المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

[القوات الخاصة 111]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أعزائي أعضاء المنتدى الكرام في هذا الموضوع أضع المخاطر والتهديدات الامنية

للمملكة العربية السعودية في الحاظر والمستقبل




1_ الخـطر اليهودي المتمثل بالطاعون المسمى إسرائيل المحتلة لفلسطين العزيزه

نعلم ماتملكه من أسلحة متطوره ومن إمكانيات حيث الدول الاوربية وأمريكيا ملتـزمه بأمن اليهود وملزمه

بتوريد أقوى وافتك الاسلحة سوا جوية بحرية أرضية وحتى النووي يملكونه هذا الكيان الغاصب المسمى باسراائيل يمثل تهديد خصوصا أنهم يشتغلون على كل الاصعده في تفتيت العرب ودولهم

ونشر الفوضى واستخباراتهم شغاله واجهزه واقمار تجسس اذن يجب التفكير مليااا في كيفية مواجهتهم على كل الاصعده ..



2_ الخـطر المعلوم لدى الجميـع لايخفى عليكم ألخطر الايـراني إيران منذو قديم الازل عدوه ليست بصديقة

ومحال ان تكون صديقة لأأن مبأدئهم تتعارض معنا وتفكيرهم بالهيمنة والسيطرة يجعل منهم أعداء ناهيكم عن

نشر العصابات المسلحه والمليشيات بالدول العربية بغرض السيطره عليها وتعرفوون عن من أتكلم

واكبر خطر واجهنا منهم الخطر الحوثي المدعوم من ايران وكان لقياس رده فعل السعودية وكيفية أداراتها للمعركة

ليكون عندهم معلومه عما يواجهوون في حرب محتمله مع السعودية

ولا يخفى عملائهم المتواجدين بكل مكان وتجسسهم الواضح :inv[1]: ونشرهم للفوضى والفتن.



3_ الخـطر هذا قد يصدم البعـض ولكنه ليس مستبعـد الا وهـم الأأمريكان أنفسهم نعم لماذا تستغربون

ألأأمريكان لايعترفون بصديق ولا بحليف فقد يقلبون على صديقهم من أجل مصالحهم اذا هم خطر حقيقي وواقعي

ربما البعض يقول مستحيل لاننا حلفاء واصدقاء حسنا ربما في إدارتهم الحالية ورئيسهم لكن

هل تضمن أن جميع روساء امريكيا سوف يكنون المحبة والسلام للسعودية محال وأعتبرهم الخطر الاكبر

لأأن اغلب اسلحتنا منهم فمصيبه اذا حاربناهم بأسلحتهم يعني نكون مكشووفين على الاخر للامريكان

وعندهم خلفية عما يوجد لدينا وخصائص ومميزات وعيوب لانها اسلحتهم :ANSmile04[1]:



4_ الـخطر الاوربي نعم هل تضمن أن لا تأتيهم النزعه الاستعماريه وإرجاع حملاتهم الصليبيه على الدول الاسلاميه

العربيه وخصوصا السعودية بما تحتضنه من الكعبة المشرفه ومسجد الرسول عليه الصلاه والسلام


وهم يطالبون السعودية بالانفتاح ومنع تدريس الدين بالمدارس وحذف بعض المناهج التي تحض على الجهاد

والتدخل الواضح بكل مايحدث سوا بحقوق المرأة أو الاقليات أو الافراد وهم لايهتمون بهم أنما ديكور لأأغراضهم
الدنئية والشريره للفتك بتماسك المجتمع السعودي وبلبله الوضع والفتن بل اصبحوا يحاربوننا على جميع الاصعده ربما
بعضها واضح وبعضها يغلفونه بعبارات كذابه ..30[1]:





إختصـأر الموضوع هو وضع خطط لمواجهه مثل هذه المخاطر

والتفكير مستقبلااا نجد اغلب الدول تفكيرها بالمستقبل كيف تواجه كيف تؤمن نفسها من جميع الاصعده


ربما نجد أنفسنا محاربين من أكثر من دوله ربما دوله ا اثنتين او 3 أو ربما اكثر :close_tema[1]:


يجب أن نضع خطط ونضع أجهزه كجهاز أمن الدولة وجهاز مواجهه الطواري وجهاز دراسة وتحديد المخاطر التي تواجهنا

على المستوى الحاظر والمستقبل وكيفية مواجهتها والتغلب عليهااا


أعطيكم مثال مثلااا لو نفرض حرب افتراضية مع إسرائيل نحدد فيها عن طريق خبراء أول شي مكامن الضعف

