هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

ابابيل

عضو
إنضم
17 أكتوبر 2009
المشاركات
559
التفاعل
16 0 0
مقطع يوضح الية عمل السلاح الامريكي الذي استخدم على هاييتي (نموذج مصغر في المعمل) , للاسف اقذر مؤامره على مر التاريخ ستكون عام 2012 لانقاص عدد سكان العالم سيكون اكثر عدد الضحايا من المسلمين والعرب بالاخص ما صح عن رسولنا صلى الله عليه وسلم وفيه أن الدجال ما يظهر إلا من بعد ما يكون العرب على وجه الأرض قليلون قليلون جدا ، منهم قليل جدا سيلحقون بالشام وهناك سيحاصرهم الدجال وسيلقى نهايته ، ومن بقي من العرب سينظم لقافلة الدجال , قبل اشهر نزل فيلم هليودي ذي ميزانيه ضخمه اسمه 2012 مبني على نبوؤات عدة حضارات بائده لأيحاء للناس ان الكارثة ستكون طبيعيه وقضاء وقدر من الله وليست عمليه اباده
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012





قل لأمــريكا اذا العهد يعــــــــــــود سوف لن تقسوا على شعب الهـنود

قل لهـــــــا ان الذي ذاقــته مـــــــنا قبلـــها ذاقتــــه جرذان اليهـــــــود

سوف نرديها حطاما و دمــــــــارا مثـــل فرعـــون و عـــاد و ثــمـود

فأذا الشــــينوك طارت اعقبــــتــها طلـــقات و بـــروق و رعـــــــــود

و اذا حامــــت لهم غربــــان شـــر فـــلـــنا طـــير ابابـــيل تســــــــود

و لنا شيــــب و شبـــان تبــــــاري و لنـــــــا فتــيان حـــرب و اسـود

و اذا الاباتشي طارت في ســـــماء كُـتبَ الــــموت علـــيها بالبــنــــود

فحصاد النـــار بالارواح مـــــاضٍ و اسألوا فالمروحــيات شهـــــود

اسقــطت كذبة امريـــــــكا بارض كل من فـيها عن الديـــن يـــــذود

أخـــوة الســلام طِـبــتم و اطــبــتم معقــل الخــيل إذ القـــوم رقــــود

و أحلـْـتـُــم رأس امريــكا خرابــا و على اركانـــها صُـبَّ الوقـــــود

كفــكم لاحــت بها الرايــات لمــــا ارعـد المـــوت باحفــــاد القــــرود

اطلقوا السام و خلوا الخصم يكـبوا بلهيــب تصــطلي مـــنه الجـــــلود

و اصفعوا طـــــائرة الكـــفر بكـف صافحت امجادها مجـــد الــجــدود

و افرحي يا بلـــدة التاجي و مـدي لهـــب الســـام الـــى كل حقـــــود

و امنحي الصاروخ دفقا من ابـــاءٍ و اتركيــــهم بـين لــطم للخــــدود

قل لامريكا و قد دارت رحاهــــا امــــة الاسلام ليســـت كالهــــــنود

fn0726es4.jpg


12ii0.gif
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

التغيرات المناخية الغريبة والمفاجأة والتي حدث في المنطقة وتحديدا في السعودية ، والعراق، والأردن، وسوريا، ولبنان، وفلسطين ، ومصر ، والتي لم تكن مسبوقة من قبل ، حيث السيول الجارفة ، والثلوج بكميات هائلة، والأمطار الغزيرة، والأنواء الغريبة في المنطقة، وعلينا تذكر سيول مدينة جدة، والمدن المصرية مثل سيناء ، وغيرها من المدن العربية ، وكلها لها علاقة بما جاء أعلاه وما سيأتي أدناه!.

فهناك تقارير تثبت بأن الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي السابق قد بدأتا بتطوير "الأسلحة التكتونية" ومن خلال برامج سرية للغاية ، ولقد تم تجريبها في بعض المناطق والدول ومن خلال الزلازل الاصطناعية ، ولقد سجل الإتحاد السوفيتي تقدما هائلا في هذا المجال، ولكن عندما تفكك الإتحاد السوفيتي تجمدت تلك التقارير الخاصة بهذا السلاح!.

ولكن الضابط الأذربيجاني " آكييف كازنوف" قد شهد بأن التجارب التي أجراها علماء من أذربيجان قد نجحوا من خلالها بالتحكم في الزلزال، وبإمكانهم تجريبه في أي نقطة من العالم بشرط تكون قريبة من حزام الزلزال، وذلك من خلال ــ ضخ سوائل معينة في باطن القشرة الأرضية تؤدي إلى إحداث تصدعات في الصفائح التكوينية المسئولة عن إحداث الزلزال أو الهزات الأرضية ـ !.
هناك اتهامات ضد الإتحاد السوفيتي وعبر تقارير بأنه وراء حدوث زلزال أرمينيا عام 1988 والذي كان كارثيا لأنه سبب بمقتل 50 ألف شخص وتشريد الملايين، بدليل أنه منع قوات الإنقاذ اليابانية من الوصول إلى المنطقة المنكوبة وخوفا من الفضيحة ، وهناك اتهام للسلطات السوفيتية بالوقوف وراء بعض الزلازل التي وقعت في الهند وزلزال آسيا عام 1980 ، والتي يعتقد بأنها جاءت نتيجة تجارب على السلاح التكتوني المرعب!.

أما الضابط الأذربيجاني " آكييف كازنوف" فلقد أكد بأن البرنامج السوفيتي موجودا وساريا منذ السبعينات ، وكان يحمل الاسم السري أو الرمزي " ميركوري وفولكان" وكان يدار من قبل هيئة التصنيع الحربي وعلماء متخصصين من أذربيجان ، وقال : ـ عرفت هذا بالصدفة عام 1985 عندما انتقلت للعمل في جهاز الأمن القومي السوفيتي مع الكولونيل شاميل كاسوفيتش، وعرفه هو من المتخصص والعالم المعروف ـ إكرام كريموف ـ بأن الجهاز توصل إلى سلاح يسبب الزلازل ويمكن تنشيطه من خلال أجهزة تحكم وعن بعد ــ !!.

ولقد قال صاحب كتاب " خطة سرية لجماعة إرهابية" وهو الأميركي ـ كين فيوليت ـ قال لمجلة " صالون" هناك خطة سرية لجماعة إرهابية تهدف إلى تسوية " سان فرانسيسكو" الأميركية بالأرض من خلال زلزال صناعي وأن علماء زلازل أكدوا بأن ذلك ممكنا!.

متى أكتشف سلاح " كيمتريل"؟

فمن خلال التقارير تم اكتشاف هذا السلاح عام 2003 وبواسطة عالم كندي ، وعندما قادته الصدفة إلى وثائق سرية عن إطلاق " كيمتريل" فوق كوربا الشمالية وأفغانستان،وفوق إقليم كوسوفو والعراق والسعودية في حرب الخليج ، ولقد خلف الجفاف والأمراض والدمار البيئي الذي أدى لوفاة عدة ملايين خلال بضع سنوات ، وبالعودة إلى عشية حرب الخليج الثانية، والى الحرب الأميركية على العراق عام 2003 فبالفعل قد تغير المناخ في العراق ولعدة أيام بمناخ لم يشهده العراق خلال العصر الحديث، أي تحولت السماء إلى لون برتقالي، وأنتشر الغبار الأصفر والأرجواني في جميع أنحاء العراق، مما سبب انعداما للرؤية، وتلف للبيئة والمحاصيل والمزروعات والأغذية ، ونتج بعدها ظهور أمراض غريبة في العراق ولا زالت تتضاعف بشكل مريب وغريب!.

كيف يعمل سلاح الـ "كميتريل"؟

تقول التقارير العلمية فبعد ساعات من إطلاق "كميتريل" تنخفض درجات الحرارة في الجو، وقد تصل إلى 7 درجات، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بسب مكونان هذه السحابة الاصطناعية، وتنخفض الرطوبة إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمنيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس ،فتسارع درجات الحرارة إلى الانخفاض وانكماش في حجم كتل هوائية كانت تغطي مساحات شاسعة بملايين الكيلومترات ،ما يؤدي إلى منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الإستراتوسفير، فتندفع لها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويستمر انخفاض درجات الحرارة لأيام مع جفاف، وبهذه الأيام تفقد السماء لونها الأزرق وتصبح رمادية في النهار مائلا نحو الأبيض ، وفي المساء تكون داكنة بسبب السحب الاصطناعية، ونتيجة ذلك يحدث البرق والصواعق والجفاف دون سقوط أمطار ،وتنعدم الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض!.

ولقد ذكر تقرير مجلة " العلم والسلاح" الأميركية

أن أطلاق الـ " كيمتريل" جرى فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفبمر إلى 14 نوفمبر عام 2004 وأدى إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد من مصر نحو دول المغرب العربي والأردن بفعل الرياح ، وأكد التقرير أيضا بأن علماء الفضاء قد أطقلو ا إل " كيم تريل" سرا للمرة الأولى فوق أجواء كوريا الشمالية وحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم أتلاف محاصيل الأرز ومات الآلاف شهريا ، وتم استخدام هذا السلاح في " تورا بورا" في أفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهرب ، وأطلقته مؤسسة " ناسا" فوق العراق أثناء حرب الخليج عام 1991 وحينها تطعم الجنود الأميركان باللقاح الواقي من الميكروب الذي حمل مع الـ " كيمتريل" ورغم ذلك ـ وحسب التقرير ـ عاد 47% منهم مصابين بالميكروب!.

النشاط الأميركي لتطوير السلاح " التكتوني"..!

يعتبر العالم اليوغسلافي " نيكول تيسلا" هو صاحب فكرة وأساس المشروع و البرنامج الأميركي لتطوير الأسلحة " التكتونية" ، وتحديدا من خلال كتابه الشهير " تيسلا والاختراعات المفقودة" وعندما أكتشف جهازا يثير الاهتزازات في القشرة الأرضية، وعندما أكتشف ذلك قرر تحطيم جهازه خوفا من العواقب التي قد تنهي حياته،، فسارع الأميركيون للربط بين أفكار العالم اليوغسلافي وماحدث في زلزال تركيا ، وزلزال تشانجا في الصين عام 1977 والذي خلف ورائه 50 ألف قتيل، فسارعت وزارة الدفاع الأميركية " البنتاغون" إلى أقامة مشروع خاص تحت ستار " أبحاث الشفق" وبتكلفة أولى قدرها "30 مليون دولار" وأطلقوا عليه تسمية " هارب" وكانت الحيلة العلمية التي أطلقتها الوزارة بأن المشروع هو محاولة لضخ كميات من الطاقة في الغلاف الجوي بغرض أبعاد السموات عن الأرض ومن خلال الموجات اللاسلكية عالية التردد ، ولكن الحقيقة هو تطوير تكنلوجيا الاتصالات والمراقبة وإرسال أشارات للغواصات النووية والى بواطن الأرض ، وتسربت المعلومات السرية بأن هناك مشروع لتعديل الطقس والتحكم في العقل البشري وتطوير الأسلحة " التكتونية" التي تسبب الزلازل في المناطق التي يتم اختيارها!.,

وتسربت معلومات بأن أجهزة " هارب" مختصة بالأنشطة الزلزالية والحركات التكتونية ، وهو تطوير إلى أبحاث العالم اليوغسلافي "تسيلا" ومن خلال التحكم بالظاهرة الكهرومغناطيسية التي تحرض الصخور التكتونية على التصدع والحركة والانصهار ، ولقد أكد ذلك وحذر منه صاحب كتاب " هارب ، سلاح المؤامرة الأخير" للمؤلف " جيري سميث" وأكد في كتابه بأن المشروع يثير الفوضى على سطح الأرض ، وهناك تصريح مهم وخاص لوزير الدفاع الأميركي الأسبق " ويليم كوهين" عندما قال إلى رويترز " هناك اهتمام أميركي بتطوير الأسلحة غير التقليدية مثل الكيماوية والبيولوجية والكهرومغناطيسية التي تسبب في ثقب الأوزون والتي تثير البراكين والزلازل" وهي إشارة واضحة بأن لدى وزارة الدفاع الأميركية علم وإدارة ومعرفة بهذا المشروع الذي يقود للسلاح التكتوني ،وهناك شكوك حول مقتل وزير العلوم والتكنولوجيا " هيديو موراي" في جامعة ـ اوم شيرنكيو ـ اليابانية وطعنا بالسكين في مؤتمر صحفي في طوكيو عام 1995 وعندما طرح " احتمالية أن يكون زلزال كوبا بواسطة التنشيط الكهرومغناطيسي أو جهاز متصل بالقشرة الأرضية".
إسرائيل تصنع تحالفا حديديا لمساندة طيرانها"الرادع" وسلاحها "الإيكولوجي"!

لقد كشفت مجلة " العلم والسلاح" الأميركية وفي تقرير لها نشر في حزيران 2008 ، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح ـ إيكولوجي ـ أطلقت عليه تسمية " كيمتريل" ومن خلال بحوث أجراها علماء الطقس الإسرائيليين ،وسيتم اختباره ـ حسب قول المجلةــ فوق الأردن ومصر والسعودية والعراق وأفغانستان!.

واستطاعت إسرائيل تزويد طائراتها النفاثة بمستودعات إضافية تحمل الكيماويات المستخدمة في السلاح ،وبمضخات ذات ضغط عال ، حيث تم إطلاقها في صورة " إيروسول" على الحافة الخلفية لأجنحة الطائرة فوق فتحة خروج عادم الوقود من المحركات ينفثها هذا التيار القوي الساخن في الهواء ،ويظل الشريط الأبيض مرئيا لعدة ساعات وهذا الشريط يطلق عليه الـ " كيمتريل"!.

ولهذا حرصت إسرائيل على اقتناء الطائرات الحديثة جدا، والتي لم تتوفر إلا عند الولايات المتحدة وهي "f35" والتي يبلغ ثمن الواحدة منها 90 مليون دولار، وتحتوي على تكنولوجيا وهيكل خارجي لا تشكل تسريبا للمعلومات حول قدراتها التكنولوجية التي أضافتها الصناعات العسكرية الإسرائيلية، ولقد وصفتها إسرائيل بأنها " الذراع الطولى" للردع الإسرائيلي ، ولقد تم اختيار طيارين خاصين لها وبعد أن يقوم كل واحد منهم بالتحليق لـ "200" طلعة تدريب في السنة ، أي يتدرب عمليا على المناورة والغارات في جميع الظروف كل يوم ونصف مرة واحدة ـ حسب التقرير الذي بثه التلفزيون الإسرائيلي من القناة 2 بتاريخ 4 مايو 2009 ـ ولقد قال التقرير عبارة مهمة وهي :

نحن لا نعرف لماذا يبتسم الطيارون الإسرائيليون كلما ذكرنا لهم أسم إيران، ولكن هم يقولون: طالما هناك سلاح جو في إسرائيل طالما أن هناك إسرائيل منتصرة وباقية.

أما مجلة "ليكسبريس" الفرنسية قد نشرت تقريرا في أواخر عام 2009 بأن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي نفذت مناورات جوية مابين الأراضي الإسرائيلية ومضيق جبل طارق، وتدربت أيضا على التزود بالوقود في الجو مما يدل على أن إسرائيل تواصل أستعدادتها لشن غارات محتملة على المنشآت النووية الإيرانية ، وقالت المجلة الفرنسية أن المسافة بين إسرائيل وجبل طارق هي حوالي 3800 كيلو متر ، وعززتها " مجلة التايمز" بتقرير قالت فيه :إن إسرائيل تعد لهجمات جوية واسعة ضد المنشآت النووية الإيرانية وتزامنا مع المصادقة على حكومة نتنياهو ، وهو الذي أجتمع وبعد 24 ساعة من تكليفه مع "الكابينيت" الأمني وقال: لم أكن أعرف أن لدينا كل هذه القدرات القتالية ، وأنا مطمئن جدا لقدرة الردع الإسرائيلية ، ورد عليه وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك وبتصريح "شنثبت أننا أقوى قوة ردع على شعاع 10 آلاف كيلومتر من القدس" وكان يؤشر الى المسافة بين القدس وطهران.،
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما الذي استعصى عليك فهمه يمكنك ان تبحث في قوقل يكفي ان تكتب عام 2012 في قوقل وستتضح لك المؤامره
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

يا أخي
لا عالم الغيب الا الله
أنت الآن تنشر كذبتهم على الأنترنت وتساعدهم من دون قصدك

هل تذكرت عندما قالوا أن القيامة ستكون في 1998 لم يحصل شيئ .
وقالوا أيضا أن القيامة ستكون في عام 2000 لأنه مر 2000 سنة على ميلاد المسيح ، ثم لم يحصل شيئ

والآن يقولون 2012 ويطلقون كذبات


 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

أخي سيول جدة و أنا عايش في جدة و شهدت الكارثة لم تكن بسبب غريب إنما بسبب خطأ في تصميم شرق و جنوب جدة ثم العشوائيات في أحياء قويزة (وهي مجرى للسيول) و كيلو 11 و كيلو 14 و غليل و غيرها
ثم الفساد الإداري الحكومة وافقت على مشروع تصريف السيول و الأمطار في جدة تكلفته تتجاوز ال40 مليار ريال ولم ينفذ المشروع بسبب الشركات القابضة باعت المشروع لاكثر من شركة و فب الأخير لم ينفذ المشروع
وهذا موقع لجنة تقصي الحقائق للتحقيق في الكارثة
 
رد: هاييتي مجرد بروفه لا اكثر استعداد للمجزره الكبرى عام 2012

يا أخي
لا عالم الغيب الا الله
أنت الآن تنشر كذبتهم على الأنترنت وتساعدهم من دون قصدك

هل تذكرت عندما قالوا أن القيامة ستكون في 1998 لم يحصل شيئ .
وقالوا أيضا أن القيامة ستكون في عام 2000 لأنه مر 2000 سنة على ميلاد المسيح ، ثم لم يحصل شيئ

والآن يقولون 2012 ويطلقون كذبات


انت يا اخي العزيز لم تفهم ماذا اقصد انا اقول ان القوى الصهيو صليبيه ادعت ان الحضارات القديمه مثل الفرعونيه وحضاره المايا والحضاره الصينيه القديمه تنبئت بحدوث كارثه طبيعيه عام 2012 وهاذا كله لاياهام العالم ان الكارثه التي ستحدث ليست مدبره فكر يا اخي هل تعتقد انهم سيسمحون ان يزيد سكان الارض عن 7 مليارات وتناقص موارد الطاقه هل سيسمحون بان يزيد عدد المسلمين على عدد النصارى
 
عودة
أعلى