صندوق النقد العربي: 4 عملات تستحوذ على 35% من المدفوعات العربية البينية

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,827
التفاعل
68,095 906 0
الدولة
Saudi Arabia

1649782204687.png

صندوق النقد العربي: 4 عملات تستحوذ على 35% من المدفوعات العربية البينية​

1649782176677.png


أكد الدكتور عبد الرحمن الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي
أن منصة «بُنى» للمدفوعات العربية تعد أول منصة إقليمية بتوجهات عالمية لتسوية المدفوعات عبر 6 عملات حالية
منها 4 عملات عربية هي: الدرهم الإماراتي والريال السعودي والجنية المصري والدينار الأردني
إضافة إلى الدولار واليورو
مشيراً إلى أن الدرهم الإماراتي والريال السعودي، يستحوذان على 25% من إجمالي المدفوعات العربية البينية
فيما يشكل الجنية المصري والدينار الأردني 10% منها
لتصل حصة منصة «بُنى» من المدفوعات العربية البينية نحو 35% لأربع عملات عربية.

وقال في حوار مع وكالة أنباء الإمارات «وام» إن منصة «بُنى» تعتزم الارتباط مع نظام الدفع الإفريقي والصيني والهندي وأمريكا اللاتينية، وتخطط لربط الأسواق المالية العربية وتوفير فرص إصدار أوراق مالية، ويستخدمها حالياً 40 من أكبر البنوك العربية ويتم التواصل مع أكثر من 160 بنكاً للانضمام إلى «بُنى».

وأوضح دور هذه المؤسسة على صعيد المدفوعات البينية العربية، والمدفوعات العربية مع الشركاء التجاريين ومنهم دول إفريقيا والهند والصين وكوريا وأمريكا اللاتينية، لافتاً إلى أنها ستعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ما يحقق الفاعلية والسرعة والكفاءة في تسهيل المعاملات وإجراء التحويلات.

وتطرق الحميدي، إلى ميزة «بنى» والتي تتمثل في أن لديها أعلى معايير الامتثال لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وفقاً لكل عملة بناء على اشتراطات المصرف المركزي لهذه العملة، مؤكداً أنه نظام المدفوعات الوحيد عالمياً المتوفر لديه الامتثال، وكذلك من المؤسسات الرائدة في الامتثال لمبادئ مجموعة العشرين.

وأكد استمرار قبول عملات عربية أخرى يجري تأهيلها للانضمام إلى المنصة واستخدامها كعملات دفع بين الدول، موضحاً أن سعي «بُنى» لزيادة العملات المدرجة لديها يعزز القيمة المقدمة من قبلها لصالح شبكتها المتنامية من البنوك المشاركة العاملة في المنطقة العربية وخارجها.

وقال الدكتور الحميدي إن «بُنى» تعد النظام الوحيد في العالم للمدفوعات، الذي يتضمن نظم الدفع مع معايير الامتثال لكل عملة دفع، مؤكداً أن المنصة تحظى بالقبول العالمي؛ حيث وقعت اتفاقية مع كل من «فيزا» و«ستاندرتشارترد».

وأوضح أن عدد البنوك الموقعة على اتفاقية منصة «بٌنى» يبلغ 70 بنكاً منها 40 بنكاً تستخدم منصة «بُني» وتضم بنوكاً كبرى من الإمارات ومصر والمغرب وتونس وعمان، فضلاً 3 بنوك مركزية عربية وبنوك أخرى في الطريق للارتباط بالمنصة.

وأشار إلى أن البنوك المصرية المرتبطة بمنصة «بُنى» تسيطر على أكثر من 80% من السوق المصري وكذلك أكبر ثلاثة بنوك مغربية، إضافة إلى أكبر ثلاثة بنوك إماراتية إما أنها ارتبطت أو وقعت الاتفاقية مع المنصة، وكذلك أكبر 4 بنوك عمانية إما أنها ارتبطت أو في طريقها إلى الارتباط.

وأضاف: «تعد «بُنى» أول منصة إقليمية بتوجهات عالمية لتعزيز المدفوعات البينية العربية في مجالات الاستثمار والتجارة والتحويلات المالية».

ولفت إلى أن المنصة تمضي في التواصل مع الشركاء التجاريين عربياً وعالمياً، مشيراً إلى أنه تم توقيع اتفاقية في هذا الصدد مع الهند لفتح أسواق جديدة، فيما يجري التباحث بشأن التوقيع مع الجانب الصيني وأمريكا اللاتينية، وكذلك نظام المدفوعات الإفريقي.

وأوضح الحميدي، أن منصة «بٌنى»، ستوفر قنوات مالية عبر البنوك وشركات الصرافة بما يسمح للأفراد العاملين في الدول العربية وخارجها بخيارات التحويل بالعملات المتوفرة عبر المنصة وبكلفة أقل من غيرها وهو ما يتوفر في منصة مالية أخرى حول العالم، مشيراً إلى أن البنوك ستبدأ قريباً التوسع في استخدام العملات المتوفرة لدى «بٌنى».

وأجرت «بُنى» أول عملية دفع عبر الحدود من خلال تنفيذ تحويل بالدرهم الإماراتي بين بنك المشرق في دولة الإمارات وبنك مصر في جمهورية مصر العربية وشكلت هذه العملية إطلاقاً للنشاط التشغيلي للمنصة.

منصة «بنى» تعمل على مدار الساعة في مجال المدفوعات الفورية

كلفة التحويلات عبر «بُنى» منافسة جداً وأقل من الكلفة العالمية

الربط مع الشركاء العالميين وفي مقدمتهم دول إفريقيا والهند والصين وأمريكا اللاتينية

إصدار أوراق مالية من خلال «بنى» وربط الأسواق المالية العربية
 
يعني هذا منافس ل سوفت
كنت متوقع ان دول العالم راح يوجدون حلول لهذه المعضله شيئ جميل
 
اكبر هدف من الممكن ان يقوي النظام المالي الخليجي كان " العملة الموحدة " ببنك مركزي واحد عملة قوية وواحدة مدعومه باحتياطيات ضخمة ومعدلات نمو ثابته شبيهه بعملة
" اليورو "

العمله الموحده ستلقى دعما قويا اذا تم تبنيها كعمله لبيع النفط والغاز في الخليج
( اكبر دول مصدره للنفط والغاز في العالم )

ناهيك انها ستكون عمله منتشره في اليمن ولبنان ومصر والاردن ومن الممكن باكستان والهند وبنغلادش وغيرها نظرا لحجم العماله التي تقوم بتحويلات المصرفية .
 
اكبر هدف من الممكن ان يقوي النظام المالي الخليجي كان " العملة الموحدة " ببنك مركزي واحد عملة قوية وواحدة مدعومه باحتياطيات ضخمة ومعدلات نمو ثابته شبيهه بعملة
" اليورو "

العمله الموحده ستلقى دعما قويا اذا تم تبنيها كعمله لبيع النفط والغاز في الخليج
( اكبر دول مصدره للنفط والغاز في العالم )

ناهيك انها ستكون عمله منتشره في اليمن ولبنان ومصر والاردن ومن الممكن باكستان والهند وبنغلادش وغيرها نظرا لحجم العماله التي تقوم بتحويلات المصرفية .
قطر وعمان يغردون خارج السرب الكويت والإمارات والبحرين والسعودية ماعندها مشكلة ابدا لأن أغلب العمالة فيها واغلب الثروة فيها 1.65 تريليون إماراتي و580 مليار السعوديه و 30 مليار البحرين و 700 مليار الكويت هذي فقط 3 تريليون دولار أصول وبحلول 2030 راح توصل اصول الدول هذه 5.7 تريليون دولار من صناديق الاستثمار السيادية بدون أرامكو ولا ادنوك ولا سابك الي راح تصبح عمالقة انتاج النفط والبتروكيماويات مستقبلا بسبب ESG الي محاصرة شركات النفط الغربية من التمويل.
 
