لما لا يتم تقليد الميركافا

مختصر كلامك انها معركة لتدمير التروفي و ليس الدبابة
او سيناريو ضد ميليشيات اما IED او حرب مدن





مختصر كلامي هو معركة لتجاوز التروفي وتدمير الدبابة
وحرب المدن دارجة في الحروب المعاصرة
وليس فقط حرب المدن بل اينما تسمح طبوغرافيا المعركة​
 
حصيلة شبه نهائية لخسائر الدرع في حرب لبنان 2006 يمكن تقديمها بعد جمع تعليقات مصادر مختلفة، منها ما هو موصول لوزارة الدفاع الإسرائيلية وإدارة برنامج الدبابة Merkava، وأخرى منقولة عن شهادات قيادات ومحللين عسكريين إسرائيليين.

هذه الحصيلة تتحدث عن أن 52 دبابة (من أصل 400 دبابة شاركت في العمليات) وعدد 14 ناقلة جنود مدرعة APC تعرضت فعلياً للضرب وتضررت بشكل أو آخر، إما بشحنات الطريق الناسفة IED أو بتأثير الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات ATGM (أغلب الأهداف المدرعة أصيب بأكثر من صاروخ ونحو 80-90% من الضربات كانت برؤوس حربية مترادفة). الصواريخ الموجهة ضربت 50 دبابة Merkava، في حين تولت شحنات الطريق الناسفة إعطاب دبابتين.

عدد الدبابات التي تضررت بلغ 40 دبابة، وعدد تلك التي تأكد ثقب دروعها بلغ في المجمل 24 دبابة بالإضافة إلى 5 عربات ناقلة للجنود. الدبابات التي ضربت بقذائف حزب الله، كان منها 18 دبابة للنموذج الأحدث Merkava Mk4 التي تتبع اللواء المدرع 401، حيث أكد الإسرائيليون أن 10 من هذه الدبابات ثقبت دروعها ولحقت بها أضرار شديدة، في حين أن الثمانية الأخرى كانت أقل تضرراً وأرجعت للخدمة.
 
على فكرة التروفي ليس بذلك البعبع وهناك الكثير من الحلول البسيطة لتجاوزه

أستاذ أنور A @anwaralsharrad
ما رأيك بهذه الفكرة من حيث المبدأ
20230311_184505.jpg
20230311_184509.jpg
 
أشك بفاعليتها !!! التروفي يمكن نظريا تحييده بإطلاق صاروخين متتابعين بفاصل زمني قصير جداً.
لما ، اثبت فعاليته ضد طائرات الدرون
وقاذف التروفي ليس ذو تدريع جيد ، اي يمكن لليزر ذو طاقة عالية ان ينشط المقذوف وينفجر قبل الاطلاق
 
سمعت من امريكي يتكلم عن الدبابات ان المناظير الحرارية في الدبابة يتم التشويش من حرارة المحرك بسبب وجود المحرك في الامام وتضطر انها تصوب على جنب
هل لديك الفيديو ؟
+ الكلام من الناحية النظرية ممكن
لكن لا أعلم هل فعلا هذا ممكن عملياً ؟
نسأل الأستاذ A @anwaralsharrad
 
أشك بفاعليتها !!! التروفي يمكن نظريا تحييده بإطلاق صاروخين متتابعين بفاصل زمني قصير جداً.

لما ، اثبت فعاليته ضد طائرات الدرون
وقاذف التروفي ليس ذو تدريع جيد ، اي يمكن لليزر ذو طاقة عالية ان ينشط المقذوف وينفجر قبل الاطلاق

ما زلت انتظر اجابتك يا أستاذ أنور لاني أثق في خبرتك ولا تتحدث عن فراغ
original.jpg
Athena-truck-test-PIRASSS201501042.jpg


 
لما ، اثبت فعاليته ضد طائرات الدرون
وقاذف التروفي ليس ذو تدريع جيد ، اي يمكن لليزر ذو طاقة عالية ان ينشط المقذوف وينفجر قبل الاطلاق

هو لم يثبت فاعليته الميدانية بالمعني الحرفي للكلملة، هو فقط أسقط مسيرة !!! عموما إستاذي، الاهتمام بأنظمة الليزر الموجهه بدأ في أوائل السبعينات لدى الأمريكان (وربما لدى السوفييت أيضاً) عندما سمح التقدم التقني بإنتاج أجهزة ليزر صغيرة وقوية لصالح التطبيقات الهجومية، يمكن تطويرها بكلف منخفضة نسبياً. العمل على أسلحة الليزر التكتيكية بدأ خلال السنوات 1975-1976 عندما شركات Martin Marietta وLockheed Sanders تعاقدت مع الجيش الأمريكي لتطوير أنظمة أسلحة ليزرية لصالح المروحيات الهجومية.

