القذيفة متعددة الأغراض المضادة للدبابات XM1147.

anwaralsharrad 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
18 مايو 2013
المشاركات
11,896
التفاعل
53,773 991 19
القذيفــــة متعــــددة الأغــــراض المضــــادة للدبابــــات XM1147

AVvXsEiRUbP6eBSSmeYLRnPMdkQ4QtCZ3hl_o_FdPKy9kqorT4rOp0lTZZ1KbSMwRUGZv4SgA-JE1pCTyPUQRdf6JgDNH80ZBWm1fhvrfhOZi-R01-_jmz5TGb8v0Rm7OO_GIF_7SVoGQXX9zCzmKJHMpQr0E_ObPNUoJtcXaWDtYRTXEInYWJ8MUUnkvwbEdg=w626-h835

صور على الشبكة أظهرت إختبارات الجيش الأمريكي على قذيفة جديدة متعددة الغرض مضادة للدبابات أطلق عليها XM1147 !! في الحقيقة التوجه الغربي في مجال ذخيرة دبابات المعركة الأحدث، يسير في جزء رئيس منه نحو تطوير قذائف متعددة الغرض مضادة للدبابات MPAT بدل التركيز على نمط هجومي واحد. فبالإضافة لقدراتها تجاه العربات خفيفة التصفيح، الذخائر متعددة الغرض قادرة بصورة استثنائية على مواجهة طيف واسع من الأهداف الناعمة والمكشوفة في ساحة المعركة، بما في ذلك المشاة واستحكاماتهم، أنظمة المشاة المضادة للدبابات وكذلك المروحيات الهجومية المجهزة بأنظمة صاروخية موجهة مضادة للدبابات ATGM وتطير على مستوى منخفض.

إذ على الرغم من أن قذائف الطاقة الحركية من نوع APFSDS مصممة أولياً لهزيمة ودحر دبابات المعركة الرئيسة والأهداف الأخرى شديدة التصفيح، فإن ذخيرة الطاقة الكيميائية من نوع MPAT والمجهزة بصمام تحفيز طرفي وتفجير قاعدي PIBD (تعمل مباشرة عند الاصطدام على إيصال الدائرة الكهربائية وإيقاد عنصر التفجير القاعدي عند مؤخرة الشحنة المتفجرة) قادرة على مشاغلة مزيج متنوع من أهداف ساحة المعركة، سواء كان الأمر متعلق بعربة خفيفة التدريع وتتطلب ترتيب الانفجار بشكل مباشر، أو مخبأ يتطلب تفجير الرأس الحربي مع تأخير زمني بعد ثقبه، أو فريق إعداد صاروخ موجه مضاد للدروع يتطلب تفجير المقذوف بالهواء air-burst وعلى ارتفاع مناسب من موضعه.


AVvXsEgBRUSYO83NEn2c5vaOC3-mUe8UeFUj30rm1js_t3ALwUUepxVpN-GXKtXhrYbRoloKwg0dwFcklnj44gLlKHBOom5tPD_QbCucAceYHCCBdDpFNRXrF583NS7j1q84cyOzWdPcOoNvrFrieT9IBx10phI72BaJ6r0VhpdmCQfCXbuZXBmEBl0OC8XRMA=w640-h416

مثل هذه التهديدات من حيث التنوع والقيمة، أمكن ادراكه ومواجهته جيداً خلال عمليات القتال الأخيرة في لبنان والعراق وأفغانستان. فخلال حرب لبنان العام 2006 على سبيل المثال، واجهت دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدام مكثف وعلى نطاق واسع للصواريخ الموجهة المضادة للدبابات ATGM من قبل مقاتلي حزب الله اللبناني، حيث دمرت العديد من الدبابات الإسرائيلية. استعمال حزب الله لهذا النوع من الصواريخ بالإضافة إلى القذائف الكتفية العاملة بالدفع الصاروخي تجاه الدبابات الإسرائيلية، كان تكتيكاً بارعاً ومكلفاً في نفس الوقت. فمن أصل 114 فرد من قوات الجيش الإسرائيلي قتلوا أثناء تلك الحرب، كان هناك 30 منهم من أفراد أطقم الدبابات tank crewmen. ومن اجمالي 400 دبابة شاركت بالعمليات في جنوب لبنان، تعرضت 48 منها للضرب بأسلحة مضادة للدروع، وعدد 40 تم اعطابها، وعدد 20 دبابة تأكد ثقب دروعها. كما تحدثت بعض المصادر عن تدمير خمس دبابات Merkava.