قطر وعمان يغردون خارج السرب الكويت والإمارات والبحرين والسعودية ماعندها مشكلة ابدا لأن أغلب العمالة فيها واغلب الثروة فيها 1.65 تريليون إماراتي و580 مليار السعوديه و 30 مليار البحرين و 700 مليار الكويت هذي فقط 3 تريليون دولار أصول وبحلول 2030 راح توصل اصول الدول هذه 5.7 تريليون دولار من صناديق الاستثمار السيادية بدون أرامكو ولا ادنوك ولا سابك الي راح تصبح عمالقة انتاج النفط والبتروكيماويات مستقبلا بسبب ESG الي محاصرة شركات النفط الغربية من التمويل.

ابدا المشروع بدون قطر وعمان والتي انا متأكد ستنضم لاحقا عند اي ازمة اقتصادية كما يحصل الان في بلدان شرق اوروبا.

التي انضمت تواليا للاتحاد الاوروبي عندما رأت الفائدة الاقتصادية الضخمة التي يقدمها

العمله الموحده الخليجية حاليا سترا معترضين ك قطر وعمان لكن عند نجاحها على الواقع سترى قوافل البلدان التي تريد الانضمام او التعامل مع هذه العملة لا تجعل دوله او اثنتان توقف مشروع سيقفز بالنمو في منطقة الخليج لارقام قياسية
 
ابدا المشروع بدون قطر وعمان والتي انا متأكد ستنضم لاحقا عند اي ازمة اقتصادية كما يحصل الان في بلدان شرق اوروبا.

التي انضمت تواليا للاتحاد الاوروبي عندما رأت الفائدة الاقتصادية الضخمة التي يقدمها

العمله الموحده الخليجية حاليا سترا معترضين ك قطر وعمان لكن عند نجاحها على الواقع سترى قوافل البلدان التي تريد الانضمام او التعامل مع هذه العملة لا تجعل دوله او اثنتان توقف مشروع سيقفز بالنمو في منطقة الخليج لارقام قياسية
اقترح تغيير المسمى لأن1- الخليج محدود بعدد الدول والسكان والجغرافيا 2- يوجد مستقبل اقتصادي واعد جداا لمصر والسودان والمغرب ويمكن باكستان .
3- مسئلة الأمن تحثنا على ربط الاقتصاد ومن ثم جر هذه الدول ليكون هنالك ناتو إقليمي بأسم محايد حتى لا تتاثر المكونات الصغيرة في الدول هذه
 
اقتصاد بترليونات الدولارات وليس هناك سوق مشتركة ولا عملة موحدة ولا اي شيء فشل ما بعده فشل.

بالعكس امر ايجابي للغاية
لانه لا يمكن لدولتين في الخليج ان تضعان مشاريع و خطط اقتصادية و مالية قوية و متقدمة و مؤثرة تؤتي بنتائج و مشاريع ملموسة مع اقتصاد دول و اسواق لا تعمل على تحقيق ذلك .. الفائدة ستعود على الاطراف التي لا تعمل ولن تكون فائدة مشتركة ..
 
بالعكس امر ايجابي للغاية
لانه لا يمكن لدولتين في الخليج ان تضعان مشاريع و خطط اقتصادية و مالية قوية و متقدمة و مؤثرة تؤتي بنتائج و مشاريع ملموسة مع اقتصاد دول و اسواق لا تعمل على تحقيق ذلك .. الفائدة ستعود على الاطراف التي لا تعمل ولن تكون فائدة مشتركة ..
نقطة ممتازة ذكرتها انه شي إيجابي ولاكن من السلبيات مثلا قطاع الطيران صراحة اشوف ان الخليج سوف يحرق عشرات المليارات بالوقود المدعوم والديون المدعومة لشركات الطيران بدلا من الانشغال بمشاريع اهم فمثلا قطر و الإمارات و السعودية هذه الثلاث دول تدعم قطاع الطيران سنويا بعشرات المليارات بسبب التحدي في هذا القطاع مما سيؤدي إلى أضعاف خطوط الطيران لبعض الشركات الخليجية فمثلا اذا السعودية راح تبني مطارات وشركات طيران الإمارات وقطر راح تخسر سوق مما يجعلهم يدعمون القطاع أكثر من السعودية والعكس صحيح بين الإمارات والسعودية وقطر . وشكرا
 
عودة
أعلى