العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

صقر سعودي

صقور الدفاع
إنضم
22 مايو 2008
المشاركات
1,267
التفاعل
495 0 0
العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس


Nwe77385.jpg
[/url][/IMG]


SXD81219.jpg
[/url][/IMG]

بعد التقارب السعودي السوري


والتقارب الايراني الغربي وبذات الامريكي


وبعد التصريح المثير لرئيس الايراني استعداد بلادة لشراء اليورانيوم من امريكا


وبزوغ امال بإنفراج للازمة النووية الايراينة


هل هذا يمهد لتقارب سعودي ايراني في صالح دول المنطقة

هل سوف نرى تقارب ايراني سعودي وتعاون بين الدولتين بعد حل مشاكل المنطقة الامنية




وماهي اوجه التعاون التي ممكن تحدث بين البلدين


هل رح يكون التعاون الاقتصادي هو مدخل لتعاون اكبر واعمق بعد حل المشكلات الامنية بين البلدين


قبل النقاش


دعونا نستعرض بعض الامور عن اكبر قوتين اقليميتين بالمنطقة السعودية وايران


من ناحية تاريخية واقتصادية وجغرافية



.......................................................



يتبـــــــــــــــــــــــع ,,,,,,,,,

 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

MOA81096.jpg
[/url][/IMG]



يبلغ عدد سكان السعودية 25 مليون نسمة حسب تقديرات مصلحة الاحصاء العامة

الكثافة السكانية السعودية 42/كم2 (163)


وتقدر مساحة السعودية بأكثر من 2.250.000 كيلومتر مربع



FBo81096.jpg
[/url][/IMG]



وبلغ عدد سكان ايران مايقارب تقريبا 68 مليون نسمة في تعداد 2006



الكثافة السكانيةالايرانية 42/كم2 (163)




وتيلغ مساحة ايران 1,648,000 كلم2 .
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس




2fb81096.jpg
[/url][/IMG]



اقتصاد البلدين


احتلت السعودية اقوى اقتصاد بالشرق الاوسط بناتج دخل وطني 468 مليار دولار


بينما ايران 385 مليار دولار


CTk81219.jpg
[/url][/IMG]


ويبلغ انتاج النفط الايراني عام 2008


4ملايين برميل من النفط


بينما السعودية يبلغ انتاجها من النفط 8 ملايين برميل


وطاقة انتاج يبلغ 12.5 مليون برميل يوميا


وبلغ معدل اعلى تضخم ايراني لعام ل2008 لمستوى 29.5%



بينما وصل معدل اعلى تضخم في السعوديةالى 11.5%


ووصل دخل الفرد السعودي الى 15500 دولار في السنة


بينما ايران وصل دخل الفرد الى 3.369


اخر تقرير وجدتة حديث عن دخل الفرد الايراني هو لعام 2006


ويوجد تعاون اقتصادي سعودي ايراني لكن لايرقى لمستوى الطموح من


تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين


يتبـــــــــــــــــــــع,,,,,,,,

 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس


واخيرا نستعرض تاريخ العلاقات بين البلدين


oQz83142.jpg
[/url][/IMG]


fhZ83142.jpg
[/url][/IMG]




تعتبر المملكة العربية السعودية والجمهورية الإيرانية الإسلامية من أهم دول الخليج والعالم الإسلامي

لما

تتمتعان به من موقعين استراتيجيين، من حيث المساحة الجغرافية، والكثافة السكانية، والمخزون

الضخم من

البترول كثروة وطنية تمثل عصب حياة ونشاط الاقتصادين الوطنيين وكذلك عصب حياة ونشاط الاقتصاد


العالمي الأمر الذي يعزز من نفوذ الدولتين السياسي والأمني والعسكري في الساحتين الاقليمية

لتأمين استقرار


المنطقة الخليجية، والعالمية لتكريس الأمن والسلام الدوليين.