مكامن القوه للعدو وللسعودية وكيفية المعركة بناء على معطيات وتحريات وتفاصيل ليست هكذا

والضحايا والاسرى والتدمير


مع إيران نفس الحكاية مع أمريكيا نفس الحكاية


لانريد فقط التفكير بالحاظر فزمننا لايعرف عدو من صديق لماذا السعودية لا تعمل لائحه بالدول التي تهدد امنها من جميع النواحي

وافتراض المعارك ودراسة كيفية ونسبه النجاح :dunno[1]:

 

[عالم نووي]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

اخي المشاكل كلها لها حل ...............ولكن نحن نشتري منهم السلاح ولا نصنع الا القليل فهم ادرى باسلحتنا ويعرفون نقاط ضعفها وقوتها فلذلك يجب ان تكتفي الدول العربية اكتفاء ذاتيا في مجالي الدفاع بانواعه والتجسس ووساءله وانواعه موفق

 

[الازدي]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

شكرا على موضوعك الرائع
اخي اسمح لي ان اعقب على موضوعك بالسبب الرئيسي للذي نحن فيه وهو بقول رب العالمين
(قل هو من عند أنفسكم)
اخي الكريم كل ماذكرت ماهو الا نتيجه لما نحن عليه من حال
اخي انظر الى الامانه اين ذهبت
انظر الى الصدق اين ذهب
بل انظر الى الخشيه من الله اين ذهبت .....كثر من الناس من هم يقولون نحن نخاف الله ولكن حين ترى افعالهم فان تكذب اقوالهم فهم بكل بساطه لايخافون من الخالق فهان عليهم المخلوق
فماذا كانت العقوبه ؟

اقرأ هذا الحديث
فوالله انه يصف حالنا اليوم بادق التفاصيل
عن الامام أحمد في مسنده وابو داود في سننه وابو نعيم في حليته من حديث ثوبان (رضي الله عنه) انه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت).

