امكانيات الصلب المدرع المصري الجديد

قريبا مصر ❤

V107305336_g.jpg

واضح اننا وصلنا فى الوقت المناسب
armour-steel-plate-market-application.jpg

 

:love:

رئيس «مصنع 100 الحربى»: حجم الطاقة المستهدفة لإنتاج الصلب المدرع 500 إلى 600 طن شهرياً​

كشف المهندس إميل حلمى، رئيس شركة أبو زعبل للصناعات الهندسية (مصنع 100 الحربى)، أن حجم الطاقة الإنتاجية المستهدفة لخط تصنيع الصلب المدرع تتراوح بين 500 إلى 600 طن شهريًا ويمكن مضاعفتها حسب الطلب.

واحتفلت وزارة الإنتاج الحربى الأسبوع الماضى بتوقيع بروتوكول تعاون مع إحدى شركات القطاع الخاص لإنتاج الصلب المدرع لأول مرة فى مصر داخل شركة أبو زعبل للصناعات الهندسية (مصنع 100 الحربى)، بحضور الفريق أحمد خالد، نائب وزير الدفاع والمسئول عن التصنيع العسكرى، واللواء أركان حرب أسامة عزت، رئيس هيئة تسليح القوات المسلحة.

إميل حلمى لـ«المال»: تصنيع المنتج المصرى وفق 4 معايير عسكرية عالمية تضم «حلف الناتو والأمريكى والأوروبى والألمانى»​

وقال إميل حلمى، فى تصريحات خاصة لـ«المال»، إن الصلب المدرع المصرى تم تصنيعه وفقًا للمعيار العسكرى «military standard» العالمى، لافتًا إلى أن مصنع 100 الحربى عمل فى التنفيذ على 4 معايير عالمية هى: معيار حلف الناتو والمعيار الأمريكى والأوروبى والألمانى
وأوضح رئيس مصنع 100 الحربى، أن الشركة نجحت فى تحقيق كل الاختبارات على المنتج الجديد، لافتًا إلى أن كل نوع منه له مستوى حماية معين وخاص به وفقًا لحجم السمك.

وذكر أن المشاركة مع القطاع الخاص وفرت استثمارات بالمليارات على مصنع 100 الحربى كان سيتم ضخها حال إنتاجه كاملا داخله.

وكشف أن مصر بدأت فى استخدام إنتاجها من الصلب المدرع فى تصنيع العربات المدرعة منذ نحو شهرين تقريبًا، لافتًا إلى أن هناك اتصالات من عدة سفارات أجنبية منذ نوفمبر الماضى للتشاور حول استيراد المنتج الجديد.

وأعلن المهندس محمد أحمد مرسى، وزير الإنتاج الحربى، أن الوزارة تطمح إلى تصدير الصلب المدرع، وفتح أسواق جديدة إقليميا وعالميا خاصة للدول العربية والأوروبية، بما يسهم فى تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المصرى.

وأوضح الوزير – فى تصريحات للصحفيين الأسبوع الماضى على هامش توقيع البروتوكول – أن بعض الدول العربية بينها الأردن والسعودية والإمارات بدأت فى إنتاج المدرعات، وهذا الأمر سيساعد على فتح أسواق تصديرية لمصر هناك، خاصة أن منتجى الصلب المدرع فى العالم قلة.
وأضاف أن أسعار الصلب المدرع فى مصر ستكون أرخص من منتجات الدول الأخرى بنحو %70 مما يعزز من منافسة تلك الدول وغزو الأسواق الخارجية.

وعن شكل الشراكة مع القطاع الخاص، أوضح أن الشريك يقوم بإنتاج ألواح الصلب داخل مصانعه وفقا لمتطلبات كيمائية معينة، بعدها يتم نقل الألواح إلى مصنع 100 الحربى لمعالجتها حراريا وفقا لمواصفات تحددها الكلية الفنية العسكرية وهيئة التسليح بالقوات المسلحة.

