطوارق الانفصاليين يوم الاربعاء هي الاولى منذ ان وقع الجانبان إتفاقا لوقف اطلاق النار في يونيو حزيران. ويأتي القتال الذي دار قرب بلدة لير في غرب البلاد بعد اسبوع من آداء الرئيس ابراهيم بوبكر كيتا اليمين. وقال الكابتن موديبو نامان تراوري المتحدث باسم الجيش "صادفت دورية للجيش بعض المسلحين في سيارات رباعية الدفع. رفضوا إتباع أوامر الجيش وفتحوا النار على الجنود." واضاف ان ثلاثة جنود اصيبوا بجروح. ووفقا لاتفاق وقف اطلاق النار الذي وقع للسماح باجراء الانتخابات في يوليو تموز واغسطس اب فإن كيتا لديه 60 يوما من تعيين حكومته يوم الاحد الماضي لبدء محادثات بهدف التوصل لاتفاق نهائي مع متمردي الطوارق الذين ينشطون في شمال البلاد.

 
.............بعد صمت طويل في هذا الموضوع ...يطرح السؤال هل تعافت مالي وهل مالي بخير حتى نصمت هكذا؟

الاجابة هي لا فقد لوثت ارجل وايدي مستغلي ثروات الشعوب هذه الارض واشعلت نارا لحرقها من اجل سلب خيراتها خيرات ارض عرفت الاسلام وزرع فيها جذوره ولم تشتعل الا في اللحظة التي اراد الغير ان يدخلوها......اذا لو كانت مالي في حالة سيئة لماذا صمت هذا الموضوع؟ اين المشاركات ونقل الاخبار؟ لماذا اختفى الجميع ؟

اين انت اخي بوبكر حتى تذكرنا بمالي فلاننسى؟

هل تعتقدون ان اللعبة انتهت؟

هل تعتقدون ان هذا الموضوع مات ولم تبقى الحياة الا في مواضيع مايحدث في سوريا والعراق ومصر؟..... مالي ايضا ياجماعة الخير تدخل في اطار اللعبة

الفرق ان المجموعة الاولى عربية.....اما المحتوى والاهداف فواحدة وان اختلف اللاعبون والمدربون والمشجعون والحكام

......حقا اننا ننسى....حقا يجب علينا تحرير فكرنا من المتلاعبين به فقد بينت الايام ان مانقوله ينضب بمجرد ان من نقل عنهم الخبر يتوقفون عن صنعه.....فلنحذر من ان نتحول الى الات تنفذ ولاتنتج فكرا ونقاشا

واياكم والغفلة......عن اللعبة القذرة.
 
الملك محمد السادس يستقبل بمراكش زعيم حركة تحرير "أزواد"
m6azouad_200851257.jpg


استقبل الملك محمد السادس، اليوم الجمعة بالقصر الملكي بمراكش، بلال أغ الشريف الأمين العام للحركة الوطنية لتحرير أزواد ،الذي كان مرفوقا بالمتحدث باسم الحركة موسى أغ الطاهر.

وذكر بلاغ للديوان الملكي نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا الاستقبال الملكي يندرج في إطار الجهود الدؤوبة والموصولة التي ما فتئ الملك يبذلها من أجل إقرار الامن والاستقرار، بشكل دائم ، بهذا البلد الشقيق ، والمساهمة في التوصل إلى حل للأزمة المالية ، وذلك منذ اندلاعها في يناير 2012 .

وخلال هذا الاستقبال الذي حضره وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، والمدير العام للدراسات والمستندات ياسين المنصوري، أكد الملك حرص المملكة الدائم على الحفاظ على الوحدة الترابية وعلى استقرار جمهورية مالي ، وكذا ضرورة المساهمة في إيجاد حل والتوصل الى توافق كفيل بالتصدي لحركات التطرف والإرهاب التي تهدد دول الاتحاد المغاربي ومنطقة الساحل والصحراء ، وبتحفيز التنمية وضمان كرامة الشعب المالي الشقيق ، في إطار الوئام بين كل مكوناته .

ومن جهته ، قدم بلال أغ الشريف عرضا حول تطور الأوضاع بشمال مالي ، معربا عن شكره للملك على التزامه بالتصدي لنزوعات العنف والتطرف والإرهاب التي تهدد منطقة الساحل والصحراء.

وبهذه المناسبة، شجع الملك محمد السادس، حركة تحرير أزواد على الانخراط في الدينامية الجهوية التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة والمجموعة الاقتصادية لدول إفريقيا الغربية ، وفق مقاربة واقعية وناجعة ، كفيلة بالتوصل الى حل نهائي ودائم للأزمة الحالية.

كما جدد التعبير عن إرادة المغرب القوية في مواصلة العمل من أجل التوصل الى حل للأزمة المالية ، وذلك اعتبارا للروابط التاريخية التي تجمع المغرب بجمهورية مالي ، ونظرا للاهتمام الخاص الذي يوليه الملك لتعزيز علاقات الأخوة والتضامن والتعاون ، القائمة بين البلدين الشقيقين.

وكان الملك محمد السادس، قد أدى اليوم صلاة الجمعة بمسجد الكتبية بمدينة مراكش، وذلك بحضور بلال آغ شريف ، الأمين العام للحركة الوطنية لتحرير أزواد ، وموسى آغ الطاهر الناطق باسم الحركة.
 
.............بعد صمت طويل في هذا الموضوع ...يطرح السؤال هل تعافت مالي وهل مالي بخير حتى نصمت هكذا؟

الاجابة هي لا فقد لوثت ارجل وايدي مستغلي ثروات الشعوب هذه الارض واشعلت نارا لحرقها من اجل سلب خيراتها خيرات ارض عرفت الاسلام وزرع فيها جذوره ولم تشتعل الا في اللحظة التي اراد الغير ان يدخلوها......اذا لو كانت مالي في حالة سيئة لماذا صمت هذا الموضوع؟ اين المشاركات ونقل الاخبار؟ لماذا اختفى الجميع ؟

اين انت اخي بوبكر حتى تذكرنا بمالي فلاننسى؟

هل تعتقدون ان اللعبة انتهت؟

هل تعتقدون ان هذا الموضوع مات ولم تبقى الحياة الا في مواضيع مايحدث في سوريا والعراق ومصر؟..... مالي ايضا ياجماعة الخير تدخل في اطار اللعبة

الفرق ان المجموعة الاولى عربية.....اما المحتوى والاهداف فواحدة وان اختلف اللاعبون والمدربون والمشجعون والحكام

......حقا اننا ننسى....حقا يجب علينا تحرير فكرنا من المتلاعبين به فقد بينت الايام ان مانقوله ينضب بمجرد ان من نقل عنهم الخبر يتوقفون عن صنعه.....فلنحذر من ان نتحول الى الات تنفذ ولاتنتج فكرا ونقاشا


واياكم والغفلة......عن اللعبة القذرة.
اضن انه تم افشال المخطط الموضوع لمالي وقبله ليبيا والساحل بصفة عامة فلا ننسى انه هناك قوى اقليمية وعالمية ارادت شيئا واحدا مشتركا وهو جر الجزائر الى استنزاف قوتها في حرب لا منتهية ، ولكن بفضل الله وبعدها الحنكة الدبلوماسية والسياسية والعسكرية للقيادة الجزائرية التي تفطنت للفخ افشلته في مهده ، فلا ليبيا ولا مالي كانت الجائزة وانما الجزائر اراد البعض لها سيناريو كالعراقي بصدام وايران ، صدام ادخلوه في حروب استنزافية وخاصة مع ايران كانت السبب في ما آلت اليه العراق اليوم (ولو أخذ صدام بنصيحة الجزائر بومدين وبعده الشادلي ما حصل الذي حصل للعراق اليوم)، مالي الآن تعافت و استطاعت الجزائر على الحفاظ على وحدتها الترابية لمالي وايجاد توافق بين الحكومة المركزية والازواد ، سجن مدبر الانقلاب سانوغو الذي كان بيدقا في يد الاستخبارات الامريكية وارادت به مشروعا ولحسن الحظ لم يكتب له النجاح ، ارادو جر الجزائر الى المستنقع التونسي وفشلو ثم الليبي وفشلو واخيرا مالي وفشلو ايظا ، الحمد لله مع ان الخسائر كانت ليست بالهينة علينا فحجم القوات ااتي وجهت للشرق والجنوب الشرقي والجنوب وتكاليف الحرب وايظا اعتداء تيقنتورين كانت تكالفيفها تقارب 18 مليار دولار ولكننا حصنا انفسنا من مخاطر كانت يمكن ان تكون اكبر علينا ، ولكن مازالت بعض المحاولات من بعض الاطراف للعب دور قد يحدث مشكلات على الحدود الجنوبية الجزائرية فلا ننسى ان مثلا تنضيم التوحيد والجهاد هو تنضيم ارهابي استخبارتي يتبع دول هدفه فقط سن الهجمات على الجزائر واحداث بلبلة في شمال مالي
بسم الله الرحمان الرحيم :
‏ ‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏
صدق الله العضيم
سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏
 
اضن انه تم افشال المخطط الموضوع لمالي وقبله ليبيا والساحل بصفة عامة فلا ننسى انه هناك قوى اقليمية وعالمية ارادت شيئا واحدا مشتركا وهو جر الجزائر الى استنزاف قوتها في حرب لا منتهية ، ولكن بفضل الله وبعدها الحنكة الدبلوماسية والسياسية والعسكرية للقيادة الجزائرية التي تفطنت للفخ افشلته في مهده ، فلا ليبيا ولا مالي كانت الجائزة وانما الجزائر اراد البعض لها سيناريو كالعراقي بصدام وايران ، صدام ادخلوه في حروب استنزافية وخاصة مع ايران كانت السبب في ما آلت اليه العراق اليوم (ولو أخذ صدام بنصيحة الجزائر بومدين وبعده الشادلي ما حصل الذي حصل للعراق اليوم)، مالي الآن تعافت و استطاعت الجزائر على الحفاظ على وحدتها الترابية لمالي وايجاد توافق بين الحكومة المركزية والازواد ، سجن مدبر الانقلاب سانوغو الذي كان بيدقا في يد الاستخبارات الامريكية وارادت به مشروعا ولحسن الحظ لم يكتب له النجاح ، ارادو جر الجزائر الى المستنقع التونسي وفشلو ثم الليبي وفشلو واخيرا مالي وفشلو ايظا ، الحمد لله مع ان الخسائر كانت ليست بالهينة علينا فحجم القوات ااتي وجهت للشرق والجنوب الشرقي والجنوب وتكاليف الحرب وايظا اعتداء تيقنتورين كانت تكالفيفها تقارب 18 مليار دولار ولكننا حصنا انفسنا من مخاطر كانت يمكن ان تكون اكبر علينا ، ولكن مازالت بعض المحاولات من بعض الاطراف للعب دور قد يحدث مشكلات على الحدود الجنوبية الجزائرية فلا ننسى ان مثلا تنضيم التوحيد والجهاد هو تنضيم ارهابي استخبارتي يتبع دول هدفه فقط سن الهجمات على الجزائر واحداث بلبلة في شمال مالي
بسم الله الرحمان الرحيم :
‏ ‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏
صدق الله العضيم
سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏
تكبير!!!
 
عودة
أعلى