ولي العهد محمد بن سلمان : سنصبح من رواد الأبتكار في العالم

لاكل التفاحه. ولم يفكر بالجاذبيه

لو كان جائعا ما فكر بالعلم
ولا تنهض امه شعبها جائع


ملاحظه : الجوع لا يعني الجوع حرفياً وانما مكابدة الحياه وتقلباتها
فالشعب المستقر والذي ينعم ولو بالقليل من الرفاهيه في ابسط حدودها سينتج علماء ويتقدم هذا الشعب

اتمنى الفكره وصلت
 
To promote innovation you need at first to release the mind from any kind of restrictions, freeing up the thoughts by encouraging independent individuality and following it up by establishing an ecosystem which can reward the entrepreneurs.
 

المملكة تدشن مرحلة جديدة في البحث والابتكار.. أولويات وطنية تعزز الريادة عالميًا​

إعلان المملكة لتطلعاتها وأولوياتها في هذا القطاع بات عامل جذب للمهتمين والباحثين
المملكة تدشن مرحلة جديدة في البحث والابتكار.. أولويات وطنية تعزز الريادة عالميًا




تم النشر في :
7 أغسطس, 2022 4:12 مساءً

دشنت المملكة العربية السعودية مرحلة جديدة في البحث والابتكار لتأمين صحة الإنسان واستدامة بيئته واحتياجاته والريادة في الطاقة والصناعة وتعزيز اقتصاديات المستقبل، بعد إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار، التطلُّعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار في المملكة للعقدين المُقبلين، بما يعزز من تنافسية وريادة المملكة عالمياً.

وتستند التطلعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار إلى أربع أولويات رئيسة، تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وتعزيز مكانتها بصفتها أكبر اقتصاد في المنطقة.

ويشكل إعلان المملكة لتطلعاتها وأولوياتها في هذا القطاع الحيوي عامل جذب للمهتمين من الباحثين ورواد الأعمال على الصعيد الوطني وحول العالم، وترحيبًا بمشاركة الباحثين والمبتكرين وانضمامهم إليها في رحلة الابتكار من أجل الإنسان، وبناء اقتصاد معرفي على أساس البحث والتطوير والابتكار.

وتهدف المملكة من أولوية الريادة في الطاقة والصناعة إلى تعميق الأثر الاقتصادي لهذا القطاع وجعل المملكة قوة صناعية، وتنظر من خلال أولوية اقتصاديات المستقبل إلى تطوير مستقبل الحياة الحضرية بشكل عام، من خلال بناء الشراكات مع القطاع الخاص وتعزيز دوره في تحويل الأبحاث إلى ابتكارات ذات قيمة اقتصادية.

وأدركت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، منذ تأسيسها مدى الحاجة إلى مواكبة أحدث التطورات التقنية، حيث أدى نمو الشركة إلى توفير فرص هائلة للابتكار، من خلال التكامل وتشارك التجارب وتبادل الخبرات والمعارف. ولذا، قررت منذ عقود الاستثمار بكثافة في مجالات الابتكار والبحث، ساعية إلى تطوير تقنيات جديدة تدعم عملياتها الحالية، وتحسن من أداء مصانعها، وتدفع بأعمالها إلى النمو والريادة والتنافسية.

وأنشأت "سابك" منظومة للابتكار والتطوير والبحث والتقنية في خمس مناطق رئيسة في المملكة العربية السعودية، والولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا، وجنوب شرق آسيا، وشمال شرق آسيا، يعمل فيها نحو 1,660 عالماً وباحثاً، أسهموا في تسجيل 10,090 براءة اختراع وطلب براءة اختراع.

وتقدم الشركة من خلال المنظومة منتجات مستدامة وحلولاً مميزة تلبي تطلعات الشركاء واحتياجات الزبائن، وتشمل المنظومة حتى اليوم 20 مركزاً في هذه المناطق الرئيسة لأعمالها، ستة منها في المملكة: مركز "سابك" التقني في الرياض، ومركز "سابك" التقني في الجبيل، ومركز "سابك" لتطوير التطبيقات البلاستيكية (سبادك) بالرياض، ومركز "سابك" للأبحاث والابتكار في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) في ثول، و(موطن الابتكار) بالرياض، والمركز الوطني لأبحاث وتطوير الزراعة المستدامة (استدامة) بالرياض، الذي تتولى "سابك" تشغيله لصالح وزارة البيئة والمياه والزراعة.