وقال إن نجاح مصر فى إنتاج الصلب المدرع سيحقق الاكتفاء ذاتيا من المنتج بأكثر من سُمك، كما ستتفادى أى حظر على توريده قد يُفرض من جانب الجهات الخارجية المنتجة له.



images (59).jpeg

images (67).jpeg
 
التعديل الأخير:
يا تري كم طن صلب يساوي كم طن صلب مدرع ؟؟؟ حد عارف الاجابة ؟؟؟؟
 
يا تري كم طن صلب يساوي كم طن صلب مدرع ؟؟؟ حد عارف الاجابة ؟؟؟؟
حسب قول فيديو الوزارة ان سعر الصلب المدرع كان غير محدد وان المصانع الى كانت محتكرين الصناعة دى هيا الى بتحدد الكميات الى تناسبها وبتسعرها على حسب درجة احتياجهم لها ومخطط إنتاجها
 
مستغرب ليه نبيعه بسعر اقل من سعرة في السوق 70% , ما كفايه 10% لازم نخرب السوق علي الناس التانية؟؟
 
مستغرب ليه نبيعه بسعر اقل من سعرة في السوق 70% , ما كفايه 10% لازم نخرب السوق علي الناس التانية؟؟
كفاية ارخص 30% علشان نكسب برده والناس التانية يولعوا مش مهم المهم يبقي فيه عائد للتطوير واستثماره في منتجات جديده
 
مستغرب ليه نبيعه بسعر اقل من سعرة في السوق 70% , ما كفايه 10% لازم نخرب السوق علي الناس التانية؟؟
متنساش انك لسه جديد فى المجال ده يعنى محتاج ميزة تنافسية تتميز بيها فى البداية لحد ما تحجز لنفسك مكان من اهم مميزاتك سعر تنافسي وجوده اما 70% اعتقد غلطه اعتقد يقصدو 30% ارخص من أسعار السوق وده كويس انك بعد كده هتعرف تعلى جودة المنتج وسعره وهتكون لسه بردو اقل من أسعار السوق مع منتج اكثر جودة وخصوصا انهم بيقولو اعتمدو على المواصفة الأمريكية والأوروبية لوضع مواصفة لمنتجهم وده حاجة كويسة انهم رفعو سقف توقعاتهم ومعتمدوش على مواصفة شرقية لا اتعلمو من الأفضل فى هذا المجال والجميل فى الموضوع انهم اعتمدو على القطاع الخاص + خبراتهم السابقة اعتقد وده اعتقاد شخصي مش معلومة يحتمل الصواب والخطأ ومعنديش اى مصدر اقدر اثبته بيه لكن اعتبرنى كذاب وبسرح بيك ان مشروع انتاج الدبابات الأمريكية فى مصر وفر لهم أساس يبنو عليه كان زمان فى فديو منتشر على الإنترنت لباحثة فى مركز البحوث كانت طلعت فى فيديو مع برنامج كان بيصور مصنع الإبرامز وقالت ان مصر قادرة على صناعة جزء من المواد المستخدمة فى تدريع الدبابة الإبرامز بالتعاون مع الجانب الأمريكي لاستبدال سبيكه اليورنيوم الى رفضها المصريين وكان لازم يتم توفير بديل لها وكانت مصر بتشارك فى مراحل منه ولكن يبدو اننا قدرنا نكمل بقيت المراحل بلاعتماد على خبرات حديد عز الى كان عندهم خبرات كبيرة جدا وخبرات مصرية محترمة ملحوظة لكن كعادة الإنتاج الحربي فى مصر بحذف الفديوهات القديمة الى فيها معلومات قيمة لسبب غير معروف وده بيسبب ترك الاعضاء المصريين عرضه لما اسميهم ضباع الإنترنت مع مرور الزمن واظهارهم بمظهر الكاذبين وهما مجرد ناقلين لشئ شافوه وحفظ فى ذاكرتهم كما لو ان حذف تلك المواد الإعلامية سيحفظ أسرار الدولة 🤣 ان كانت حساسه لماذا تم نشرها من الأساس زى ما كان موقع الإنتاج الحربي بنسخة القديمة يعرض صور قنابل النصر والقعقاع من منتجاتهم ولكن مع تجديد الموقع تم حذفهم ومع مرور الزمن قليل من يتذكرهم الأن الجيش عندنا مولع بالافلام الى فيها Plot twist لكن أقلهم انا مبنساش علشان كده ركزو فى المعلومات الى بتطلعوها
images (67).jpeg
 
التعديل الأخير:
الميزة الحلوة في نظري هو ... اننا توصلنا للتكنولوجيا بنفسنا ... فلا ينبقي سوي ابدان السفن الحربية ونطور ايضا ابدان السفن التجارية ... وبكده نكون وصلنا الي سفن نصنعها بالكامل ... يعني انتهينا من التوصل الي صلب السفن الحربية ... هنلاقي نفسنا صانعين الدوائر الالكترونية زي الرادار المصري esr-2d مصنوع بكامل تكنولوجيته في مصر وبطريقة غربية وشرقية سواءا الرادار او الالكترونيات بالكامل ...

