الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى
- بادئ الموضوع AmeeD QassaM
- تاريخ البدء
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,108
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,108
- التفاعل
- الدولة
يرحم الله والديك
بينما تتسابق دول الغرب للاعتراف بفلسطين
تتسابق دول العرب للتطبيع مع اسرائيل!!!
لاحول ولاقوة الابالله
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,108
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 2,227
- التفاعل
- الدولة
اعتقد أنو سلوفاكيا واستونيا وايطاليا قد يكونون في الطريق
في باقي الدول ستاتي بالطريق وهذه ضربة كبيرة للوبي الصهيوني في اوروبا
- إنضم
- 14 أبريل 2021
- المشاركات
- 5,179
- التفاعل
- الدولة
أسئلة بشأن اعتراف أيرلندا والنرويج وإسبانيا بالدولة الفلسطينية.
أولا لمن يعتبرون الأمر "انتصارا عظيما":
هل تحقّق "الانتصار" ببطولة غزة ومقاومتها وصمود وتضحيات أهلها، أم بجهود سفارات سلطة رام الله التي تستهلك نسبة كبير من أموال الشعب الفلسطيني، ويستفيد منها محاسيب القيادة؟!
الجواب معروف، رغم أن بعضهم سيجادل!
تذكير: قيادة السلطة وكتائبها الإعلامية وسفاراتها مشغولة منذ شهور بهجاء "حماس" و"مغامرتها" بـ"طوفان الأقصى". هل سمعتم كلام "السيد الرئيس" في القمّة العربية؟!
قال بالنص إن العملية "التي نفّذتها حماس بقرار منفرد وفّرت لإسرائيل المزيد من الذرائع والمبررات كي تهاجم قطاع غزة، وتُمعن فيه قتلا وتدميرا وتهجيرا".
هل يعني ذلك أن الاعترافات المذكورة بلا قيمة؟
ستكون كذلك، بل ربما أسوأ، إذا تمّ استخدامها كمبرّر لاستمرار قيادة رام الله في نهجها الكارثي، واعتبار سلطتها التافهة في الضفة الغربية هي الدولة، فيما تترك التحرير للأجيال القادمة!
لكنها ستكون جيّدة إذا ذكّرت بأنها جاءت نتاج المقاومة والصمود، وليس نتاج الهزيمة والانبطاح، ونظريات "احمونا" و"العيش تحت بساطير الاحتلال"، ومنح الغزاة "أرخص احتلال في التاريخ"، والتي تعرفون صاحبها بكل تأكيد، ومن هي "القبيلة الحزبية" التي تقف من خلفه.
جيّدة إذا أعادت تصحيح البوصلة، وجعلت التحرير عبر المقاومة هو الخيار والمسار، وليس الدولة كبديل عن التحرير، كما فعلت وتفعل عصابة "أوسلو"!
أولا لمن يعتبرون الأمر "انتصارا عظيما":
هل تحقّق "الانتصار" ببطولة غزة ومقاومتها وصمود وتضحيات أهلها، أم بجهود سفارات سلطة رام الله التي تستهلك نسبة كبير من أموال الشعب الفلسطيني، ويستفيد منها محاسيب القيادة؟!
الجواب معروف، رغم أن بعضهم سيجادل!
تذكير: قيادة السلطة وكتائبها الإعلامية وسفاراتها مشغولة منذ شهور بهجاء "حماس" و"مغامرتها" بـ"طوفان الأقصى". هل سمعتم كلام "السيد الرئيس" في القمّة العربية؟!
قال بالنص إن العملية "التي نفّذتها حماس بقرار منفرد وفّرت لإسرائيل المزيد من الذرائع والمبررات كي تهاجم قطاع غزة، وتُمعن فيه قتلا وتدميرا وتهجيرا".
هل يعني ذلك أن الاعترافات المذكورة بلا قيمة؟
ستكون كذلك، بل ربما أسوأ، إذا تمّ استخدامها كمبرّر لاستمرار قيادة رام الله في نهجها الكارثي، واعتبار سلطتها التافهة في الضفة الغربية هي الدولة، فيما تترك التحرير للأجيال القادمة!
لكنها ستكون جيّدة إذا ذكّرت بأنها جاءت نتاج المقاومة والصمود، وليس نتاج الهزيمة والانبطاح، ونظريات "احمونا" و"العيش تحت بساطير الاحتلال"، ومنح الغزاة "أرخص احتلال في التاريخ"، والتي تعرفون صاحبها بكل تأكيد، ومن هي "القبيلة الحزبية" التي تقف من خلفه.
جيّدة إذا أعادت تصحيح البوصلة، وجعلت التحرير عبر المقاومة هو الخيار والمسار، وليس الدولة كبديل عن التحرير، كما فعلت وتفعل عصابة "أوسلو"!
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 25,645
- التفاعل
- الدولة
خثرقة اخونجي
الاعتراف بفلسطين كان من اولى اجندات المفاوضات السعودية-الامريكية وكان سيحصل بدون اراقة دماء او تدمير غزة
في النهاية من قاد قرار الاعتراف بفلسطين هي الكتلة العربية وليس ايران او كلابها في غزة!!
- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 4,735
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 4,735
- التفاعل
- الدولة
واضح ان أحمد عبدالقادر ده عامل ليهم خازوق محترم
السي ان ان ما تطلع تصرح بحجات زي كده
الا لما يبقى الكلب في حالة سعار
واضحة اوي الفبركة
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,108
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 26 مارس 2024
- المشاركات
- 334
- التفاعل
- الدولة
من سكان غزة نازحون.
ما بين 65 و 90 الف منزل وملك خاص دمرت في غزة.
%80 من الأملاك التجارية دمرت في الحرب.
%73 من المدارس دمرت أيضًا.
%83 من آبار الماء الصالحة للشرب لم تعد عاملة.
نصف عدد المستشفيات البالغ عددها 36 لم تعد عاملة بصورة شبه كاملة.
267 من أماكن العبادة دمرت.
10 الاف عدد المفقودين الفلسطينيين بحسب تقديرات إلى جانب نحو 35 الف قتيل ونحو 73 الف جريح.
200 الف هي عدد الوظائف التي خسرها الفلسطينيون ما يمثل %90 من القوى العاملة الفلسطينية.
يخسر الفلسطينيون يوميًا 4.1 مليون دولار جراء عدم العمل ما يساوي 820 مليون دولار منذ 200 يوم.
الناتج القومي لقطاع غزة تراجع نحو 80%.
قطاعات الخدمات والبناء والزراعة فقدت 96% من دخلها.
207 مباني ذات أهمية تاريخيّة او دينية دمرت او تضررت في الحرب.
قيمة الأضرار بالبنية التحتية تقدر بنحو 18.5
مليار دولار.
هذا كله مقابل اعتراف كم دولة بفلسطين؟
او تحرير كم اسير
- إنضم
- 14 أبريل 2021
- المشاركات
- 5,179
- التفاعل
- الدولة
خرابيط لن يسمح الاسرائيلي بوجود دولة فلسطينية
الكتلة العربية الي اغلبها مطبع مع اسرائيل وبعضهم يستثمر في الشركات الاسرائيلية
75 سنة ولم يأتي الاعتراف الا بعد طوفان الاقصى
اغلب الشعب الاسباني وحكومتة مع فلسطين حتى لم يسمحو بدخول سفينة اسرائيلية محملة بالاسلحة والجامعات قطعت علاقتها مع الكيان الصهيوني
ويجيك يقول الضغط العربي
المواضيع المشابهة
