لماذا ترفض مصر التورط في ضرب الحوثيين؟

القائد شان كونغ الحكيم

الجدود معرّبه والفعول مجرّبه
مراسلين المنتدى
إنضم
19 يونيو 2016
المشاركات
12,620
التفاعل
30,127 1,696 0
الدولة
Saudi Arabia
:بداية:
رغم الخسائر الاقتصادية التي سببها الحوثيون لمصر وقناة السويس بعملياتهم العسكرية جنوبي البحر الأحمر، رفضت القاهرة المشاركة في تحالف دولي لضربهم في الوقت الذي تعاني فيه من أزمة اقتصادية طاحنة.. فما الأسباب؟
IMG_9753.jpeg


ألقت الحرب في غزة بظلالها على مصر في الوقت الذي يشهد فيه البلد المحوري وضعا اقتصادياً صعباً للغاية لأسباب أبرزها نقص العملات الصعبة والتضخم المتسارع والتراجع في قيمة الجنيه المصري. ويصاحب ذلك موجة غلاء لم تحدث منذ عقود، ما يثير مخاوف من انفجار الأوضاع.


ومنذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، ظهرت مصر كأحد اللاعبين الرئيسيين، حيث لعبت القاهرة دور الوسيط في اتفاقيات تبادل الأسرى والرهائن بين إسرائيل وحماس.

خسائر وازمات تزداد حدة

لكن من ناحية أخرى، تسببت ضربات المستمرة للسفن التي تقول الجماعة إنها كانت في طريقها إلى إسرائيل أو تتبع الولايات المتحدة وبريطانيا في تراجع عدد الناقلات البحرية المارة ، ليتراجع معها دخل القناة، أحد أعمدة الاقتصاد المصري.

وبحسب تقارير اقتصادية نشرتها رويترز واسوشيتدبرس فإن 55 سفينة غيرت مسارها بعيداً عن قناة السويس في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي فقط وسط توقعات بارتفاع الرقم، فيما أكدت إدارة قناة السويس أنها تراقب عن كثب تداعيات التوترات الحالية في جنوب البحر الأحمر.

يقول الدكتور أحمد ذكر الله الخبير الاقتصادي المصري من إسطنبول إن المعارك الدائرة تهدد مصدرا أساسيا من مصادر الدخل بالعملات الصعبة في مصر، "ويزيد من حدة هذه المشكلة ما تمر به البلاد من أزمات داخلية منذ ما يقارب عامين، ما يجعلها غير قادرة على إيجاد موارد بهذه العملات لسداد أقساط وفوائد القروض التي توسعت مصر في اقتراضها منذ عام 2016 وحتى الآن. كما يجعلها غير قادرة على الوفاء باحتياجاتها الداخلية، أيضا نتيجة العجز في الميزان التجاري"، بحسب ما قال خلال اتصال هاتفي مع DW عربية.


 
وكانت بيانات صادرة خلال الشهر الماضي عن الجهاز المركزي المصري للتعبئة العامة والإحصاء، قد أشارت إلى عجز في الميـزان التجاري بلغ نحو 3.14 مليار دولار خلال شهر سبتمبر/أيلول 2023 مقابل 2.84 مليار دولار للشهر نفسه مـن العام السابق بنسبة ارتفاع قدرها 10.3بالمائة.

ويشير الخبير الاقتصادي المصري إلى أنه مع زيادة حدة أزمة نقص الدولار، تحدث العديد من الآثار الجانبية التي تُلقي بظلالها على الأوضاع المعيشية للمصريين، وقال إن "النتيجة الأولى والأهم هي اتساع الفجوة ما بين السعر الرسمي والسعر الموازي لصرف الدولار والذي وصل إلى الضعف تقريباً، ما يؤدي لحالة من الارتباك في الأسواق".

وأضاف أن "انخفاض قيمة الجنيه سيؤدي إلى تزايد ارتفاع الأسعار وبالتالي سحق ما تبقى من الطبقة المتوسطة ومزيد من الفقر للفقراء، وتآكل المستوى المعيشي للجميع". وأشار إلى اعتقاده بأن "معظم المصريين ربما يعيشون تحت خط الفقر، وبالتالي فإن أي نقص في مصادر العملة الأجنبية يعني تعميق أزمات المصريين، وارتفاع كبير في الأسعار نتيجة انخفاض قيمة الجنيه، وقد نصل إلى عدم قدرة الدولة على سداد الديون".

وقال إن "الأمور كلها أصبحت مرهونة بوجود اتفاق جديد مع صندوق النقد الدولي التي تزور بعثته مصر الآن للاتفاق على قرض جديد بقيمة 10 مليارات دولار، حسب تسريبات سابقة"، مضيفاً أن "شروط الصندوق الجديدة ستكون المزيد من التعويم والمزيد من الضغط على المصريين، بالتالي فالنتائج كلها سوداء تلقي بظلالها الكثيفة على المصريين خلال الفترة القادمة".
 
لا مشاركة في الحروب الخارجية!

أكدت مصر عدة مرات أن جيشها لا يُشارك في أي أنشطة عسكرية خارج حدوده تحت أي سبب أو أي ذريعة. ويتذكر المصريون وقع أيام ثقيلة للغاية حين تدخل الجيش المصري في حرب اليمن ومُني بخسائر فادحة مادية واقتصادية ما جعله يُحجم - منذ عقود وإلى الآن - عن المشاركة في أي عمليات خارج الحدود.

ويقول اللواء أركان حرب فؤاد فيود الخبير العسكري والاستراتيجي من القاهرة إنه "رغم تضرر مصر اقتصادياً من التوتر الحادث في جنوب البحر الأحمر وتراجع الدخل من قناة السويس فإنها رفضت دعوات غربية للمشاركة في تحالف يستهدف في اليمن".

وأشار في حوار هاتفي مع DW عربية إلى اعتقاده أن هناك "جهات تُريد الدفع بمصر للتورط في الدخول إلى مستنقع الحرب بذريعة تضرر قناة السويس، وبدلاً من أن تخسر مصر بعض الدخل الأجنبي الوارد من مرور السفن، فقد يؤدي الدخول في حرب إلى دمار الاقتصاد المصري وفقدان أضعاف هذا المبلغ".

وأكد الخبير العسكري أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "حذر من التعدي على مصر بأي شكل أو محاولة دفع أي أحد لاقتحام حدودها وتصدير المشكلات إليها.. هذا لن يحدث". وقال إن مشاركة الجيش المصري في معركة خارج الحدود كانت لتحرير الكويت من الغزو العراقي، وأكد أن مصر لن تستجيب لمحاولات الزج بها في حرب بهدف تخفيف الضغوط على جهات أخرى.

بدوره أكد الدكتور مصطفى كامل السيد أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية في القاهرة أن مصر لم تكن الوحيدة التي رفضت المشاركة في هذا التحالف الموجه ضد الحوثيين، فالسعودية أيضاً رفضت المشاركة".

وأضاف أنه "من الواضح أن الهدف من هذا التحالف هو الحيلولة دون ممارسة نوع من الضغط على إسرائيل، كما أعتقد أن هذا انعكاس لموقف مصر والسعودية تجاه موقف الولايات المتحدة عموماً من الحرب الجارية في غزة حيث رفضت واشنطن كافة المطالب بوقف إطلاق النار".

وقال الأكاديمي المصري إن "مصر والسعودية لا تريدان اتخاذ موقف ضد الحوثيين، ففي حالة السعودية، هناك هدنة سعت إليها الرياض وتريد استمرارها وتود أن تتمخض عن تسوية سلمية للوضع القائم في اليمن، أما مصر فتحرص على أن يكون لها علاقات مع كل الأطراف بما في ذلك أنصار الله، ولذلك فإن مشاركتها في هذا التحالف يجعلها تقف موقف العداء للحوثيين، وهذا لا تريده الحكومة المصرية التي تريد أن تكون قادرة باستمرار على أن تلعب دور الوسيط، وانضمامها لمثل هذا التحالف يتعارض مع ذلك".

ويعتقد ستيفان رول، الباحث بمؤسسة الدراسات الأمنية والسياسية في برلين (SWP) أن "مصر ترى بوضوح تام أن المسار العسكري الذي اختاره الأمريكيون لتأمين الملاحة في البحر الأحمر لن يساعد بالضرورة في ضمان أن يكون هذا الطريق التجاري الهام للغاية بالنسبة إلى مصر آمناً مرة أخرى".

وقال في حوار مع DW عربية إن فكرة الحد من تأثير الحوثي بالوسائل العسكرية، فكرة ساذجة بعض الشيء.. وربما يرى المصريون الأمر بهذه الطريقة أيضًا".

وأضاف الخبير الألماني أن هناك احتمال بأن تثير مشاركة مصر في ضرب الحوثي احتجاجات واسعة النطاق في مصر، "وأعتقد أنه حتى المؤسسة الأمنية في مصر ستنظر لذلك بجدية شديدة، خاصة وأن الأمر سيراه المجتمع على أنه دعم غير مباشر لإسرائيل، ولهذا السبب أعتقد أن احتمال استعداد مصر لاتخاذ إجراء ضد الحوثيين بعيد جدًا في الواقع".​
 
أي تأثيرات على التحالف مع واشنطن؟

منذ بداية الحرب في غزة، طالبت الولايات المتحدة وإسرائيل مصر بفتح حدودها مع غزة للسماح بإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين وتهجيرهم لاحقاً إلى سيناء بحسب ما نقلت وسائل إعلام اسرائيلية وأمريكية.

لكن القاهرة رفضت الخطة بشكل قاطع، وأصرت على أن أمنها القومي "خط أحمر" وأن "التهجير القسري للفلسطينيين من شأنه أن يعرض حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم للخطر.

وبحسب ما ذكر تقرير للمجلس الأطلسي، فإن رفض القاهرة أثار غضب الولايات المتحدة، التي كانت تأمل التمكن من استخدام مبلغ 1.3 مليار دولار تمنحه لمصر سنويا كوسيلة للتأثير على القيادة المصرية. ومع ذلك، فإن مخاطر الإذعان للرغبات الأمريكية والإسرائيلية مرتفعة بالنسبة للقاهرة.

وقال ستيفان رول، الباحث في مركز (SWP) إن "الولايات المتحدة تتفهم الرفض المصري، لأنه ربما يُنظر أيضاً في الولايات المتحدة إلى مدى عدم شعبية أي سياسة في مصر من شأنها مساعدة إسرائيل بأي شكل. لذلك، فمن الواضح تمامًا في واشنطن أن الضغط على القيادة المصرية بما يجعلها تشارك في ضرب الحوثي سيكون بمثابة مخاطرة سياسية هائلة ستواجه الحكومة المصرية إذا قامت بخطوة كهذه مرفوضة شعبياً".

بدوره يقول الدكتور مصطفى كامل السيد إن رفض القاهرة للمشاركة في العمليات العسكرية لن يؤثر كثيراً على علاقات البلدين الاستراتيجية، "فالولايات المتحدة لا تتخذ موقفاً عاماً من أي دولة، ولكنها تتعامل مع كل موقف على أنه حالة خاصة بمعنى أنه يمكن ألا تكون الولايات المتحدة راضية عن عدم مشاركة مصر في مثل هذا التحالف، ولكنها تستمر أيضاً في تقديم المعونة العسكرية ومساندة جهود مصر من أجل تحقيق الإصلاح الاقتصادي".

وأشار كامل السيد إلى أن الولايات المتحدة تعتمد بشكل أساسي على الدور المصري في عملية الوساطة بين حماس وإسرائيل، خاصة فيما يتعلق بمسألة تحرير وتبادل الرهائن والذي لعبت فيه دوراً محورياً للغاية".

النهاية
 
من المرات القليلة التي ارى من تلك الصحيفة تفنيد واسع للأسباب بدون ان تبدي اراء بعيدة عن الواقع او مسيسة
 
ملخص التقرير أن مصر ترى ما تفعله أمريكا غير مجدي كما ان السعودية ترى ذلك

وكل منهما لديه غرض من ذلك

فمصر تسعى دائما لان تكون دائما الوسيط في الشرق الاوسط ولا تريد اخراج الجيش كما حدث سابقا مع حرب اليمن

والسعودية غرضها بأننا الان نبني سلاما مع الحوثي ونحاول ان نبني ثقة فيما بيننا

من الاخر خسارة بعض المليارات امر افضل من دخول مستنقع حرب المستفيد منه اسرائيل

فلتذهب امريكا ومن معها للجحيم وحلفاءها في حربهم على الحوثي
 

بحاجة الى كوب قهوة مع هذا الموضوع
😌🤍
 
ملخص التقرير أن مصر ترى ما تفعله أمريكا غير مجدي كما ان السعودية ترى ذلك

وكل منهما لديه غرض من ذلك

فمصر تسعى دائما لان تكون دائما الوسيط في الشرق الاوسط ولا تريد اخراج الجيش كما حدث سابقا مع حرب اليمن

والسعودية غرضها بأننا الان نبني سلاما مع الحوثي ونحاول ان نبني ثقة فيما بيننا

من الاخر خسارة بعض المليارات امر افضل من دخول مستنقع حرب المستفيد منه اسرائيل

فلتذهب امريكا ومن معها للجحيم وحلفاءها في حربهم على الحوثي

اذا شاركت المملكة العربية السعودية في التحالف التي تحاول امريكا الترويج له بحجج مضحكة
فهذا معناه انتهاء عمليات السلام التي تسعى اليها الرياض بين الحكومة اليمنية والحوثيين

قبل عدة اعوام الغرب كان يضغط ويضغط من اجل أن نوقف عملياتنا العسكرية
بعذر حقوق الانسان , والأن ببساطة يريدون ان نعود لنحارب من أجلهم

هل يعقل ؟
 
لاسف فئه كبيره من العرب يرى الحوثي على انه منقذ القضيه الفلسطينيه.

فرضا سيناريو غارات جويه على مواقعهم
-اثر الغارات محدود بدون عنصر على الارض
-الراي العام العربي سوف يهاجم مصر من ناحية
"راح يحارب الحوثيون و ساب اسرائيل و غزه"
ويصدر فكرة ان مصر مع حرب اسرائيل على غزه.

ابعاد اكبر بكثير من مجرد غاره
 
والله انا رايي كعضو في المنتدي العربي للدفاع والتسليح ان تقوم مصر بالاكتفاء بالفرجة لما يحصل في العالم والمنطقة الا اذا طلب الروس من المصريين المساعدة (ماعدا الوضع مع اوكرانيا) فهم من بني جلدتهم وشكلهم ودينهم . لكن بعد مارايناه من التطاول علي مصر والجيش المصري . فانا اري ان نعطي فرصة لغيرنا للمتطاولين والمقللين والمنتقصين من الجيش المصري وتنكفئ مصر علي نفسها لتترك من يدعون القوة ان يقوموا بحماية المنطقة من الانهيار بدلا من مصر وجيش مصر . وكذلك ان تقوم مصر بزيادة تسليح جيشها بافرعه كافة بكل ماهو جديد سواءا من فكرها وصناعتها وكذلك فكر وصناعة الدول الاخري (بوجه عام) .

وهذا فعلا ما اتمناه من مصر وجيش مصر في الفترة الراهنة .
 
الا لو كان الروس يريدون ضم دولة اوكرانيا للابد ليكونوا دولة واحدة وان يكون فعلا هذا هو الهدف الرئيسي من الحرب الروسية الاوكرانية . وان المسالة ليست فتنة بينهم . ساعتها سأكون موافقا علي تدخل مصر .

هل كانت مصر تتوقع او اي دولة اخري ماحدث ويحدث بين الاخوتين . بالطبع لا . لكن كرؤية لها مبعد . ضم الروس للاوكران في مصلحة الدولتين تماما . وذلك لمساحة روسيا الشاسعة التي تتطلب عدد سكان اكبر ولن يجدوا ابدا حل لتخفيف وطئ هذه المساحة الا بضم الاوكران للروس . وكذلك التعاون مع الاتراك وللكوريتين شمالا وجنوبا . وغير هذه الدول ممنوع اصلا ان يفتح الموضوع ومن ضمنهم مثلا امريكا .

انا لا اقلل من شأن الروس (ماعاذ الله) هي قوة عظمي بماتحمله الكلمة من معني وكرأي جدي لابد من عودة الاسكا لروسيا مرة اخري . وهذه هي الخطوة الاولي الاولى من امريكا هي ٣ دول . اوكرانيا الاولي والكوريتين هي الثانية والثالثة هي تركيا . لتقليص المساحة . اما بالكونفيدرالية بينهم وبين روسيا او باعادة توزيع سكان روسيا مرة اخري والتنازل عن جزء من هذه المساحة المهولة .

انا لو كنت مكان الرئيس المصري لقلقت قلقا لا يصفه اي بشر .

اي مصري لا يشعر بالامان ابدا نية واصطلاحا الا للسلاح الشرقي والروسي بالذات هو المقصود . فلو سقطت روسيا او حدث لا قدر الله اي مصيبة لها ستضعف مصر خصوصا وان التاريخ (وهذا بداخل اي مصري) ستمسك الدول الغربية مصر من يدها التي توجعها .

نعم مصر ليست في العقدين الاخيرين تشتري السلاح الروسي بالزخم المتوقع لكن روسيا هي الامان لمصر . صدقوني فعلا ان المسئلة ليست مهولة بقصد التهويل . هي مهولة من دون شيء . مصر من دون روسيا وسلاح روسيا لا شيء . هذه خلاصة الكلام .

لكن لماذا اوكرانيا والكوريتين وتركيا . قد لا استطيع التعبير عن مافي داخلي على شكل سطور كتابة لكن تقليل مساحة روسيا هو امر لا يمكن الا ان يحصل ولما ذكرت انا الدول التي قد تخفف علي روسيا الوطئة ذكرت افضل ٣ دول .

وجهة نظر من مراهق او سموها كما تشاؤون . مصر في خطر فعلا فهي لا تصنع سلاحها .
 
كل المصريين باجمعهم مطمئون للسلاح الغربي وتنوع المصادر ولكن نية بداخل اي مصري هم مطمئنون لان السلاح الروسي جاهز لحظة الحاجة الي ذلك . طبعا قلة ذوق من المصريين لكن لا يريدون كشف هكذا نية مهما حصل .

اصلا اخي قال لي كلام غريب وانا لا اقصد افشاء اسرار عسكرية واخي حاصل علي فرقة مدرعات ان التي ٦٤ افضل من الابرامز . في كل شيء .
 
مصر لا تملك الادوات والقدرات اللازمة للقيام بذلك، سواء عسكريا او اقتصاديا.
علاوة على الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها مصر في الوقت الحالي.
 
اخي قال لي كلام غريب وانا لا اقصد افشاء اسرار عسكرية واخي حاصل علي فرقة مدرعات ان التي ٦٤ افضل من الابرامز . في كل شيء

اتمنى ان يكون اخوك العزيز هو الوحيد
الذي يفكر بتلك الطريقه في الفرقة المدرعة
 
برأيكم هل دخول عبدالناصر لليمن بالستينات له علاقة بالسويس وتأمينها ؟
 
ولم يتوقف أبو الغيط عن هذا الحد في تحذير وزيرة الخارجية الأميركية من "خطورة" سقوط نظام مبارك، إذ تصف وزيرة الخارجية السابقة ما سمته "الخوف الذي تملك أبو الغيط من وصول الإسلاميين للحكم"، مردفة "وقال لي عندي حفيدتان، أريدهما أن تترعرعا لتكونا مثلك ومثل جدتهما، وليس لترتديا النقاب على ما يحدث في المملكة العربية السعودية، وهذا كفاح حياتي" حسب تعبير أبو الغيط.

..............................

هذا الجزء منقول وقد قريته زمان ..طرى على بالي اليوم

هذي مذكرات هيلاري كلينتون الفتره من بعد ١١ سبتمبر ...الى ماقبل ثورات الربيع العربي

ابو الغيط يقول مالنا شغل ب ١١ سبتمبر . حنا لسنا اسلاميين ..تراهم السعوديين ..


باعنا الرجال ..والكلام التضامن العربي خرطي

اظن مصر تستفيد من إيران بشكل ا. آخر في ضغطها ع إسرائيل ..


لكن لا يصح الا الصحيح الله يعطي كلا على نيته
 
التعديل الأخير:
كل المصريين باجمعهم مطمئون للسلاح الغربي وتنوع المصادر ولكن نية بداخل اي مصري هم مطمئنون لان السلاح الروسي جاهز لحظة الحاجة الي ذلك . طبعا قلة ذوق من المصريين لكن لا يريدون كشف هكذا نية مهما حصل .

اصلا اخي قال لي كلام غريب وانا لا اقصد افشاء اسرار عسكرية واخي حاصل علي فرقة مدرعات ان التي ٦٤ افضل من الابرامز . في كل شيء .
لا يوجد تي-٦٤ بالخدمة في مصر يا عزيزي
المتوفر تي -٥٤/٥٥ و تي -٦٢ فقط
ولا أدري بالضبط أي فرقة حاصل عليهاً أخيك
ربماً أخيك مجند في احدي وحدات الدبابات السوفيتية البالية وأراد قائد الوحدة برفع معنوياتهم بعدة هبدات عابرة للقارات
هل أخيك يخدم في اللواء ٢٢ مدرع بحباطة؟!
 
عودة
أعلى