"العين الحمراء" الأردنية.. حرب غير معلنة مع نظام دمشق

نشامى الاردن

عضو مميز
إنضم
3 أبريل 2013
المشاركات
9,902
التفاعل
32,263 176 0
الدولة
Jordan
1644952567002.png


التسريبات التي حصلنا عليها من مصادر أردنية وأكدتها مصادر عسكرية غربية فإن يوم الأحد السابق لزيارة الملك إلى الجبهة الشمالية لحربه ضد المخدرات، كشفت أن المواجهة الدموية الأخيرة كانت اشتباكا عسكريا بين الجيش الأردني وقوات عسكرية كاملة التأهيل تقوم بعمليات التهريب المكثف عبر الحدود الأردنية.

  • أسفرت المواجهات التي لم يعلن عنها أحد رسميا عن مقتل سبعة أشخاص من الجانب السوري، منهم خمسة، حسب مصادر موثوقة، تفحموا في سيارتهم في العمق السوري

  • حضور معلومات لم يتم التوثق منها لحساسيتها، أن الجيش الأردني دخل العمق السوري في مطاردة المهربين المجهزين بجاهزية عسكرية كاملة، وأن البحث في الجثث المتفحمة أسفر عن وضع اليد "الأردنية" على هويات عسكرية سورية تابعة للفرقة الرابعة

  • معلومات إضافية من مصادر أخرى أكدت أن الجيش الأردني أسر بعض المهربين الذين اعترفوا بهوياتهم العسكرية وقد تم تسجيل تلك الاعترافات، وإرسالها للجانب الرسمي السوري بحثا عن إجابات، وكانت الإجابة، حسب نفس المصادر، بالصمت التام في دمشق.

  • الحضور العسكري للملك الأردني على حدوده الشمالية، وقد تحولت إلى جبهة قتال بامتياز تحديدا في الليلة السابقة لحضوره، جبهة قتال،

  • كما علمنا، كان قائد الجيش الأردني على رأسها يقود قواته العسكرية في اشتباك تغيرت قواعده، وتجلى التغيير بمصطلح "العين الحمراء"

  • وهي التي أطلقها الملك وهو يخاطب قواته العسكرية كتنبيه مفتوح على احتمالات التوسع أكثر في الأيام القادمة، مسلحا بتفويض ضمني "إقليمي" فاض به الكيل من انتشار المخدرات "السورية- الإيرانية" في كل دول الإقليم.
 
مكافحه المخدرات شيئ وإستعادة العلاقات مع الكلب النصيري والتجهيز لنقل الغاز لحسن نصرالله شيء آخر

ولذا العين الحمراء مجرد حساسيه ننصح بقطرة مرطبه ومعقمه والأمور طيبه .
 
أي قراءة لتحرك عسكري على أي حدود بين بلدين، لا يمكن قراءته كتحرك روتيني هادئ، وعليه فإن العالم المشغول بحرب متوقعة و"مدمرة" يمكن قراءة حضورها الوشيك على الحدود الروسية - الأوكرانية لم ينتبه لحرب وقعت فعلا " تستهدف دمارا نوعيا" هناك في "شرق المتوسط"، تلك المنطقة الحبلى بالأزمات، هي حرب لم يعلن عنها أحد، لكنها قائمة بكل تفاصيلها العسكرية وقواعد الاشتباك التي قرر الطرف الأردني أن يغيرها منذ ديسمبر الماضي.

الملك الأردني بكامل ملابسه العسكرية الميدانية كان يوم الإثنين على الحدود الشمالية من بلاده، وقد تحولت إلى جبهة مواجهة شرسة ودموية في مواجهة أكبر عملية إنتاج وتهريب مخدرات يشهدها العالم ومدعومة بقوة عسكرية "نظامية" من خلال الفرقة الرابعة السورية التي ترعى رسميا لا عمليات التهريب وحسب، بل عمليات الإنتاج والتصنيع للمخدرات في العمق السوري.

الدعم الإيراني، وحزب الله بالضرورة الممتدة، لا يخفي نفسه في أخطر عملية إغراق مخدرات للمنطقة برمتها يديرها، ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري وشريكه في إدارة النظام الدموي في دمشق.