نموذج لوكهيد الذي حمل التعيين ALQ-169 كان عبارة عن أداة بصريه للكشف والتحديد والتحذير، وبدأت الاختبارات عليه في العام 1980، لكنه ما لبث أن ألغى بعد ذلك في العام 1986. النظام الآخر الذي كان معداً للحمل والتركيب على الدبابات والمروحيات حمل التعيين C-CLAW (اختصار سلاح الهجوم الليزري للقتال القريب) طور في أوائل الثمانينات وألغي في العام 1983 بسبب وزنه المفرط. التركيز بعد ذلك انتقل بشكل خاص إلى الأسلحة الأرضية.


وعلى الرغم من أن أسلحة الليزر التكتيكية موصوفة "كأنظمة وقائية" protective systems ومقصودة منها أغراض دفاعية، إلا أنها قادرة بفاعلية نسبية على مهاجمة الأدوات البصرية OD والأدوات الكهروبصرية OED، بداية بالإطباق ومهاجمة عيون المشغلين، وبعضها من خلال مبدأ التدمير والإتلاف المادي لهذه الأدوات. فكان على الفرد الذي يحملها أن يبحث عن أداة المراقبة في ساحة المعركة ثم يشير إليها بجهاز الليزر الذي يديره ويوجه الشعاع نحو مصدر المراقبة والتعقب لتحييده.

هذا النوع من الأسلحة استخدم كما تذكر بعض المصادر في حرب فوكلاند العام 1982، عندما جهزت بعض سفن النقل البحري البريطانية بأدوات تصويب بصرية قائمة في عملها على تسديد نبضات ليزرية عالية الطاقة باتجاه الأهداف الجوية الأرجنتينية حتى مدى أقصى فعال يبلغ 5 كلم. السلاح تسبب في إسقاط وتحطم ثلاث طائرات أرجنتينية بسبب فقدان طياريها البصر أثناء تقربهم من الوحدات البحرية البريطانية.

مع ذلك إستاذي، يعاب على هذه الأنظمة كبر حجمها (بحيث يصعب نقلها من قبل أفراد المشاة) وإستهلاكها العالي للطاقة بالإضافة لمداها المحدود نسبيا (عمليا لا يتجاوز مدى أفضلها عن 5 إلى 7 كلم لتوليد تركيز عالي الطاقة من الشعاع على الهدف)..
تحياتي وأعتذر عن الإطالة.
 
هذه الحصيلة تتحدث عن أن 52 دبابة (من أصل 400 دبابة شاركت في العمليات) وعدد 14 ناقلة جنود مدرعة APC تعرضت فعلياً للضرب وتضررت بشكل أو آخر، إما بشحنات الطريق الناسفة IED أو بتأثير الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات ATGM (أغلب الأهداف المدرعة أصيب بأكثر من صاروخ ونحو 80-90% من الضربات كانت برؤوس حربية مترادفة). الصواريخ الموجهة ضربت 50 دبابة Merkava، في حين تولت شحنات الطريق الناسفة إعطاب دبابتين.

بصراحة ما حدث مهزلة وفضيحة حقيقية امام ميليشا تمتلك فقط مضادات دروع تقريبا 13% من الدبابات 52 دبابة من اصل 400 تم اخراجها واعطابها من اجمالي القوة المهاجمة

فما بالكم لو كانوا يواجهون قوة مدرعة ثقيلة ومجهزة جيدا
 
بصراحة ما حدث مهزلة وفضيحة حقيقية امام ميليشا تمتلك فقط مضادات دروع تقريبا 13% من الدبابات 52 دبابة من اصل 400 تم اخراجها واعطابها من اجمالي القوة المهاجمة