من الالف للياء كدة صنعنا السفينة باكملها ويتبقي الصواريخ الكروز وكذلك صواريخ الدفاع الجوي وكذلك منظومة الاعاقة والشوشرة ... لازم نشد حيلنا ...

بالكامل
 
مشكلة الأخوة المصريين اذا تناقش معهم أحد في موضوع الأسلحة المصرية يتحول النقاش لتهريج وسباب وشتائم ....وكأنهم يحملون الأمر على محمل شخصي ....يعني مثلا انا عراقي وافتخر بعراقيتي ....ولكن إذا شخص مثلا ناقش فشل انتاج البندقية الكلاشنكوف العراقية تبوك او القادسية او اي سلاح اخر...فلماذا احمل الأمر على محمل شخصي....نعم نحن العرب متخلفون في الصناعة وفي علم الميتالوروجي خاصة....فلماذا الحساسية المفرطة...سبق وأن تكلمت في موضوع سابق عن المدرعات المصرية وقاذفات الصواريخ المصرية وتحول الأمر إلى حفلة تهريج وسب وشتم...ياحبيبي ..لا مصر ولا السعودية ولا العراق ولاغيرهم من دول العرب متقدمين في هذه المجالات....نحن أطفال نحبو في هذا العلم....فلماذا الحساسية المفرطة.
احسنت حبيبي الغالي
 
بتاريخ 13مارس 2022 راجع المعلم عليه باللون الأحمر

طالما ارتبطت منطقة «أبوزعبل» فى أذهان المصريين بالمصانع الحربية المصرية، والتى أُسست قبل سنوات طويلة، لتواصل العمل والإنتاج والتطوير لأجل تلبية احتياجات القوات المسلحة والشرطة المصرية من الأسلحة والذخائر والمعدات والمستلزمات التى تحتاجها، وأحد تلك المصانع هو شركة أبوزعبل للصناعات الهندسية، المعروفة باسم «مصنع 100 الحربى»، الذى يعمل بواسطة نخبة من المهندسين والعمال لتطويع «الحديد والنار»، لتلبية احتياجات مصر من «المدافع» عالية الدقة، كما يستغل المصنع فائض قدراته لخدمة المجتمع المدنى والصناعة الوطنية عبر كميات من الصُلب وحديد التسليح وغيرها.

لحظة دخولك إلى مصنع «100 الحربى»، تجده يقع على مساحة شاسعة، ويضم بداخله عدداً من المصانع والورش والوحدات المختلفة، لكن عينك تقع على الكميات الكبيرة الموجودة من الخردة داخل قطاع «الصلب»، والتى تعتقد أنها فائضة عن الحاجة، وأن «المصنع» فى طريقه للتخلص منها، لكنك تكتشف بعد ذلك أنها مكون رئيسى ومهم فى الصناعات الحربية والمدنية التى يعمل عليها المصنع.

تصنيع «الصلب المدرع» محلياً إنجاز كبير لصناعاتنا الحربية
بمجرد دخولنا لـ«قطاع الصلب»، شعرنا وكأننا فى فصل الصيف، رغم أن درجة الحرارة وقتها لم تتجاوز الـ20 درجة مئوية، وهو ما فسّره دخولنا لأولى مناطقه الإنتاجية، لنجد أنفسنا أمام «أفران شديدة الحرارة»، ويتصاعد منها اللهب، فى سبيل تكوين «كتل صلب» من الخردة.

«أبوزعبل للصناعات الهندسية» تُحوِّل «الخردة» إلى «صلب» على 1700 درجة مئوية
وشرح مهندسو شركة «أبوزعبل للصناعات الهندسية»، لـ«الوطن»، أن درجة حرارة تلك الأفران تناهز الـ1700 درجة مئوية، وأنه لا يُسمح بالاقتراب منها إلا بعد ارتداء مهمات ومُعدات الوقاية، وبعد تدريب شاق حتى لا تتعرض العمالة للخطر.

