- إنضم
- 1 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 10,342
- التفاعل
- الدولة
حسب ما قرأت الكويت كانت اول المستهدفين لانها اساسا صاحبت فكرة استخدام البترول كسلاح و اول من خفضت انتاج النفط .
وفاة كيسنجر
- بادئ الموضوع MQ-1
- تاريخ البدء
حسب ما قرأت الكويت كانت اول المستهدفين لانها اساسا صاحبت فكرة استخدام البترول كسلاح و اول من خفضت انتاج النفط .
- إنضم
- 9 يناير 2020
- المشاركات
- 1,999
- التفاعل
- الدولة
جهنم وبئس المصير ، سترى الآن ما صنعته من شرور فى حق البشر
- إنضم
- 1 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 10,342
- التفاعل
- الدولة
متأكد جدا و متابع جيد لهم رغم اني غير مؤيد لا ليهم او لليمينمتأكد؟
للاسف سمعتهم هنا في المنطقة فقط عن موضوع المثلية و الجنس
و يتم حصرهم في هذا الملف فقط!!متأكد جدا و متابع جيد لهم رغم اني غير مؤيد لا ليهم او لليمين
للاسف سمعتهم هنا في المنطقة فقط عن موضوع المثلية و الجنس
وهل تنكر أن المثلية جزء أساسي من فئات المجتمع المثالي لدى اليساري؟
هل تنكر أن اليساريين انتقدوا المسلمين بسبب رفضنا للشواذ؟
هل تنكر كيف يقومون بتحويل الشواذ إلى فئة مقدسة و يفرضون الشذوذ في المدارس؟
- إنضم
- 1 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 10,342
- التفاعل
- الدولة
اخي الكريم ذكرت لك سابقا فلسفة اليسار . اليسار مؤمن بالحريات الجنسية و الدينية
هو انتقدك لانك لا تسمح بحرية الاخرين و لم يهاجم دينك مثل اليمين .
اليسار يحارب الاسلاموفوبيا في الغرب لانه مؤمن بحرية الاديان و يحارب العنصرية ضد المسلمين .. اما اليمين هم اكثر من يسب المسلمين و يهاجم الاسلام بشكل علني
شاهد كلام رئيس وزراء هولندا الجديد .. هل يوجد شخص في اليسار يرسم صورة النبي محمد و يهاجم المسلمين !!
اليسار الان هو من يفضح جرائم اسرائيل و يتظاهر في امريكا ضد قصف إسرائيل للمدنيين .. ( تحزنوا من كلامهم عن حقوق الإنسان!!)
هل تعلم ان اليمين يهاجم اليسار في دفاعهم عن غزة بترديد كلامك عن المثلية .. باعتبار انه لا يوجد حق للمثليين غزة ، بل حماس ممكن تعدم اي شاذ ...
مع ذلك اليسار لم يتخلي عن مبدأ الدفاع عن حقوق الإنسان و فضخ جرائم اسرائيل.
هناك فديو كوميدي لصهيوني قابل يساري امراه متحوله جنسيا في نيويورك يتظاهر لدعم فلسطين و سأله هل تمتك عضو ذكري ... حماس سوف تقتلك لو علمت انك متحول .. مع ذلك لم تهتم و ظلت تدعم حقوق الإنسان.
وهو من يدعم المساجد التي يكون فيها الإمام امرأة و الصلاة مختلطة بدون حجاب و القرآن يظهر بلون علم الشواذ
يرسمون المسيح عليه السلام بشكل مهين و يظهرونه على أنه متحول جنسي حاشه و مريم العذراء عليها السلام على أنها عاهره
ما أعرف من "نحن" الذين يحزنون من كلام اليسار عن حقوق الإنسان
أستطيع أن أقدم لك أشخاص من اليمين يفضحون جرائم الاحتلال و يكرهون اليهود أكثر من اهل غزة
يعني هم لا يعتبرون الكلام ضد المثلية في الإسلام تطرف و رجعية؟
هم يعتبرونها أراء تستحق الأحترام
؟؟أنت تعرف أنهم يتهمون المسلمين المتظاهرين ضد الشواذ بأنهم جزء من اليمين الأبيض العنصري؟
- إنضم
- 5 أكتوبر 2019
- المشاركات
- 2,729
- التفاعل
- الدولة
مثوى هنري كيسنجر الأخير في مقبرةِ آرلنغتون. سيرقدُ بين جيرانِه ممَّن قُتلوا في فيتنام وحروبٍ أخرى. ماتَ لكنَّه باقٍ بأفكارِه، وكتبِه، وإرثِه السياسي. ولا يمكن لدارسٍ أن يفهمَ السياسةَ والدبلوماسيةَ والتاريخَ معاً، أو العالمَ المعقَّدَ إلا أن يقرأَ لكيسنجر.
على مدى عقودٍ جرتْ شيطنةُ كيسنجر، ومعظمُها أحكامٌ ساذَجة. كونه يهوديّاً لا يعني شيئاً، لأنَّك دائماً ستفتّشُ في خصومِك بما لا يعجبُك، ولو كانَ من أهلك. ووصمُه بالصّهيوني، أيضاً، ليسَ قدحاً عند اليهود، كأنْ تقولَ لعربيٍّ يا عروبي، قومي أو وطني.
كيسنجر خدمَ 8 سنوات وزيراً للخارجيّة ومستشاراً للأمن القومي، وبسببِ قراراتِه وآرائِه صارَ مكروهاً عند معارضي الحروب. الحقيقة، لا أحدَ كان راضياً عليه، حتى أهله اليهود المحافظون والليبراليون هاجموه. عرفَ بسخريتِه ممَّن في محيطه، في مجتمع أميركي متنوعِ الأعراق.
مرةً قالَ لو لم أكن يهودياً، بصدفةِ الولادة، لكنتُ معادياً للسامية. وعندمَا احتدمَ الجدلُ ضد إسرائيل، لأنَّها خرقت الهدنةَ المتفقَ عليها مع مصر 1973، قالَ عن قومه اليهود، شعبٌ يُضطهد لألفي عامٍ لا بدَّ أنَّه ارتكبَ فعلاً سيئاً. واعتذر عنها لاحقاً.
تبجيلُ الأشخاصِ حتى التقديس أو كرهُهم حتى الموت هو عمى ألوان. نعرفُ عن سيئاتِ كيسنجر، لكنَّ قلةً تعلم أنَّه كان من المتحمسين لدعمِ باكستان، والدفاعِ عنها ضد الهند. ليس لأنَّه مع المسلمين ضد الهندوس، بل لأنَّها مقتضيات المصالح ضد القطب السوفياتي فقط.
وقلةٌ أقل تعرفُ قصةَ كيسنجر والسعودية بعد أحداثِ الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). شاركَ في جلسةٍ سريةٍ لمركز السياسات الدفاعية في البنتاغون، وهو مجلسٌ يضمُّ كبارَ المسؤولين، السابقين واللاحقين، وحضرَه كولن باول، وزير الخارجية، ورامسفيلد، وزيرُ الدفاع. طرحت عليهم سياسة جديدة تصنّف السعوديةَ دولةً عدوة، ومسؤولةً عن أفعال «تنظيم القاعدة»، وأوصت باستهدافِها عسكرياً واقتصادياً. وسارَ النقاشُ مع هذه التوصية، إلا أنَّ كيسنجر عارضَ وقال مستنكراً، لا أفهم كيفَ تجعلون دولةً حليفةً بلداً عدواً؟ وكانَ ممَّن أفشلَ الاجتماع. موقفه لم يكن حباً في السعودية، لكنَّه كخبيرٍ في شؤون العالم، كانَ يدرك فداحةَ الخطأ من منظور المصلحة الأميركية. ومن أشهر تعليقاتِه، التي ذهبت مثلاً، ربَّما من الخطر عليك أن تكونَ عدواً لأميركا، لكن الأخطر أن تكونَ صديقاً لها!
ولا ننسى أنَّه الوحيد الذي كسبَ ثقةَ حافظِ الأسد، رغم أنَّه محسوبٌ على موسكو، وأقنعَه بهدنةِ فصلِ القوات، جعلَها اتفاقَ سلامٍ دائمٍ إلى اليوم، وحمَتِ البلدين من تجدُّدِ نشوبِ الحرب. وعندمَا سُئلَ عنها قالَ: لا حربَ من دون مصر ولا سلامَ من دون سوريا، والعقودُ التالية أكَّدت صحةَ مقولته.
المهرةُ من السياسيين قلةٌ، لأنَّ السياسةَ تتطلب موهبةً وكاريزما وثقافةً واسعة. وليس كلُّ ما فعلَه كيسنجر خارقاً للعادة، تقريباً كلُّ وزراءِ الخارجية ساروا واتَّخذوا نفس القرارات، الدخول في حروب أو عقد تحالفات ضمن نفس مفهوم المصلحة، لإمبراطورية ذات مصالح كبرى، تميَّز عنهم أنَّه صانع استراتيجيات.
أكثرُ التُّهمِ شيوعاً ضده، أنَّه كانَ يدفع بقرارات لا أخلاقية ولا يحترم النظمَ الديمقراطية. وهي صحيحةٌ في معظمها، وهذا هو ديدنُ السياسةِ الخارجية لمعظم الدول، وخاصة التي تملك من القوة ما يمكّنها من ارتكاب ذلك بحجةِ خدمة مصالحها. يقول كيسنجر: «لا أرى لماذا نتفرج على بلدٍ يتحوَّل إلى الشيوعية، لأنَّ أهلَه بلا مسؤولية!». وعن ضربه عرض الحائط بقرارات الكونغرس في تشيلي، قال: «القضية أهم من أن يُتركَ الأمرُ لشعب تشيلي أن يقرر!».
كانَ الاشتراكيون يسيطرون على الكونغرس والرئاسة في تشيلي، وتآمرَ نيكسون ومعه كيسنجر مع الجيش على إسقاط الرئيس أليندي، الذي قتل، أو انتحر، في قصره بعد أن رفضَ الاستسلام. انظروا للمسألة في إطار الحرب بين الأميركيين والسوفيات، فقد كانت واشنطن تعدّ أميركا الجنوبية حديقتَها الخلفية، ومستعدة لفعل أي شيء لحرمان السوفيات من أن يمدوا يدهم عليها بعد فقدان دولٍ كثيرة في العالم.
حتى في منطقتنا العربية كان رأي كيسنجر أن «النفط سلعة حيوية أهم من أن يترك في أيدي العرب». وكاد حظر النفط في عام 1973 يتسبَّبَ في هجومٍ أميركي على السعودية حينَها. عن رؤيتِه لمفهوم الصراع على الموارد، يقول: «من يسيطرُ على الغذاء يسيطر على الناس، ومن يسيطرُ على النفطِ يسيطر على الطاقة، أما من يسيطر على الدولار فهو يسيطر على العالم».
وفي الإطار نفسه، انتقد كيسنجر بشكل حاد الرئيس كارتر، لأنَّه تخلَّى عن الشاه، وسمح بوصول الخميني للحكم. وصفه بالضعيف أمام دعوات حقوق الإنسان ضد الشاه. وعلَّق على ما قيل عن جناح المعتدلين في نظام الخميني ساخراً بقوله: «الإيراني المعتدل هو من نفدت ذخيرتُه!».
لماذا أعجب بكيسنجر؟ لأنَّه خيرُ من يمثل الواقعية، التي نحتاج أن يفهمَها كثيرون في منطقتنا المسكونة بالتوهمات والتاريخ والانتصارات المزعومة.
*نقلا عن
على مدى عقودٍ جرتْ شيطنةُ كيسنجر، ومعظمُها أحكامٌ ساذَجة. كونه يهوديّاً لا يعني شيئاً، لأنَّك دائماً ستفتّشُ في خصومِك بما لا يعجبُك، ولو كانَ من أهلك. ووصمُه بالصّهيوني، أيضاً، ليسَ قدحاً عند اليهود، كأنْ تقولَ لعربيٍّ يا عروبي، قومي أو وطني.
كيسنجر خدمَ 8 سنوات وزيراً للخارجيّة ومستشاراً للأمن القومي، وبسببِ قراراتِه وآرائِه صارَ مكروهاً عند معارضي الحروب. الحقيقة، لا أحدَ كان راضياً عليه، حتى أهله اليهود المحافظون والليبراليون هاجموه. عرفَ بسخريتِه ممَّن في محيطه، في مجتمع أميركي متنوعِ الأعراق.
مرةً قالَ لو لم أكن يهودياً، بصدفةِ الولادة، لكنتُ معادياً للسامية. وعندمَا احتدمَ الجدلُ ضد إسرائيل، لأنَّها خرقت الهدنةَ المتفقَ عليها مع مصر 1973، قالَ عن قومه اليهود، شعبٌ يُضطهد لألفي عامٍ لا بدَّ أنَّه ارتكبَ فعلاً سيئاً. واعتذر عنها لاحقاً.
تبجيلُ الأشخاصِ حتى التقديس أو كرهُهم حتى الموت هو عمى ألوان. نعرفُ عن سيئاتِ كيسنجر، لكنَّ قلةً تعلم أنَّه كان من المتحمسين لدعمِ باكستان، والدفاعِ عنها ضد الهند. ليس لأنَّه مع المسلمين ضد الهندوس، بل لأنَّها مقتضيات المصالح ضد القطب السوفياتي فقط.
وقلةٌ أقل تعرفُ قصةَ كيسنجر والسعودية بعد أحداثِ الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). شاركَ في جلسةٍ سريةٍ لمركز السياسات الدفاعية في البنتاغون، وهو مجلسٌ يضمُّ كبارَ المسؤولين، السابقين واللاحقين، وحضرَه كولن باول، وزير الخارجية، ورامسفيلد، وزيرُ الدفاع. طرحت عليهم سياسة جديدة تصنّف السعوديةَ دولةً عدوة، ومسؤولةً عن أفعال «تنظيم القاعدة»، وأوصت باستهدافِها عسكرياً واقتصادياً. وسارَ النقاشُ مع هذه التوصية، إلا أنَّ كيسنجر عارضَ وقال مستنكراً، لا أفهم كيفَ تجعلون دولةً حليفةً بلداً عدواً؟ وكانَ ممَّن أفشلَ الاجتماع. موقفه لم يكن حباً في السعودية، لكنَّه كخبيرٍ في شؤون العالم، كانَ يدرك فداحةَ الخطأ من منظور المصلحة الأميركية. ومن أشهر تعليقاتِه، التي ذهبت مثلاً، ربَّما من الخطر عليك أن تكونَ عدواً لأميركا، لكن الأخطر أن تكونَ صديقاً لها!
ولا ننسى أنَّه الوحيد الذي كسبَ ثقةَ حافظِ الأسد، رغم أنَّه محسوبٌ على موسكو، وأقنعَه بهدنةِ فصلِ القوات، جعلَها اتفاقَ سلامٍ دائمٍ إلى اليوم، وحمَتِ البلدين من تجدُّدِ نشوبِ الحرب. وعندمَا سُئلَ عنها قالَ: لا حربَ من دون مصر ولا سلامَ من دون سوريا، والعقودُ التالية أكَّدت صحةَ مقولته.
المهرةُ من السياسيين قلةٌ، لأنَّ السياسةَ تتطلب موهبةً وكاريزما وثقافةً واسعة. وليس كلُّ ما فعلَه كيسنجر خارقاً للعادة، تقريباً كلُّ وزراءِ الخارجية ساروا واتَّخذوا نفس القرارات، الدخول في حروب أو عقد تحالفات ضمن نفس مفهوم المصلحة، لإمبراطورية ذات مصالح كبرى، تميَّز عنهم أنَّه صانع استراتيجيات.
أكثرُ التُّهمِ شيوعاً ضده، أنَّه كانَ يدفع بقرارات لا أخلاقية ولا يحترم النظمَ الديمقراطية. وهي صحيحةٌ في معظمها، وهذا هو ديدنُ السياسةِ الخارجية لمعظم الدول، وخاصة التي تملك من القوة ما يمكّنها من ارتكاب ذلك بحجةِ خدمة مصالحها. يقول كيسنجر: «لا أرى لماذا نتفرج على بلدٍ يتحوَّل إلى الشيوعية، لأنَّ أهلَه بلا مسؤولية!». وعن ضربه عرض الحائط بقرارات الكونغرس في تشيلي، قال: «القضية أهم من أن يُتركَ الأمرُ لشعب تشيلي أن يقرر!».
كانَ الاشتراكيون يسيطرون على الكونغرس والرئاسة في تشيلي، وتآمرَ نيكسون ومعه كيسنجر مع الجيش على إسقاط الرئيس أليندي، الذي قتل، أو انتحر، في قصره بعد أن رفضَ الاستسلام. انظروا للمسألة في إطار الحرب بين الأميركيين والسوفيات، فقد كانت واشنطن تعدّ أميركا الجنوبية حديقتَها الخلفية، ومستعدة لفعل أي شيء لحرمان السوفيات من أن يمدوا يدهم عليها بعد فقدان دولٍ كثيرة في العالم.
حتى في منطقتنا العربية كان رأي كيسنجر أن «النفط سلعة حيوية أهم من أن يترك في أيدي العرب». وكاد حظر النفط في عام 1973 يتسبَّبَ في هجومٍ أميركي على السعودية حينَها. عن رؤيتِه لمفهوم الصراع على الموارد، يقول: «من يسيطرُ على الغذاء يسيطر على الناس، ومن يسيطرُ على النفطِ يسيطر على الطاقة، أما من يسيطر على الدولار فهو يسيطر على العالم».
وفي الإطار نفسه، انتقد كيسنجر بشكل حاد الرئيس كارتر، لأنَّه تخلَّى عن الشاه، وسمح بوصول الخميني للحكم. وصفه بالضعيف أمام دعوات حقوق الإنسان ضد الشاه. وعلَّق على ما قيل عن جناح المعتدلين في نظام الخميني ساخراً بقوله: «الإيراني المعتدل هو من نفدت ذخيرتُه!».
لماذا أعجب بكيسنجر؟ لأنَّه خيرُ من يمثل الواقعية، التي نحتاج أن يفهمَها كثيرون في منطقتنا المسكونة بالتوهمات والتاريخ والانتصارات المزعومة.
*نقلا عن
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 1 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 10,342
- التفاعل
- الدولة
انت تقصد المستنير الاسلامي و ليس اليسار السياسي
هؤلاء شئ اخر و بتعبرهم كوميديا العالم الإسلامي.
اليمين يفعل نفس الشيء خصوصا مع الاسلام و بلاش اجيب لك ماذا يدعون
جبت لك قيادات لهم كيف يهاجمون الاسلام بينما انت و غيرك لم يستطيع جلب قيادي واحد يساري هاجم الاسلام بهذا الشكل المهين .
ما أعرف من "نحن" الذين يحزنون من كلام اليسار عن حقوق الإنسان
أستطيع أن أقدم لك أشخاص من اليمين يفضحون جرائم الاحتلال و يكرهون اليهود أكثر من اهل غزة
كام واحد من اليمين ...ياراجل اذا كان مؤيدين اليمين هنا في المنتدي شغالين تطبيل للصهاينة و سب في حماس
اليسار هو اللي واقف وقفة مشرفة مع الفلسطينيين
يعني هم لا يعتبرون الكلام ضد المثلية في الإسلام تطرف و رجعية؟
هم يعتبرونها أراء تستحق الأحترام
يأستاذي انا زهقت من شرحها .. هو مع حريات الأفراد الجنسية و الدينية
لما انت تقرر كمسلم تتدخل في حرية غيرك الجنسية و الدينية سوف يهاجمك انت .. انك ضد الحريات و انك هوموفوبيك
نفس الشئ لو حد قرر يهاجم الإسلام سوف يتهمه اليساري بالاسلاموفوبيا
شرحتها بالتفصيل لانها مثل اليمين تعدي علي حريات الآخرين... و كمان هو ضد الهجوم علي حريتك في اعتناق الاسلام و يهاجم اليمين لما طلبوا منع الاسلام و دخول المسلمين بلادهم و الهجوم علي الحجاب ...
- إنضم
- 1 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 10,342
- التفاعل
- الدولة
اليمين ضد بناء المساجد و ارتداء الحجاب و مع منع قدوم المسلمين بلادهم من الاساس
حضرتك لا تسطيع التمييز بين العلمانية (علمانية الدولة) و بين اليسار السياسي
اليمين نفسة ضد تربية ابنك في الغرب علب المبادئ الاسلامية ... هو عوزها اما علمانية او تبع دينة (في الغالب المسيحية)
لذلك هم نفسهم لهم مدارس تابعه لهم مثل المسلمين .
و يدافعون عن اضطهاد اليمين للمسلمين
أخي الكريم أنت ربما لم تفهم الفكرة أو ربما تتجاهلها
الفكرة أنهم يعارضون جزء من الدين
و يسمحون بالدين طالما لا يخالف قيمهم
يعني هو يدعم حقك في بناء المساجد و ارتداؤ الحجاب
أنا لا أنكر هذا
أنا فقط أخبرك بأنهم لا يفعلون هذا الشيء حباً فينا لأنهم حفظوا 10 أجزاء من القرآن
الفكرة أن هذه الافعال الإسلامية لا تخالف
" الديانة " اليسارية
لكن بمجرد أن تقف ضد باقي الديانة اليسارية وتطالب بتطبيق دينك
هو يحاربك و يتصرف معك بنفس أسلوب اليمين
هذه هي الفكرة اللي أبغى أوصلها لك
طالما ترضى بالعيش تحت مظلة اليسار فهم بالتأكيد يحترمون حقك
ففط عندما تريد تطبيق ما يمليه عليك دينك لكنه خارج المظلة
يظهر لك الوجه بشكل كامل
انت تقصد المستنير الاسلامي و ليس اليسار السياسي
هؤلاء شئ اخر و بتعبرهم كوميديا العالم الإسلامي
يعني أنت لا ترى أي علاقة بين هؤلاء؟
المواضيع المشابهة
- مغلق