ومع نفي سوري "مستمر" لكل الحكاية، فإن التسريبات التي حصلنا عليها من مصادر أردنية وأكدتها مصادر عسكرية غربية فإن يوم الأحد السابق لزيارة الملك إلى الجبهة الشمالية لحربه ضد المخدرات، كشفت أن المواجهة الدموية الأخيرة كانت اشتباكا عسكريا بين الجيش الأردني وقوات عسكرية كاملة التأهيل تقوم بعمليات التهريب المكثف عبر الحدود الأردنية.

وقد أسفرت المواجهات التي لم يعلن عنها أحد رسميا عن مقتل سبعة أشخاص من الجانب السوري، منهم خمسة، حسب مصادر موثوقة، تفحموا في سيارتهم في العمق السوري، مع حضور معلومات لم يتم التوثق منها لحساسيتها، أن الجيش الأردني دخل العمق السوري في مطاردة المهربين المجهزين بجاهزية عسكرية كاملة، وأن البحث في الجثث المتفحمة أسفر عن وضع اليد "الأردنية" على هويات عسكرية سورية تابعة للفرقة الرابعة، ومعلومات إضافية من مصادر أخرى أكدت أن الجيش الأردني أسر بعض المهربين الذين اعترفوا بهوياتهم العسكرية وقد تم تسجيل تلك الاعترافات، وإرسالها للجانب الرسمي السوري بحثا عن إجابات، وكانت الإجابة، حسب نفس المصادر، بالصمت التام في دمشق.

هي الحرب إذاً، حرب واضح أنها تبحث عن حل سياسي "حذر" مع النظام السوري في دمشق، لكن الحلول الحذرة تحمل "بندقية" في اليد الأخرى كعملية ردع للتمادي السافر و"خارج السيطرة" الذي تمارسه الفرقة الرابعة السورية بقيادة شقيق الرئيس السوري وبدعم إيراني لوجستي.

يبدو أن الأردن الرسمي لا يريد مواجهة معلنة، ويبحث عن خارطة طريق أمنية وإنسانية - تتعلق باللاجئين- غير ملف المياه العالق إلى أجل غير مسمى، وهو ما أعلنه الأردن عبر رأس الدولة في زيارته لواشنطن، الصيف الماضي، حيث لم يتردد بطرح الملف السوري أمام طاولة بايدن وإدارته، ليخرج بما يشبه "غض الطرف" عن اختراق لقانون قيصر.

الفرقة الرابعة، التي تحولت مع سنوات الأزمة إلى أكثر من فرقة عسكرية نظامية لتنتهي اليوم إلى كارتيل "مخدرات" هو الأكبر في العالم، هذا غير البلطجة التي تديرها الفرقة العسكرية بالتعاون مع رجال أعمال محسوبين شخصيا على ماهر الأسد في صناعات النحاس والمعادن، صارت خطرا "إقليميا" لا بد من إزالته مع ترتيبات إقليمية تسعى لخلق جغرافيا سياسية جديدة قائمة على التعاون والتنمية الاقتصادية كعنوان لشرق أوسط جديد تغيرت مفاتيحه مع التغيرات العالمية.

الملف السوري، هو الملف الشائك الذي تلقفته عمّان في حضنها سواء من ناحية اللجوء الإنساني الذي يكلفها كثيرا أو من ناحية الخطر الإيراني الذي يطل عبر نوافذ الحدود الشمالية، غير ملف القضايا العالقة مع السوريين وعلى رأسها ملف المياه.

الحضور العسكري للملك الأردني على حدوده الشمالية، وقد تحولت إلى جبهة قتال بامتياز تحديدا في الليلة السابقة لحضوره، جبهة قتال، كما علمنا، كان قائد الجيش الأردني على رأسها يقود قواته العسكرية في اشتباك تغيرت قواعده، وتجلى التغيير بمصطلح "العين الحمراء"، وهي التي أطلقها الملك وهو يخاطب قواته العسكرية كتنبيه مفتوح على احتمالات التوسع أكثر في الأيام القادمة، مسلحا بتفويض ضمني "إقليمي" فاض به الكيل من انتشار المخدرات "السورية- الإيرانية" في كل دول الإقليم.

يبدو أن الكرة الآن في الملعب السوري، لكبح جماح القوات المنفلتة عن أي سيطرة "رسمية ونظامية" والتي يقودها شقيق الرئيس السوري، ماهر الأسد، وقد كرس نفسه "إسكوبار" الشرق الأوسط وبرتبة عسكرية وقوات مسلحة.

التسوية، في حدودها الدنيا، مع النظام في دمشق معلقة على قدرة النظام السوري نفسه في ضبط مشتقاته العسكرية والأمنية، وهو ما يراهن عليه الأردن حتى اللحظة الأخيرة، وهي لحظة تكاد تكون وشيكة لإعلان حرب يحاول الأردن تجنبها، دون أن يتنازل عن "العين الحمراء" التي أعلنها رأس دولته هناك من شمال الأردن، جنوب سوريا، في رسالة لا يمكن قراءتها أنها موجهة لجنوده وعسكر جيشه، بل تتجاوزهم لتصل أذن رأس النظام في دمشق.
 
مكافحه المخدرات شيئ وإستعادة العلاقات مع الكلب النصيري والتجهيز لنقل الغاز لحسن نصرالله شيء آخر

ولذا العين الحمراء مجرد حساسيه ننصح بقطرة مرطبه ومعقمه والأمور طيبه .
العلاقات تسير وفق مصالحنا وبالحد الادنى,,, والحمدلله الميليشيات دقت الباب وسمعت الجواب هي وغيرها

وعلى الاغلب لديك حساسية من مواضيع الاردن بشكل عام وخاصة اذا كانت تخص سوريا ولبنان...
 
معلوم للجميع النظام السوري هو مصنع و مصدر للمخدرات في المنطقه خصوص الفرقه الرابعه بقياده شقيق بشار الاسد ماهر الاسد
 
الله يحمي و ينصر اخواننا في الاردن على ميليشيات ملالي طهران و ميليشيات حسن كبتاغون
 
مكافحه المخدرات شيئ وإستعادة العلاقات مع الكلب النصيري والتجهيز لنقل الغاز لحسن نصرالله شيء آخر
ولذا العين الحمراء مجرد حساسيه ننصح بقطرة مرطبه ومعقمه والأمور طيبه .
الغاز أصبح لحسن كبتاغون !! إذا على هذا الأساس انتم كنتم تدعمون حسن كبتاغون عبر السماح بوصول البضائع اللبنانية لكم !!
الغاز ذاهب للبنان وليس لحسن، هذا أمر مفروغ منه

أما العلاقات مع كلب الشام فهي تخص المصلحة الأردنية بفتح خطوط التجارة الى سوريا ولبنان الوضع التجاري الاردني صعب وبحاجة لتصدير صناعاته وصادراته للدول المجاورة والسوق السورية واللبنانية هي افضل الاسواق بالنسبة لنا لهيك الوضع ساء كثيراً لما تم غلق الحدود، عدى عن ملف المياه وسرقة حصتنا من نهر اليرموك وسد الوحدة المشترك والذي لن يتم حله بدون علاقات قائمة، عدى عن المشاكل الأمنية والتي لا اظن انها ستحل قريبا بدون ضربة عسكرية اردنية

هكذا كانت العلاقات مع النظام السوري منذ الكلب الأكبر سفاح حماة إلى ابنه الجرو اليوم، ما بين مصالح اقتصادية وتجارية ممتازة، وعلاقات امنية واستخبارية سيئة، النظام ولجامه كله الموضوع كله عند روسيا، هي المسيطر وهي الآمر الناهي
 
المشكلة اذا نوت ايران توريط الأردن عسكريا في سوريا وجرها لاستنزاف اقتصادي المملكة في غنى عنه حاليا راح تكون مشكل كبير لذلك عل الاردن التباحث مع الكفيل الروسي لتهدئة الامور.
 
الغاز أصبح لحسن كبتاغون !! إذا على هذا الأساس انتم كنتم تدعمون حسن كبتاغون عبر السماح بوصول البضائع اللبنانية لكم !!
الغاز ذاهب للبنان وليس لحسن، هذا أمر مفروغ منه

أما العلاقات مع كلب الشام فهي تخص المصلحة الأردنية بفتح خطوط التجارة الى سوريا ولبنان الوضع التجاري الاردني صعب وبحاجة لتصدير صناعاته وصادراته للدول المجاورة والسوق السورية واللبنانية هي افضل الاسواق بالنسبة لنا لهيك الوضع ساء كثيراً لما تم غلق الحدود، عدى عن ملف المياه وسرقة حصتنا من نهر اليرموك وسد الوحدة المشترك والذي لن يتم حله بدون علاقات قائمة، عدى عن المشاكل الأمنية والتي لا اظن انها ستحل قريبا بدون ضربة عسكرية اردنية

هكذا كانت العلاقات مع النظام السوري منذ الكلب الأكبر سفاح حماة إلى ابنه الجرو اليوم، ما بين مصالح اقتصادية وتجارية ممتازة، وعلاقات امنية واستخبارية سيئة، النظام ولجامه كله الموضوع كله عند روسيا، هي المسيطر وهي الآمر الناهي
الغاز للحزب وليس للبنان وهل تعتقد ان تسمح ايران لمنتجاتك بدخول الى سوقها الجديد لا تفكر فيها ونهر اليرموك اذا قالت روسيا لا يعني لا والمشاكل الامنية عقولتك لن تتغير لان نظام موطالع بايده شي مالو سيطره عشي والاقتصاد بأيد ايران ولا تنسى حافظ كيف حاول يهاجم الاردن لكن للاسف لا اعرف سبب العلاقة معه
 
هذه السيارات ممنوعة على الشعب يكون بعلمكون مسموحة فقط للمخابرات والجيش
عندنا تم السماح بها باللون الأبيض، ومنع اللون الصحراوي كونه الجيش يستعمله
لكن هات أبو حويط يستوعب كله سياراتهم صحراوي ههههههههههههه
 
عندنا تم السماح بها باللون الأبيض، ومنع اللون الصحراوي كونه الجيش يستعمله
لكن هات أبو حويط يستوعب كله سياراتهم صحراوي ههههههههههههه
عنا ممنوع حتى الدبل كبين العادية ممنوعة مخنوقين بكلشي
 
عندنا تم السماح بها باللون الأبيض، ومنع اللون الصحراوي كونه الجيش يستعمله
لكن هات أبو حويط يستوعب كله سياراتهم صحراوي ههههههههههههه

مو عن اللون
القصد النوعية وفي الجيب الربع كمان معروف من يستخدمه بسوريا من زمااااااااان


%25D9%25A2%25D9%25A0%25D9%25A2%25D9%25A1%25D9%25A0%25D9%25A3%25D9%25A2%25D9%25A9_%25D9%25A1%25D9%25A5%25D9%25A3%25D9%25A8%25D9%25A5%25D9%25A1.webp
 
الغاز للحزب وليس للبنان وهل تعتقد ان تسمح ايران لمنتجاتك بدخول الى سوقها الجديد لا تفكر فيها
لا يا عزيزي كلامك غير صحيح بتاتاً !! الشعب اللبناني اليوم جالس بدون كهرباء، كيف يعني لما تمرر الغاز والكهرباء بتصير للحزب ! فكك من الهبل هذا هبل
ونهر اليرموك اذا قالت روسيا لا يعني لا
ايش دخل روسيا، لو الموضوع عند روسيا كان زمان انحل ! علاقاتنا معهم ممتازة
حافظ كان متقلب حسب الظروف، اذا العلاقات ممتازة بكون ممتاز، واذا سيئة سيء، كثير كوارث غذائية مائية اقتصادية تجنبناها سابقا بفضل التعاون السوري فيها، الحق يقال كان هناك فوائد، لكن مشكلة سوريا بشكل عام انه هناك عدة دول داخل الدولة، روسيا وايران والمخدرات والكبتاغون والغذاء والفساد والرشاوي وووووو
 
عودة
أعلى