قسمت تاريخ العلاقات السعودية الارانية الى قسمين


1_العلاقات قبل قيام الثورة الايرانية2_العلاقات بعد الثورة الايرانية


يتبـــــــــــــــــــــــع,,,,,,,,,,,,,​

 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

العلاقات قبل قيام الثورة الاسلامية



اعتراف متبادل ومعاهدة صداقة



lIM84182.jpg
[/url][/IMG]




وترجع بداية العلاقات السعودية الإيرانية الى عهد المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك المؤسس


عبدالعزيزآل سعود وذلك عندما وجه جلالته يرحمه الله الدعوة لإيران

لحضور أول مؤتمر قمة إسلامية في التاريخ


الحديث والمعاصر والذي دعا لعقده من أجل بحث عدة مسائل هامة تتعلق بشؤون المسلمين وذلك عقب


مبايعته ملكا على الحجاز عام 1344ه الموافق عام 1926م.


وقد أعقب ذلك المؤتمر الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين الدولتين

والتوقيع على معاهدة صداقة في عام

1348ه الموافق عام 1929م.




أول زيارة سعودية رسمية لإيران


وإثر توقيع هذه المعاهدة بدأت سلسلة الزيارات المتبادلة

بين مسؤولي الدولتين الشقيقتين الجارتين، وبصفة


خاصة الزيارة التاريخية الأولى التي قام بها المغفور له بإذن الله تعالى

جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز لإيران

عام 1932م وكان يومئذ أميرا ووزيرا للخارجية.

وكان هدف تلك الزيارة تطبيق مبدأ السياسة الخارجية السعودية الداعي الى تدعيم العلاقات مع الدول

الإسلامية بصفة خاصة.


تحصين الخليج والعالم الإسلامي ضد الشيوعية




ومما لا شك فيه ان فترات التقارب بين المملكة وإيران بعد إقامة العلاقات الرسمية بينهما كانت فاتحة خير

للمنطقة الخليجية وذات فوائد كثيرة للعالم الإسلامي خاصة وللعالم الخارجي بصفة عامة.

ولعل من بين اهم تلك الفوائد اتفاق الدولتين على التعاون السياسي والأمني لتحصين المنطقة الخليجية

والعالم الأسلامي ضد المد الشيوعي ومواجهتة باعتبار الشيوعية فكرة هدامة يريد بها معتنقوها بث

الالحاد بالله والكفر بالدين الإسلامي بين أبناء وبنات الأمة الإسلامية .




تحقيق التضامن الإسلامي




ومن الخيرات والفوائد التي تحققت للعالم الإسلامي أيضا الدعوة السعودية الإيرانية المشتركة بعد الاتفاق

عليها لتحقيق تضامن إسلامي عريض، يكون قاعدة لاستعادة الوحدة بين أطراف الأمة الإسلامية عن طريق

العمل المشترك بين قادتها وحكوماتها ومنظمات الدعوة الرسمية والشعبية للتقارب والتفاهم بين المسلمين.




استقلال البحرين وحماية عمان






ولعل من الفوائد التي تحققت في إطار التضامن الإسلامي نجاح الدور السعودي الذي حكم به الملك فيصل بن

عبدالعزيز رحمهما الله لانتزاع استقلال إمارات منطقة الخليج العربية مثل إمارة البحرين التي كان لشاه إيران

الراحل أطماع فيها.

كما حقق نفس الدور السعودي دعم استقلال سلطنة عمان عندما تعرضت للخطر الشيوعي.


يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــع,,,,,,,


 
التعديل الأخير:
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

العلاقات بعد قيام الثورة الاسلامية



Yf684986.jpg
[/url][/IMG]


تأرجحت العلاقات السعودية الإيرانية منذ انتصار الثورة عام 1979

وقيام الجمهورية الإسلامية في إيران بين

العديد من حالات التصادم والتفاهم أو الصعود والهبوط أو الوئام والخصام, عاكسة مجموعة من التطورات

والتفاعلات التي شكلت محددا لطبيعة العلاقات

وبشكل لم يكن بعيدا عن المذهبية الدينية أو المصلحية السياسيةأو التأثيرات الخارجية.


توتر مع ولادة الثورة



فقد مثل نجاح الثورة الإسلامية عام 1979 انقلابا في مفهوم العلاقات السعودية الإيرانية التي تحولت من


التحالف مع شاه إيران محمد رضا بهلوي إلى الصدام مع مرشد الثورة روح الله الموسوي الخميني.

ووقفت الرياض إلى جانب العراق في حربه إيران,

وكان لهذا الموقف ثمنه السياسي في إثارة بعض عمليات القلاقل


والاضطرابات التي كانت السعودية تتهم إيران دائما بالوقوف وراءها.

وشكلت مواسم الحج قنابل موقوتة داخل جسم تلك العلاقة المتوترة,

وتعتبر أحداث مكة في موسم الحج في


أغسطس/آب 1987 -التي خرج الحجاج الإيرانيون فيها بمظاهرات مؤيدة للثورة الإسلامية- منعطفا


مهما في العلاقة بين البلدين ترتب عليه قطع العلاقات بينهما واستمر ذلك الانقطاع حتى عام 1991. كما

اتخذت العلاقات بين البلدين شكلا من أشكال الصراع الحاد في ظل اتهام إيران بالعمل على تصدير الثورة


الإسلامية للخارج.


انفراج في التسعينيات



وظل مؤشر العداء والتوتر مسيطرا على المسافة الزمنية الممتدة منذ قيام الثورة وحتى وفاة الخميني

وخصوصا بعد انتهاء حرب الخليج الثانية (1990-1991) إلى أن حدثت بعض التطورات التي خرجت من

رحم الثمانينيات في القرن الماضي لتشكل مع بداية التسعينيات من نفس القرن مرحلة جديدة من

العلاقات بعد أن هدأ إلى حد كبير الاتهام الموجه إلى إيران بتصدير الثورة.


في تلك المرحلة برز نجم الرئيس الإيراني هاشمي رفسنجاني ومن بعده الرئيس محمد خاتمي اللذين

كرسا نهجيهما في تأسيس علاقات حسن جوار

وبالذات في عهد خاتمي الذي طرح فكرة حوار الحضارات والانفتاح

على العالم والتطبيع مع الدول العربية.

وكان نتيجة ذلك أن شهدت العلاقات السعودية الإيرانية درجة عالية من التطور والتنسيق والتعاون

ترجم في


تعدد وتبادل زيارات المسؤولين من البلدين وعلى مستوى عال, وتوجت تلك العلاقة بتوقيع اتفاقية أمنية

عام 2001 شكلت محطة مهمة ليس فقط في علاقة البلدين بل في الخليج العربي بأكمله

لأنها انتقلت من مرحلة البروتوكولات الدبلوماسية إلى عمق العلاقة وتأصيلها شعبيا ورسميا.




انقلاب في العلاقات مع نجاد




وإذا كانت المرحلتان السابقتان قد شكلتا انقلابا في طبيعة العلاقات فقد شكل مجيء محمود أحمدي


نجاد رئيسا


لإيران في انتخابات 2006 انقلابا آخر عاد بفكرة الثورة من جديد لدرجة أن البعض اعتبر أن فترة


رفسنجاني وخاتمي كانت استثناء في تلك العلاقة.


فالوضع في علاقة البلدين في عهد نجاد يتشابه مع مرحلة الخميني, ويزيد في درجة توحدها انفجار بعض


الملفات الساخنة والمتمثلة في الشحن الطائفي الموجود في المنطقة, والبرنامج النووي الإيراني

الذي يلقي


بظلاله الأمنية على دول الخليج, وكذلك الدور الإقليمي الذي تلعبه إيران في سوريا ولبنان وفلسطين

والعراق,

وأيضا الوجود العسكري الأجنبي في الخليج الذي يثير هواجس إيران إزاء ملفها النووي.

وقد بدت إرهاصات ذلك التباعد في التحرك السعودي المضاد لمواجهة الدور الإيراني في المنطقة وتخلت


الرياض عن دبلوماسية الكواليس إلى التحرك العلني للعب دور مهم في إعادة تشكيل خريطة الصراعات


في المنطقة.

ففي الملف العراقي وجهت السعودية تحذيرا غير مباشر إلى إيران للتخلي عن ما وصفته بجهود إيرانية

لنشر المذهب الشيعي في العالم العربي الذي تسوده الغالبية السنية,

واحتضنت لقاء جمع علماء السنة في العراق.

كما أنها ترصد بعيون مفتوحة تطورات ذلك الملف وانعكاساته الداخلية على الشيعة في السعودية.