فما بالكم لو كانوا يواجهون قوة مدرعة ثقيلة ومجهزة جيدا

ما من شك أنها دبابة رصينة وقوية، وأستطاع مطوروها تحقيق مكاسب عديدة مع دفعهم بمقصورة المحرك لمقدمة الهيكل. فعلى الرغم من أن جميع دبابات المعركة التي بالخدمة الآن لها محركات/ناقلات حركة مثبتة في مؤخرة الهيكل، إلا أن دبابات Merkava تعرض ترتيب آخر مخالف ومتضاد. المصممين الإسرائيليون عند طوروا هذه الدبابة، ركزوا بشكل مباشر على اعتبارات حماية الطاقم crew protection.

فإعادة تموضع طاقم الدبابة ونقلهم لمؤخرة الهيكل خلف مقصورة المحرك وناقل الحركة مباشرة، كان سيعمل حسب رأيهم على توفير حماية إضافية لطاقم الدبابة من النار العدائية القادمة من جهة القوس الأمامي. أضف لذلك، هذا الترتيب سمح بتوفير حيز إضافي لإخلاء الجرحى evacuating wounded من خلال الباب المدرع في المؤخرة، أو حتى استقبال الأفراد الذين تم إخلاؤهم من عرباتهم في ساحة المعركة لأسباب مختلفة. فإذا دبابة واحدة تعطلت نتيجة ضربة معادية في القوس الأمامي، فإن واحدة أخرى ستكون قادرة على التقاط طاقم الدبابة المتضررة.
 
هل لديك الفيديو ؟
+ الكلام من الناحية النظرية ممكن
لكن لا أعلم هل فعلا هذا ممكن عملياً ؟

نسأل الأستاذ A @anwaralsharrad

طرحت بعض المصادر هذه الجزئية وتحدثت عن أنها أحد نقائص تصميم الميركافا وهو أن الإشعاع الحراري thermal plume الصادر عن مجموعة توليد الطاقة/المحرك في مقدمة الدبابة، يشكل تهديداً لأداء نظام السيطرة على النيران وأدوات التصوير الحراري thermal imagers الخاصة بالدبابة !! شخصياً أتحفظ على هذا التعليق لأن الحلول الميكانيكية موجودة.
 
هو لم يثبت فاعليته الميدانية بالمعني الحرفي للكلملة، هو فقط أسقط مسيرة !!! عموما إستاذي، الاهتمام بأنظمة الليزر الموجهه بدأ في أوائل السبعينات لدى الأمريكان (وربما لدى السوفييت أيضاً) عندما سمح التقدم التقني بإنتاج أجهزة ليزر صغيرة وقوية لصالح التطبيقات الهجومية، يمكن تطويرها بكلف منخفضة نسبياً. العمل على أسلحة الليزر التكتيكية بدأ خلال السنوات 1975-1976 عندما شركات Martin Marietta وLockheed Sanders تعاقدت مع الجيش الأمريكي لتطوير أنظمة أسلحة ليزرية لصالح المروحيات الهجومية.

نموذج لوكهيد الذي حمل التعيين ALQ-169 كان عبارة عن أداة بصريه للكشف والتحديد والتحذير، وبدأت الاختبارات عليه في العام 1980، لكنه ما لبث أن ألغى بعد ذلك في العام 1986. النظام الآخر الذي كان معداً للحمل والتركيب على الدبابات والمروحيات حمل التعيين C-CLAW (اختصار سلاح الهجوم الليزري للقتال القريب) طور في أوائل الثمانينات وألغي في العام 1983 بسبب وزنه المفرط. التركيز بعد ذلك انتقل بشكل خاص إلى الأسلحة الأرضية.


وعلى الرغم من أن أسلحة الليزر التكتيكية موصوفة "كأنظمة وقائية" protective systems ومقصودة منها أغراض دفاعية، إلا أنها قادرة بفاعلية نسبية على مهاجمة الأدوات البصرية OD والأدوات الكهروبصرية OED، بداية بالإطباق ومهاجمة عيون المشغلين، وبعضها من خلال مبدأ التدمير والإتلاف المادي لهذه الأدوات. فكان على الفرد الذي يحملها أن يبحث عن أداة المراقبة في ساحة المعركة ثم يشير إليها بجهاز الليزر الذي يديره ويوجه الشعاع نحو مصدر المراقبة والتعقب لتحييده.

هذا النوع من الأسلحة استخدم كما تذكر بعض المصادر في حرب فوكلاند العام 1982، عندما جهزت بعض سفن النقل البحري البريطانية بأدوات تصويب بصرية قائمة في عملها على تسديد نبضات ليزرية عالية الطاقة باتجاه الأهداف الجوية الأرجنتينية حتى مدى أقصى فعال يبلغ 5 كلم. السلاح تسبب في إسقاط وتحطم ثلاث طائرات أرجنتينية بسبب فقدان طياريها البصر أثناء تقربهم من الوحدات البحرية البريطانية.

مع ذلك إستاذي، يعاب على هذه الأنظمة كبر حجمها (بحيث يصعب نقلها من قبل أفراد المشاة) وإستهلاكها العالي للطاقة بالإضافة لمداها المحدود نسبيا (عمليا لا يتجاوز مدى أفضلها عن 5 إلى 7 كلم لتوليد تركيز عالي الطاقة من الشعاع على الهدف)..
تحياتي وأعتذر عن الإطالة.
لا غبار على كلامك ولم يخب ظني انك لا تتحدث عن فراغ ، لكن لا أفهم ماذا تقصد انه فقط اسقط مسيرة! هل يتطلب منه بعد ذلك ان يسقط الاقمار الصناعية , نعم في مجال الدفاع الجوي ما زال امامه طريق طويل بسبب بعض المشاكل الهندسية والتقنية والمدى الفعال ، نعم هي ليست بحجم قاذف كورنيت ولا يمكن للمشاة حملها لكن يمكن ان تكون خط دفاع في حرب الحضرية والمدن
ولكن يمكنها ايضا ان تعمل على شاحنة او حتى على مدرعات هجومية ، أما بنسبة للمدى 5 الى 7 كلم هذا أفضل مما كنت انا اتوقعه كنت ارى انه افضل مدى فعال هو من 1 الى 2 كلم

 
ما من شك أنها دبابة رصينة وقوية، وأستطاع مطوروها تحقيق مكاسب عديدة مع دفعهم بمقصورة المحرك لمقدمة الهيكل. فعلى الرغم من أن جميع دبابات المعركة التي بالخدمة الآن لها محركات/ناقلات حركة مثبتة في مؤخرة الهيكل، إلا أن دبابات Merkava تعرض ترتيب آخر مخالف ومتضاد. المصممين الإسرائيليون عند طوروا هذه الدبابة، ركزوا بشكل مباشر على اعتبارات حماية الطاقم crew protection.

فإعادة تموضع طاقم الدبابة ونقلهم لمؤخرة الهيكل خلف مقصورة المحرك وناقل الحركة مباشرة، كان سيعمل حسب رأيهم على توفير حماية إضافية لطاقم الدبابة من النار العدائية القادمة من جهة القوس الأمامي. أضف لذلك، هذا الترتيب سمح بتوفير حيز إضافي لإخلاء الجرحى evacuating wounded من خلال الباب المدرع في المؤخرة، أو حتى استقبال الأفراد الذين تم إخلاؤهم من عرباتهم في ساحة المعركة لأسباب مختلفة. فإذا دبابة واحدة تعطلت نتيجة ضربة معادية في القوس الأمامي، فإن واحدة أخرى ستكون قادرة على التقاط طاقم الدبابة المتضررة.

نعم اتفق استاذ انور ان الصهيانة يركزون على حماية الاطقم المدرعة قدر الامكان لكن مع كل ذلك ومع تقدم رتل مجحفل مدرع في وادي الحجير اللبناني يتم اعطاب او تدمير اكثر من 40 دبابة دفعة واحدة ومن مجرد اشخاص يحملون مضادات دروع وبعض الشحنات الناسفة المزروعة

ومع ذلك لم تفلح استراتيجيتهم في حماية الاطقم المدرعة فقد اسفر عن هذه المجزرة بالدبابات مقتل 20 جندي صهيوني واصابة اكثر من 110 اخرين

نسب كارثية حقيقة في مواجهة واحدة !!
 
لا غبار على كلامك ولم يخب ظني انك لا تتحدث عن فراغ ، لكن لا أفهم ماذا تقصد انه فقط اسقط مسيرة! هل يتطلب منه بعد ذلك ان يسقط الاقمار الصناعية , نعم في مجال الدفاع الجوي ما زال امامه طريق طويل بسبب بعض المشاكل الهندسية والتقنية والمدى الفعال ، نعم هي ليست بحجم قاذف كورنيت ولا يمكن للمشاة حملها لكن يمكن ان تكون خط دفاع في حرب الحضرية والمدن
ولكن يمكنها ايضا ان تعمل على شاحنة او حتى على مدرعات هجومية ، أما بنسبة للمدى 5 الى 7 كلم هذا أفضل مما كنت انا اتوقعه كنت ارى انه افضل مدى فعال هو من 1 الى 2 كلم

جميع الأنظمة الليزرية مصممة وفق قاعدة فنية تتحدث على تسليط شعاع ليزري عالي الطاقة على الهدف لفترة زمنية تستمر لبضعة ثوان حتى يمكن إعطابه، فماذا إذا كان هناك هجوم متعدد من أكثر من مسيرة !!! الأمر الآخر المسيرات المهاجمة باتت تضرب من بعيد وخارج نطاق تسديد منظومات الليزر عالي الطاقة ومشاغلة الهدف من مدى بعيد هو بالتأكيد هدف ومطلب محبب لمشغلي أنظمة الدفاع الجوي لأنهم في هذه الحالة يمكن أن يتلفتوا لهدف آخر بعد إسقاط الهدف الأول !!!

مع ذلك أتفق معك أن أنظمة الليزر عالي الطاقة يمكن أن تكسب مكانه أفضل في المستقبل لكن الآن هي لن تقدم ثورة أو نتائج مبهرة في النتائج.. ما نحتاجه حاليا لمواجهة خطر المسيرات يتجه في مسارين، التشويش الإلكتروني، وأنظمة دفاع جوي تتضمن مزيج من سبطانات إطلاق الصواريخ الموجهة والمدافع الرشاشة الثقيلة، بنفس فكرة وتوليفة الروسي بانتسير.. تحياتي.
 
جميع الأنظمة الليزرية مصممة وفق قاعدة فنية تتحدث على تسليط شعاع ليزري عالي الطاقة على الهدف لفترة زمنية تستمر لبضعة ثوان حتى يمكن إعطابه، فماذا إذا كان هناك هجوم متعدد من أكثر من مسيرة !!! الأمر الآخر المسيرات المهاجمة باتت تضرب من بعيد وخارج نطاق تسديد منظومات الليزر عالي الطاقة ومشاغلة الهدف من مدى بعيد هو بالتأكيد هدف ومطلب محبب لمشغلي أنظمة الدفاع الجوي لأنهم في هذه الحالة يمكن أن يتلفتوا لهدف آخر بعد إسقاط الهدف الأول !!!

مع ذلك أتفق معك أن أنظمة الليزر عالي الطاقة يمكن أن تكسب مكانه أفضل في المستقبل لكن الآن هي لن تقدم ثورة أو نتائج مبهرة في النتائج.. ما نحتاجه حاليا لمواجهة خطر المسيرات يتجه في مسارين، التشويش الإلكتروني، وأنظمة دفاع جوي تتضمن مزيج من سبطانات إطلاق الصواريخ الموجهة والمدافع الرشاشة الثقيلة، بنفس فكرة وتوليفة الروسي بانتسير.. تحياتي.
أنا كل ما أقصده واريد الوصول اليه انه ربما يكون هذا النظام مثله مثل دواء المينوكسيديل
الذي كان يستخدم لضغط الدم واصبح يستخدم لتساقط الشعر وغيره من الادوية الاخرى !!
وربما يكون هذا النظام هو العلاج الناجع لنظام التروفي وهذا ما زلت اراه
 
أنا كل ما أقصده واريد الوصول اليه انه ربما يكون هذا النظام مثله مثل دواء المينوكسيديل
الذي كان يستخدم لضغط الدم واصبح يستخدم لتساقط الشعر وغيره من الادوية الاخرى !!
وربما يكون هذا النظام هو العلاج الناجع لنظام التروفي وهذا ما زلت اراه

حتى تتجاوز جزئية ثقل الوزن وجزئية محدودية المدى وتطور ليزرات بطاقة أكبر، يكون التروفي قد أحيل التقاعد ودخل نظام آخر أكثر قدرة على مواجهة الإجراءات المضادة بأنواعها المختلفة !!!! أنت تعمل وتبحث عن ثغرات في نظام الخصم، والخصم كذلك يراقب ويعمل على تطوير أداء أنظمته.. صراع لن ينتهي بين عقول البشر !!!
 