ويشكل مركز "سابك" لتطوير التطبيقات البلاستيكية (سبادك)، الذي أنشأته الشركة في وادي الرياض للتقنية بجامعة الملك سعود، إحدى العلامات الفارقة في تاريخ الشركة لتعزيز الابتكار، وتجاوز الاستخدامات التقليدية، وتلبية احتياجات الزبائن، والتعاون معهم لإيجاد حلول تقنية يمكن الاعتماد عليها، وتطوير بلاستيكيات جديدة لأصحاب المشاريع في المملكة؛ لتوفير حلول يمكنها المساعدة في الحد من البصمة البيئية، وخفض تكاليف الطاقة، ما يسهم في تقديم تطبيقات جديدة لقطاع الأعمال.

ويجسد (موطن الابتكار) الابتكار من أجل الاستدامة، ويمثل ملتقى للقيادات الصناعية والوزارات والهيئات الحكومية والجامعات وغيرها، ونقطة التقاء تجمع بين أفضل العقول والجهات المهتمة بمستقبل منطقة الشرق الأوسط، ورافداً لتنمية الصناعات التحويلية وتوسيع سوق العمل، ومنصة محفزة لتحويل الأفكار إلى منتجات صناعية، وإبراز أحدث التطورات المبتكرة في مجالات تصميم المباني الموفرة للطاقة، والبناء والتشييد، والتشغيل والإدارة، التي تدعم أسلوب الحياة المستدام. ويضم (موطن الابتكار) "نموذج المنزل عالي الأداء"، الذي يعد مثالاً للمنازل المستدامة المخصصة لأسرة واحدة على مستوى منطقة الشرق الأوسط، الحاصل على شهادة الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (ليد) من الفئة البلاتينية؛ نتيجة قدرة المنزل النموذج على تحقيق التوازن الكامل في استهلاك الطاقة وتوليدها في منطقة ذات ظروف مناخية صعبة.

وتحافظ "سابك" على علاقة تعاون ناجحة طويلة المدى مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)؛ لتطوير التقنيات التي تتجاوز تعزيز إمكانات (سابك) التنافسية، إلى تحقيق فوائد مجتمعية مهمة. ولذلك، جاء إنشاء "مركز (سابك) للأبحاث والابتكار" في مقر الجامعة، وتمويل مشاريع البحث في المجالات ذات التأثير المباشر على أعمال الشركة، وتمويل كرسي حفازات البوليمرات، ودعم الجهود البحثية الأكاديمية في الجامعة عن طريق تقديم المنح الخاصة بالزمالات الدراسية التي تعزز التميز البحثي، وتكريم الإسهامات القيمة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في الجامعة.

وفي سبيل دعم الأبحاث الزراعية، تشرف "سابك" على إدارة وتشغيل "المركز الوطني لأبحاث وتطوير الزراعة المستدامة" (استدامة) في وادي الرياض للتقنية بجامعة الملك سعود، لصالح وزارة البيئة والمياه والزراعة؛ لتعزيز الزراعة المستدامة في المملكة، من خلال إجراء البحوث التطبيقية على التقنيات المبتكرة الزراعية، والمكافحة البيولوجية للآفات الزراعية، فضلاً عن تطوير برامج التسميد، وترشيد استهلاك مياه الري.

وتؤمن "سابك" أن هناك مجالاً كبيراً للنمو مستقبلاً في مجال الابتكار والبحث والتقنية. وتعمل الشركة عن كثب مع الجامعات السعودية لدعم البحث العلمي، والاستفادة من الابتكارات، حيث تواصل الشركة فتح المجال وتقديم الدعم المادي والمعنوي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية للمشاركة في تسجيل براءات الاختراع، إلى جانب تعزيز تعاونها الوثيق مع الجامعات ومراكز الأبحاث في المملكة، من خلال المبادرة في طرح العديد من البرامج البحثية، التي تشمل برامج المنح والتمويل، وإتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في المؤتمرات والمحافل العلمية. وتولي الشركة اهتماماً خاصاً بإنشاء وتمويل الكراسي العلمية المتخصصة بالجامعات في العديد من المجالات.

