قلق وتمرد داخل المؤسسات الامنيه الاسرائيليه من حكومة نتنياهو المتطرفة


نتنياهو وأحزاب اليمين على أبواب إقرار تعديلات قانونية يعدونها معارضيهم على أنها إنقلاب قضائي سيجعل من الديموقراطية الإسرائيلية أداة لتحصين وتمكين الأحزاب اليمينية وزعمائها وعلى رأسهم نتنياهو عبر إقرار القوانين داخل الكنيست وتجاوز المحكمة العليا لديهم التي يحق لها إلى الآن رفض وإلغاء القوانين كسلطة قضائية داخل المنظومة الديموقراطية لديهم
في الحقيقة لم تشهد إسرائيل مثل هذا الجدل القانوني في تاريخها ولا الإنقسام الأيديولوجي حتى وصل بهم إلى حد التخويف بحرب أهلية والدعوة إلى القتل وهناك مظاهرات يومية يعبر عنها عشرات الآلاف رفضاً لهذه التعديلات ولحكومة اليمين بزعامة نتنياهو
وهذا كملخص لهذا الحدث
 
عودة
أعلى