الالودوكسوفوبيا : ما بين الثبات على القيمة و التغير على الفكرة

yassine105

عضو جديد
إنضم
28 أبريل 2024
المشاركات
407
التفاعل
555 18 1
الدولة
Morocco
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارتأيت نشر هذا الموضوع لمعالجة مشكل كبير جدا و عام في مختلف المجالات، في المجال العسكري بين الجنود و رهاب القائد من آرائهم و بين الاشخاص العاديين......
و هو عبارة عن نصيحة لبعض أعضاء المنتدى الكرام ايضا ❤️❤️❤️
لن اتناول العبارات و الكلمات التقنية للتبسيط
سنبدأ موضوعنا بوضعية انطلاق مشوقة 💥💥
في قديم الزمان، كان هناك مجموعة من الاشخاص متعارفين فيما بينهم يحكون، يتلاهون،.....لكن هذا لا يهمنا ابدا !! بل ما يهم و يجعلنا نتسائل حوله هو انضمامهم لأحد المنتديات المعروفة في المجال العسكري بين الدول العربية : منتدى يضم آلاف الاعضاء بل عشرات الآلاف من مختلف الدول العربية العزيزة علينا. و هنا ستتغير الاحداث بشكل سريع 😵
قرر شاب في الثلاثينات من عمره الانضمام لهذا المنتدى قصد الاستفادة في كل ما يخص المجال العسكري و ربما المشاركة ببعض من معلوماته المتواضعة ايضا......
الغريب في الامر انه كان منتقدا بشدة بطريقة بناءة بالطبع و يتسائل كثيرا في بعض الاحيان و هنا تأتي المجموعة التي اشرنا اليها مقدما ترفض رأيه هل لانه على صواب ربما ؟؟ هل لانه على غلط ربما ؟؟ و هل من مفر : نعم رفضه ب تخوينه و جعله خارج المجموعة !!!
و الى هنا نصل لموضوعنا بكل بساطة !!!
الالودوكسوفوبيا هو عبارة داء نفسي يعني القلق و الخوف الدائم و المتزامن من آراء الاخرين و اعتباره عنصرا خارجيا قد يشكل خطرا كبيرا كخطر السيدا على الانسان فكيف نفسره يا ترى ؟؟؟
مثال بسيط الشخص او مجموعة اشخاص يتشاركون في نفس الافكار و المعتقدات نعادلهم مباشرة في علبة صندوق محكمة الاغلاق يتوسطها ثقب صغير جدا جدا !!!
هذا التقب دوره هو تحقيق التكاثر في المجموعة داخل الصندوق اي يقوم بتنقية الاراء و الافكار و يسمح بدخول المماثلة لقانونه و يرفض المعاكسة له........
يعتبرها دخيلا و عنصرا اجنبيا يجب محاربته كيف ؟؟؟؟ بتغيير هويته و تحويله لعناصر يعتبرونها ضارة سابقا...
هو يعتبر حالة نفسية مؤقتة لكن قد تزداد خطورتها بشكل سريع فالخوف و القلق من سماع اراء الاخرين و غياب القدرة على قبولها يحعلك محصورا في قبة مرئية لك، للمشخص و الشخص ايضا
أعراضها كثيرة و اسبابها عديدة لا داعي للتدقيق لكن الاهم ان تحويل صاحب الرأي الاخر كعدو بشكل سريع يجعلنا كاطباء الجزم بعدم تشغيل المرحلة الثانية من التفكير و الوعي...
علاجها بسيط : ان اردد هذه الكلمات و اجعل عقلي يستوعبها....
انا لست اساس الارض
انا لست مركز الكون
انا لست انشغال الاخر
انا على صواب يوما و على غلط يوما اخر
و هناك العديد من العلاجات كالهرمونية الدوبامين اساسا لكن الاهم العلاج النفسي من شخص لشخص او حتى بنفسك قد يكون سهلا و اسهل بكثير
هذه الطرق تختلف و قد تكيفها حسب المريض في اغلب الحالة اي انها ثابثة و متغيرة في نفس الوقت 💥
هناك كتب عديدة ك
Phobias: The Psychology of Irrational Fear لاخذ فكرة احسن قد اضيف تعليقا اخرا ان شاء الله للعلاج تقنيا و بالضبط في الايام القادمة
السلام اتمنى الرسالة تكون وصلت....
تقبلو تحياتي ❤️❤️🌷🌷
 
9781610695756.jpg
 
الالودوكسوفوبيا هو عبارة داء نفسي يعني القلق و الخوف الدائم و المتزامن من آراء الاخرين و اعتباره عنصرا خارجيا قد يشكل خطرا كبيرا كخطر السيدا على الانسان فكيف نفسره يا ترى ؟؟؟

التفسير التطوري\ العصبي لظاهرة رفض الاراء التي تخالف ما يعتقده الانسان (او ما يسمى Confirmation Bias) يعزوها لكونها واحدة من اساليب توفير الطاقة التي يتبعها الدماغ للحفاظ على الموارد ...

"الاقتناع" بفكرة ما, هي عملية تستهلك وقتا و موارد (الدماغ هو واحد من اكثر الاعضاء استهلاكا للموارد في الجسم مقارنة بحجمه).
لحماية هذا "الاستثمار" فان الدماغ يتكيف لرفض الافكار التي تخالف ما يعتقده\تعلمه\تربى عليه , حرصا على الموارد التي قد "تهدر" في سبيل تعلم افكار جديدة لاستبدال القناعات السابقة القديمة ..

مشكلة هذه الالية انها دائما تسمج بانتشار الجهل بشكل اسرع, فالافكار الخاطئة هي الاسهل اعتقادا لانها تستهلك موارد و وقتا اقل للفهم و الاقتناع, عكس الافكار العلمية او الواقعية التي تتطلب معلومات اكثر و تحليل اكثر و جهد اكثر لفهمها و لتبنيها.

هذه واحدة من المفارقات المثيرة في الجسم البشري ...هي الية مفيدة للغاية في زمن التوحش, ولكن تطبيقها في الزمن الحديث يؤدي لنتائج وخيمة (في حالتنا هذه العارض الجانبي هو سرعة انتشار الجهل)


مثال اخر لطيف في نفس السياق, هو الـ Pattern Recognition ..تاريخيا, كانت هذه القدرة اساسية لنجاة الانسان ..المشكلة انه زيادة هذه القدرة في عالمنا المعاصر تقود بسهولة للبارانويا \ جنون الارتياب و نظريات المؤامرة.
 
التفسير التطوري\ العصبي لظاهرة رفض الاراء التي تخالف ما يعتقده الانسان (او ما يسمى Confirmation Bias) يعزوها لكونها واحدة من اساليب توفير الطاقة التي يتبعها الدماغ للحفاظ على الموارد ...

"الاقتناع" بفكرة ما, هي عملية تستهلك وقتا و موارد (الدماغ هو واحد من اكثر الاعضاء استهلاكا للموارد في الجسم مقارنة بحجمه).
لحماية هذا "الاستثمار" فان الدماغ يتكيف لرفض الافكار التي تخالف ما يعتقده\تعلمه\تربى عليه , حرصا على الموارد التي قد "تهدر" في سبيل تعلم افكار جديدة لاستبدال القناعات السابقة القديمة ..
الاشكال لدى المشخصين في هذه النقطة !!
هل ارفض الفكرة لاني لست معني بها و كما قلت ضياعا للوقت ام انني غير قادر اصلا على مواجهتها ....
فكيف سافرق بين الحالتين اذا ؟؟؟
Resistance test ساقيس تقربيا ردة فعله و مدى مقاومته للفكرة عبر طرح التساؤلات حول نفس الموضوع و تقييم اجاباته
التحديد بين الحالتين يسهل كثيرا بقيام المريض بتحويلك الى عنصر اجنبي خارج الصندوق فاقصى درجات الرفض هي النبذ و النفي و الافراط في التقييم الايجابي لرأيه
مشكلة هذه الالية انها دائما تسمج بانتشار الجهل بشكل اسرع, فالافكار الخاطئة هي الاسهل اعتقادا لانها تستهلك موارد و وقتا اقل للفهم و الاقتناع, عكس الافكار العلمية او الواقعية التي تتطلب معلومات اكثر و تحليل اكثر لتبنيها.
كل كلمة هي فكرة لها قيمة قد تؤولك لمقاربات و مفارقات لا حدود لها لكن الجواب و الرد على القيمة المعاكسة يحددك بل يسمح للمجتمع بتقييمك و تحديد درجة انفتاحك و انغلاقك
المحبب هو ان تكون خارج الصندوف الفكري الي اشرت اليه لك حرية الاختيار بين المجموعات الفكرية حسب ذوقك و فكره فتجد مجموعة تم تتحول الى الحالة الاولى و هكذا.......
مثال اخر لطيف في نفس السياق, هو الـ Pattern Recognition ..تاريخيا, كانت هذه القدرة اساسية لنجاة الانسان ..المشكلة انه زيادة هذه القدرة في عالمنا المعاصر تقود بسهولة للبارانويا \ جنون الارتياب و نظريات المؤامرة.
كللام صحيح صديقي
المؤامرة مشكلة كبيرة جدا و تحد من التفكير من قدرة تقبل الاخر و قد تؤدي الى الحالة المرضية المتناولة في الموضوع
ببساطة ستكون منغلقا في صندوق فكري اخر يعتمد على فكرة محددة تدخل في اطار المؤامرة و هكذا صديقي....
 
فكرة احسن قد اضيف تعليقا اخرا ان شاء الله للعلاج تقنيا
السلام لنا عودة اليوم في الموضوع حول العلاج.....
العلاج النفسي او ما يلقب بتصحيح تصرفات الذات مع وظائف العقل الطبيعية عبارة عن متغيرة x لا يمكن لا تحديدها لا الجزم فيها !!!
لا تثبت ابدا و تتغير بتغير الاشخاص الظروف و البيئة المحيطة بشكل لحظي....
نبدأ عادة بخطوات عديدة قد تكون تصاعدية او تنازلية و لعل اصعب خطوة
هي : تحقيق الاعتراف
فكيف يا ترى سأجعل "المريض" يعترف بانه مريض و يحتاج لعلاج!!!
حقيقة الانسان حقيقة اجتماعية مرتبط بشكل كبير بمجتمعه فهو الذي يمنحه تلك القيمة الايجابية او السلبية....
في الدول العربية كالغربية و الشرقية : زيارة طبيب نفسي يحددك كاحمق،مجنون،لا عقل له.......
هنا كالعادة نلجأ لمجموعة من الطرق لاحضاره للعيادة, كالدعوة لحفلة ما؟ لمسابقة ربما؟؟
ساحكي قصة حول احد مرضاي هو ايطالي لكن مقيم في المانيا
اتصال هاتفي من احد افراد عائلته حول ابنهم البالغ عمره ١٩ سنة مراهق متقدم ربما يعاني من الوحدة : انقطع عن اصدقائه و عن افراد عائلته.. السبب هو رفضه من احدى زميلاته في الكلية !!!
الطريقة الوحيدة الممكنة كانت دعوته لاحدى الحفلات و التي تضم مسابقات و انشطة اخرى ابرزها فقرة الصراحة. و مع وصوله و جلوسه في القاعة التي يتواجد فيها وحيدا فقط ...
يجب ان نركز ايضا على العلاج الانفرادي : يطلق عليها الصحة الانفرادية اكبر مؤسيسها بريطاني سانشر بعض كتبه لاحقا
الفكرة تقضي بتجهيز غرفة بالاكل و الشراب و الاثاث لشخص واحد فقط كما حضرنا لمريضنا الايطالي.....و يقوم شخص اي الطبيب بالتواصل معه طبقا للسياق بالدراجة المغربية : "نجبد منو الهدرة" و التساؤل و التحدث معه لحين الوصول للمشكلة ...
هذه الطريقة في اغلب الحالات ناجحة و فعالة فالذي يطرح الاسئلة غير مرئي حتى الصوت نقوم بتعديله و بالتالي فعقل المريض و وعيه يرى انه في مأمن لا يعلم من يتحدث و لن يراه في الواقع اي لا صوت لا صورة
المريض تلقائيا يتواصل معك بشكل طبيعي كانك من عائلته و نبدأ تدريجيا بحل المشكلة و الوصول لمرحلة " تحقيق الاعتراف"
تواصلنا مع مريضنا مرات عديدة و نظمنا لقائات بنفس الطريقة و الحمدالله قد عولج بسرعة كبيرة خمس حصص ان تذكرت
هذه حل لطريقة صعبة فيما يخص تحقيق الاعتراف
ههههههههه الطريقة السهلة ان ياتي المريض بنفسه راحة له و لنا....
تحقيق الاعتراف انتهى.....
سنفصل الخطوة القادمة في وقت لاحق انشالله
تقبلو تحياتي ❤️🌷🌷🌷❤️
 
انا لست اساس الارض
انا لست مركز الكون
انا لست انشغال الاخر
انا على صواب يوما و على غلط يوما اخر

ااااااه انت منهم صح؟ جماعة ان الشعوب العربية محتاجة تشتغل و تطور من نفسها عشان يبقو احسن من غيرهم صح؟

لا يا باشا احنا احسن شعوب الارض كده سادة من غير شغل من غير تطوير من غير اى حاجة..

قارن كده الدول العربية مع الدول الاوروبية و انت تشوف اننا احسن منهم ولا لا

و بعد اذنك ماتخترعش امراض مش موجودة فى الحقيقة و تديها اسامى عشان تمررها

احنا اساس الكون و احنا علطول على صواب و اى حاجة بتحصلنا غلط فا ديه اكيد مؤامرة صهيوبورسعيدية.
 
ااااااه انت منهم صح؟ جماعة ان الشعوب العربية محتاجة تشتغل و تطور من نفسها عشان يبقو احسن من غيرهم صح؟

لا يا باشا احنا احسن شعوب الارض كده سادة من غير شغل من غير تطوير من غير اى حاجة..

قارن كده الدول العربية مع الدول الاوروبية و انت تشوف اننا احسن منهم ولا لا

و بعد اذنك ماتخترعش امراض مش موجودة فى الحقيقة و تديها اسامى عشان تمررها

احنا اساس الكون و احنا علطول على صواب و اى حاجة بتحصلنا غلط فا ديه اكيد مؤامرة صهيوبورسعيدية.
تدهشني دائما تمرير الفكرة عبر هذه الطريقة
يمكن تنفيذ الاسقاط على العلاقة بين المجتمعات ايضا و الا تقتصر على فرد بفرد
 