مش فاهم مين المجنون اللي وده يقلد دبابة معاقة غبية التصميم!! محرك في الأمام!! طبعا خايفين على جنودهم من الموت ههههه

دبابة هي الأسوء تماما من ناحية الحركية ثقيلة ومناورتها سيئة، وهي أمور عكس اللي صممت لها الدبابة
يا ناس الدبابة صممت للمناورة وللقتال والمناورة (النار والحركة) وليست مدفعية متحركة على شصي وتقاتل من بعيد
لهيك لما الدبابة وضعت في حرب لبنان وغزة شلخوها شلخ لانه تصميمها لا يساعدها على ذلك

من ناحية الدرع لنفصل فيه قليلاً، الدرع تقريبا نسبة كبيرة منه متركزة في البرج، لدرجة انه تصل سماكة سقف البرج في بعض المناطق إلى 150 ملم و100 ملم و200 ملم!! اما من مقدمة للبرج فهناك سماكة ممتازة تصل إلى 600 و700 ملم ! الجوانب للبرج مدرعة تقريبا 400-500 ملم، وجوانب الهيكل مدرعة تقريباً 300-400 ملم، لكن من الامام الدرع ضعيف

وتدريع البرج بشكل ممتاز وعدم تدريع الهيكل جيداً بالنسبة لي يؤكد أنه الاسرائيليين صمموها على اساس ان تكون دبابة MBT اشبه بالمدفع ذاتي الحركة SPH، لكن أسرع من المدافع، وأكثر تدريعاً منهم

الدبابة بتصميمها فيها عيب قاتل، منطقة العنق بين الهيكل والبرج مفتوحة وواضحة واي ضربة فيه ستقتل واحد او اثنين من الطاقم ان لم تقتل جميع من في البرج كلهم ! منطقة السائق، لو هناك طلقة ضربت السائق خصوصا طلقة APFSDS عالية الاختراق، ربما ستخترق إلى ان تصل الملقم ومخزن الذخيرة السفلي في الهيكل اسفله، واذا انفجرت هذه الذخيرة، معناها الدبابة كاملة انفجرت، وهنا لا اتكلم عن الذخيرة المحمية بالبرج !

الاسرائيليين لما كانوا يستخدموا دبابات اجنبية بريطانية وامريكية وسوفييتية مثل دبابات Shot و Magach و Tiran احسنوا في استخدامها بشكل ممتاز وتفوقوا على العرب في حرب النكسة 67 (للطيران له الدور الكبير في النصر)، ولولا تدريب افرادهم كان سيء لعملوا المجازر في القوات العربية، ولو بدي اقول ماذا فعلت بهم كتيبة دبابات اردنية ناقصة في اول يومين من الحرب لن تصدقوني
هل انت متاكد من السماكه ٧٠٠ ملم يعني ٧٠ سم هذه سماكه كبيره جدا والبرج اضعف بكثير يصل الى ١٠ سم.
 
التروفي لا يستطيع حماية من صواريخ TOP-ATTACK
و اطلاق صاروخين متتابعين فاصل زمني ل RELOAD يجعل دبابة هدف سهل
و ان اصابت رادار بفعل انفجار صاروخ على دبابة دون اختراقها في اول عملية اطلاق ثنائية ل ATGM
اذا طلقت مرة اخرى 2 ATGM متتابعين
رادار مدمر و اصبح هيكل تدريع ضعيف بنسبة معينة بفعل انفجار الأول
و 2 ATGM متتابعين
بمجموع 4 ATGM لا تتخطى تكلفتهم 100 ألف دولار و هنا اقصد KORNET
مقارنة ب جافلين صاروخ واحد يكلف 200 ألف دولار
و انت قارن بنفسك

أشك بفاعليتها !!! التروفي يمكن نظريا تحييده بإطلاق صاروخين متتابعين بفاصل زمني قصير جداً.
 
عودة
أعلى