أما بالنسبة للقضية الفلسطينية فقد وجهت السعودية رسالة تحذير قوية على لسان الملك عبد الله

بأن "قضية فلسطين المفروض أن يحلها العرب وليس سواهم"

ولعل احتضان السعودية لحوار فتح وحماس في مكة يوم 7

فبراير/شباط 2007 هو خطوة استباقية في هذا الإطار

لقطع الطريق أمام الضغوط الإيرانية في هذه القضية.


وفي لبنان تتجه السعودية إلى الحوار مع إيران لحل الأزمة هناك خصوصاً بعدما كثر الحديث عن الصراع

المذهبي هو سبب الأزمة وأفرزت فريقين رئيسيين أحدهما

يطلق عليه قوى الرابع عشر من آذار والآخر قوى

الثامن من آذار ومازال التصعيد مستمرا في هذه القضية.

ولم تخف السعودية مخاوفها إزاء البرنامج النووي الإيراني رغم المحاولات الإيرانية الرسمية لطمأنة

الرياض, ومرة أخرى تحذر السعودية إيران من أن الكل سيدفع الثمن, وإذا كانت السعودية لا تمانع كدولة

خليجية في امتلاك إيران برنامجا نوويا سلميا فإن لديها مخاوف معلنة من أن يصبح هذا البرنامج للتسليح

العسكري، وهو ما يعني بروز قوة إقليمية نووية جديدة.

فالعلاقات السعودية الإيرانية في هذا الوقت يحكمها العديد من الملفات الصعبة,

وعلى الرغم من أن الخطاب

الرسمي من الجانبين يركز على عموميات العلاقة والتعاون لما فيه مصلحة الأمة الإسلامية

فإن هذا الخطاب


لا يمكن أن يخفي التطورات الميدانية والتحركات الدبلوماسية على أرض الواقع،

والتي قد تنذر بمواجهة أوسع إذا لجأت أميركا إلى آخر الخيارات مع إيران.



.........................................................

انتهى الموضوع

الموضوع من اعدادي وتجميعي من المصادر بالنت من صور ومقالات وتحليلات

صقر سعودي

........................................................
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

موضوع وفكرة جيدة الصراحة
برايي لو نظرنا للجانب السعودي فمن المؤكد ان مصلحته هي العلاقات الطيبة والودية وحتى بث مشااريع التعاون بين البلدين وربما هذا التفكير موجود على مستوى القيادة السعودية باكملها فليس من مصلحة البلدين وجود اي اظطراب بالمنطقة او عمل مضاد بينهما
المشكلة موجودة في الجانب الايراني حيث يوجد انقسام بين الاصلاحيين وهم انصار فكرة المحافظة على دول الجوار كحلفاء او على وتنمية العلاقات بينها وهو ما نجده يتطور في فترات حكم الاصلاحيين كرفسنجاني وخاتمي بل ان الاخير اعاد العلاقات الارانية حتى مع دول بعيدة عن ايران ولكنها تهمها كالجزائر مثلا حيث قام بزيترة لها كاول رئيس ايراني بعد قطيعة منذ حرب الخليج لاولى بعد اتهام ايران باسقاط طائرة المبعوث الجزائري
في حين نجد ان التدهور والتهديد يعود بعودة الحرس القديم والذي هو ممثل حاليا باحد اقطابه احمدي نجاد وربما المشاكل والقلاقل الداخلية الاخيرة تظهر سئم الشعب الايراني من تيار المحافظين وميله للاصلاحيين حيث كان لهم اكبر عدد من مرات الفوز على حساب المحافظين
بخصوص عودة العلاقات فهذا ممكن ولكن للاسف لا اظن انه سيكون مع القيادة الحالية التي هي ناطق باسم المدرسة الدينية المحافظة
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

لو واعوذ بالله من كلمه لو مير حسين موسوي حكم ايران لكانت الاعلاقات الايرانيه السعوديه خلت من التوترات والحرب البارده كما يسميها المحللون السياسيون لكن احمدي نجاد سياسته تعتمد على السيطره وعلى تدمير علاقات اي دوله تخالفهم الرأـي
وشكر على الموضوع الجميـــل من عضو رائع
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

