عبدالعزيز بن سلمان : من يتوقعون الانخفاض الحتمي في استخدام النفط يعيشون في أرض خيالية".

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
5,292
التفاعل
15,530 275 3
الدولة
Saudi Arabia

وزير الطاقة لـ«التايم»: نستهدف إنتاج 13.4 إلى 13.5 مليون برميل يومياً بحلول 2027.​



1290470.jpg





- المملكة توازن بين حماية المناخ وقوة قطاع النفط



- المملكة ستطرح مشاريع بمليارات الدولارات في طاقات الشمس والرياح والهيدروجين

- "أرامكو" ستبدأ في ضخ المزيد من النفط مما يزيد من قبضتها على الإمدادات العالمية

- 3 مليارات شخص يفتقرون إلى أي مصدر طاقة مفيد

في حوار خاص مع مجلة "التايم" الأمريكية، أكد سمو وزير الطاقة، سمو الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن المملكة قادرة على الموازنة بين طموحها في قطاع الطاقة المتجددة مع تحقيق الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060، وبين الحفاظ على صدارتها للقطاع النفطي العالمي.

وقالت المجلة في الحوار الذي ترجمت صحيفة "اليوم" أبرز ما جاء فيه: "من مكاتبه الفسيحة في الرياض، يعتقد وزير الطاقة السعودي أن لديه نظرة ثاقبة على التحول العالمي للطاقة، وهو تحول بالغ الأهمية يمكن أن يكون لسياسات المناخ في المملكة تأثير كبير عليه. فالسعودية، كأكبر مصدر للنفط في العالم، تنتج أكثر من 9 ملايين برميل يومياً، ولديها 15٪ من احتياطيات النفط في العالم بالكامل".

ولفتت المجلة ،إلى أنه من غير المرجح أن يتباطأ هذا الإنتاج الضخم، وأضافت لافتة إلى أن سمو وزير الطاقة أكد أن شركة "أرامكو" النفطية العملاقة -المملوكة للدولة- ستبدأ في ضخ المزيد من النفط، مما يزيد من قبضتها على الإمدادات العالمية.

وتابع سمو وزير الطاقة، أن المملكة ستطرح مشاريع بمليارات الدولارات في مجالات الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والهيدروجين داخل البلاد، حتى مع استمرار كونها منتجاً عملاقاً للنفط. ووصف الاختيار بين الطاقة المتجددة والقطاع النفطي بأنه "أمر سخيف"، مضيفاً أن "من يتوقعون الانخفاض الحتمي في استخدام الوقود الأحفوري يعيشون في أرض خيالية".

واستطرد سمو الأمير عبد العزيز منوهاً إلى أن المملكة تعمل على ما تسميه بـ"اقتصاد الكربون الدائري"، حتى تتمكن من تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.

وقال: "نريد تقليل انبعاثاتنا بكم لا بأس به. ويمكننا أن نصبح أكثر كفاءة، من خلال تركيب العزل للمباني، ووجود معايير أكثر كفاءة للصناعة، وما إلى ذلك. كما يمكننا أن نأخذ ثاني أكسيد الكربون المنتشر بالجو ونستخدمه في تطبيق مفيد، على سبيل المثال لشركات الأطعمة أو المشروبات، بحيث يصبح مادة إنتاجية، بدلاً من التخلص منه، فعزله أمر جيد، لكن استخدامه أفضل".

وتابع سمو وزير الطاقة أنه يجب أن تبقي اختيارات المملكة مفتوحة، حتى تخفف من المشكلة المقلقة، وهي انبعاثات الكربون.

وأردف: "نعتقد أن استهلاك النفط سيستمر في النمو، بالتالي سيزداد الطلب، لهذا السبب توصلنا إلى قرار إنتاج 13 مليون برميل يومياً. وتم اتخاذ هذا القرار في الواقع خلال مارس 2020، عندما كانت لدينا أسعار سلبية – في خضم أزمة الوباء- وطالبنا أرامكو وقتها بمضاهاة ذلك المستوى".

وأضاف: "قد يقول أي شخص عادي: كيف يمكنك أن تفعل هذا بحق كوكب الأرض؟ وسأقول له ذلك ببساطة: كما تعلم، مع أسعار النفط المنخفضة هذه، سيتم تقليص الإنتاج، بالتالي سيتم تقليص الاستثمار، لكن بتقدمنا في برنامج التوسع لدينا، لدينا فرصة أفضل للاستحواذ على هذه السوق".

وأكد سمو وزير الطاقة أن المملكة ستهدف إلى أن تتراواح طاقتها الإنتاجية من 13.4 إلى 13.5 مليون برميل يومياً بحلول عام 2027.

وحول دعوة وكالة الطاقة الدولية إلى وقف استثمارات النفط والغاز، وقولها العام الماضي إن الوقود الأحفوري سيتراجع بشكل مطرد، وهو الأمر الذي أطلقت عليه المملكة أنه سيحدث "في اللالا لاند" على غرار اسم الفيلم الأمريكي الشهير، قال سعادة وزير الطاقة: "لقد كان فيلماً جيداً وممتعاً. لكنه شيء تشاهدينه لمدة ساعتين ويمضي قدماً، ومن ثم تعودين إلى الواقع". :D

ولفت سمو الأمير عبد العزيز إلى أن هذا السيناريو "يتطلب أن ندخل في طريقة العمل مشابهة لأن نعيش في فيلم لبقية حياتنا" مضيفاً: "لكن هذا لا يمنحك اليقين حول كيف سيخدم ذلك الأجيال القادمة".

أما عن رأيه في مدى استمرار العالم في استخدام المزيد والمزيد من الوقود الأحفوري، فقال:"نرى الأرقام، وهذه ليست أرقام صادرة من عندنا، لكنها أرقام الأمم المتحدة. فهناك 3 مليارات شخص يفتقرون إلى أي مصدر طاقة مفيد، أي طاقة نظيفة، وهؤلاء الناس يستخدمون الكتلة الحيوية، أي أنهم يوجهون كل شيء نحو الحرق، بما في ذلك قطع الأشجار، لمجرد الاستمرار في يومهم، بالتالي فإنهم يعرضون أنفسهم لجميع أنواع المخاطر، بما في ذلك المرض وحتى الموت. مقابل 500 مليون برميل نفط، والسؤال هو: هل ستكون قادراً على توفير الطاقة النظيفة لـ 750 مليون شخص، من أجل الطهي باستخدام طاقة البروبان، ومنحهم موقداً يحضر الطعام؟!"

وأضاف متعجباً: "كيف يمكنك الذهاب إلى هذه البلدان والبدء في الحديث عن تغير المناخ، وخفض الانبعاثات، والاستدامة، والتنويع، عندما لا تكون احتياجاتها الأساسية موجودة؟إ فنحن لم نتحدث بعد عن توفير التعليم والإسكان والرعاية الصحية والنقل لهم".

وأشار إلى أنه يرى وجهة نظر العالم المتقدم في هذا الأمر كأولوية جدية، مع ذلك فوجهة النظر هذه لا تأخذ في الاعتبار أولئك الذين يعيشون في الطبقات الدنيا. وقال: "يحب رفعهم إلى هذا المستوى أولاً؛ حتى تتمكن من الرؤية بشكل صحيح".

وحول هدف الوصول إلى الانبعاثات الصفرية بحلول 2060، الذي أعلنه صاحب السمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أكتوبر الماضي، قبل محادثات "كوب 26" في غلاسكو، وتركيز الهدف على الاستهلاك الداخلي فقط، دون المساس بالصادرات، التي تمثل معظم الإنتاج السعودي، قال سمو وزير الطاقة: "نحن لا نتحكم في الكيفية التي سيخفف بها الآخرون من استهلاكهم، وهنا يجب أن نعرف أولاً من سيستخدم هذا النفط ولأي غرض؟ وما الذي يمكن أن يقوم بع الشخص الذي يستخدم هذا البنزين أو الديزل، وبأي نوع من التكنولوجيا؟ هذا يتجاوز اختصاص الدولة المنتجة".

واختتم، أنه مع تطور تقنيات مثل عزل الكربون "سيسمح لنا ذلك بتحقيق صافي الانبعاثات الصفرية قبل عام 2060" مع ذلك، إذا حدث البديل، وهو إغلاق الأسواق أمام النفط، وإذا لم يكن هناك تقدم في التقنيات، ستزيد انبعاثاتنا، وسيستغرق صافي الانبعاثات الصفرية وقتاً أطول من 2060.

 

وزير الطاقة لـ«التايم»: نستهدف إنتاج 13.4 إلى 13.5 مليون برميل يومياً بحلول 2027.​



1290470.jpg





- المملكة توازن بين حماية المناخ وقوة قطاع النفط



- المملكة ستطرح مشاريع بمليارات الدولارات في طاقات الشمس والرياح والهيدروجين

- "أرامكو" ستبدأ في ضخ المزيد من النفط مما يزيد من قبضتها على الإمدادات العالمية

- 3 مليارات شخص يفتقرون إلى أي مصدر طاقة مفيد

في حوار خاص مع مجلة "التايم" الأمريكية، أكد سمو وزير الطاقة، سمو الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن المملكة قادرة على الموازنة بين طموحها في قطاع الطاقة المتجددة مع تحقيق الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060، وبين الحفاظ على صدارتها للقطاع النفطي العالمي.

وقالت المجلة في الحوار الذي ترجمت صحيفة "اليوم" أبرز ما جاء فيه: "من مكاتبه الفسيحة في الرياض، يعتقد وزير الطاقة السعودي أن لديه نظرة ثاقبة على التحول العالمي للطاقة، وهو تحول بالغ الأهمية يمكن أن يكون لسياسات المناخ في المملكة تأثير كبير عليه. فالسعودية، كأكبر مصدر للنفط في العالم، تنتج أكثر من 9 ملايين برميل يومياً، ولديها 15٪ من احتياطيات النفط في العالم بالكامل".

ولفتت المجلة ،إلى أنه من غير المرجح أن يتباطأ هذا الإنتاج الضخم، وأضافت لافتة إلى أن سمو وزير الطاقة أكد أن شركة "أرامكو" النفطية العملاقة -المملوكة للدولة- ستبدأ في ضخ المزيد من النفط، مما يزيد من قبضتها على الإمدادات العالمية.

وتابع سمو وزير الطاقة، أن المملكة ستطرح مشاريع بمليارات الدولارات في مجالات الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والهيدروجين داخل البلاد، حتى مع استمرار كونها منتجاً عملاقاً للنفط. ووصف الاختيار بين الطاقة المتجددة والقطاع النفطي بأنه "أمر سخيف"، مضيفاً أن "من يتوقعون الانخفاض الحتمي في استخدام الوقود الأحفوري يعيشون في أرض خيالية".

واستطرد سمو الأمير عبد العزيز منوهاً إلى أن المملكة تعمل على ما تسميه بـ"اقتصاد الكربون الدائري"، حتى تتمكن من تحقيق صافي الانبعاثات الصفرية.

وقال: "نريد تقليل انبعاثاتنا بكم لا بأس به. ويمكننا أن نصبح أكثر كفاءة، من خلال تركيب العزل للمباني، ووجود معايير أكثر كفاءة للصناعة، وما إلى ذلك. كما يمكننا أن نأخذ ثاني أكسيد الكربون المنتشر بالجو ونستخدمه في تطبيق مفيد، على سبيل المثال لشركات الأطعمة أو المشروبات، بحيث يصبح مادة إنتاجية، بدلاً من التخلص منه، فعزله أمر جيد، لكن استخدامه أفضل".

وتابع سمو وزير الطاقة أنه يجب أن تبقي اختيارات المملكة مفتوحة، حتى تخفف من المشكلة المقلقة، وهي انبعاثات الكربون.

وأردف: "نعتقد أن استهلاك النفط سيستمر في النمو، بالتالي سيزداد الطلب، لهذا السبب توصلنا إلى قرار إنتاج 13 مليون برميل يومياً. وتم اتخاذ هذا القرار في الواقع خلال مارس 2020، عندما كانت لدينا أسعار سلبية – في خضم أزمة الوباء- وطالبنا أرامكو وقتها بمضاهاة ذلك المستوى".

وأضاف: "قد يقول أي شخص عادي: كيف يمكنك أن تفعل هذا بحق كوكب الأرض؟ وسأقول له ذلك ببساطة: كما تعلم، مع أسعار النفط المنخفضة هذه، سيتم تقليص الإنتاج، بالتالي سيتم تقليص الاستثمار، لكن بتقدمنا في برنامج التوسع لدينا، لدينا فرصة أفضل للاستحواذ على هذه السوق".

وأكد سمو وزير الطاقة أن المملكة ستهدف إلى أن تتراواح طاقتها الإنتاجية من 13.4 إلى 13.5 مليون برميل يومياً بحلول عام 2027.

وحول دعوة وكالة الطاقة الدولية إلى وقف استثمارات النفط والغاز، وقولها العام الماضي إن الوقود الأحفوري سيتراجع بشكل مطرد، وهو الأمر الذي أطلقت عليه المملكة أنه سيحدث "في اللالا لاند" على غرار اسم الفيلم الأمريكي الشهير، قال سعادة وزير الطاقة: "لقد كان فيلماً جيداً وممتعاً. لكنه شيء تشاهدينه لمدة ساعتين ويمضي قدماً، ومن ثم تعودين إلى الواقع". :D

ولفت سمو الأمير عبد العزيز إلى أن هذا السيناريو "يتطلب أن ندخل في طريقة العمل مشابهة لأن نعيش في فيلم لبقية حياتنا" مضيفاً: "لكن هذا لا يمنحك اليقين حول كيف سيخدم ذلك الأجيال القادمة".

أما عن رأيه في مدى استمرار العالم في استخدام المزيد والمزيد من الوقود الأحفوري، فقال:"نرى الأرقام، وهذه ليست أرقام صادرة من عندنا، لكنها أرقام الأمم المتحدة. فهناك 3 مليارات شخص يفتقرون إلى أي مصدر طاقة مفيد، أي طاقة نظيفة، وهؤلاء الناس يستخدمون الكتلة الحيوية، أي أنهم يوجهون كل شيء نحو الحرق، بما في ذلك قطع الأشجار، لمجرد الاستمرار في يومهم، بالتالي فإنهم يعرضون أنفسهم لجميع أنواع المخاطر، بما في ذلك المرض وحتى الموت. مقابل 500 مليون برميل نفط، والسؤال هو: هل ستكون قادراً على توفير الطاقة النظيفة لـ 750 مليون شخص، من أجل الطهي باستخدام طاقة البروبان، ومنحهم موقداً يحضر الطعام؟!"

وأضاف متعجباً: "كيف يمكنك الذهاب إلى هذه البلدان والبدء في الحديث عن تغير المناخ، وخفض الانبعاثات، والاستدامة، والتنويع، عندما لا تكون احتياجاتها الأساسية موجودة؟إ فنحن لم نتحدث بعد عن توفير التعليم والإسكان والرعاية الصحية والنقل لهم".

وأشار إلى أنه يرى وجهة نظر العالم المتقدم في هذا الأمر كأولوية جدية، مع ذلك فوجهة النظر هذه لا تأخذ في الاعتبار أولئك الذين يعيشون في الطبقات الدنيا. وقال: "يحب رفعهم إلى هذا المستوى أولاً؛ حتى تتمكن من الرؤية بشكل صحيح".

وحول هدف الوصول إلى الانبعاثات الصفرية بحلول 2060، الذي أعلنه صاحب السمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أكتوبر الماضي، قبل محادثات "كوب 26" في غلاسكو، وتركيز الهدف على الاستهلاك الداخلي فقط، دون المساس بالصادرات، التي تمثل معظم الإنتاج السعودي، قال سمو وزير الطاقة: "نحن لا نتحكم في الكيفية التي سيخفف بها الآخرون من استهلاكهم، وهنا يجب أن نعرف أولاً من سيستخدم هذا النفط ولأي غرض؟ وما الذي يمكن أن يقوم بع الشخص الذي يستخدم هذا البنزين أو الديزل، وبأي نوع من التكنولوجيا؟ هذا يتجاوز اختصاص الدولة المنتجة".

واختتم، أنه مع تطور تقنيات مثل عزل الكربون "سيسمح لنا ذلك بتحقيق صافي الانبعاثات الصفرية قبل عام 2060" مع ذلك، إذا حدث البديل، وهو إغلاق الأسواق أمام النفط، وإذا لم يكن هناك تقدم في التقنيات، ستزيد انبعاثاتنا، وسيستغرق صافي الانبعاثات الصفرية وقتاً أطول من 2060.

كلامة منطقي جدا صحيح في مصادر جديدة داخلة لسوق الطقاة الدولي بس السوق نفسة بيتسع اكبر بكتير من المصادر المتاحة النفط والغاز والمعادن هي سلة الثروة الحقيقية لاي دولة
 
كلامة منطقي جدا صحيح في مصادر جديدة داخلة لسوق الطقاة الدولي بس السوق نفسة بيتسع اكبر بكتير من المصادر المتاحة النفط والغاز والمعادن هي سلة الثروة الحقيقية لاي دولة
في منتصف الثمانينات كانت مجلات السيارات تعرض انه في عام 2000 سوق يكون عام السيارات الطائرة وسوف يتخلى الناس عن السيارات اللتي تعمل بالبنزين وووووو النفط سوف يكون داعم للعالم حتى بعد عام 2100 فالاغنياء انفسهم لن يستغلون عن سياراتهم وطائراتهم ويخوتهم اللتي تتجاوز قيمتها ميزانيات دول حينها عشان البيئة .
 
الحقيقة هي انه لا احد يعلم متى ينتهي عصر النفط لكنه سيصل في النهاية ويجب الاستعداد له​
 
الحقيقة هي انه لا احد يعلم متى ينتهي عصر النفط لكنه سيصل في النهاية ويجب الاستعداد له​
حتى وان انخفضت قيمته كمصدر طاقه سوف يضل مصدر للبتروكيماويات و داعم للصناعات... هذا بالإضافة إلى ان الاحتياطيات العالميه سوف تنخفظ بشكل كبير في العشرين سنه القادمه وسوف ينخفض الإنتاج العالمي تبع لذلك
 
النفط مصدر اساسي لاخر قطره..
المصادر المستخدمه لاتلبي الاحتياجات التامه بالنفط ايضا
يكفي هذا الامر ان تمد قدميك وتقول لا اعاجيب المنتدى خلال فترة نزول الاسعار ان النفط بيعوض وضعهم محرج وخصوصا ربعنا الدلوخ
 
عودة
أعلى