تفننوا في قتل الابرياء والعزل . حافظ الجحش الكبير هو أول المجرمين وأخوه رئيس سرايا الدفاع رفعت
انجبوا مجرمين بشار منهم وماهر كذلك ..لكن هذين الصغيرين لم يشهدها احداث حماه . ولكن الجحش الكبير علمهم أن لا أحد سيتكلم وكل ما زاد في القتل ضمن قوته ونفوذه على سوريا . وهذا هوان وضعف في إدارة الامه وازماتها .
لعل في سنة ١٩٨٢ كان التخلف سائد والشعارت سائدة ودول استقلت حديثا ودول تأسست والحرب الباردة وضعف التغطية الإعلامية .ساعدت هذه الطغمه الفاسدة ع احكام قبضتها . ولو الملك عبدالعزيز رحمه الله موجود لما تجرأ هؤلاء المعاتيه ع سفك الدماء .
وفي ٢٠١٢ ربما تخاذل الكثير ودعم الشعب السوري بالقليل ورغم ذلك لقنوا المسخ بشار وزبانيته درسا لن ينسوه . ولكن تدخل الجميع وتفرقوا وعاد المسخ ليقتل الأبرياء كعادته .
ولكن بعد ذلك مستقبلا لن يقبل السكوت والصمت ..وهو عيب في جبين الامه .
الكلام عن دوله واحده هي التي تفعل الافاعيل ..أما البقية ينطبق عليهم قول الشاعر
يدك لامدت وفاء ..! لاتحرى وش تجيب
كان جـاتك ( سـالمه ) حب يدك وخشّها
,
وكل ما واجهت لك فالزمن وجهٍ غريب
مثل مـا قال المثـل : دام تـمشي مشّها
,
وذمـةٍ ..! ماهـيب تـندان للـحق المصيب
جعل ( قشّاش الحطب ) لاسرح يقتشّها
صح الله لسان الشاعر والله يغفر له وصح الله لساني والله يغفر لي