AVvXsEglFbs5XdsQ2M3JDjpkX7itiItQD68DSG5x1UTJJiteGdFQrFcDkMXe_Tbh0VKAV1NUO_YprWhaHRFDNEMnm8JhYiNZaZ_bqv1A5Cx-PXEZwNSvgNjB03qYPiX3h2wgtjk8medsTuXLFAbuR2tFxmvK7PS8WXzFGrnl9Ov0kU7e91drXlxq6yG42Ai_qg=w640-h358

بالإضافة للجهد الأمريكي في هذا المجال، واحدة من أهم القذائف الغربية شديدة الانفجار متعددة الأغراض هي الألمانية DM11 التي طورتها شركة "راينميتال" Rheinmetall لصالح الدبابة Leopard 2 وهي من عيار 120 ملم (تم اختيارها أيضاً من قبل سلاح البحرية الأمريكي في العام 2008/2009). هذه القذيفة ونتيجة مرونتها وقابلية تكييفها مع مختلف الأوضاع القتالية، معدة لمواجهة طيف واسع من تهديدات ساحة المعركة، وعلى الأخص في التضاريس الحضرية urban terrain وتعديل أنماط العمل والهجوم لصمام تفجيرها القابل للبرمجة programmable fuse والمثبت في مؤخرة الرأس الحربي.

AVvXsEhiYh2plwylVaaRfmDfgPZhb860b1nX79B2OePdx0LK6tKYa7fdAbr-A_ai8hppEmqMjiLSqBJb_IpW-2uRGqyTQtixGYGMbLxyNqmcEDZDvMmm34RHFl8qdRWT6jIDnMi7nqWH-dSdSucELlMUEWZ4_49eeyU9QoTKkEPZMf5lRHa_k8Y49gtqJDW5VQ=w640-h480

هي مصممة لمشاغلة الأهداف غير المدرعة أو قليلة التدريع، مواقع الكمائن المضادة للدبابات (سواء المستورة منها أو تلك التي في العراء)، المشاة الراجلين (الاختبارات الميدانية أظهرت القدرة على إصابة 27 فرد بالشظايا من أصل 30 بعد إطلاق قذيفتين فقط باتجاه الموقع المقصود)، الأهداف الإنشائية والهيكلية وكذلك التحصينات الميدانية. الإختبارات أظهرت أن القذيفة تستطيع اختراق الحوائط والجدران الخرسانية concrete walls التي يبلغ سماكتها 20 سم وإصابة الأهداف المختبئة خلفها، بما في ذلك الموانع وأكياس الرمل، الخ.

AVvXsEg4NP5U1AWCPHMevc88tem4SqlDb2N12W1G-tcGdhDFo6fTsYsT6PaoCr7gpDAkg3MlV74g4eUob_7la2xNfruNs5IEtIvur4KYWuNFPaHq8y2VwIgDziehaoWvmM3B2nNRKlZ6nfti-Jxd4GCltezK37hAcJf9i3q7ovdtJSIkjzema6nHkiJhe1zXrQ=w640-h490


 


من المثير أن الروس لا يمتلكون الآن مثل هذا النوع من الذخائر متعدد الغرض ولا زالوا يعتمدون الذخيرة التقليدية المتخصصة، مثل شديدة الإنفجار المضادة للدبابات HEAT أو شديد الانفجار HE. وهذه الأخيرة قذائف تستخدم عادة لمهاجمة الأهداف غير المحمية أو المحمية بشكل محدود، كالعربات خفيفة التدريع بالإضافة لتجمعات المشاة وحشوده عن طريق تأثير التشظية Fragments effect.
 
اظن ان الحرب الروسية الاوكرانية راح تعيد حسابات المستقبل بشكل كبير للقذائف الذكية و الخاصة ..


رغم ان التفوق التكنولوجي مهم جدا الا انه لا يمكن ان يغير الحسابات بشكل كبير ..

موضوع ممتاز للنقاش و مدى فائدة تطوير الدبابات لقتال المدن و مدى فاعلية عملها ..
 
يا ترى في قذائف دبابات فرط صوتية

المدفع الكهرومغناطيسي تصل سرعه قذيفته لاكثر من 8 ماخ

اعتقد هو المدفع المستقبلي لدبابات اذا وصل تطويره لمراحل متقدمه اكثر
 
المدفع الكهرومغناطيسي تصل سرعه قذيفته لاكثر من 8 ماخ

اعتقد هو المدفع المستقبلي لدبابات اذا وصل تطويره لمراحل متقدمه اكثر
يحتاج تيار كهربائي و حقل مغناطيسي هائلان من أجل تسريع المقذوف لسرعات hypersonic ، كانت هناك فكرة وضعه على المدمرة من نوع USS Zumwalt و لكن تم إلغائه و سيتم تعويضه بصواريخ فرط صوتية من نوع Intermediate-Range Conventional Prompt Strike (IRCPS or CPS) من أجل مجاراة روسيا و الصين .
 
المدفع الكهرومغناطيسي تصل سرعه قذيفته لاكثر من 8 ماخ

اعتقد هو المدفع المستقبلي لدبابات اذا وصل تطويره لمراحل متقدمه اكثر

هناك مساران يتحركان في إتجاهين مختلفين، الأول يتحدث عن استبدال شحنات الدافع الصلبة التقليدية solid propellant بأخرى من "النوع السائل" liquid propellants. هذا النوع من شحنات الدافع يمكن أن ينقل من حاويات خاصة مجهزة بأنابيب موصولة مباشرة إلى عقب المدفع. ففكرة عمل هذا النوع من الدوافع قائمة على حقنها مباشرة في حجرة احتراق السلاح لتتولى شرارة كهربائية بعد ذلك مهمة إشعالها وتحويلها إلى غازات عالية الضغط، تدفع المقذوف خارج فوهة السلاح بسرعة مرتفعة جداً.

المسار الثاني يتحدث عن إستخدام معجلات الطاقة الكهربائية لإطلاق المقذوفات بسرعة عالية جداً !!! فقبل نهاية العمل على المدافع العاملة بتقنية الدافع السائل في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا، كان هناك دراسات أخرى حول بديل محتمل لشحنات الدافع الصلبة، ونقصد بذلك "المدافع الكهرومغناطيسية" electromagnetic guns. لقد عرضت هذه التقنية إمكانية تحقيق سرعات عالية جداً للمقذوفات، وبالتالي انجاز اختراقات أعظم في دروع الدبابات مع احتمالية أكبر لإصابة الأهداف المتحركة، الأمر الذي جعلهم خيار جذاب جداً لتسليح دبابات المستقبل. المدافع الكهرومغناطيسية كانت قد اقترحت ورشحت للاستخدام من قبل، لكن تطويرهم لم يبدأ إلا بعد تنفيذ بعض الأبحاث والتجارب الفيزيائية physics experiments خلال عقد السبعينات في الجامعة الوطنية الأسترالية ANU. عندها نجح العلماء في تعجيل بندقة يبلغ وزنها 3 غرام إلى سرعة 6000 م/ث، وهو ما يضاهي تقريباً أربع مرات من سرعة فوهة مدافع الدبابات المعاصرة.

بالنتيجة، لكلا التقنيتان عوائق كثير يصعب حلها، على الأقل في الوقت الحاضر والسنين القليلة القادمة !!!
 
ماذا عن قذائف الطاقة الحركية استاذي ؟

غالباً لا يتجاوز سرعة أفضلها 1800 م/ث !!! زيادة السرعة تتطلب زيادة كمية شحنة الدافع، وزيادة كمية شحنة الدافع تتطلب بناء مدافع أثقل كما سيترتب على الأمر زيادة في كتلة هذه الذخائر والموضوع يطول شرحه !!!!! حلول زيادة سرعة الفوهة يمكن أن تنجز دون زيادة كتلة شحنة الدافع وذلك بزيادة طول سبطانة السلاح على سبيل المثال !!! لكن هذا الحل يصطدم هو الآخر بمعضلات تقنية !!
 

اسرائيل قدمت قبل 6 سنوات قدائف متعددة الاغراض تحمل التعيين M339 و M325 وحصبت على عدة عقود تصدير في ايطاليا و فنلندا و السويد.
 

اسرائيل قدمت قبل 6 سنوات قدائف متعددة الاغراض تحمل التعيين M339 و M325 وحصبت على عدة عقود تصدير في ايطاليا و فنلندا و السويد.

التعيين الرسمي لها هو M329 وهي ذخيرة من عيار 120 ملم طورها الجيش الإسرائيلي وأطلق عليها اسم Halanit (بالعربية تعني شقائق النعمان أو Anemone)، وقد قامت وزارة الدفاع الإسرائيلية بمنح فريق تطويرها جائزة رفيعة المستوى. عموما هي كما تفضلت، عبارة عن قذيفة دبابات متعددة الغرض، مضادة للأفراد ومضادة للعربات خفيفة التدريع. هذه الذخيرة جرى تطويرها بعد تحليل الدروس المكتسبة من الحرب اللبنانية الثانية وعملية الرصاص المصبوب. هي قدمت أولاً في العام 2011، لكن لم يكن بالإمكان اختبارها في معركة ثقيلة حتى منتصف العام 2014 عندما جرى استخدام ما مجموعه 500 قذيفة خلال عملية الجرف الصامد.

الذخيرة الثانية أطلق عليها اسم Hatzav وهي الأخرى من عيار 120 ملم ومخصصة للقتال في البيئات الحضرية. التعيين الرسمي لها هو M339 وهي عبارة عن قذيفة دبابات متعددة الأغراض/ شديدة الانفجار، موجه خصيصاً لتحطيم التراكيب والمنشآت المحصنة التي سوف تخترق جدارها أولاً قبل الانفجار (تركيبها يتضمن صميم خارق من سبيكة التنغستن tungsten alloy). تمتلك هذه الذخيرة كسابقتها صمام إلكتروني مسبق البرمجة، له ثلاثة أنماط استخدام: تفجير نقطوي مع تأخير زمني PDD، تفجير نقطوي مباشر PD، تفجير جوي عاصف AB.
 
يحتاج تيار كهربائي و حقل مغناطيسي هائلان من أجل تسريع المقذوف لسرعات hypersonic ، كانت هناك فكرة وضعه على المدمرة من نوع USS Zumwalt و لكن تم إلغائه و سيتم تعويضه بصواريخ فرط صوتية من نوع Intermediate-Range Conventional Prompt Strike (IRCPS or CPS) من أجل مجاراة روسيا و الصين .

طيب انا اقول اذا وصلت تطويره لمراحل متقدمه
 
هناك مساران يتحركان في إتجاهين مختلفين، الأول يتحدث عن استبدال شحنات الدافع الصلبة التقليدية solid propellant بأخرى من "النوع السائل" liquid propellants. هذا النوع من شحنات الدافع يمكن أن ينقل من حاويات خاصة مجهزة بأنابيب موصولة مباشرة إلى عقب المدفع. ففكرة عمل هذا النوع من الدوافع قائمة على حقنها مباشرة في حجرة احتراق السلاح لتتولى شرارة كهربائية بعد ذلك مهمة إشعالها وتحويلها إلى غازات عالية الضغط، تدفع المقذوف خارج فوهة السلاح بسرعة مرتفعة جداً.

المسار الثاني يتحدث عن إستخدام معجلات الطاقة الكهربائية لإطلاق المقذوفات بسرعة عالية جداً !!! فقبل نهاية العمل على المدافع العاملة بتقنية الدافع السائل في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا، كان هناك دراسات أخرى حول بديل محتمل لشحنات الدافع الصلبة، ونقصد بذلك "المدافع الكهرومغناطيسية" electromagnetic guns. لقد عرضت هذه التقنية إمكانية تحقيق سرعات عالية جداً للمقذوفات، وبالتالي انجاز اختراقات أعظم في دروع الدبابات مع احتمالية أكبر لإصابة الأهداف المتحركة، الأمر الذي جعلهم خيار جذاب جداً لتسليح دبابات المستقبل. المدافع الكهرومغناطيسية كانت قد اقترحت ورشحت للاستخدام من قبل، لكن تطويرهم لم يبدأ إلا بعد تنفيذ بعض الأبحاث والتجارب الفيزيائية physics experiments خلال عقد السبعينات في الجامعة الوطنية الأسترالية ANU. عندها نجح العلماء في تعجيل بندقة يبلغ وزنها 3 غرام إلى سرعة 6000 م/ث، وهو ما يضاهي تقريباً أربع مرات من سرعة فوهة مدافع الدبابات المعاصرة.

بالنتيجة، لكلا التقنيتان عوائق كثير يصعب حلها، على الأقل في الوقت الحاضر والسنين القليلة القادمة !!!

هذي المشاركة موضوع بحد ذاتها !!
 
لا أظن أن الفكرة عملية بتاتا ، يمكن مشاريع في DARPA والله أعلم ، أنا المهم تكلمت حول دمجه على المدمرات البحرية .

انا اتكلم عن امكانيه وجود قذيفه فرط صوتيه على دبابه وليس عن الجدوى

مستقبلا اذا تطورت التقنيه لا نعلم ربما تكون ذات جدوى لانها تقنيه جديده
 
انا اتكلم عن امكانيه وجود قذيفه فرط صوتيه على دبابه وليس عن الجدوى

مستقبلا اذا تطورت التقنيه لا نعلم ربما تكون ذات جدوى لانها تقنيه جديده
لا علم لي ، و لكن توجد برامج من دول عدة مثل برنامج HVP من BAE Systems
 
لا علم لي ، و لكن توجد برامج من دول عدة مثل برنامج HVP من BAE Systems
فعلا شركة BAE تعد من الشركات الرائده بهذا المجال ... اعتقد ان المشكله الكبيره التي تواجههم وغيرهم تكمن في ان العديد من مفاهيم السرعة الفائقة للقذائف تتطلب مستويات عالية جدًا من الطاقة الكهربائية "النبضية" الآنيه لتشغيلها (high voltage/current pulsed power supply ). وحيث انه لاتزال مصادر الطاقة النبضية مضغوطة الحجم لأنظمة الاطلاق المقيدة بالحجم تمثل تحديًا للدمج على منصات صغيره نسبيا (الدبابات مثالا)، حتى على الرغم من التقدم المحرز بمجال التفريغ الكهربائي السريع سواء مكثفات او بطاريات عالية الطاقه لكن لازال الحل غير كافي من حيث الحجم والوزن والقوة الكهربائيه والسرعه بالشحن والتفريغ والتكلفه .... كل هذه العوامل تعد مجالات للتحدي التكنولوجي تحول دون تحقيق هذه الأنظمة على الاقل على المدى القريب... مع التحيه والتقدير.
 
فعلا شركة BAE تعد من الشركات الرائده بهذا المجال ... اعتقد ان المشكله الكبيره التي تواجههم وغيرهم تكمن في ان العديد من مفاهيم السرعة الفائقة للقذائف تتطلب مستويات عالية جدًا من الطاقة الكهربائية "النبضية" الآنيه لتشغيلها (high voltage/current pulsed power supply ). وحيث انه لاتزال مصادر الطاقة النبضية مضغوطة الحجم لأنظمة الاطلاق المقيدة بالحجم تمثل تحديًا للدمج على منصات صغيره نسبيا (الدبابات مثالا)، حتى على الرغم من التقدم المحرز بمجال التفريغ الكهربائي السريع سواء مكثفات او بطاريات عالية الطاقه لكن لازال الحل غير كافي من حيث الحجم والوزن والقوة الكهربائيه والسرعه بالشحن والتفريغ والتكلفه .... كل هذه العوامل تعد مجالات للتحدي التكنولوجي تحول دون تحقيق هذه الأنظمة على الاقل على المدى القريب... مع التحيه والتقدير.
شكرا على التدخل ، ما رأيك أخي في دمج الEM Railgun مع مفاعل نووي مثلا على الSupercarriers الأمريكية ؟ سيوفر طاقة غير محدودة و قدرة هجومية هائلة .
 
عودة
أعلى