وتسهم "سابك" بدور فاعل في دفع عجلة الابتكار في المملكة؛ للحصول على فهم أعمق باقتصاديات المستقبل، والتحديات التي تواجهها القطاعات الصناعية، وتحويل المعرفة إلى حلول مبتكرة تواكب التطلعات وتشبع الاحتياجات بشكل متميز، مع التركيز على الابتكار المستدام لتحسين الرعاية الصحية للإنسان، وحماية البيئة، والاستثمار الكثيف في الاقتصاد الدائري، والحياد الكربوني، فضلاً عن الاهتمام بقضايا تغير المناخ، والطاقة النظيفة، ومشاكل التلوث، وغيرها.​
 

"الصناعة والثروة المعدنية": 39% من استثمارات القطاع الصناعي برؤوس أموال أجنبية أو مشتركة​


الصناعة والثروة المعدنية: 39% من استثمارات القطاع الصناعي برؤوس أموال أجنبية أو مشتركة





تم النشر في :
7 أغسطس, 2022 4:22 مساءً

كشفت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أن رؤوس الأموال والاستثمارات الأجنبية أو المشتركة تمثل ما يقارب 39% من إجمالي الاستثمارات في القطاع الصناعي، في حين يمثل عددها ما نسبته 15% من إجمالي عدد المصانع القائمة وتحت الإنشاء حتى نهاية شهر مايو الماضي، وذلك يؤكد قدرة المملكة على جذب الاستثمارات النوعية في مختلف الأنشطة الاقتصادية.

وأوضحت الوزارة أن عدد المصانع ذات الاستثمار الأجنبي في المملكة بلغ 839 مصنعاً حتى نهاية مايو الماضي 2022، وتمثل ما يقارب 8% من إجمالي عدد المصانع، باستثمارات تقدر بـما يزيد على 65 مليار ريال، فيما يبلغ عدد المصانع المشتركة قرابة 787 مصنعًا تُشكل 7% من إجمالي المصانع، باستثمارات تُقدر بأكثر من 464 مليار ريال، في حين بلغ عدد المصانع الوطنية 9,049 مصنعًا، وتشكل ما نسبته 85% من إجمالي عدد المصانع، وبحجم استثمارات يقدر بـ832 مليار ريال.
وأشارت إلى أن الاستثمارات الأجنبية تركزت في عدد من الأنشطة الصناعية الرئيسية كصناعة المنتجات المعدنية المشكلة، التي سجلت 157 مصنعاً، يليها تصنيع منتجات المعادن اللافلزية الأخرى بـ 99 مصنعاً ثم نشاط تصنيع منتجات المطاط واللدائن بـ 87 مصنعاً، فيما سجل نشاط صناعة الكيماويات والمنتجات الكيماوية 71 مصنعاً، ونشاط صناعة المنتجات الغذائية بـ 62 مصنعاً.

وجاءت الاستثمارات الأجنبية في نشاط صنع الفلزات القاعدية بـ 60 مصنعاً، وجاء نشاط صنع الآلات والمعدات بـ 55 مصنعاً، فيما سجل نشاط صنع الأثاث 53 مصنعاً ثم نشاط صنع المعدات الكهربائية بـ 45 مصنعاً، في حين جاء نشاط الصناعات التحويلية أخيراً بـ 28 مصنعاً.

وأشارت وزارة الصناعة والثروة المعدنية إلى أن المصانع الصغيرة تشكل النسبة الأكبر من إجمالي الاستثمارات الأجنبية في القطاع بنحو 54%، تليها المصانع المتوسطة بنسبة 39% بينما جاءت المصانع الكبيرة بنسبة 7%، مؤكدة أن منطقة الرياض تستحوذ على النسبة الكبرى من إجمالي عدد المصانع الأجنبية في المملكة بـ 410 مصانع، تليها منطقة مكة بـ 196 مصنعاً، ثم المنطقة الشرقية بـ 170 مصنعاً.

sabq%2F2022-08%2F83068bac-86ca-4e2e-801e-68daca53700c%2FDST_1770647_3431416_29_1_2022080716185398.jpeg
 
To promote innovation you need at first to release the mind from any kind of restrictions, freeing up the thoughts by encouraging independent individuality and following it up by establishing an ecosystem which can reward the entrepreneurs.
IQ matters the most
 
عودة
أعلى