Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكرا لك أخي الرياضي أن من يدعون الحق في تكفير غيرهم من المسلمين ليسو بدرجة العلم التي تخولهم ذلك وهذا يدل على فساد العقيدة الأولى اصلاح وامر بمعروفبارك الله فيك اخي شعلة الشهداء على الموضوع
لكن بالمقابل فان اكبر خطر على الاسلام هم من بعض المسلمين انفسهم
اكثر خطرا عليه من اليهود والغرب
فيه مقولة مشهورة للامام والمفكر المعجزة الامام محمد الغزالي رحمه الله
اربعين سنة في حقل الدعوة لم ارى اشد خطرا على الدين الاسلامي اكثر من التدين الفاسد
واحد يبدا الصلاة في الصباح ويلبس قميص ويربي لحية في المساء وفي الليل تجده يدخل الناس للجنة ولنار هذا عاصي هذا فاجر وهذا كافرهذا فاسق .....
هذا الوجه المناظر للموضوع اخي شعلة الشهداء+تقييم
بسم الله الرحمن الرحيم
الأم هي الروح في كل مكان وزمان ، هي الشعاع الذي يمنحنا الأمن والأمان ، والعطف والحنان والأمل و الصبر وتحمينا من الخطر بدفاعها الدائم على مر الليالي والأيام ، كم عانت من أجلنا وتحملت صرخاتنا ونحن في المهد وكم تحملت لحل مشكلاتنا ونحن كبار ، هي التي علمتنا ووهبتنا كل شيء في حياتها دون أن تنتظر أي مقابل منا ، فالكل يتغير الناس والأفكار ، المفاهيم ، إلا الأم فالأم هي الأم على مر العصور .
والأم في الإسلام لها مكانة عظمى ويكفينا شرفا أن الله سبحانه وتعالى أمر ببرها بعد الأمر بعبادته مباشرة ، اليوم أصبح تكريمها مجرد ذكرى عابرة تنحصر في يوم نمنحها فيه هدية سنوية يتيمة ، فلننتبه إلى هذا الخطر الداهم الذي استشرى في مجتمعنا الإسلامي الذي إن استمر سيقضي على المكانة العظيمة التي منحها الإسلام للأم .
الأم في الإسلام
بعد أن كانت المرأة في الجاهلية مصدر عار على أهلها وعلى عشيرتها ، وكانت توأد وتقتل ، وتعامل كالخادمة في البيت لا قيمة لها سوى أنها فريسة لذئاب الغابة التي لا يسودها أي قانون ، حتى أشرق النور النبوي الجديد وانتشرت رسالة الإسلام فأضاءت آفاقليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيلحيث سمت بالمرأة ورفعت من مكانتها ، فبدأت تجني المرأة ثمار هذا الدين بتعاليمه السمحة تكريما لدورها الطيب الدائم في تطوير المجتمع ، عظم الإسلام معنى الأمومة بأسمى معانيها و شرف الأم أيما تشريف فقد ذكرها الله ذو الجلال والإكرام في كثير من الآيات .
فأمر تعالى ..
* بإكرامها وطاعتها في غير معصية
* وحسن معاملتها
* والحفاظ على كينونتها
* وجعل لها مكانة قد تفوق درجة الجهاد
فقال تعالى :
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير- لقمان: 14
كما قال تعالى:
{وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23
كما أن رسولنا الأعظم حرص حرصاً شديداً على بيان وإظهار مكانة الأم وعظيم فضلها ، فوصى بها في أحاديثه وأمرنا بطاعتها وحسن معاملتها .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: من أحق الناس بحسن صحابتي؟
فقال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك. متفق عليه
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل