33 عاما على خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي

predator7

عضو
إنضم
30 ديسمبر 2009
المشاركات
1,505
التفاعل
120 0 0
ألقى الرئيس المصري الراحل أنور السادات خطبته الشهيرة في الكنيست الإسرائيلي في مثل هذا اليوم عام 1977 من القرن الماضي. خطوة رأى فيها كثيرون داخل مصر والدول العربية تجاهلا لمبدأ اللاءات الثلاث، إلا ان هذه الزيارة كانت محط تقدير المجتمع الغربي الذي كافأ السادات واسحاق رابين بجائزة نوبل للسلام.
وبعد 33 عاما من زيارة السادات لاسرائيل بات 40 % من سكان مصر يعيشون تحت خط الفقر ووصل عدد مناطق البناء العشوائي الى اكثر من 1200 منطقة لكن مسؤولو الحزب الحاكم الذى اسسه السادات يرون ان هناك عملا تنمويا قد انجز على الصعيد الداخلى .

اقليميا وبعد 33 عاما من زيارة السادات الى اسرائيل وجد العرب انفسهم فى مواجهة استيطان يلتهم الضفة و انقسام لا يخلف موعدا وعراق ينزف من غزو امريكى بينما يقف السودان على مفترق طرق، اما الوحدة او الانفصال. اضف الى ذلك ان عملا عربيا مشتركا كان مامولا بقى حبرا على ورق.



المزيد من التفاصيل في التقرير المصور






 
رد: 33 عاما على خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي

السلام عليك و رحمه الله
بطل الحرب و السلام فعلا
الله يرحمه حتى و هو رئيس كان يود اهله و ناسه و كان دائما يزور القريه اللتى نشأ فيها و لم يتنصل منهم
 
رد: 33 عاما على خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي

عليكم السلام!
مشكور على مرورك
 
رد: 33 عاما على خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي

ألقى الرئيس المصري الراحل أنور السادات خطبته الشهيرة في الكنيست الإسرائيلي في مثل هذا اليوم عام 1977 من القرن الماضي. خطوة رأى فيها كثيرون داخل مصر والدول العربية تجاهلا لمبدأ اللاءات الثلاث، إلا ان هذه الزيارة كانت محط تقدير المجتمع الغربي الذي كافأ السادات واسحاق رابين بجائزة نوبل للسلام.
وبعد 33 عاما من زيارة السادات لاسرائيل بات 40 % من سكان مصر يعيشون تحت خط الفقر ووصل عدد مناطق البناء العشوائي الى اكثر من 1200 منطقة لكن مسؤولو الحزب الحاكم الذى اسسه السادات يرون ان هناك عملا تنمويا قد انجز على الصعيد الداخلى .

اقليميا وبعد 33 عاما من زيارة السادات الى اسرائيل وجد العرب انفسهم فى مواجهة استيطان يلتهم الضفة و انقسام لا يخلف موعدا وعراق ينزف من غزو امريكى بينما يقف السودان على مفترق طرق، اما الوحدة او الانفصال. اضف الى ذلك ان عملا عربيا مشتركا كان مامولا بقى حبرا على ورق.



المزيد من التفاصيل في التقرير المصور











اخي

انت تتحدث عن شيئين
اولا السادات ليس مسؤلا عما وصل اليه الحال بعدما توفي يسال فقط علي ما كان الحال عليه فترة حكمه اما ما حدث بعد ذلك .......فالمسؤلية تاتي علي من بعده
طبعا انت لم تعاصر السادات ...لكن انا عاصرته ....ويكفي ان مصر لم يكن بها جائع وقد رفض السادات ان يرفع سعر رغيف الخبز البلدي قائلا ...ده اكل الغلابة ...وكانت الفروق بين الطبقات ليست كبيرة بل شاسعه كما نري الان بل نقدر ان نقول ان عصر الاقطاع عاد وبصورة متوحشه ...الاقطاعيين انفسهم ما كانوا ينهشون في لحم الشعب كما نري الان...

اما الجزء الثاني فالسادات طبعا دخل فيه لانه من وضع هذه البذرة
عامة وواقعيا ...لم يكن العرب يخططون لاي تحرك عسكري بعد 73 ويبدوا انهم اكتفوا بذلك واعتبروا ان الانفاق العسكري - بعدما تدفقت عوائد النفط- تبذير فيغير محلة والتفوا الي مصالحهم الداخليه.......ويبدوا لي ان السادات توقع ذلك في فترة ما قبل الحرب وعلي هذا الاساس وايضا علي اساس قدرات القوات المصريه الواقعية.. امر بعمل تحريك عسكري الغرض منه تحريك القضيه وتحرير بعض الارض علي ان يتم تحرير الباقي سلميا لاستحاله ....اكررها استحاله ...استحاله تحرير سيناء كاملة بالقوه العسكرية نظرا لمحدودية قدرة الاسلحه التي لدي مصر وخاصه فيما يتعلق بالمظلة الجوية (دفاع جوي متحرك ----وايضا مقاتلات طويلة المدي)
وطبعا حدث ما حدث وكلنا نعلم ذلك
وكلامك صحيح فعلا بان
اقليميا وبعد 33 عاما من زيارة السادات الى اسرائيل وجد العرب انفسهم فى مواجهة استيطان يلتهم الضفة
وهذا شئ متوقع من جانب اسرائيل
فانا رايي الافضل الحصول علي اي ارض ثم التفاوض علي الباقيباي وسيلة اخري سواءا كانت عسكرية او سياسيه ...طبعا سياتي من يقول انك اتفقت و و و و
اقول لهم ولماذا يقبل المجتمع الدولي بان تنكص اسرائيل عهودها ولا تقبل ذلك بالنسبه لنا كعرب ؟؟؟

نتعامل معهم بنفس اسلوبهم
 
عودة
أعلى