السعودية لو خاضت حرب مع ايران من المستفيد؟؟؟

أكيد امريكا واسرائيل لأنهم يبون المسلمين يتقسمون ويتفرقون عن بعضهم

أكيد السعودية وايران

مثلا لو السعودية استخدمت صاروخ أو ايران سوت جرائم حرب

راح تجي امريكا وتقول السعودية خطر على الكيان الصهيوني مثل ماسوت بالعراق
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

ايران لو تولى سدة الحكم فيها المعتدلين مثل .
الرئيس خاتمي كانت الامور اخذت منحى اخر .
لكن في فترة حكم الرئيس نجاد تغيرت الاوضاع .
تمسك الرئيس نجاد بالمشروع النووي اجج .
الصراع وحمى سباق التسلح .
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

يا اخوان حتى لو صلح الحال وتغير الحكم في ايران
ومهما وصلت العلاقات الخليجية الايرانية بصفة عامه
فمازال هناك تخوف وريبة من الطرفين
وذلك للاختلاف المذهبي
معروف ان السعودية تعتبر دولة متدينه وايران كذلك
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

لو واعوذ بالله من كلمه لو مير حسين موسوي حكم ايران لكانت الاعلاقات الايرانيه السعوديه خلت من التوترات والحرب البارده كما يسميها المحللون السياسيون لكن احمدي نجاد سياسته تعتمد على السيطره وعلى تدمير علاقات اي دوله تخالفهم الرأـي
وشكر على الموضوع الجميـــل من عضو رائع




اولاً اشكر العضو على الموضوع الرائع والمتعوب عليه وبالنسبة لكلامك عما كان يحدث لو كان موسوي الرئيس فكلنا يا اخي العزيز كنا نتمنى ان يكون موسوي الرئيس لان ذلك كان سيعني نهاية التوتر العربي الايراني.
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

على فكرة فترة الرئيس خاتمى كانت مميزة و كل بيشكر فيها

يعنى ان اذكر انه مرة زار مصر- بعد انتهاء فترة حكمه-للسياحة يعنى زار الأهرامات وألأقصر وكده
و بالرغم من ان الزيارة ليس لها أى اهداف سياسية لكن الرئيس مبارك اصر انه يعزومه على الافطار

و ايضا علاقته مع الغرب بالرغم من الصدام الا انها كانت مبنية على الاحترام

و بالنسبة لايران الحالية مع احمدى نجاد فهى ترى كوارث
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

فعلاً فتره الر ئيس خاتمي كانت شهدت مرحلة تحسن بالعلاقات العربيه الايرانيه

بس ع العموم لامانع ان اكبر قوتين اقليميتين بالمنطقه يكونون علاقات صداقه

بشرط ان تكف ايران عن تدخلاتها في شوؤن الخليج الداخليه والمتهور احمدي نجاد يخلي الهياط عنه

تحياتي
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

أما بالنسبة للقضية الفلسطينية فقد وجهت السعودية رسالة تحذير قوية على لسان الملك عبد الله
بأن "قضية فلسطين المفروض أن يحلها العرب وليس سواهم"​

قضية فلسطين ليست للعرب وحدهم بل لكل مسلم حر ابي
وانا ارى ان التقارب السعودي الايراني مفيد ليس للعالم الاسلامي فحسب بل للعالم اجمع
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

[/center]

قضية فلسطين ليست للعرب وحدهم بل لكل مسلم حر ابي
وانا ارى ان التقارب السعودي الايراني مفيد ليس للعالم الاسلامي فحسب بل للعالم اجمع



صحيح اخوي هي قضية اسلامية

لكن لن يحلها الا العرب

العرب هم سوار المعصم لاسرائيل ومطوقينها من جميع الجهات ويهددون امنها

الدول الاسلامية لاتملك اوراق ضغط على اسرائيل

مثلا اندونيسيا وايران وباكستان ماهي الاوراق التي في يدها لحل القضية الفلسطينة

هذي الدول بعيدة عن اسرائيل وبعيدة ايضا عن القضية الفلسطينية

 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

ووصل دخل الفرد السعودي الى 15500 دولار في السنة

اووووووه

لا لا لا مو معقول ممكن قصده 1500 دولار
 
رد: العلاقات السعودية الإيرانية بين التقارب والتنافس

العلاقات الايرانية السعودية تنافس مغطى بالتقارب
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى