اسباب فشل الروس في فرض الهيمنة الجوية على اوكرانيا حتى اللحظة

لماذا فشل الروس في الهيمنة الجوية على اوكرانيا حتى اللحظة

  • تفتقد القوة الجوية الروسية للمقاتلات والقاذفات المناسبة لفرض السيطرة

    الأصوات: 6 7.4%
  • تفتقد القوة الجوية الروسية للذخائر الدقيقة ووسائل فرض السيطرة الجوية

    الأصوات: 15 18.5%
  • كلاهما

    الأصوات: 48 59.3%
  • اخرى

    الأصوات: 12 14.8%

  • مجموع المصوتين
    81
هل من الناحية البرية استاذ نمر
تعتبر القوات الروسية
ذات تأثير
التفوق الجوي من ناحية عسكرية بحته هو تكتيك غربي صرف يعتمد عليه كل أتباع العقيدة العسكرية الغربية

الروس حاولوا مجارة هذا الأمر من خلال تصميم مقاتلات تفوق جوي اشترطت فيها وفق الفهم الروسي للتفوق الجوي السرعة والمدى

لكن المشكلة لم تكن سرعة ومدى كانت في منظومات القيادة والسيطرة والفكر الذي يشغلها كنظام اداري لإدارة المعركة الجوية ولتقديم الاستدامة العملياتية والتي تضمن للمقاتلات البقاء لاطول وقت ممكن في الجو لفرض التفوق الجوي ..

الروس افقتدوا أنظمة القيادة
افتقدوا الأنظمة العملياتية المتكاملة لادار المعركة
افتقدوا المهارات البشرية والتمرس على الأسلحة
افقتدوا الأنظمة المحمولة جوا والتي تعبتر ضمان الطيار للادراك الظرفي في الزمن الحقيقي للاخطار المحدقهبها
افتقدواف

افتقدوا كل فنون الحرب الحديثة

تحياتي
 
الحقيقة ان الروس لم يكونوا صادقين مع انفسهم. من يملك الشجاعة لينتقد نفسه هو من سيتطور والروس كانوا يبالغون دائما في تقييم قدراتهم+ منذ انهيار الاتحاد السوفييتي توقفت التطويرات الروسية الحقيقية لأسلحتهم تقريبا
 
"حرب السماء".. لماذا فشلت روسيا في حسم المعركة الجوية في أوكرانيا؟
رغم تفوق روسيا على أوكرانيا من حيث القدرات الجوية وعدد الطائرات لكن موسكو لم تستطيع حسم "معركة السماء" بعد دخول الحرب بين الجانبين عامها الثاني، بينما يشير خبراء في حديثهم لصحيفة " " البريطانية لأسباب ذلك الفشل الروسي.
وتحتل روسيا المرتبة الثانية عالميا من حيث القوة الجوية، بينما تأتي أوكرانيا في المرتبة 31 بين أقوى القوات الجوية على مستوى العالم، وفقا لتصنيف " " لعام 2023.
ويشير البروفيسور جاستن برونك كبير الباحثين في شؤون الدفاع الجوي في معهد المملكة المتحدة للخدمات ودراسات الأمن والدفاع "روسي"، إلى القوة الجوية الروسية "الأكبر حجما"، ويقول "في بداية الحرب كان التوقع هو أن روسيا ستحقق تفوقا جويا ثم تقصف المدن كما فعلت في سوريا وجورجيا والشيشان، لكنها فشلت في ذلك".
ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى التقليل الروسي المستمر من تقدير قدرات أوكرانيا وخاصة فيما يتعلق بأنظمة الدفاع الأرضي، حسب حديثه لـ"التايمز".
وكانت صواريخ أرض - جو (سام) والتي تستخدم تكنولوجيا الرادار لتحديد وتحييد التهديدات القادمة، محورية في نجاح أوكرانيا حتى الآن في وقف التهديدات الجوية الروسية.

معركة "أرض - جو"؟​

قبل الغزو كانت أوكرانيا تمتلك مخزونا كبيرا من تلك الصواريخ يعود إلى الحقبة السوفيتية وكان أهمها من الناحية الاستراتيجية (9M38M1) والتي يشار إليها باسم "نظام صواريخ بوك".
ودخلت صواريخ "بوك" الخدمة مع الجيش السوفيتي في عام 1980، ويمكن لنظام الدفاع الجوي هذا هزيمة الطائرات والمروحيات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة أو عالية عندما يستخدم العدو تدابير مضادة إلكترونية، حسب موقع " ".
ويقول محلل الشؤون الدفاعية والمدير السابق لـ"روسي"، مايكل كلارك، إن أوكرانيا تشهد معركة جوية لكنها ليست معركة "جو-جو" إنما معركة "أرض- جو".
ويشير إلى أن أوكرانيا تدافع عن "سمائها من الأرض"، في إشارة لمنظومات الصواريخ "أرض- جو".
وفي المدن الأوكرانية المحاصرة مثل ماريوبول، تمكنت روسيا من تدمير صواريخ "سام" الأوكرانية وقصف المدينة بالصواريخ.
واستطاعت القوات الروسية تدمير المدينة الساحلية الواقعة بجنوب شرق أوكرانيا بشكل كامل، ويعد ذلك "تذكير وثيق الصلة" بما يحدث عندما تنجح روسيا في كسب التفوق الجوي، حسب "التايمز".
في 21 أبريل 2022، أعلن الكرملين دخول ماريوبول، الميناء الاستراتيجي على بحر آزوف الذي كانت تحاصره قواته وتقصفه منذ مارس مما أدى إلى قطع الإمدادات الحيوية والمياه والكهرباء والتدفئة.
سمحت السيطرة على هذه المدينة لروسيا بضمان التواصل بين قواتها من شبه جزيرة القرم - شبه الجزيرة الأوكرانية التي ضمتها موسكو في عام 2014، والمناطق الانفصالية في إقليم دونباس، وفقا لـ"فرانس برس".
لكن ما يقرب من 2000 مقاتل أوكراني واصلوا القتال متحصنين في متاهة مصنع آزوفستال تحت الأرض مع ألف مدني، وقاوم المقاتلون حتى منتصف مايو قبل الاستسلام، و قالت كييف إن 90 بالمئة من ماريوبول دُمرت وقُتل فيها ما لا يقل عن 20 ألف شخص.
وفي أماكن أخرى، أبقت أوكرانيا صواريخ "سام" باستمرار في حالة حركة، مما قوض قدرة الروس على تدميرهم.
وأجبر هذا القوات الجوية الروسية على الطيران على ارتفاع منخفض، لأن هذا يجعل صواريخ "سام" أقل فعالية.

مراحل الحرب الجوية​

في فجر 24 فبراير، بدأ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، "عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا"، وبدأ الغزو واسع النطاق بضربات جوية في جميع أنحاء البلاد، حسب "فرانس برس".
وخلال المرحلة الأولى من الحروب الجوية والتي تمتد من بداية الغزو في 24 فبراير وحتى نهاية أبريل من العام الماضي، كثف الطيران الروسي من قصفه للمدن الأوكرانية، ودوت قرابة 6800 صافرة إنذار في جميع أنحاء أوكرانيا.
ويُعتقد أن روسيا نفذت 200 طلعة جوية يوميا في الشهر الأول من الحرب، مقارنة بخمس إلى عشر طلعات جوية نفذتها أوكرانيا، وفقا لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون".
وبحلول نهاية الربيع، كانت آمال روسيا في الاستيلاء على العاصمة كييف بسرعة منسية طويلة، واستقرت الخطوط الأمامية في الشرق وتغيرت طبيعة الحرب الجوية، حسب "التايمز".
وفي الثاني من أبريل، أعلنت أوكرانيا تحرير منطقة كييف بأكملها بعد "الانسحاب السريع" للقوات الروسية التي أعادت انتشارها في الشرق والجنوب من أجل "الحفاظ على سيطرتها" على الأراضي التي تحتلها هناك، حسب "فرانس برس".
ويقول برونك: "بعد أن حاولت القوات الجوية الروسية الحصول على مستوى منخفض لتفادي صواريخ "سام"، تكبدت موسكو خسائر غير مقبولة ولم يتمكن الطيارين الروسي من إصابة الأهداف بدقة وفعالية كافية لتبرير معدلات الخسارة".
وبشكل أساسي، تخلى الروس عن طلعات جوية تخترق الخطوط الأمامية بطائراتهم المقاتلة وطائراتهم المروحية في أبريل من العام الماضي، حسب برونك.
لكن بحلول سبتمبر، تغيرت معركة السماء مرة أخرى، بعدما اشترت روسيا مسيرات إيرانية رخيصة من طراز "شاهد -136"، واستخدم الروس هذه الطائرات بشكل مكثف طوال شهر أكتوبر.
و"شاهد-136"، هي طائرات إيرانية بدون طيار تنفجر رؤوسها الحربية في عمليات "هبوط انتحارية"، واستخدمتها روسيا لضرب البنية التحتية المدنية للطاقة في أوكرانيا.
ومنذ أكتوبر، قصفت روسيا بشكل منهجي محطات الطاقة والمحولات الأوكرانية بالصواريخ والطائرات المسيرة، فغرق السكان في الظلام والبرد القارس، حسب "فرانس برس".
وتبلغ تكلفة تلك المسيرات حوالي 25000 دولار، لكنها بطيئة وتصدر ضجيجا وبالتالي يسهل إسقاطها، واسقطت أوكرانيا بالفعل 85 في المائة من هذه الطائرات في أكتوبر، وفقا لمسؤولين أوكرانيين.
وخلال المعركة الجوية، تستخدم روسيا أيضًا "صواريخ غير مسلحة" بالإضافة إلى بالونات والطائرات بدون طيار التي تحاكي إشارة الرادار لصاروخ لتشتيت واستنفاد أنظمة الدفاع الأوكرانية، حسب "التايمز".
وعن ذلك، يتحدث جاستن كرامب، الرئيس التنفيذي لـ(Sibylline) وهي شركة استشارية في مجال الاستخبارات وتحليل المخاطر، عن " لعبة الخداع في المعارك الجوية"، ويقول "يتعلق الأمر بالتحايل على عدوك، وإثقال كاهل دفاعاته عن طريق حملهم على النظر في اتجاه وإطلاق الصواريخ في اتجاه آخر".
وغيرت القوات الجوية الروسية "أهدافها المفضلة" فقد ابتعدت عن محاولة ضرب "صواريخ سام"، الأوكرانية نحو استخدام الطائرات بدون طيار والصواريخ لضرب أهداف ثابتة مثل البنية التحتية للطاقة.
ومنذ بداية الحرب وحتى نهاية الشهر الماضي، تم إطلاق أكثر من 21500 صافرة إنذار للغارات الجوية في جميع أنحاء أوكرانيا، وأفادت كلية كييف للاقتصاد أن ما يقرب من 150 ألف مبنى سكني تضررت أو دمرت بحلول نهاية العام الماضي.
في الوقت الحالي، توقفت الحروب الجوية حيث لم يكن أي من الجانبين على استعداد للمخاطرة بتحليق طائراتهم ومسيراتهم عبر خط المواجهة ليواجهوا تحدي وحدات الدفاع الجوي الأرضية للخصم.
في الشهر الماضي، ذهب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في جولة بالعواصم الأوروبية للضغط من أجل الحصول على تبرعات بطائرات مقاتلة لتحديث أسطول أوكرانيا الذي يعود إلى الحقبة السوفيتية.
ودأبت أوكرانيا على مطالبة حلفائها بإرسال مقاتلات حديثة، لتحل محل أسطولها القديم من طائرات ميج وسوخوي السوفيتية.
وقدمت دول الغرب مساعدات لأوكرانيا، لكنها لم تصل لحد تقديم طائرات إف-16 المقاتلة التي طلبتها كييف ويثير بعض المسؤولين الأمريكيين الشكوك حول قدرة مثل هذه الإجراءات على إبطاء الأعمال العدائية المتزايدة في ساحة المعركة قبل هجوم الربيع المتوقع، حسب "رويترز".
وأكد برونك أن الطائرات المقاتلة ستحسن قدرات أوكرانيا الجوية، لكنها لن تغيير حقيقة أن هذا "صراع جو-أرض".

بدائل للطائرات​

لا يزال التنافس على التفوق الجوي عاملا حاسما محتملا في الحرب، ولهذا السبب، يمكن أن يكون للتحديث الكبير لأنظمة الدفاع الجوي الأرضية في أوكرانيا واقعا مؤثرا على نتيجة الصراع، كما يقول برونك.
وكانت هناك مناقشات حول قيام الغرب بتصنيع نسخ من صواريخ سام السوفيتية وذخيرة متوافقة لمساعدة أوكرانيا، وفقا لما ذكره برونك.
وفي الوقت الحالي، ربما تكون الأولوية الأكبر هي الحفاظ على صواريخ السام الأوكرانية، لأنها تتطلب ذخيرة من الحقبة السوفيتية لم تعد تُصنع، حسب "التايمز".

 
بعد الحرب الباردة وانهيار الاتحاد السوفيتي .. طيار روسي ذهب لامريكا ..مدري للسكن او العمل وليش راح مدري المهم قال

انه اثناء الحرب الباردة كنا نظن انفسنا كقوة جويه سوفيتيه لاتقهر وان السيادة الجوية لنا .ولكن اكتشفت ان الغرب ترك الاتحاد السوفيتي يركز على المحركات والبدن والحموله .....الصراحة الحموله مدري قالها اولا ..بينما ركز الغرب على الالكترونيات ودقة الصواريخ الموجه كفاءة تحديد الاهداف للرادارات بدقه والتشويش والتخفي
 
الموضوع باختصار بسبب كماين الدفاعات الغربيه التي يتم ارسالها بشكل متكرر

لايوجد دوله تستطيع السيطره على اجواء دوله تملك دفاعات جويه قويه زي درة الصناعات الاوربيه والامريكيه


لايوجد طيران يستطيع مواجه الطيران الروسي ولكن الروس يخشون الدفاعات الارضيه زي الباتريوت والارس وغيرهم
 
الموضوع باختصار بسبب كماين الدفاعات الغربيه التي يتم ارسالها بشكل متكرر

لايوجد دوله تستطيع السيطره على اجواء دوله تملك دفاعات جويه قويه زي درة الصناعات الاوربيه والامريكيه


لايوجد طيران يستطيع مواجه الطيران الروسي ولكن الروس يخشون الدفاعات الارضيه زي الباتريوت والارس وغيرهم
اقصد لايوجد طيران حربي في اوكرانيا يستطيع مواجهة الطيران الروسي


وانما الخوف الروسي من كماين الدفاعات الغربيه


ابو ثامر @ابو ثامر
 
لانهم ما استعملوا قاذفاتهم التوبوليف من اول يوم
 
في بداية الغزو حاول الروس عن طريق معلومات استخبارتية تحييد وضرب انظمة دفاع جوي في العمق الاوكراني ومواقع تخزين الذخيرة عن طريق طيرانه الحربي وفي الوقت نفسه عمل على اعماء اهداف اخرى عن طريق عمليات الحرب الالكترونية ....

طبعا حقق مبتغاه في اماكن سيطرته، في ظل سحب الاوكران انظمة الدفاع الجوي المتبقية له من خطوط التماس وتحولها الى المدن التي مازالت تحت سيطرة الاوكران.....

من جهة اخرى الاوكران استعدو لفرضية الغزو الروسي..عن طريق تشتيت وتفريق واخلاء مواقع انظمة الدفاع الجوي وكذا مقاتلاته ومخزونات الذخيرة لديهم التي ممكن تكون عرضة للهجوم ونجحت نوعا ما من انقاذ ما يمكن انقاذه....

كما قامت بكل ما بوسعها لضمان لإخفاء انظمة الدفاع الجوي وعدم اكتشافها ....مما اضطر مقاتلات الروسية على العمل في ظروف صعبة على غرار القيام بعملياتها على ارتفاعات منخفضة ...وهنا يأتي دور الاوكران واستعمال انظمة محمولة متنوعة التي تم تصديرها من طرف الحلفاء.....

كما ان المخابرات الروسية لم تواكب تطور مجريات الحرب على الارض دقيقة بدقيقة مما لم يمكنها من تعقب اهدافها بدقة عالية....
 
التعديل الأخير:
هل من الناحية البرية استاذ نمر
تعتبر القوات الروسية
ذات تأثير

لا للاسف ..
القوات البرية أكثر تشكيلات القوات المسلحة الذي يحتاج أنظمة قيادة وسيطرة ولوجستيك فعال والا فإن الكارثة فيه لا يمكن تداركها حتى

كلنا راينا ماذا حل بالجيش الروسي بريا اول ايام حرب اوكرانيا الروس فشلوا في تأمين دعم لوجستي يعمق أقل من ١٠٠ كلم من حدودهم مما اجبر الجنود على ترك الآليات والفرار
 
سبب تاخر الروس :
اعتمادهم على علماءهم فقط
سبب تقدم الغرب:
استقطاب العلماء من كل الدول بما فيها الدول العربية و الميزانية الضخمة للتطوير.


علماء العالم اجمع vs علماء روسيا
شركات العالم vs شركات روسيا

النتيجة واضحة. و لا يمكن مقارعة بقية العالم

اذا اراد الروس التقدم عليهم استقطاب العلماء من كل الدول . و الاهتمام بالصناعات المدنية.
و تكوين تحالفات .
 
للاسف
هناك من يعتمد على هذا التكتيك من العرب انفسهم
و هم يرون انه فاشل حتى في الدولة الاصل
لا للاسف ..
القوات البرية أكثر تشكيلات القوات المسلحة الذي يحتاج أنظمة قيادة وسيطرة ولوجستيك فعال والا فإن الكارثة فيه لا يمكن تداركها حتى

كلنا راينا ماذا حل بالجيش الروسي بريا اول ايام حرب اوكرانيا الروس فشلوا في تأمين دعم لوجستي يعمق أقل من ١٠٠ كلم من حدودهم مما اجبر الجنود على ترك الآليات والفرار

 
لهذا تزود الجزائر قواتها البرية بأنظمة قيادة وسيطرة غربية حتى سلاح الإشارة
لا للاسف ..
القوات البرية أكثر تشكيلات القوات المسلحة الذي يحتاج أنظمة قيادة وسيطرة ولوجستيك فعال والا فإن الكارثة فيه لا يمكن تداركها حتى

كلنا راينا ماذا حل بالجيش الروسي بريا اول ايام حرب اوكرانيا الروس فشلوا في تأمين دعم لوجستي يعمق أقل من ١٠٠ كلم من حدودهم مما اجبر الجنود على ترك الآليات والفرار
 
الموضوع باختصار بسبب كماين الدفاعات الغربيه التي يتم ارسالها بشكل متكرر

لايوجد دوله تستطيع السيطره على اجواء دوله تملك دفاعات جويه قويه زي درة الصناعات الاوربيه والامريكيه


لايوجد طيران يستطيع مواجه الطيران الروسي ولكن الروس يخشون الدفاعات الارضيه زي الباتريوت والارس وغيرهم
السبب رئيسي ان ٧٥% من اسلحة روسية سوفيتية اي عمرها على أقل ٣٣عام والسلاح الحديث يصدر للصين والهند الصين تملك طائرات سوخوي٣٠ حديثة اكثر من روسيا والهند تملك تي٩٠ أكثير روسيا وغيرها

إضافة بسبب صغر الاقتصاد الروسي مقارنة بالغربي التطوير كانت حصة الاسد فيه للمعدات الاستراتيجية مثل صواريخ عابرة القارات وهايبرسونيك بينما لدي الغرب استمر تطوير وإدخال الأسلحة التكتيكي التي هي من تحسم المعارك
 
الفشل الجوي الروسي كان في بداية الحرب الأوكرانية فقط!
والسبب أن روسيا لم تكن تملك التقنيات والأساليب الناجحة في تجاوز مخاطر الدفاعات الجوية الغربية.
 
الروس فشلوا في تأمين دعم لوجستي يعمق أقل من ١٠٠ كلم من حدودهم مما اجبر الجنود على ترك الآليات والفرار

لماذا فشلو ؟ الالمان في الحرب العالمية الثانية استطاعو تامين دعم لوجستي لملايين الجنود على جبهتين شرقية وغربية بامتداد الاف الكيلومترات وبوسائل تعتبر قديمه عن وقتنا الحاضر !
 
و عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته، السبب هو تخلف الروس تكنولوجيا، الكترونيا بل حتى مدفعيا! لم يستطيعوا الى الآن تحييد انظمة الدفاع الجوي الاكرانية، لانهم ببساطة لا يمتلكون قاذفات متطورة، ولا صواريخ موجهة محمولة ذات قيمة، ولا قاذفات صواريخ باليستية كالهيمارس مثلا لنسف هته الانظمة. لذلك صعب او لنقل شبه مستحيل عليهم فرض اي شكل من اشكال الهيمنة الجوية.
 
التفوق الجوي من ناحية عسكرية بحته هو تكتيك غربي صرف يعتمد عليه كل أتباع العقيدة العسكرية الغربية

الروس حاولوا مجارة هذا الأمر من خلال تصميم مقاتلات تفوق جوي اشترطت فيها وفق الفهم الروسي للتفوق الجوي السرعة والمدى

لكن المشكلة لم تكن سرعة ومدى كانت في منظومات القيادة والسيطرة والفكر الذي يشغلها كنظام اداري لإدارة المعركة الجوية ولتقديم الاستدامة العملياتية والتي تضمن للمقاتلات البقاء لاطول وقت ممكن في الجو لفرض التفوق الجوي ..

الروس افقتدوا أنظمة القيادة
افتقدوا الأنظمة العملياتية المتكاملة لادار المعركة
افتقدوا المهارات البشرية والتمرس على الأسلحة
افقتدوا الأنظمة المحمولة جوا والتي تعبتر ضمان الطيار للادراك الظرفي في الزمن الحقيقي للاخطار المحدقهبها
افتقدواف

افتقدوا كل فنون الحرب الحديثة

تحياتي
صدقت! حياك الله
 
أتوقع أن السبب الأساسي هو أن الروس ما وضعوا خطة أصلاً

هم توقعوا حرب سريعة وقصيره و الحصول على تأييد من الشعب الأوكراني

على هذا الأساس ما وضعوا اي خطة لأجل تدمير أو الاستيلاء على الدفاعات الجوية لأنهم توقعوا استسلام سريع بعدها يتم تأسيس جيش موالي لهم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى