مدرعة BOXER بمدفع L44 عيار 120 ملم

ELINT

عضو جديد
إنضم
21 يوليو 2023
المشاركات
261
التفاعل
1,316 1 8
الدولة
Algeria
KMW-Leopard-2A7-Unternehmen.jpg


عرضت شركة KMW مدرعة BOXER ببرج RCT120 مزود بصواريخ SPIKE و نظام الحماية النشط Trophy
الى جانب مدفع دبابات أملس طراز L/44 عيار 120 ملم ونظام ادارة وتحكم متطور
بصفته المدفع الأملس القياسي لحلف الناتو لدبابات القتال الرئيسية Leopard 2 و AbramsM1A1 ، أثبت مدفع دبابة Rheinmetall L44 تفوقه على جميع المنافسين في ساحة 120 ملم. بصرف النظر عن كونه التسليح الرئيسي لأفضل دبابة قتال رئيسية في العالم - Leopard 2 - تم دمج هذا المدفع عالي الأداء في عدد من الدبابات الأجنبية ويتم تصنيعه بموجب ترخيص في الولايات المتحدة. بالاقتران مع عائلة ذخيرة Rheinmetall KE و HE و PELE ، تمنح القوة النارية ل L44 لدبابات ميزة حتى في الاشتباكات بعيدة المدى.
يستطيع المدفع L44 إطلاق تشكيلة متنوعة من ذخيرة الخراطيش ذات الاحتراق الجزئي partly combustible باستثناء العقب المعدني النحاسي ، بما في ذلك قذائف الطاقة الكيميائية والحركية . وهذه الأخيرة طورت منها شركة راينميتال حتى الآن ستة أجيال هي : DM13 ، DM23 ، DM33 ، DM43 ، DM53 ، DM63 . القذيفة DM33 على سبيل المثال التي دخلت الخدمة العام 1987 ، يمكن إطلاقها بسرعة فوهة تبلغ 1640 م/ث ، وتوفر طاقة فوهة لحد 9.8 ميغا جول . القذيفة تشتمل على خارق من سبيكة التنغستن من مقطعين مع قبقاب ألمنيوم ذو ثلاثة أجزاء ، ويعتقد أنها قادرة على اختراق 560 ملم من الدرع الفولاذي المتجانس عند مدى 2000 م . يستطيع المدفع أيضاً إطلاق القذائف المضادة للأفراد المتشظية وذخيرة التهديم demolition ، بالإضافة للصاروخ الإسرائيلي الموجه ليزرياً والمضاد للدروع والمروحيات LAHAT ، الذي يطلق من سبطانة المدفع L44 واشتقاقاته ، مما يوفر معه تعددية استعمال عظيمة على ساحة المعركة . وتقدر بعض المصادر الغربية أن لسبطانة المدفع L44 متوسط خدمة قد يبلغ 500 قذيفة بالنسبة لذخائر الطاقة الحركية ، لكن مع التقدم الأخير في تقنيات الدوافع ، خصوصاً تلك الخاصة بهذا النوع من القذائف عالية السرعة ، فإنه يمكن لهذا الرقم أن ينخفض دون ذلك .
يحتوي البرج على 15 قذيفة منفصلة عن طاقم المدرعة و المشاة و يتم تلقيم الذخائر اوتوماتيكيا و يحتوى برج RCT120
على مدفع رشاش 12.7x9mm , البرج الكتروني بالكامل و مُتوازن
Fo3lnVNXEAcG8d0
FYlwlAyXkAA0XOh
BOXER-tracked-Variants-EN-3.jpg
 
تركيب برج RCT-120 على BOXER الجزائرية سيمثل نقلة نوعية كبيرة
لقواتنا المسلحة T-90SA و KORNET-D و BMP-T و BMP-2M
في ساحة قتال واحدة 👀
انا متأكد بأن الأخوة الذين أرادوا ادخال Leopard 2 بالجيش سيعجبهم برج RCT-120






 
أثبت مدفع دبابة Rheinmetall L44 تفوقه على جميع المنافسين في ساحة 120 ملم. بصرف النظر عن كونه التسليح الرئيسي لأفضل دبابة قتال رئيسية في العالم -
هذه المعلومه غير دقيقه لان المدفع L55 يتفوق عليه في المدى و سرعه الفوهه و أيضاً المدفع الفرنسي CN120-26/52 المستخدم على دبابات اللوكلير أفضل منه لكنه اقل من L55

IMG_20230728_130647.png
 
التعديل الأخير:
هذه المعلومه غير دقيقه لان المدفع L55 يتفوق عليه في المدى و سرعه الفوهه و أيضاً المدفع الفرنسي CN120-26/52 المستخدم على دبابات اللوكلير أفضل منه لكنه اقل من L55

مشاهدة المرفق 608503
ليست من احد المواقع المهتمة بالمجال العسكري
بل من موقع راينميتال
1690539086583.png
 
ليست من احد المواقع المهتمة بالمجال العسكري
بل من موقع راينميتال

المدفع L55 الذي أكتمل بناءه العام 1998 (حصلت الولايات المتحدة على رخصة إنتاجه تحت اسم M256E1)، حقق إمكانية توفير مستوى أعظم من طاقة الفوهة muzzle energy لمدافع الدبابات مع زيادة طول السبطانة، مما ترتب عليه تعزيز قابلية اختراق الدروع وزيادة إضافية على المدى المؤثر لأكثر من 1500 م مقارنة بالمدفع الأسبق L44 (4500 م بدلاً من 3000 م).

لقد صمم السلاح الجديد وفق تقنيات عالية تناولت الهندسة الخارجية external geometry وعمليات التصنيع وذلك لمواجهة ضغوط الغازات الأعظم، وبالتالي زيادة سرعة الفوهة وبالنتيجة قابلية اختراق المقذوفات. لقد جرى تعزيز سماكة جدران المدفع wall thickness وذلك بقصد تخفيض احتمالات التدلي والارتخاء التي من الممكن أن تتعرض لها سبطانات المدافع الطويلة، بالإضافة لتقليل سلوك الاهتزاز والتذبذب.

إذ أن من أهم شروط قدرات الدبابات الحديثة، قابلية الرمي من الحركة، خصوصاً على الأراضي المتعرجة وغير المستوية. ومع تزايد طول السبطانة يتزايد سلوك الاهتزازات غير المرغوب فيها vibration behavior والتي تأثر سلباً على دقة الرمي أثناء العبور عبر التضاريس المختلفة.
 
المدفع L55 الذي أكتمل بناءه العام 1998 (حصلت الولايات المتحدة على رخصة إنتاجه تحت اسم M256E1)، حقق إمكانية توفير مستوى أعظم من طاقة الفوهة muzzle energy لمدافع الدبابات مع زيادة طول السبطانة، مما ترتب عليه تعزيز قابلية اختراق الدروع وزيادة إضافية على المدى المؤثر لأكثر من 1500 م مقارنة بالمدفع الأسبق L44 (4500 م بدلاً من 3000 م).

لقد صمم السلاح الجديد وفق تقنيات عالية تناولت الهندسة الخارجية external geometry وعمليات التصنيع وذلك لمواجهة ضغوط الغازات الأعظم، وبالتالي زيادة سرعة الفوهة وبالنتيجة قابلية اختراق المقذوفات. لقد جرى تعزيز سماكة جدران المدفع wall thickness وذلك بقصد تخفيض احتمالات التدلي والارتخاء التي من الممكن أن تتعرض لها سبطانات المدافع الطويلة، بالإضافة لتقليل سلوك الاهتزاز والتذبذب.

إذ أن من أهم شروط قدرات الدبابات الحديثة، قابلية الرمي من الحركة، خصوصاً على الأراضي المتعرجة وغير المستوية. ومع تزايد طول السبطانة يتزايد سلوك الاهتزازات غير المرغوب فيها vibration behavior والتي تأثر سلباً على دقة الرمي أثناء العبور عبر التضاريس المختلفة.
دايمن اقرء تعليقاتك ماشاء الله تبارك الله احسك فاهم وعندك خبره
عيدك مبارك
 
عودة
أعلى