- إنضم
- 1 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 9,956
- التفاعل
Sources to Naharnet: Saudi Troops to Spearhead Proposed Syria Peacekeeping Force
مصادر نهارنت:
القوات السعوديه لقيادة قوة حفظ السلام المقترحه لسوريا
Saudi Arabia will be the first country to contribute troops should a joint U.N.-Arab peacekeeping force proposed by the Arab League see light, journalistic sources in the kingdom said, following the sharp toned remarks voiced by Saudi Foreign Minister Prince Saud al-Faisal during the League’s meeting on Sunday.
“
القوات البريه السعوديه سوف تكون في طليعة المشاركين
The Royal Saudi Land Forces will be at the forefront of participants in the peacekeeping mission in Syria should the decision taken by the Arab foreign ministers during their meeting in Cairo yesterday be approved,” journalistic sources in Saudi Arabia told Naharnet
المملكة العربية السعودية وسوف تكون أول دولة للمساهمة بقوات وينبغي نشر قوة مشتركة لحفظ السلام من الامم المتحدة والعربية التي اقترحتها جامعة الدول العربية ترى النور، والمصادر الصحافية في المملكة، وقال، في أعقاب تصريحات حادة منغم التي عبر عنها وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل وزير خلال الاجتماع الدوري يوم الاحد.
"ان القوات البرية السعودية الملكية ستكون في طليعة المشاركين في بعثة حفظ السلام في سوريا يجب ان القرار الذي اتخذه وزراء الخارجية العرب خلال اجتماعهم في القاهرة أمس أن وافق،" وقالت مصادر صحفية في المملكة العربية السعودية نهارنت.
قررت جامعة الدول العربية يوم الاحد لتقديم الدعم السياسي والمالي للمعارضة السورية ومطالبة الأمم المتحدة لتشكيل قوة مشتركة لحفظ السلام إلى الأمة وتعصف به الاضطرابات في التحركات سارعت برفض من قبل سوريا.
في هذه الأثناء، قال غير مؤكدة تقارير وسائل الاعلام في المملكة قد وجه انذارا شديد اللهجة للنظام السوري، محذرا من انها "لوقف أعمال القتل في غضون 72 ساعة او مواجهة احتمال التدخل العسكري المباشر أو الدعم العسكري للجنود الذين انشقوا عن النظام".
وقد وسائل الاعلام الدوائر في المملكة الأز مع التقارير المذكورة آنفا.
وفقا لشبه معلومات مؤكدة حصلت عليها نهارنت، والأعمدة من الدبابات السعودية تتجه شمالا نحو مدينة تبوك الذي يقع على بعد 90 كيلومترا من الحدود حلة عمار الحدودي مع الأردن.
:bud[1]::bud[1]::bud[1]:
مصادر نهارنت:
القوات السعوديه لقيادة قوة حفظ السلام المقترحه لسوريا
Saudi Arabia will be the first country to contribute troops should a joint U.N.-Arab peacekeeping force proposed by the Arab League see light, journalistic sources in the kingdom said, following the sharp toned remarks voiced by Saudi Foreign Minister Prince Saud al-Faisal during the League’s meeting on Sunday.
“
القوات البريه السعوديه سوف تكون في طليعة المشاركين
The Royal Saudi Land Forces will be at the forefront of participants in the peacekeeping mission in Syria should the decision taken by the Arab foreign ministers during their meeting in Cairo yesterday be approved,” journalistic sources in Saudi Arabia told Naharnet
المملكة العربية السعودية وسوف تكون أول دولة للمساهمة بقوات وينبغي نشر قوة مشتركة لحفظ السلام من الامم المتحدة والعربية التي اقترحتها جامعة الدول العربية ترى النور، والمصادر الصحافية في المملكة، وقال، في أعقاب تصريحات حادة منغم التي عبر عنها وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل وزير خلال الاجتماع الدوري يوم الاحد.
"ان القوات البرية السعودية الملكية ستكون في طليعة المشاركين في بعثة حفظ السلام في سوريا يجب ان القرار الذي اتخذه وزراء الخارجية العرب خلال اجتماعهم في القاهرة أمس أن وافق،" وقالت مصادر صحفية في المملكة العربية السعودية نهارنت.
قررت جامعة الدول العربية يوم الاحد لتقديم الدعم السياسي والمالي للمعارضة السورية ومطالبة الأمم المتحدة لتشكيل قوة مشتركة لحفظ السلام إلى الأمة وتعصف به الاضطرابات في التحركات سارعت برفض من قبل سوريا.
في هذه الأثناء، قال غير مؤكدة تقارير وسائل الاعلام في المملكة قد وجه انذارا شديد اللهجة للنظام السوري، محذرا من انها "لوقف أعمال القتل في غضون 72 ساعة او مواجهة احتمال التدخل العسكري المباشر أو الدعم العسكري للجنود الذين انشقوا عن النظام".
وقد وسائل الاعلام الدوائر في المملكة الأز مع التقارير المذكورة آنفا.
وفقا لشبه معلومات مؤكدة حصلت عليها نهارنت، والأعمدة من الدبابات السعودية تتجه شمالا نحو مدينة تبوك الذي يقع على بعد 90 كيلومترا من الحدود حلة عمار الحدودي مع الأردن.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
:bud[1]::bud[1]::bud[1]:
التعديل الأخير:
