- إنضم
- 3 أبريل 2010
- المشاركات
- 2,870
- التفاعل
تهريب مئات الصواريخ لمدى 20 - 40 كم الى غزة ..الشاباك : قوة حماس تتعاظم وسيناء ساحتها الخلفية للعمل
ذكرالتقرير السنوي لجهاز الامن الاسرائيلي "الشاباط" والذي نشر اليوم ان حركة "حماس تواصل التعاظم وان شبه جزيرة سيناءهي ساحتها الخلفية للعمل فيما اشار التقرير اى ان العام 2010 سجل العدد الادنى لاطلاق الصواريخ وقذائف الهاون من قطاع غزة نحو اسرائيل، منذ 2005.
وحسب التقرير الذي نشرته هارتس اليوم فقد "قتل هذا العام تسعة من رجال الامن الاسرائيليين في عمليات واصيب 28 واحصي على مدار العام 150 صاروخ وقذيفة هاون اطلقت نحو اسرائيل مقابل 569 في 2009.
ويشير التقرير الى انه في " الاشهر الاخيرة هناك ارتفاع متواصل في عدد اطلاق الصواريخ بالنسبة لبداية السنة ففي كانون الاول الحالي كانت هناك 36 عملية اطلاق لصواريخ".
ورغم الهدوء النسبي، يشددون في الشاباك "جهاز الامن العام الاسرائيلي" على أن حماس تواصل تعاظمها العسكري، من خلال تهريب الوسائل القتالية بنوعية أعلى من الماضي عبر الانفاق في رفح.
وحسب المخابرات، فان صحراء سيناء هي اليوم "الساحة الخلفية" للمنظمات الفلسطينية في القطاع ووجد الامر تعبيره في حالتين من اطلاق الصواريخ من سيناء نحو مدينة ايلات حسب زعم التقرير.
وحسب الشاباك هربت حماس هذه السنة الى غزة مئات عديدة من الصواريخ لمسافات 20 و 40كم، ونحو 1.000 قذيفة هاون، وعشرات الصواريخ المضادة للدبابات واطنان من المواد المتفجرة والمواد الخام لانتاج القنابل.
و مصدر الوسائل القتالية حسب التقرير هو ايران والتهريبات تجري عبر السودان وسيناءزاعمة ان ايران، سوريا وحزب الله يؤهلون نشطاء حماس في استخدام الوسائل القتالية، ضمن امور اخرى في معسكرات في سوريا وفي لبنان.
ويتحدث التقرير عن مناطق اخرى كان فيها ارتفاع في نشاط العمليات ضد اسرائيلمثل جنوب جبل الخليل، حيث عملت حماس على اعادة بناء الخلايا للمنظمة والتي قتلت هذه السنة في عمليات اطلاق نار خمسة اسرائيليين؛ وفي منطقة القدس، حيث سجل ارتفاع في عدد العمليات وجد تعبيره اساسا في رشق الحجارة والزجاجات الحارقة وفي عمليتي اطلاق نار.
ويشير تقرير المخابرات عن ارتفاع في عمليات الارهاب اليهودي ضد أهداف فلسطينية، والتي تضمنت مسا بالاملاك، السيارات والمباني الفلسطينية، احراق مساجد واحتكاك عنيف بين نشطاء اليمين في الضفة ورجال قوات الامن فيما يشير التقرير الى انه "مثلما في السنة التي سبقتها، فانه في 2010 ايضا لم تكن هناك عمليات انتحارية".
وفي ارجاء الضفة نفذت هذه السنة حسب التقرير 455 عملية اغلبيتها الساحقة، باستثناء عدة عشرات عمليات اطلاق نار وعبوات، حملت طابع "العمل الشعبي"حيثكان 88 في المائة من العمليات كانت رشق زجاجات حارقة.
ذكرالتقرير السنوي لجهاز الامن الاسرائيلي "الشاباط" والذي نشر اليوم ان حركة "حماس تواصل التعاظم وان شبه جزيرة سيناءهي ساحتها الخلفية للعمل فيما اشار التقرير اى ان العام 2010 سجل العدد الادنى لاطلاق الصواريخ وقذائف الهاون من قطاع غزة نحو اسرائيل، منذ 2005.
وحسب التقرير الذي نشرته هارتس اليوم فقد "قتل هذا العام تسعة من رجال الامن الاسرائيليين في عمليات واصيب 28 واحصي على مدار العام 150 صاروخ وقذيفة هاون اطلقت نحو اسرائيل مقابل 569 في 2009.
ويشير التقرير الى انه في " الاشهر الاخيرة هناك ارتفاع متواصل في عدد اطلاق الصواريخ بالنسبة لبداية السنة ففي كانون الاول الحالي كانت هناك 36 عملية اطلاق لصواريخ".
ورغم الهدوء النسبي، يشددون في الشاباك "جهاز الامن العام الاسرائيلي" على أن حماس تواصل تعاظمها العسكري، من خلال تهريب الوسائل القتالية بنوعية أعلى من الماضي عبر الانفاق في رفح.
وحسب المخابرات، فان صحراء سيناء هي اليوم "الساحة الخلفية" للمنظمات الفلسطينية في القطاع ووجد الامر تعبيره في حالتين من اطلاق الصواريخ من سيناء نحو مدينة ايلات حسب زعم التقرير.
وحسب الشاباك هربت حماس هذه السنة الى غزة مئات عديدة من الصواريخ لمسافات 20 و 40كم، ونحو 1.000 قذيفة هاون، وعشرات الصواريخ المضادة للدبابات واطنان من المواد المتفجرة والمواد الخام لانتاج القنابل.
و مصدر الوسائل القتالية حسب التقرير هو ايران والتهريبات تجري عبر السودان وسيناءزاعمة ان ايران، سوريا وحزب الله يؤهلون نشطاء حماس في استخدام الوسائل القتالية، ضمن امور اخرى في معسكرات في سوريا وفي لبنان.
ويتحدث التقرير عن مناطق اخرى كان فيها ارتفاع في نشاط العمليات ضد اسرائيلمثل جنوب جبل الخليل، حيث عملت حماس على اعادة بناء الخلايا للمنظمة والتي قتلت هذه السنة في عمليات اطلاق نار خمسة اسرائيليين؛ وفي منطقة القدس، حيث سجل ارتفاع في عدد العمليات وجد تعبيره اساسا في رشق الحجارة والزجاجات الحارقة وفي عمليتي اطلاق نار.
ويشير تقرير المخابرات عن ارتفاع في عمليات الارهاب اليهودي ضد أهداف فلسطينية، والتي تضمنت مسا بالاملاك، السيارات والمباني الفلسطينية، احراق مساجد واحتكاك عنيف بين نشطاء اليمين في الضفة ورجال قوات الامن فيما يشير التقرير الى انه "مثلما في السنة التي سبقتها، فانه في 2010 ايضا لم تكن هناك عمليات انتحارية".
وفي ارجاء الضفة نفذت هذه السنة حسب التقرير 455 عملية اغلبيتها الساحقة، باستثناء عدة عشرات عمليات اطلاق نار وعبوات، حملت طابع "العمل الشعبي"حيثكان 88 في المائة من العمليات كانت رشق زجاجات حارقة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
