ميليشيات حماس الإرهابيه:السعودية تعتدي على اليمن لإرضاء اسرائيل !
- بادئ الموضوع حازم
- تاريخ البدء
- إنضم
- 14 يوليو 2021
- المشاركات
- 431
- التفاعل
- الدولة
لا شيء جديد سوى أنهم نزعو القناع الذي كانو يرتدونه لعقود بعد انتشار الوعي بالشعوب العربية تجاههم وتجاه مشروع الخراب والخيانة الذي ينتمون له ويعلنون له الولاء ، وأتمنى تزويد معارضيهم بالسلاح لإستئصال هذا السرطان الصفوي المتأخون المدعوم من إسرائيل ودولة الموز.
- إنضم
- 21 يناير 2009
- المشاركات
- 6,783
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 19 يونيو 2021
- المشاركات
- 1,377
- التفاعل
- الدولة
الشي المقزز
ان الصهاينه بالميديا تدافع واتباع الضراط السياسي تهاجم
ولله حاجه غريبه اليهود صايرين اشرف من بعض العرب
- إنضم
- 13 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,790
- التفاعل
- الدولة
هيّا انطم لا تنقصف معهم …
- إنضم
- 13 يوليو 2018
- المشاركات
- 4,058
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 19 يونيو 2021
- المشاركات
- 1,377
- التفاعل
- الدولة
صح ان المقارنه غير منطقية ويوجد متغيرات وأسباب كثيره لكن راح أخذها بمنطق هذا القيادي
الي نشوفه هو ان الدول الي حطت يدها في يد الدول الغربية هي دول مزدهره وعايشة عيشة حلوه وفي أمن واستقرار وازدهار عكس الدول الي حطت يدها في يد إيران تم احتلالها من إيران وتم تدمير هذه الدول باسم المقاومة ضد إسرائيل
- إنضم
- 28 فبراير 2020
- المشاركات
- 12,881
- التفاعل
- الدولة
محتوى مضلل برأيي
هذا ممثل للشعب الفلسطيني ويحظى هو والميليشيات التي يتبعها بتأييد كبير من ما يسمى بالشعب الفلسطيني
محاولة تضليل بائسة منك أيها الزميل
- إنضم
- 5 يوليو 2020
- المشاركات
- 93
- التفاعل
- الدولة
تعجبني جداً هالتصريحات ان شاء الله تستمر خل شله المغفلين الي عندنا يستوعبون شوي
- إنضم
- 26 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 6,369
- التفاعل
فعلا سبب ضياع القضية الفلسطينية هم من وضعوا أنفسهم ممثلين للقضية الفلسطينية
ياسر العرفات كان يلعب على حبل الولاءات ويتقلب ولاءه حسب مصلحته
واليوم الزهار ومن شابهه لا يختلفون عنه بشيء وتصريحاته إرضاء لأولياء نعمته في طهران
ياسر العرفات كان يلعب على حبل الولاءات ويتقلب ولاءه حسب مصلحته
واليوم الزهار ومن شابهه لا يختلفون عنه بشيء وتصريحاته إرضاء لأولياء نعمته في طهران
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 44,725
- التفاعل
- الدولة
نقول حان الوقت قطع المصروف عن فلسطين كلها ونريح مخنا لا تطبيع معا تل ابيب ولا معا كلاب تل ابيب وايران في فلسطين ونرتاح من حماس وفتح فريقان نكره واحد عميل لايران والثاني يتجسس على شعبه باتفاقيه امنيه لصالح الصهينه اوسخ من كذا مافيذكروني بملوك اليمن القدامى الذين تقاسمو العماله احدهم لكسرى والاخر للروم
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 44,725
- التفاعل
- الدولة
اعتقد ان فلسطين فيها ايدي كوهين حماس وافخاي فتح وبدل مهاجمة المدافعين عن انفسهم ياليت الاعتراف باخطاء قادة حماس وفتح وهذي ليست المره الاولى التي يفضح فيها القيادات الفلسطينيه انتظر من الشارع الفلسطيني اعادة تربية قادته الاوباش بدل توزيع تذاكر الصهيونيه
الاخوان المجرمين وكل روافدها خنجر في ظهر الامة .. وكل متعاطف اخونجي هتلاقيه مؤيد للزهار + حقد غريب من بعض الفلسطينيين ضد العرب خصوصا مصر والخليج .. لن انسي هجوم اعلامي الجزيرة فلسطينيين الاصل ضد مصر والسعودية والامارات وطريقة هجومهم كان فيها حقد غريب لم نراه من الصهاينة انفسهم امثال جمال ريان وما شابهه
- إنضم
- 31 يوليو 2021
- المشاركات
- 1,000
- التفاعل
- الدولة
بعض النخب الفلسطينية خدموا إسرائيل أكثر من أي جهة أخرى، بسبب سفاهتم ووقاحتهم يفقدون تعاطف الشعوب العربية مع الفلسطينيين
هناك شلة مرتزقة فلسطينيين من المشاهير والسياسيين والنشطاء والإعلاميين والمواقع يسخرون أقلامهم لشن حرب إعلامية ممنهجة على دول الخليج والمغرب بشكل متزامن وممنهج ووقح ما يدل على أنه ليس عفوي بل مدفوع
والغريب أن ألسنتهم القذرة تتجنب توجيه النقد لدول عربية وإسلامية مطبعة في انتقائية جبانة تنم عن خسة ونذالة وكيل بمكيالين وهي صفات المرتزق..
عليهم أن يفهموا أنهم أصبحوا يتعاملون مع أجيال مختلفة تماما عن أجيال الستينيات والسبعينيات الساذجة
وأن لكل فعل ولكل قول تداعيات، وأنه بسبب التهجم على الدول العربية سيجدون يوما ما أنفسهم قد فقدوا أي تعاطف ليس من الأنظمة فقط بل حتى من الشعوب.
هناك شلة مرتزقة فلسطينيين من المشاهير والسياسيين والنشطاء والإعلاميين والمواقع يسخرون أقلامهم لشن حرب إعلامية ممنهجة على دول الخليج والمغرب بشكل متزامن وممنهج ووقح ما يدل على أنه ليس عفوي بل مدفوع
والغريب أن ألسنتهم القذرة تتجنب توجيه النقد لدول عربية وإسلامية مطبعة في انتقائية جبانة تنم عن خسة ونذالة وكيل بمكيالين وهي صفات المرتزق..
عليهم أن يفهموا أنهم أصبحوا يتعاملون مع أجيال مختلفة تماما عن أجيال الستينيات والسبعينيات الساذجة
وأن لكل فعل ولكل قول تداعيات، وأنه بسبب التهجم على الدول العربية سيجدون يوما ما أنفسهم قد فقدوا أي تعاطف ليس من الأنظمة فقط بل حتى من الشعوب.