وكانت الحرارة شديدة بحق داخل هذا المصنع، حتى إن الهواتف والكاميرات التى كانت بصحبتنا ارتفعت درجة حرارتها بدرجة كبيرة، حتى بعد مغادرتنا لتلك الورشة، التى شاهدنا بداخلها «كتل الخردة»، التى ظنناها مهملة، تُرفع بواسطة أوناش، لتُلقى داخل «أفران الصهر»، والتى بدورها تذيب الحديد والأجسام المعدنية التى كانت عصيّة على الثنى أمامنا، لتصبح سائلاً مشتعلاً فى بضع دقائق فقط، لتُحوَّل فى ورش ومصانع «100 الحربى»، حتى تصبح «كتلة صلب» ضخمة، قد تظنها ليست ذات نفع بمجرد رؤيتها، لكن عقول وأيدى المهندسين والعاملين المصريين الذين التقيناهم خلال جولتنا أثبتت العكس.


يعقب عملية تكوين «كتل الصلب» نقلها لمصنع آخر داخل «100 الحربى»، وإدخالها إلى فرن ذى حرارة عالية، لكن تلك الحرارة تُشعل «كتل الصلب»، لتجعلها قابلة للتشكيل عقب «الطرْق» عليها بمعدات خاصة، لتتحول لـ«ماسورة ضخمة»، يتم نقلها إلى مصنع آخر، ليعمل على إزالة الطبقة الخارجية لـ«الماسورة»، وتجويفها من الداخل، حسب التصميم والقدرة المرغوب بها.

ثم انتقلنا إلى معرض لمنتجات شركة أبوزعبل للصناعات الهندسية، لنفاجأ بأن «المواسير» تحولت لمُكوّن رئيسى فى صناعات حربية مهمة
، أصبحت منتجاً أمامنا، حيث ذكر المهندس إميل حلمى إلياس، رئيس مجلس إدارة شركة أبوزعبل للصناعات الهندسية (مصنع ١٠٠ الحربى)، أنهم يستخدمون القدرات التصنيعية الضخمة الموجودة لدى مصنعهم فى إنتاج 3 مدافع حربية بنسبة 100%، هى «مدفع مُضاد للطائرات»، و«مدفع هاوتزر 122 ملى مجرور»، ومدفع الدبابة «إم 1 إيه 1» ذو القدرة النيرانية 122 ملى، وهى دبابة القتال الرئيسية لدى الكثير من دول العالم، والتى تُصنف من أحدث وأفضل 3 دبابات معاصرة.

المنتجات : مدفعية ثقيلة ومضادة للدبابات والطائرات​

ويوضح رئيس مجلس إدارة «100 الحربى»، فى حديث لـ«الوطن» على هامش جولتنا، أنهم بصدد التجهيزات والتحضيرات لإنتاج مجموعة السلاح للهاوتزر الـ«155 ملى»، التى سيتم تركيبها على المدفع (K9A1 EGY) الذى سيتم تصنيعه بالتعاون مع الجانب الكورى الجنوبى، موضحاً أنه يُعتبر من أحدث المدافع على مستوى العالم فى مجاله.

الجانب الكورى أشاد بالقدرات التصنيعية​

ويلفت رئيس مجلس إدارة شركة أبوزعبل للصناعات الهندسية إلى أن الجانب الكورى أشاد بالإمكانيات التصنيعية التى يمتلكها «100 الحربى»، مشيراً إلى أن المعدات الحالية كافية لمعظم العمليات الإنتاجية لتصنيع أحدث وأقوى مدافع العالم، لكن سيتم إضافة بعض المعدات فقط لخدمة تلك العملية التصنيعية.

وينتقل رئيس «100 الحربى» للحديث عن صناعة استراتيجية مهمة أخرى، بدأت الشركة فى تنفيذها، وهى تصنيع «الصلب المدرع»، بالتعاون مع إحدى الشركات والكيانات الوطنية المصرية من القطاع الخاص، موضحاً أنه يتم تصنيعه وفق المعايير العالمية، التى سيتيح تصنيع مدرعات مصرية من صلب مصرى، مع إمكانية إجراء أى تعديل أو تحديث وفق الخامة المطلوبة للعملية التصنيعية.

ويؤكد رئيس مجلس الإدارة أن تصنيع «الصلب المدرع» محلياً هو إنجاز كبير للصناعات الحربية المصرية، وأنه سيتم توفيره لأى احتياجات محلية، والتصدير للدول الصديقة والشقيقة أيضاً، مضيفاً: «بتصنيعنا للصلب المدرع لن نجد أحداً يمنعه عنا وقتما يحب، أو يطلب معرفة مواصفات وإمكانيات العربات المدرعة التى ننتجها، كما أننا نوفره بسعر أقل كثيراً مما نستورده من الخارج، كما أن لدينا القدرة على الإنتاج حسب احتياجاتنا، وفى الوقت الذى نريده».

 
عودة
أعلى