كتب ظافر بن حسن آل جبعان في احد مقالاته قبل حوالي الاربع سنوات التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين وبعد:
ففي هذه الأيام نمر فيها بأحداث عظام، وبلايا جسام، وفتن ومحن، وتبدل للحقائق، وسوء وظلم، وأمراض وأسقام، وقحط وجدب، وغلاء وعناء.
وهذا يجعل الناظر بعين البصر والبصيرة ينظر إلى أسباب هذه البلايا، والرزايا..
فيا ترى ما سبب كثرة البلايا والفتن؟ والقحط والجدب؟ والأمراض والأسقام؟ والغلاء المتزايد؟
عند التأمل في آيات الله البينات نصل إلى حقيقة جلية، وبيان ظاهر مما يجعلنا نضع أيدينا على الداء ومن ثم بعده نسعى للعلاج.
فكتاب الله لو أنَّا تدبرناه وعقلناه، لساقنا ذلك إلى العمل بمقتضى آياته، والإفادة من عبره وعظاته، ولَكَنا الحال غير الحال، والأمور غير الأمور.
تأمل قول الله تعالى :{ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }[الروم:41]
فظهور الفساد في البر إما أن يكون بالقحط، وقلة النبات كما قاله عطية، وإما أن يكون بنقصان البركة كما قاله ابن عباس – رضي الله عنهما -، وظهوره في البحر أي: البلاد التي على الأنهار بقلة مائها، وذلك كله:{ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ} من المعاصي والآثام ، فتحل بهم العقوبة على شيء من أعمالهم لا على أعمالهم كلها، كل ذلك لعلهم إلى ربهم يرجعون، وعن المعاصي يكفون ويتوبون.
ويقول ربنا تعالى:{وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِداً }[الكهف:59] والظلم هنا شامل للمعاصي وأعظم المعاصي الشرك.
ويقول تعالى لصحابة رسوله – صلى الله عليه وسلم – لما خالفوا أمره في أُحد، فحل بهم ما حل، قال الله لهم:{أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }[آل عمران:165]، فالله تعالى يبين لهم لما استفهموا مستنكرين كيف يحل بنا هذا ونحن أصحاب رسوله، بل هو بيننا – صلى الله عليه وسلم – فيأتي الجواب الرباني:{ قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ }.
فالنصر والتمكين والرزق والحفظ والصحة والعافية هي من الله ولا تسأل إلا من منه وحده، ولا يطلب ما عند الله إلا برضاه، فكيف يطلب ما عند الله، والطالب هو يُبارز مولاه بالمعاصي ليل نهار.
والذي يتأمل في قانون السنن الإلهية يدرك ذلك، فإن سنن الله لا تحابي أحداً، ولا تجامله، بل تجري على ما أراده الله وقضاه كوناً، فإن من سنة الله أن من حارب دينه، أو عصى أمره فإن قانون السنن له بالمرصاد، فقد قضت مشيئة الله وجرت بها سنته, أن تترتب مشيئة الله بالبشر على تصرف هؤلاء البشر؛ وأن تنفذ فيهم سنته بناء على تعرضهم لهذه السنة بسلوكهم.
يقول سيد – رحمه الله سيداً – حول قضية مخالفة أمر الله وأمر رسوله – صلى الله عليه وسلم – أنفسكم هي التي تخلخلت وفشلت وتنازعت في الأمر ، وأنفسكم هي التي أخلت بشرط الله وشرط رسوله – صلى الله عليه وسلم –، وأنفسكم هي التي خالجتها الأطماع والهواجس، وأنفسكم هي التي عصت أمر رسول الله وخطته للمعركة. . فهذا الذي تستنكرون أن يقع لكم, وتقولون:كيف هذا؟! هو من عند أنفسكم, بانطباق سنة الله عليكم , حين عرضتم أنفسكم لها. فالإنسان حين يعرض نفسه لسنة الله لا بد أن تنطبق عليه, مسلما كان أو مشركاً, ولا تنخرق محاباة له, فمن كمال إسلامه أن يوافق نفسه على مقتضى سنة الله ابتداء !). في ظلال القرآن(1/496).
إخواني من يؤمننا من مكر الله؟! هل بيننا وبين الله نسب؟! هل عندنا من الله عهد أن لا يأخذنا بعذابه؟!:{أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ * أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ * أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }[الأعراف:97-99].
إخواني: إن لنا فيما حولنا عبراً وعظات، وبينات وآيات حروب طاحنات، وسنين معوزات، وتفرق وتشرذم، وخوف وعناء، وظلم وبلاء.
تأمل ما نحن فيه من البلاء، ومع هذا لا زال السفهاء يعبثون بثوابت الأمة، ويستهينون بأوامر الله، ويتجرؤون على محارمه، بل ويعيثون في الأرض فساداً.
إن مكة هي بلد الله الحرام، وإن الله – تعالى – قد أجاب نبيه إبراهيم الخليل – عليه السلام - بأن يجعل مكة بلداً آمنا، وأن يرزق أهلها من الثمرات لكن بشرط من آمن بالله،وهذا البلد على حرمته، وعلو منزلته، قد عاقب الله أهله وأنزل فيهم قرآناً لما كذبوا الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال تعالى: {وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ }[النحل:112]
أيها العقلاء: لا حَلَ لما نحن فيه إلا بالعودة إلى الله وتصحيح المسار، وهذا الأمر ليس أمرا اختيارياً بل واجب شرعياً.
فلا الخطط الاقتصادية، ولا رفع دخل الفرد، ولا التفكير والتخطيط ينفع مع العصيان، ومبارزة الديان، ومحاربة القوي المنان، فما أهون الخلق على الله إذا هم عصوه.
إن العود إلى الله مهما تكررت الذنب هو المخرج من هذا التيه الذي نعيشه، وهذه البلايا المتتابعات التي بدأت تحل بهذا البلد.
وبهذه المناسبة أذكر حديثاً له في القلب مكانة، وفي النفس عبرة، وهو يسوق العاصين إلى سلوك طري التائبين، فعن أبي هريرة – رضي الله عنه - قال سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول فيما يحكيه عن ربه – عز وجل -:" ِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا - وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا - فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ - فَاغْفِرْ لِي فَقَالَ رَبُّهُ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي. ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا، فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ - أَوْ أَصَبْتُ - آخَرَ فَاغْفِرْهُ. فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا - وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَابَ ذَنْبًا - قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ - أَوْ أَذْنَبْتُ - آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي. فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي - ثَلاَثًا - فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ". أخرجه البخاري ومسلم.
فقوله– صلى الله عليه وسلم –:" وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ" معناه ما دمت تذنب فتتوب غفرت لك، وقال النووي - رحمه الله تعالى -إن الذنوب ولو تكررت مائة مرة، بل ألفاً وأكثر وتاب في كل مرة قبلت توبته، أو تاب عن الجميع توبة واحدة صحت توبته).
إخواني: إن الله قد وعد من آمن واتقى بالرزق والبركات قال تعال:{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ }[الأعراف:96].
وقال تعالى عن بني إسرائيل:{وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاء مَا يَعْمَلُونَ }[المائدة:66].
فلو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل بالعمل بما فيهما ومنه الإيمان بالنبي - صلى الله عليه وسلم –وما أُنزل عليهم من الكتب لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم، فيوسع عليهم الرزق، ويفيض من كل جهة.
أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة، ويذل فيه أهل المعصية، ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر.
وأسأله أن يذهب عنا وعن المسلمين الغلاء والوباء والزلازل والمحن، وسوء الفتن ما ظهر منها وما بطن، عن بلدنا هذا خاصة، وعن بلاد المسلمين عامة