ا @المنبهي تم حذف الرد يمكنك قرائته هنا
لدي نظريتين حول شخصك واحدة لن أشاركها و ثانية مبنية على مشاركة سابقة لك أنك تدرس علم النفس في ألمانيا إن تذكرت جيدا بسبب كبر السني (أذكرك بما يؤمن به المغاربة و هو عز الخيل مرابطها )
أنقر للتوسيع...
لا اؤمن بهذه النظريات ،لكن البداية هي صحوة و النهاية فناء متغيران بالطبع لكن دوما الجوهر ثابث لا تعلمه لا انت و لا غيرك في بعض الاحيان حتى صاحبه يجهل بعض تفاصيله
الحكم السريع مصيبة علاجها الاستفهام التساؤل و التعارف المتجدد......
و فعل تدرس يجوز ضم التاء و كسر الراء في بعض الحالات
شخصيتك أصنفها مع الأشخاص الذين يخلطون بين الصواب والخطأ على المحور العقلاني (خصوصا أنه تفنيد ما تشارك عدة مرات لكن ترفض تقبل الحقائق )وبين الخير والشر على المحور العاطفي. فعندما تقول لهم أنتم مخطئون، لكنهم يسمعونك تقول إنهم سيئون. فأنت كعامة الناس مبرمجون بيولوجيًا على كره نعتهم بالسيئين. لماذا؟ لأن نعتهم بالسوء في العلن يجعلهم يبدون سيئين في أعين الآخرين. الناس مبرمجون على تجنب فقدان ماء الوجه (الكرامة والاحترام والسمعة). أنت تقول لهم إنهم مخطئون، لكنهم يسمعونك تقول لهم إنهم لا يستحقون الحب والمكانة الاجتماعية .
أنقر للتوسيع...
تصنيف الشخصية يحتاج الكثير من بضع مشاركات و علاقات تواصلية مباشرة عديدة قد تأخذ سنوات احيانا...
طريقة النقاش المعاملة قد تختلف في اطار السياق لكن تتدمر في اطار التعصب و عدم التقبل تماما
فالكلام ايجابيا يعني لهم النجاح و التفوق لكن ان تحول الى سلبي يعني الخيانة الخيانة لك ان تتخيل
سبعة احرف في كلمة واحدة تسقطها بسهولة هو اخطر ما قد تتعرض له هوية الانسان لان ما قمت بتخوينه هو اساس حياته و ما يربطه بها بل نواة وجوده حتى
تؤويل الكلام و نتائجه هو مظهر من مظاهر الصبيانية العقلية فلا هذا يهتم بما تقول و لا الاخر ايضا سيؤن مخطئون او العكس لا يضيف شيئ ابدا
المشكل في طريقة النقاش دائما و طريقة جواب المتلقي تبرأت كثيرا اخي
النقاش طويل قد نجدده في موضوع رهاب آراء الاخرين ان شاء الله

و أخيرا تقبل مروري و لا تنشر معطياتي شخصية إن كانت عواطفك سلبية تجاهي
أنقر للتوسيع...
لا ابدا انضممت للاستفادة من المنتدى و افيد و لو قليلا متواضعا
و ايضا لمراقبة بعض مسربي الاخبار يسمونها "الحصرية" هم من لدي اسمائهم و هو رد جميل لاحد اصدقائي في المغرب
انت ملفك شديد البياض اخي..
 
يوحى لي الاسم الذي طرحته باحداث كوسوفا

على العموم هناك من لا يعرف المنتدى فعلى سبيل المثال المنتدى ضم ويضم أناس من كبار المناصب وهناك تقارير صحفية غربية وعربية تاخذ الرأي من المنتدى فالافكار والابداع في النقاشات (الموضوعية) والمواضيع ينافس بكل سهولة المواقع الاجنبية

اما على الشكل الشخصي فهي دراسة حالة شعوب على سبيل المثال دولة تعاني اقتصاديا وتتفاخر بقوة اقتصادها - دولة تعاني عسكريا وتتفاخر بقوة جيشها - دولة ذات علاقات طبيعية مع دول عدة ويتم مهاجمتها كانها دولة منبوذة هنا افكار يجب الرد على الفكرة وايصال المعلومة بمستوى المتلقي او من تم الرد عليه



لا استطيع محاورة طبيب وانا مريض في امر يخص الطب لكن استطيع محاورته بمرضي
 
لا استطيع محاورة طبيب وانا مريض في امر يخص الطب لكن استطيع محاورته بمرضي
من اجمل ما قيل في بعض الاحيان و الحالات المريض يكون المحدد لما سيمنحه الطبيب
تنقلب الاية المريض يختار و يتفنن حتى
لكن الطبيب لا طاقة له و لا قدرة على فرض اختيار بين اختيارات إيجابية بالطبع
 
عودة
أعلى