اذن اخي الكريم مانحن فيه لن يذهب الا اذا اصلحنا مافي انفسنا وحاسبنها
فادعو الله ان يكفي المسلمين شر اعدائهم
وان يعيدهم الى طريق النجاح

 

[مـقـاتـل سـعـودي]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

ونسيت الخطر الأكبر وهم أناس منّا ولكن قلوبهم ليست معنا
فئة تحب إيران وتعظمها وفئة تحب أمريكا وتعظمها
وكلهم هدفهم واحد هذا يسعى لهدفه بطريقته والثاني يسعى بطريقته
ما لنا سلاح ضد هذا الخطر إلا الدعاء أولاً وأخيراً
والأمر الأهم هو إصلاح النفس قبل إصلاح الآخرين وفي مشاركة الأخ الأزدي خير كثير اسأل الله أن يجعلها نافعة لكل من يقرأها

 

[القوات الخاصة 111]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

أخواني مشكورين على المرور أخي الازدي نعم لانغفل عن الدين لكن اخي هنالك اسباب

لاتقول احارب باسم الدين بأسلحه بدائيه وعدم تدريب وعدم تخطيط لكل شي سبب


اتكلم عن الاستخبارات عن اجهزه تجسس عن اقمار تجسس عن اسلحه رادعه نووي كميايئه

وعن وضع خطط تحسبا لاي طاري

 

[ولد الديره]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

كلامك كلله عقلاني ومنطقي اي دوله بالعالم يجب ان تخطط لاسوا الاحتمالات في تاريخها حتى لاتكون نهايتها حتميه في اي ضرف من الضروف ولكن يا اخي القوات السعوديه قوات غير متكامله وغير مدربه التدريب الكافي اقصد ليست جميعها مدربه وليست جميعها على مستوى من الجاهزيه الحرب الحوثيه كشفت لنا ضعف الجندي السعودي والتدريب الغير متقف مع ان الاغلب الذين دخلو بالعمق هم من الصاعقه والخاصه ومن الاكثر تدريبا ولكن معدات الجندي السعودي ليست معدات احترافيه وليست معدات جندي يحمي هذا الوطن فاغلب المعدات عفى عليها الزمن وليت من الافضل

الفساد في افرع الجيش كثير من الناس تخاف الدخول الى شرق الالتحاق بالقوات العسكريه السعوديه من ضباط او جنود لسبب الفساد فالعصبيه القبليه والمجاملات والواسطات هي التي تحكم فكل من له معرفه ستراه ذو رتبه وليس كل من يستحق وانا لا اعمم ولكن حصل لي موقف والا لن اتكلم من وحي الخيال

على الناحيه العملياتيه اسرائيل كعدو لايقارن بالمملكه فلو دخلو بحرب ولو كانت مفاجئه من المملكه ومن دون مساعدات خارجيه للاثنين ستحول اسرائيل المملكه الى دمار لان اسرائيل دوله تعد نفسها ضد الكل لاوجد احد ليس عدو كما هي ايران

الدعم اللوجستي من وجة نضري اقوى عيب في الجيوش العربيه وهو موجود بالجيش السعودي بشكل عام

من نوحي كثيره المملكه مبتلاه .. !

لان لديها شعب يحب التعظيم والتمجيد ولاتملك شعب يعرف الصراحه وكلمه الحق بل كل يجمل الاخر وينافق للاخر على مصلحه الوطن وهذا ضرره عكسي

وتسلم على موضوعك يالغالي

 

[Kasr Alhjr]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

الاجابة ابسط مما تتخيل :

((لا خير في أمة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع ))


​

 

[ولد البلد]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

الاجابة ابسط مما تتخيل :

((لا خير في أمة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع ))


​

هل المقولة حديث ....!! كل كلام يرد الا كلام الله ورسولة
​

 

[الفارس الشجاع]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

هل المقولة حديث ....!! كل كلام يرد الا كلام الله ورسولة ​

اخي حسب علمي ان هذه المقوله ليست من السنه النبويه ولا أيه قرانيه
لكن حسب معلوماتي هوه كلام الخليفه الرابع ( علي ابن ابي طالب ) ولا اعرف اذا كان هذا الكلام حقيقاً ام غير ذلك

اخي صاحب الموضوع في الحقيقه السعوديه بحاجه الى سلاح متمكن
لايعرفه الاعداء الذين ذكرتهم .. فمهما اشترت السعوديه سلاح لن تستفيد منه
الا بلقيل

هيه بحاجه الى سلاح وخصوصاً صواريخ بالستيه تكون صنع محلي
حتى لايعرف العدو ثغراته او نقاط ضعفه .. وبحاجه الى تصنيع عسكري وطني
ليست مجرد كلام يجب ان يكون هناك اختبارات مصوره ومشاهد حيه
حتى يرى العدو بعينه امكانيات السعوديه الوطنيه

وكما قلت امريكا لاتعرف حلف ولاتعرف صداقه سوف تترك السعوديه في بدايه طريق الحرب
وستواجهه السعوديه حرب استنزاف .. بكل تأكيد سواء مع اسرائيل او مع ايران

لذلك يجب ان يعرف الاخوه السعوديين ان مهمتهم هيه التصنيع الدفاعي العسكري
وتطوير الصواريخ والطائرات حتى يتمكنوا من اشغال العدو وارعابه

شكرا لك​

 

[الجبل ياساريه]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

السعوديه خطرها من الداخل اكثر منه من الخارج فالخطر الخارجي لا يمكن ان يؤثر فالسعوديه لان الشعب سوف يتصدى له

ولكن الخطر الداخلي لا يمكن التصدى له

 

[Saudi Air Force]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

اشكر صاحب الموضوع ..

ولو تسمحون لي بالخروج عن الموضوع قليلاًً ..


كان الرسول (( صلا الله عليه وسلم )) .. في بداية دعوته ورسالته وكان قد تجمع حوله عدد من الصحابة رضي الله عنهم .. وكانو في ذلك الوقت يقاتلون المشركين .. وكان من في المشركين من آمن بالله بعد المعركة ومنهم من مات وهو على الشرك .. قال المشركين بعداسلامهم للنبي .. انهم رأو في المعركة خيول بيض وفرسان عليها ذو دروع خضر يقاتلوننا بشدة .. ومع ذلك المسلمين لم يشاهدو هؤلاء الفرسان في وقت الحرب .. !!

فتفاجئ الصحابه انهم .. (( المـلائكة )) .. (( أن تنصرو الله ينصركم )) ..


وكذلك هناك قصة يعرفها البعض ولكني لا اعلم تفاصيلها .. سأنقلها لكم من احد الرقباء السعوديين الذين كانو يحققون مع الجنود العراقيين المأسورين ..

يقولون انهم في الفجر كانو سوف يغزون المملكة من الساحل .. ولكن تفاجؤ .. بوجود جيش عظيم يترقبهم هناك ..(( مع العلم انه لم يكن لا جيش سعودي ولا من الدول المشاركة في غزو العراق )) .. فيقول هذا الجندي العراقي .. كنا سوف نمسك اماكننا ولكن هذا الجيش العظيم ممتد على طول الساحل ولم نستطع مطلقاًً ان نمس شبراًً من هذه الارض .. فيقول الجندي العراقي انهم انسحبو من هول الموقف .. تخيلو في الفجر جيش عظيم ممتد على طول الساحل الذي كان العراقيين سيغزوننا منه .. ومن لا يصدقني .. فهذه القصة ظهرت في التلفاز وانتشرت عند البعض .. (( حالياًً هذا الرقيب الذي اخبرني بالقصه هو متقاعد منذ 2 سنه )) .. هل تظنون يا اخواني ان هؤلاء ملائكه ..

 

[القوات الخاصة 111]

رد: المملكة العربية السعودية نظره إلى المستقبل

مشكورين على المرور الحــــــــل


التصنيع العسكري بأنفسنا


وشكرااااااااا